Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Source
    • Language
281 result(s) for "دور الرعاية الاجتماعية"
Sort by:
الشفقة بالذات وعلاقتها بالحرمان العاطفي
هدف البحث الحالي إلى تعرف العلاقة بين الشفقة بالذات والحرمان العاطفي لدى عينة من المراهقين المقيمين في دور الرعاية الاجتماعية في محافظة دمشق، والتعرف إلى مستوى الشفقة بالذات، ومستوى الحرمان العاطفي لدى أفراد العينة ودلالة الفروق لدى أفراد عينة البحث على مقياس الشفقة بالذات والحرمان العاطفي وفق متغير البحث: (الجنس)، وعدد سنوات الإقامة، واعتمدت الباحثة على المنهج الوصفي، وتكونت عينة البحث من (100) مراهق ومراهقة، وقامت الباحثة بتطبيق مقياس الشفقة بالذات من إعداد نيف (Neff, 2003) وترجمة (خرنوب، 2014) ومقياس الحرمان العاطفي من إعداد (عوادي وزلومة، 2011)، وخلص البحث إلى النتائج الآتية: وجود مستوى متوسط من الشفقة بالذات لدى عينة من المراهقين المقيمين في دور الرعاية الاجتماعية، وجود مستوى متوسط من الحرمان العاطفي لدى عينة من المراهقين المقيمين في دور الرعاية الاجتماعية، لا علاقة ارتباطيه ذات دلالة إحصائية بين الشفقة بالذات والحرمان العاطفي لدى عينة من المراهقين المقيمين في دور الرعاية الاجتماعية، لا وجود لفروق ذات دلالة إحصائية بين متوسط درجات أفراد عينة البحث على مقياس الشفقة بالذات وفق متغير الجنس، لا وجود لفروق ذات دلالة إحصائية بين متوسط درجات أفراد عينة البحث على مقياس الحرمان العاطفي وفق متغير الجنس، لا وجود لفروق ذات دلالة إحصائية بين متوسط درجات أفراد عينة البحث على مقياس الحرمان العاطفي وفق متغير عدد سنوات الإقامة.
تصور مقترح من منظور الخدمة الاجتماعية لمواجهة مشكلات المسنين باستخدام نموذج التركيز علي المهام
هدفت الدراسة إلى: التعرف على مشكلات المسنين الاجتماعية والنفسية والصحية والاقتصادية ووضع مقترح باستخدام نموذج التركيز على المهام لمواجهة تلك المشكلات. ولتحقيق أهداف البحث تم استخدام المنهج الوصفي، والاستبيان أداة للدراسة، وتم تحديد عينة الدراسة من مجتمع الدراسة من الأخصائيين والأخصائيات الاجتماعيات العاملين في دور رعاية المسنين بمدينة الرياض بالطريقة العشوائية بحيث كان قوامها ٢٤، وتوصل البحث لجملة من النتائج كان من أهمها: أن مشكلات المسنين الاجتماعية تتركز في شعورهم بعدم قدرتهم على العمل ومعاناتهم من صعوبة في اتخاذ القرار، وصعوبتهم في تكوين علاقات اجتماعية جديدة، كما تركزت مشكلات المسنين النفسية في معاناتهم من تقلبات المزاج، وتوهم المرض، واضطرابات النوم، وكان من أهم مشكلاتهم الصحية معاناتهم من بعض اضطرابات الذاكرة، وضعف البصر، والسكري، والضغط، وآلام المفاصل، وتركزت مشاكلهم الاقتصادية في صعوبة في الحصول على عمل جديد بدخل ثابت، وصعوبة في الحصول على مساعدات مالية، وزيادة تكلفة المستلزمات الطبية، وضعف إنفاق أبناءه عليه، وفي ضوء النتائج التي تم التوصل إليها، تم وضع عدد من التوصيات: منها تطوير خدمات التأمين الصحي للمسنين، وتطوير خدمات الرعاية الصحية المقدمة لهم في الدار، وتطوير خدمات الرعاية الصحية الخاصة لهم، وتوفير الأدوية اللازمة لعلاجهم، وتطوير خدمات الرعاية الاجتماعية المقدمة لهم بدار المسنين، تكوين جمعية أصدقاء المسنين من أجل تبني قضياهم ومشاكلهم الأسرية والصحية والاجتماعية والنفسية والاقتصادية وتوفير فرص العمل لمن يرغب منهم، التوسع في نظام التأمينات الاجتماعية بما يضمن لهم الدخل المناسب الذي يفي حاجات المعيشة المناسبة لهم، ضرورة دعم وزارة العمل والتنمية الاجتماعية للجهود المبذولة في تطبيق دور الخدمة الاجتماعية في مؤسسات المجتمع المحلي، مساهمة وسائل الإعلام (المقروء- والمسموع) في نشر ثقافة التعامل مع المسنين ورعايتهم.
دراسة مقارنة في الرضا عن الحياة لدى الأطفال نزلاء دور الرعاية الاجتماعية والأطفال المقيمين مع أسرهم
هدفت هذه الدراسة إلى الكشف عن الفروق في الرضا عن الحياة بين الأطفال نزلاء دور الرعاية الاجتماعية والأطفال المقيمين مع أسرهم، وتكونت عينة الدراسة من (110) طفلا، منهم (٥٥) طفلا من نزلاء دور الرعاية الاجتماعية، و(٥٥) طفلا من المقيمين مع أسرهم، وتراوحت أعمارهم من (12- 17) عاما، طبق عليهم مقياس الرضا عن الحياة (إعداد سكوت هيوبنر Scott, Huebner, 2001) بهدف تقييم مستوى الشعور بالرضا عن الحياة لدى الأطفال والمراهقين، وتمكنت \"أماني عبد المقصود\" من نقله إلى اللغة العربية، وتم في الدراسة الحالية التحقق من صدق المقياس باستخدام الصدق التمييزي، والتحقق من الثبات بثلاث طرق هي: معامل ألفا كرونباخ، وثبات التجزئة النصفية، والاتساق الداخلي، وكلها تشير إلى أن المقياس يتسم بصدق وثبات جيدة، واستخدم من الأساليب الإحصائية معامل ارتباط بيرسون، وتحليل التباين أحادي الاتجاه، وقيمة (ت) لدلالة الفروق في متوسطات المجموعات المستقلة. وتوصلت الدراسة إلى أن متغير محل الإقامة (دور الرعاية- الأسرة) يؤثر في مستوى الرضا عن الحياة لدى الأطفال، وأن الأطفال نزلاء دور الرعاية الاجتماعية أكثر رضا عن الحياة، وذلك بمقارنتهم بالأطفال المقيمين مع أمرهم.
قلق المستقبل وعلاقته بمفهوم الذات ومعنى الحياة لدى الأيتام المقيمين بدور الرعاية الاجتماعية
هدفت الدراسة: إلى التعرف على العلاقة الارتباطية بين كل من قلق المستقبل ومفهوم الذات لدى الأيتام المقيمين بدور الرعاية الاجتماعية، والتعرف على العلاقة الارتباطية بين كل من قلق المستقبل ومعنى الحياة لدى الأيتام المقيمين بدور الرعاية الاجتماعية، والتعرف على العلاقة الارتباطية بين كل من مفهوم الذات ومعنى الحياة لدى الأيتام المقيمين بدور الرعاية الاجتماعية، والتعرف على اختلاف مفهوم الذات لدى الأيتام المقيمين بدور الرعاية الاجتماعية باختلاف النوع (بنين- بنات) والمرحلة الدراسية (إعدادي- ثانوي)، والتعرف على اختلاف معنى الحياة لدى الأيتام المقيمين بدور الرعاية الاجتماعية باختلاف النوع (بنين- بنات) والمرحلة الدراسية (إعدادي- ثانوي)، والتعرف على اختلاف قلق المستقبل لدى الأيتام المقيمين بدور الرعاية الاجتماعية باختلاف النوع (بنين- بنات) والمرحلة الدراسية (إعدادي- ثانوي)، والتنبؤ بقلق المستقبل من خلال مفهوم الذات ومعنى الحياة لدى الأيتام المقيمين بدور الرعاية الاجتماعية، واشتملت عينة الدراسة على (75) من الأيتام المقيمين بدور الرعاية الاجتماعية لرعاية الأيتام وهي (التيسير، والمودة والرحمة، وزاهية مرزوق)، وبلغ عدد الأيتام في دور الرعاية الاجتماعية في المرحلة الإعدادية (36) بمتوسط عمر 14 عاما وانحراف معياري 0.6 عاما وبلغ عدد الأيتام في المرحلة الثانوية (39) بمتوسط عمر 17 عاما وانحراف معياري 0.7 عاما. تم استخدام المنهج الوصفي، وتم استخدام مقياس قلق المستقبل (أعداد/ الباحثة)، ومقياس مفهوم الذات (أعداد/ الباحثة)، ومقياس معنى الحياة (أعداد/ الباحثة)، وتم تحليل البيانات باستخدام معامل الارتباط لبيرسون، واختبار ت، ومعامل الانحدار المتعدد والمتوسط الحسابي، والانحراف المعياري، وأسفرت الدراسة عن عدة نتائج، وهي: وجود علاقة ارتباطية موجبة دالة إحصائيا بين كل من قلق المستقبل ومفهوم الذات لدى الأيتام المقيمين بدور الرعاية الاجتماعية، وجود علاقة ارتباطية موجبة دالة إحصائيا بين كل من قلق المستقبل ومعنى الحياة لدى الأيتام المقيمين بدور الرعاية الاجتماعية، وجود علاقة ارتباطية موجبة دالة إحصائيا بين كل من مفهوم الذات ومعنى الحياة لدى الأيتام المقيمين بدور الرعاية الاجتماعية، ويختلف مفهوم الذات بالنسبة للنوع (بنين- بنات) للدرجة الكلية لمقياس مفهوم الذات لصالح البنين، ويختلف مفهوم الذات بالنسبة للمرحلة الدراسية (الإعدادي- الثانوي) لصالح المرحلة الإعدادية في مفهوم الذات لبعد إدراك الفرد الإيجابي لذاته وتصور الفرد في إدراك الأخرين له والدرجة الكلية لمقياس مفهوم الذات. بينما اختلف معنى الحياة بالنسبة للنوع لصالح البنين لبعد معنى الحياة السالب والدرجة الكلية لمقياس معنى الحياة، ويختلف معنى الحياة بالنسبة للمرحلة الدراسية (الإعدادي-الثانوي) لصالح المرحلة الإعدادية في بعد معنى الحياة الموجب والدرجة الكلية لمقياس معنى الحياة. ولا يختلف قلق المستقبل في أبعاده (قلق المستقبل الحياتي -قلق المستقبل الاجتماعي -قلق المستقبل الدراسي -قلق المستقبل المهني -الدرجة الكلية) في النوع (بنين-بنات) والمرحلة الدراسية (إعدادي-ثانوي). ويمكن التنبؤ بقلق المستقبل من مفهوم الذات ومعنى الحياة لدى الأيتام المقيمين بدور الرعاية الاجتماعية.
الأمن الإنساني في دور رعاية المسنين: دراسة سوسيولوجية
هدفت هذه الدراسة إلى تعرف واقع المسنين من حيث الخصائص والمشكلات الاجتماعية والنفسية والصحية المهددة للأمن الإنساني، بالإضافة إلى المشكلات الإدارية، وجمعت المعلومات بواسطة الاستمارة من مجتمع الدراسة البالغ (48) مسناً، واستخدام الإحصاء المناسب، [التكرارات والنسب المئوية والمتوسطات الحسابية والانحرافات المعيارية] لمعالجة البيانات، وخلصت إلى أن أهم مشكلات الأمن الإنساني للمسنين كانت الصحية، ثم الاجتماعية والنفسية، وأخيراً الإدارية، وأهم أسباب التحويل: العجز والمرض وبعد الأبناء وانشغالهم، وخلصت إلى مجموعة من التوصيات الخاصة بالمؤسسة والاختصاصي والبرامج.
إدارة الحالة في تقديم الخدمات الاجتماعية بمؤسسات الرعاية الاجتماعية بالمجتمع السعودي
كانت وما زالت مهنة الخدمة الاجتماعية من المهن الإنسانية التي تسعى لتطوير أدواتها وأساليبها ومفاهيمها؛ لتتمكن من تقديم خدمات اجتماعية تحقق رضا عملائها عنها. وكذلك للارتقاء بممارساتها، وفي هذا البحث تم تناول مفهوم إدارة الحالة Management Case كأحد المفاهيم الحديثة والمهمة في إطار ممارسة الخدمة الاجتماعية؛ حيث سعت هذه الدراسة إلى التعريف بإدارة الحالة وماهيتها وخطوات تطبيقها، ومدى مناسبتها للمجتمع السعودي، ولتحقيق أهداف هذه الدراسة اتبعت الباحثة المنهج الوثائقي، وهو أحد المناهج الكيفية، واعتمدت في ذلك على مسح للمراجع والأدبيات المتاحة ذات العلاقة بالموضوع، مع الوضع في الاعتبار أن هذه الدراسة تناقش الموضوع من جانب نظري بحت؛ كموضوع تفتقر إليه أدبيات الخدمة الاجتماعية المدونة باللغة العربية، وهذه المحاولة تمنح الأخصائيين الاجتماعيين فرصة لمحاولة تجريب هذا الأسلوب أثناء الممارسة المهنية مع العملاء، ومحاولة الكتابة عن ذلك من وجهة نظر علمية، كما يمكن للباحثين أخذ الموضوع -أو أحد جزيئاته- وإجراء دراسات ميدانية للكشف عن فاعلية تطبيق أسلوب إدارة الحالة مع العملاء؛ بما يثري الموضوع نظريا، ويعود بالفائدة على مهنة الخدمة الاجتماعية وممارستها من ناحية عملية.
دراسة تقدير الطلب المستقبلي لخدمات مراكز التأهيل لذوي الاحتياجات الخاصة ودور الرعاية الاجتماعية للمسنين في المملكة العربية السعودية باستخدام النموذج شبه اللوغاريتمي
لا شك في أن اهتمام المملكة العربية السعودية بالأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة بدأ منذ تأسيس المملكة العربية السعودية، وقد ازداد منذ أكثر من عقدين من الزمن، ومع ذلك استطاعت المملكة خلال هذه الفترة القصيرة أن تحقق ما لم تصل إليه الكثير من الدول المتقدمة في هذا المجال، وترجع أهمية الدراسة إلى التنبؤ بأعداد الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة في المملكة حتى عام 1448 ه وذلك باستخدام الأساليب الإحصائية المناسبة لتقدير هذه التوقعات. وخلصت الدراسة إلى عدد من التوصيات منها: تصميم مبان نموذجية تتناسب وحاجات الأشخاص ذوي الإعاقة شريطة أن يتم تصميمها بطاقات استيعابية متدرجة تناسب حجم الطلب على الخدمة، أن تكون مراكز الرعاية النهارية بطاقات استيعابية صغيرة حتى يمكن تغطية الأحياء وتقليل المسافة بين المراكز ومكان إقامة أسرة المعوق، تعميم مراكز التأهيل الشامل بقدر الإمكان، حيث يمكن تقديم الخدمات الطبية والمساعدة، تعميم خدمات دور الرعاية الاجتماعية للمسنين في جميع مناطق المملكة.
دور دار رعاية البنات في علاج الظروف الاجتماعية والاقتصادية للنزيلات بالدار
كشفت الدراسة عن دور دار رعاية البنات في علاج الظروف الاجتماعية والاقتصادية للنزيلات بالدار، دراسة ميدانية لنزيلات دار رعاية البنات بمنطقة سيدي المصري-طرابلس الغرب. وتضمنت الدراسة الإطار المفاهيمي المتمثل في مؤسسة دار رعاية المرأة، ودار رعاية الأيتام. واستخدمت الدراسة منهج المسح الاجتماعي. وتمثلت أداته في صحيفة الاستبيان، والتي تم تطبيقها على عينة من البنات المقيمات في الدار واللواتي يخضعن إلى الرعاية في الدار والبالغ عددهم (44) بنت. وأشارت نتائج الدراسة إلى أغلب النزيلات من مجتمع الدراسة يشعرن بأن المنحة المالية التي تمنحها الدار تكفي لمصروفاتهن الخاص وتبلغ نسبتهن (57.1) % من مجتمع الدراسة. وأوصت الدراسة بضرورة الاهتمام بالجانب الديني من حيث توفير المرشدين والمرشدات تخصص دراسات إسلامية، والعمل على إنشاء مقر خاص وفى منطقة تكون جيدة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
الرضا عن الحياة والدعم الاجتماعي لدى المسنين المقيمين في دور الرعاية وأولئك المقيمين في بيوتهم الخاصة
هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على الفروق في الرضا عن الحياة والدعم الاجتماعي لدى المسنين وفق متغيرات مكان الإقامة (دور الرعاية، البيوت الخاصة)، والنوع، والوضع الصحي، والفئه العمرية؛ وإلى التعرف على العلاقة بين الرضا عن الحياة والدعم الاجتماعي لدى المسنين المقيمين في دور الرعاية وأولئك المقيمين في بيوتهم الخاصة. وقد تكونت عينة الدراسة من 111 مسناً ومسنة أعمارهم 60 سنة أو أكثر، اختيروا من محافظات مختلفة من الأردن. وأظهرت النتائج أن الرضا عن الحياة والدعم الاجتماعي من الأسرة والأصدقاء لدى المسنين المقيمين في بيوتهم الخاصة أعلى بشكل دال إحصائياً من أولئك المقيمين في دور الرعاية، وأن الذكور المسنين أكثر رضا عن حياتهم من الإناث المسنات، وأن الإناث المسنات يتلقين دعماً اجتماعياً من الأسرة وأفراد المجتمع أكثر من الذكور المسنين، وأن المسنين الذين يتمتعون بصحة جيدة أكثر رصا عن حياتهم ويتلقون دعماً اجتماعيا من أسرهم أكثر من أولئك الذين يعانون من أمراض مزمنة. وبينت النتائج أيضاً وجود علاقة إيجابية دالة إحصائياً بين الرضا عن الحياة والدعم الاجتماعي من الأسرة ومن أفراد المجتمع لدى المسنين المقيمين في دور الرعاية، ووجود علاقة إيجابية دالة بين الرضا عن الحياة والدعم الاجتماعي من الأسرة ومن الأصدقاء لدى المسنين المقيمين في بيوتهم الخاصة.
فاعلية برنامج إرشادي لخفض قلق المستقبل لدى عينة من المودعات بالمؤسسات الإيوائية
هدفت الدراسة إلى الكشف عن فاعلية برنامج إرشادي لخفض قلق المستقبل لدى عينة من المودعات بالمؤسسات الإيوائية. واستخدمت الدراسة المنهج التجريبى. وتكونت عينة الدراسة من (10) يتيمات. وتمثلت أدوات الدراسة من مقياس قلق المستقبل للأيتام المودعين بالمؤسسات الإيوائية وتضمن المقياس خمس أبعاد هما، بعد المجال النفسى، وبعد المجال الجسمى، وبعد المجال الاجتماعى، وبعد المجال الأسرى، وبعد المجال الاقتصادى، والبرنامج الإرشادى الانتقائى التكاملى. وتوصلت الدراسة إلى أنه تم التأكد من صدق المقياس باستخدام الصدق الظاهرى (صدق المحكمين)، والصدق العاملى باستخدام التحليل العاملى، وكذلك التأكد من ثبات المقياس باستخدام معامل الاتساق الداخلى ألفاكرونباخ. وأسفرت نتائج الدراسة إلى أن مستوى قلق المستقبل انخفض لدى أفراد عينة الدراسة بعد إجراء البرنامج، كما أثر البرنامج الإرشادى على المساندة والخبرة، التي أدت إلى تخفيف القلق والاضطرابات، وساعد الإرشاد الجماعى على تنفيس بعض انفعالاته، ويقلل من مشاعر القلق وتمركزه حول ذاته ويدفعه نحو البحث عن وسائل لحل صراعاته ومشكلاته وإشباع حاجاته ويقلل من مخاوفه. كما توصلت الدراسة إلى فاعلية البرنامج الإرشادى لخفض قلق المستقبل لدى عينة من المودعات بالمؤسسات الإيوائية. وأوصت الدراسة بضرورة تعزيز مشاعر الانتماء لدى المحرومات حتى يتجنبوا مشاعر الاغتراب وما ينتج عنها من شعور بالخوف والقلق من المستقبل والاهتمام بالتنشئة الإسلامية السليمة بإيجاد حاضنات ملتزمات دينيا وإيجاد نوع من الرقابة والضبط دون الاتجاه إلى النمط التعسفي في التربية للتخفيف من القلق بصفة عامة. وأوصت الدراسة بضرورة تطبيق البرامج الإرشادية الانتقائية والتوسع في استخدامها على المودعين بالمؤسسات الإيوائية، وتأهيل المرشدين وتدريبهم على تطبيق البرامج الإرشادية للتخفف من المشكلات السلوكية التي يعاني منها الأيتام. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018