Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Language
      Language
      Clear All
      Language
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
220 result(s) for "حركة فتح"
Sort by:
حركة فتح بين الخلافات الداخلية والضغوط الخارجية
هدف البحث إلى تسليط الضوء على حركة فتح بين الخلافات الداخلية والضغوط الخارجية. ذكر البحث أن مع نشأة السلطة الوطنية الفلسطينية بدأت حركة فتح بقادتها واعضائها وكوادرها الاندماج التدريجي في مؤسسات السلطة، وعليه تحملت الحركة تبعات فشل السلطة في مختلف الجوانب، من بداية توقيع اتفاق أوسلو مروراً بالفئوية والحزبية في التعيينات والتوظيف، والفساد الإداري والمالي، وتدهور الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية للشعب الفلسطيني وتحول الحركة من العمل المقاوم إلى ملاحقة المناضلين، والتنسيق الأمني الذي يصب في خانة حماية الامن الإسرائيلي الذي أدى إلى تراجع مكانة الحركة في الأوساط الشعبية. واشتمل البحث على محورين أساسيين، المحور الأول: العوامل الذاتية لتعثر الحركة، وتناول هذا المحور عدة نقاط، اولاً: أوسلو والالتحام الفتحاوي للسلطة، ثانياً: استشهاد الرئيس عرفات، ثالثاً: الخلافات الفتحاوية الداخلية، رابعاً: ممارسات السلطة تجاه تيار دحلان، خامساً: تغييب القائد الأسير مروان البرغوثي، سادساً: الفساد الإداري للسلطة، سابعاً: التنسيق الأمني، ثامناً: الانقسام الفلسطيني وتعثر المصالحة. المحور الثاني: العوامل الخارجية لتعثر الحركة، وتضمن هذا المحور عدة نقاط، اولاً: التدخل العربي في الشأن الفتحاوي، ثانياً: السياسة الترامبية، ثالثا: سحب صلاحيات السلطة. واختتم البحث مشيراً إلى أن حركة فتح تسير بخطى متسارعة نحو زيادة حدة المشاكل والخلافات الداخلية التي تعصف بوحدتها التنظيمية، فقد أصبحت الحركة أسيرة القرارات الفردية والمتسرعة التي لا تخدم مصلحتها وتفردت الحركة بالسياسة الفلسطينية ومؤسساتها لأكثر من أربعة عقود، وتحملت أعباء الحكم ولم تستطع خلق فرص جديدة أو حتى المحافظة على الفرص المتاحة أمامها فبدأت شعبيتها بالهبوط التدريجي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
مشروع المملكة العربية المتحدة وموقف حركة فتح منه
تناول البحث مشروع المملكة العربية المتحدة الذي طرحه الملك حسين ابن طلال ملك الأردن في ١٤ مارس ١٩٧٢ وموقف حركة فتح تجاهه، بالاستناد إلى مصادر حركة فتح. وقد هدف البحث لبيان المشروع وملابساته، وموقف فتح منه. وقد استند البحث إلى مصادر حركة فتح بشكل رئيس، ومن أهمها: نشرة فتح اليومية التي غطت شهر فبراير ومارس وإبريل من عام ١٩٧٢، وعبرت بشكل واضح عن رؤية فتح تجاه المشروع. وقد اتبع البحث منهج البحث التاريخي، وجاء في محورين، تناول الأول المشروع وملابساته، وتناول الثاني موقف فتح منه. استعرض المحور الأول مضمون مشروع المملكة العربية المتحدة، وخلفيته، والموقف الإسرائيلي والسلوك الأردني والموقف الأمريكي منه، وخلفية العلاقة بين فتح والنظام الأردني. واستعرض المحور الثاني موقف حركة فتح، فتناول الإطار النظري: البيانات والندوات، وتناول الإطار العمل: العمل الدبلوماسي، والمظاهرات، والتهديد، وطرح البدائل، والعمل العسكري. وتوصل البحث إلى أسباب طرح المشروع وأسباب رفضه.
فلسطين تنتفض
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان مقومات إعادة البناء والتحرر. خضعت منذ عقود المؤسسة الفلسطينية الرسمية لهيمنة حركة فتح بغطاء تعددي وهمي يؤمنه صندوق المال، وامتدت علاقات السيطرة الجديدة إلى تنظيم فتح ذاته الذي جرى أول فصول هيكلته في المؤتمر السادس في بيت لحم في سنة (2009)، واستكمل في المؤتمر السابع الذي عقد في رام الله سنة (2016). وتناول المقال عدة نقاط، النقطة الأولى تراجع القضية إلى الهامش. وتحدثت النقطة الثانية عن بُنية عاجزة. وأشارت النقطة الثالثة إلى نماذج التغيير المطلوب. وأوضحت النقطة الرابعة الانتخابات تتويج لعملية التغيير. وأخيراً، تحتاج البنية الجديدة الناشئة إلى فكر وثقافة جديدين، وإلى تعظيم جهود الاعتماد على الذات وعدم الاعتماد على المال السياسي، وإلى التشبيك بين المبادرات على الأرض من أجل تنظيم كفاح شعبي يمضي قدماً في مسار التحرر الوطني والاجتماعي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2022
الشهيد كمال عدوان إلى الأخوة الإفريقيين رسالة من حركة فتح
قدم المقال موضوع بعنوان الشهيد كمال عدوان إلى الإخوة الأفريقيين رسالة من حركة (فتح). أكد على أن حركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتح) التي تقود الثورة المسلحة من أجل الحياة والحرية في فلسطين لتحس بالسعادة وهي تلتقي بهذا الحشد من ممثلي الثقافة في أفريقيا المقاتلة من أجل الحرية. جاءت حركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتح) تشارك في هذا المهرجان الذي تلتقي فيه ثقافات أفريقيا لأول مرة لتحس بالاعتزاز. أشار إلى احتلال جديد يهدف إلى إخلاء الأرض من أهلها واستقدام مهاجرين غرباء للاستيطان فيها مكاننا. وأوضح أن نفس الظروف التي خلقت دولة البيض في روديسيا وجنوب أفريقيا هي التي خلقت دولة الصهاينة في فلسطين. تحاول إسرائيل من خلال تسللها إلى أفريقيا أن تخفي الوجه العنصري الاستيطاني لها. واختتم المقال بالتأكيد على وجود تعاون قائم بين (فتح) وبعض المقاتلين في أفريقيا. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
دوران النخبة القيادية داخل حركة فتح
هدفت الدراسة إلى معرفة مستوى دوران النخبة القيادية داخل حركة فتح، وقد حاولت الدراسة مناقشة موضوعها من خلال أربعة مؤشرات رئيسية، وهي: الانضباط والالتزام لحركة فتح، والتجنيد السياسي للنخبة القيادية لحركة فتح، ومهام واختصاص النخبة القيادية لحركة فتح، ومعدل دوران النخبة القيادية داخل حركة فتح، واعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي التحليلي، ومنهج تحليل المضمون. وقد خلصت الدراسة إلى أن حركة فتح قد مارست الانتخابات الديمقراطية في التجنيد السياسي للنخبة القيادية لها، وذلك عبر الانتخابات في مؤتمرات الحركة في كافة المستويات، إلا أن هذه الممارسة عانت من غياب الانتخابات الدورية كما هو منصوص عليه في النظام الداخلي للحركة، وبأنَّ حركة فتح قد نجحت إلى حد ما في تطبيق مهام واختصاص النخبة القيادية لها، إلا أنَّ التركيز لتلك الاختصاصات يكون في يد رئيس الحركة وبعض الأعضاء من اللجنة المركزية للحركة، وبالتالي فإنَّ معدل دوران النخبة القيادية داخل الحركة تحتاج إلى الانتخاب الدوري المنظم، وإصلاحات داخلية تقوم بها الحركة، بناءً على نظامها الداخلي.
مؤتمر \حركة فتح: الفكر السياسي والاجتماعي\
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان مؤتمر حركة فتح الفكر السياسي والاجتماعي. عقدت حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح في (18 ديسمبر 2021) الفائت مؤتمراً بعنوان حركة فتح الفكر السياسي والاجتماعي، وذلك في جامعة الاستقلال بأريحا بتنظيم من أكاديمية عثمان أبو غريبة الفكرية التابعة للحركة بمشاركة كافة مفوضيات الحركة وبالشراكة مع عدد من مراكز الدراسات المتخصصة. وذكر المقال أن المؤتمر حمل أربعة عناوين رئيسية وهي فتح والأفكار الشمولية، والحركة بين السياسة والدين والثقافة والحداثة، وفتح والفكر الاجتماعي والاقتصادي، والثقافة الوطنية والحضارة العربية. وأشار المقال إلى أهمية المؤتمر، وجاء المؤتمر باحثاً عن معالجات معمقة ومشتبكاً مع خمس مساحات، أولها الفكر الشمولي الإقصائي، وثانياً فهم الصراع في إطار الصراع العربي الإسرائيلي، وثالثها التطور الفكري، ورابعها حركة فتح والوطنية، وخامسها فكر حركة فتح التحرري المقاوم المرتبط بالقضية المركزية، وتطرق إلى محاور المؤتمر، وافتتاح المؤتمر، ومخرجات المؤتمر فقد اختتم المقال بضرورة مأسسة التفاعل الفكري الحركي وضمان استدامته داعياً إلى ورقة سياسية فتحاوية واضحة تقوم على نظام حركي دقيق ولجان عمل ورقابة فاعلة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
المثقف والسياسي في الأراضي الفلسطينية في ظل الانقسام
سعت الدراسة إلى التعرف على المثقف والسياسي في الأراضي الفلسطينية. اعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي التحليلي، ومنهج الاتصال، وتحليل المضمون، ومدخل الثقافة السياسية. واشتملت أدوات جمع البيانات على المقابلات والاستبيانات ومجموعات العصف الذهني والمركزة. وركزت الدراسة على ماهية الثقافة وخصائصها؛ بوصفها ظاهرة إنسانية وقوام الحياة الاجتماعية وإنجاز مستمر تاريخياً، وتعريف المثقف ووظائفه وسماته وأنواعه؛ كالمثقف العضوي والتقليدي والتنويري والديني والمهني. متطرقةً إلى واقع الثقافة وتجربتها، وواقع المثقف في الأراضي الفلسطينية. كما كشفت عن العلاقة وأثرها بين المثقف والسياسي الفلسطيني قبل وبعد اتفاق أوسلو. وخلصت النتائج بالتأكيد على أن العلاقة بين المثقف والسياسي تراوحت بين الصداقة والعداء والاحتواء والهامشية. وتمكن المثقفين من تثقيف الساسة وتمكن الساسة من تسيس بعض المثقفين. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
دراسة حركة حماس من منظور هيكل الفرص السياسية
يعبر هيكل الفرص السياسية عن البيئة الخارجية المحيطة بالحركات الاجتماعية، وفرضيته الأساسية هي أن العوامل الخارجية إما أن تقوم بتعزيز تعبئة الحركات أو منعها، إلى جانب العوامل الداخلية الخاصة بالحركة.تتمثل مشكلة هذا البحث في تحديد العوامل التي أدت إلى تغيير هيكل الفرص السياسية لحركة حماس وزيادة شعبيتها وظهورها كمنافس لحركة فتح.لذلك فإن هذه الدراسة تهتم بإضافة بعد جديد يعنى بدراسة هيكل الفرص السياسية وعلاقته في الحركات الإسلامية الذي يقدم نموذجا تفسيريا لصعود حماس. وتنقسم الدراسة إلى مبحثين، الأول يتناول العوامل التي أدت إلى تغير هيكل الفرص السياسية لحركة حماس، فيما يتناول الثاني كيفية إدراك حركة حماس للتغير في فرصها السياسية.
حركة فتح والسلطة
هدفت الدراسة إلى التعرف على \"حركة فتح والسلطة...تحديات الانتقال من الثورة إلى الدولة\". وانقسمت الدراسة إلى محورين هما: المحور الأول \"مفهوم الدولة والسلطة في فكر حركة فتح\" وتضمن \"أولاً دولة فلسطين الديمقراطية \"العلمانية\". ثانياً \"من الدولة الديمقراطية إلى سياسة المرحلية \"السلطة المقاتلة\". ثالثاً \"البحث عن دولة فلسطينية في إطار قرارات الشرعية الدولية السابقة\". وتمثل المحور الثاني في \"حركة فتح ما بعد قيام سلطة الحكم الذاتي: علاقة ملتبسة\". وتضمنت \"المرحلة الأولى: محاولة التوفيق بين الشرعية الثورية واستحقاقات التسوية، والمرحلة الثانية: الصراع على وظيفة السلطة ومنافعها، والمرحلة الثالثة: ما بعد أبو عمار وما قبل الهزيمة في الانتخابات، والمرحلة الرابعة: ما بعد الهزيمة والاستنهاض المعاق\". واستعرضت الدراسة \"التحديات الراهنة أمام فتح في علاقتها مع السلطة\" وتضمنت \"رد الاعتبار للهوية والثقافة الوطنية، وفتح والتنسيق الأمني، وقطع الطريق على محاولات فصل فتح الضفة عن فتح غزة، وضرورة استعادة الساحة الخارجية، ووضع برنامج سياسي يستوعب المتغيرات الوطنية والإقليمية الجديدة، وضرورة الانتقال من حزب سلطة حكم ذاتي إلى حزب الدولة\". واختتمت الدراسة بالتأكيد على أن بعد خمسة عقود من تأسيس حركة فتح، وبعد أكثر من عقدين من تأسيس السلطة الوطنية بقيادة حركة فتح ومراهنة هذه الأخيرة على أن تكون السلطة رافعة المشروع الوطني الذي بشرت به الحركة، وبعد التوجه للأمم المتحدة والاعترافات المتوالية بالدولة الفلسطينية، من الضروري والمطلوب من حركة فتح أن تعيد صياغة العلاقة بين الدولة والسلطة بما يجعل من الممكن توظيف ما تم إنجازه خلال عقدين من وجود السلطة لخدمة عملية الانتقال نحو الدولة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
حركة فتح مازلت تحت مطرقة تبعات استشهاد الرئيس عرفات
بعد مرور عقد ونصف على استشهاد عرفات ما زالت حركة فتح غير قادرة على تخطي هذه الخسارة الفادحة، التي أدت إلى فراغ قيادي داخل الحركة فلم يستطع الرئيس عباس ملء الفراغ الذي أحدثه استشهاد عرفات مما أثر بشكل سلبي على وحدة الحركة. فقد انشق القائد الفتحاوي دحلان بعد الخلاف ما بينه وبين عباس وشكل التيار الديمقراطي مما أدى إلى انقسام حركة فتح إلى قسمين، بالإضافة إلى تعمق حدة الخلاف ما بين القائد الفتحاوي الأسير مروان البرغوثي والرئيس عباس الذي استبعده من كل المناصب القيادية على الرغم من الفوز الساحق الذي حققه البرغوثي في الانتخابات الفتحاوية. أما على المستوى العام، فقد أثر استشهاد عرفات على القضية الفلسطينية وبهتت هيبة القيادة الفلسطينية وتراجع مستوى التأييد للقضية على المستويين العربي والدولي، وأصبحت القضية الفلسطينية هامشية واستخدمتها بعض الدول العربية من أجل تحقيق مصالحها الخاصة، كل ذلك أدى إلى استمرار أزمة حركة فتح بشكل خاص وتفاقم حدة أزمة القضية الفلسطينية بشكل عام