Explore the vast range of titles available.

In academic writing, stance and engagement features establish an important area because they help writers convey their impressions, messages, and attitudes towards their readers. In spite of increasing the number of studies tackling this issue, limited studies have focused on EFL Libyan students. Therefore, this study aims to investigate the stance and engagement markers in the conclusion sections of ten Ph.D. Theses of Libyan postgraduates; five of them are from the soft domain, specifically the business administration field (B), and the other five are from the hard domain, specifically the electrical-electronics engineering (EE). The current study used Hyland's (2005) model to explore the stances and engagement markers used in the conclusion sections. The findings showed that the total number of stances in the soft domain conclusions is 117, and the total number of engagement markers is 35, whereas in the hard domain, 27 were for stances and 13 were for engagements. Such findings could be employed academically to enhance EFL Libyan students' performance in academic writing.

إن لتعليم اللغة العربية في الصين تاريخ مديد. وقد ازدادت مستويات تعليمها لتشتمل على المؤسسات الرسمية مثل المدارس الثانوية والمعاهد والجامعات، وأيضاً المؤسسات الخاصة مثل المساجد والمراكز. وفي الوقت نفسه، نالت الدراسات العربية اهتمام الباحثين الصينيين على النواحي المختلفة. ونظراً إلى قدم تعليم اللغة العربية وانتشاره في الصين، وكذلك النتائج المثمرة للدراسات العربية عند الباحثين الصينيين، فقد جذب انتباه الباحثين -سواء أكان داخل الصين أو خارجها- اهتمام الصينين بتعليم اللغة العربية والدراسات العربية عندهم. فقد ظهرت بعض الرسائل الجامعية والأبحاث العلمية في هذا المجال. ولكن ليس هناك أي دراسة تتعامل مع رسائل الدكتوراه بتخصص اللغة العربية وآدابها في هذا المجال نفسه، مع أنها جزء مهم لمعرفة اهتمام الباحثين الصينيين للدراسات العربية، لذا ستحاول هذه الدراسة سد هذه الفجوة العلمية. ستركز هذه الدراسة على رسائل الدكتوراه بتخصص اللغة العربية وآدابها في الفترة من عام ۱۹۹۲ إلى ۲۰۱۹؛ حيث تقوم بعرض مراحل تعليم اللغة العربية في الصين بشكل مختصر، ثم تستعرض الرسائل التي نوقشت في هذه الفترة، وتختار عينات لتمثل حقولاً مختلفة؛ حيث تقوم بتحليل العينات المختارة عرضاً مفصلاً مع الإشارة إلى النتيجة التي حصل عليها باحث الرسالة. وتهدف هذه الدراسة إلى توضيح الإسهامات التي أضافتها رسائل الدكتوراه للباحثين الصينيين بتخصص اللغة العربية وآدابها للمكتبة العربية، وكذلك تحاول الكشف عن اتجاه دراساتهم. وفي النهاية تتحدث الباحثة عن الأوجه السلبية لهذه الدراسات العربية عند الباحثين الصينيين والنصيحة لها. وتعتمد هذه الدراسة على المنهج الوصفي؛ حيث تستخدم هذا المنهج لعرض تاريخ تعليم اللغة العربية في الصين، وكذلك لتحليل الرسائل المختارة.

هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على توجهات البحث الموضوعية في التربية اللغوية في المملكة العربية السعودية \"دراسة تحليلية لرسائل الماجستير وأطروحات الدكتوراه\". ولتحقيق هدف الدراسة، اتبع الباحثان المنهج الوصفي، بتحليل محتوى جميع الرسائل والأطروحات في تعلم اللغة العربية وتعليمها المجازة في جامعة أم القرى في الفترة (1976- 2020) البالغ عددها (۲۳۱) رسالة وأطروحة. أظهر التحليل الإحصائي للتكرارات والنسب المئوية عددا من التوجهات الموضوعية في المنهج، والمتعلم، والمعلم، وفروع اللغة، ومهاراتها. وفي ضوء النتائج، قدمت الدراسة عددا من التوصيات، أهمها: توجيه الباحثين إلى استهداف مرحلة رياض الأطفال في التعليم العام، ومرحلة الدراسات العليا في التعليم الجامعي، والاهتمام بدراسة علم العروض.

أخذ البحث العلمي في التطور التدريجي منذ نشأة المدارس الفكرية والفلسفية قديما إلى غاية نشأة المؤسسات الرسمية الحديثة من جامعات ومعاهد ومراكز بحث. ما جعل الحصول على شهادة ودرجة علمية عامل أساسي حاسم في حياة الأفراد في ظل النمط الاقتصادي والاجتماعي والتكنولوجي الحديث. في مقابل ذلك، تواصل الجامعات بشكل مستمر وحثيث خلق وتطوير معايير من أجل الحفاظ على جودة التعليم العالي والبحث العلمي، حيث تم جعل النشر في المجلات العلمية المحكمة الشرط والمعيار الأساسي للحصول على درجة الدكتوراه قبل إتمام الأطروحة. يجادل هذا البحث حول تساوي القيمة العلمية لأطروحة الدكتوراه عن طريق النشر المسبق في مجلات علمية محكمة مع الأطروحة المقترحة كموضوع بحث من طرف الجامعة، والذي يعتبر الدكتوراه عن طريق النشر المسبق هو استحقاق ما بعد التدرج على مستوى الدكتوراه، يتم منحها للأشخاص الذين نشروا كتبا أو مقالات في المجلات العلمية المحكمة، بحيث تكون محتويات المنشورات مساهمة معرفية جديدة في مجال التخصص تقود إلى تحرير أطروحة تتوج بشهادة دكتوراه من طرف الجامعة.

تضمن المقال الإشارة لثلاثة إصدارات في الدراسات القرآنية. أولها (دليل الرسائل والأطروحات الجامعية بالمغرب في مجال الدراسات القرآنية) تأليف الدكتورة فاطمة الزهراء الناصري؛ وهو محاولة جادة لرصد واقع الدراسات القرآنية بالجامعات المغربية؛ من خلال جرد وتصنيف موضوعي للأطروحات والرسائل العلمية التي نوقشت بكليات الآداب والعلوم الإنسانية، ودار الحديث الحسنية بالمملكة المغربية، مع تقيمها. ثانيها (مفهوم التصديق والهيمنة في القرآن) للدكتورة نعيمة البداوي؛ والتي سعت خلاله في تقديم خريطة مفاهيمية للتصديق والهيمنة، تتجلى فيها الأبعاد اللغوية والاصطلاحية والسياقية في الاستعمال القرآني. ثالثها (تلوين الخطاب؛ دراسة في أسلوب القرآن الكريم) لأحمد تيجان أحمد صلاح؛ وقد رامت الدراسة تتبع مواضع تلوين الخطاب في القرآن الكريم وصوره، والمصطلحات ذات الصلة به، وأثرها في البلاغة العربية. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022\"