Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Language
      Language
      Clear All
      Language
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
20 result(s) for "حرية التعبير (فقه إسلامي)"
Sort by:
العصيان المدني
تناولت هذه الدراسة موضوع: (العصيان المدني: دراسة فقهيةٌ قانونيةٌ معاصرةٌ)، وهو موضوع في غاية الأهمية، لبروزه في عصرنا الحاضر، وانتشار حالاته، فجاءت هذه الرسالة هادفة إلى: أولاً: تحقيق مفهوم العصيان المدني، لغةً واصطلاحاً. ثانياً: بيان مفهوم حرية التعبير عن الرأي، وحكمه، وتوضيح ضوابطه، في القانون والفقه الإسلامي. حتى لا يتعسف أحد باستعمال هذا الحرية، فيعتدي على حريات الآخرين. ثالثاً: التأكيد على أهمية الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وبيان حكمه، وضوابطه ووسائله، وأن الغاية منه تحقيق مصلحة الفرد والمجتمع، وذلك بجلب منفعة أو درء مفسدة. وقد توصلت الدراسة إلى جواز العصيان المدني، كوسيلة من وسائل الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وحرية التعبير عن الرأي، على أن تكون منضبطة بضوابط الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، والتعبير عن الرأي ووسائلهما.
حرية الاعتقاد في الإسلام
الحرية قيمة مقدسة، وهي الصفة الطبيعية الأولى التي يولد بها الإنسان، وقد تأسست عليها فلسفة خلق الحياة والموت، وخلق الإنسان، ومعنى الثواب والعقاب، والجنة والنار، ومعنى التكليف والطاعة، والالتزام، والمعصية والآثام، وبها يعرف الإيمان الصادق من الزندقة والنفاق، وهي مستمرة، ليس لأحد أن يعدي عليها، قال صلى الله عليه وسلم: (ما من مولود إلا ويولد بالفطرة) كل ذلك مرتبط ارتباطا وثيقا بالحرية ومدى توفرها؛ لأن الابتلاء في خلق الحياة والموت، والإيمان و، الكفر والجنة والنار، لا يكون ابتلاء وامتحانا إن لم يكن الممتحن يملك حرية الإجابة والاختيار بين الخطأ والصواب. ولتحقيق ذلك شرع الإسلام التشريعات التي تضمن حرية العقل في التفكير، والمعتقد. وقد أحاط تلك الحرية بضمانات تكفل لها الممارسة في الواقع منهجيا وقانونا، وضبطها بضوابط من شأنها أن تعصم البشرية من الزلل والاضطراب دون إكراه للناس على الإيمان والمعتقد؛ لأن الإكراه على الاعتقاد يسوق إلى نقص معاني التكريم والتفضيل الإلهي للجنس البشري، والمكره يتظاهر بالإسلام تقية وخوفا، ويتربص به الدوائر حتى إذا أمن العقاب ارتد عما أكره عليه، فلا خير في إسلامه ابتداء. ومن هنا كان إعداد هذا البحث الذي سميته (حرية العقيدة)، وقد حاولت فيه أن أوضح حرص الإسلام على حرية الفرد والجماعة في الاعتقاد.
حكم الإفتاء باعتباره من صور التعبير عن الرأي السياسي
إن وجود العلماء في المجتمع الإسلامي هو الذي يمنح الحياة سهولتها ونضارتها وجمالها، وبوجودهم يكون النقاء والصفاء، وبعكس ذلك يكون الجفاء بين الناس. يقول مالك بن أنس رضي الله عنه: إذا قلت العلماء، ظهر في الناس الجفاء. والجفاء: الغلظة وشدة الطبع، والفحش في القول والفعل، فالجفاء المصاحب للفتن إذا ظهر في الأوساط الإسلامية فإنما يظهر بسبب قلة العلماء، فيكون القول الرخيص، والاتهام المتبادل، والغيبة، وسوء الظن، وغير ذلك من أوصاف الجفاء .ولما كان للعلماء هذه المكانة المهمة والدور البارز في حياة الناس، ولفتاواهم الأثر الكبير في كل ما يستجد على ساحة الأمة قديما وحديثا من النوازل، أردت في هذا البحث: (حكم الإفتاء باعتباره من صور التعبير عن الرأي السياسي) أن أقف على تعريف الفتوى وأهميتها ودورها في الحياة بشكل عام من جهة، وباعتبارها شكلا من أشكال التعبير عن الراي من جهة أخرى وكما في المطلبين الآتيين: المطلب الأول: تعريف الفتوى وأهميتها وصفات المفتي. المطلب الثاني: حكم الفتوى باعتبارها من صور التعبير عن الرأي.
حرية الرأي والتعبير في الشريعة الإسلامية
تناولت هذه الدراسة حرية الرأي والتعبير والاعتقاد في القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة. حيث عرفت كلا من: الحرية، والرأي، والتعبير، لغة واصطلاحا، وأصلت لوجوب قول الحق والتعبير عنه، ولحرية التعبد، ولوجوب الشورى، ولحرية الاعتقاد لغير المسلم. وتعرضت الدراسة لبيان حكم المرتد، وذكر خلاف الفقهاء في ذلك