Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Source
    • Language
207 result(s) for "رعاية المعاقين"
Sort by:
فعالية برنامج مقترح من منظور خدمة الفرد في معالجة الآثار السلبية للمخططات المعرفية اللاتكيفية على المساندة الاجتماعية لزوجات المعاقين حركيا
هدفت الدراسة شبه التجريبية إلى اختبار فعالية برنامج مقترح لمعالجة الآثار السلبية للمخططات المعرفية اللاتكيفية على المساندة الاجتماعية لزوجات المعاقين حركيا. وقد استخدام في المنهج التجريبي أدوات المقابلات شبه المقننة، ومقياس أثر المخططات المعرفية اللاتكيفية على المساندة الاجتماعية لزوجات المعاقين حركيا. وأجريت الدراسة علي زوجات المعاقين حركيا المستفيدات أزواجهن من خدمات جمعية التأهيل الاجتماعي لذوي الاحتياجات الخاصة بمحافظة سوهاج، حيث تم تقسيمهن وفقا لدرجاتهن على المقياس إلى مجموعتين إحداها تجريبية والأخرى ضابطة، وتكونت المجموعة التجريبية من ١٠ سيدات، والضابطة من ١٠ سيدات أيضا، وجاءت النتائج لتؤكد صحة الفروض الفرعية للدراسة، وصحة الفرض الرئيسي بأنه توجد علاقة ذات دلالة إحصائية بين تطبيق برنامج التدخل المقترح من منظور خدمة الفرد ومعالجة الآثار السلبية للمخططات المعرفية اللاتكيفية علي المساندة الاجتماعية لزوجات المعاقين حركيا.
Evaluation of the Social Worker Actual Role as a General Practitioner with the Teamwork of Mentally Handicapped Care Institutions
في ضوء الاهتمام العالمي والمحلي برعاية الأشخاص ذوي الإعاقة ظهرت العديد من الاتجاهات المعاصرة لتقديم الرعاية المتكاملة لهم، حيث يقاس التقدم الحضاري لأي مجتمع بما يوفره لأفراده من الطمأنينة والصحة والمعرفة ومن فرص متكافئة تعمل على تأكيد الذات لدى أعضاء المجتمع وتشعرهم بالاعتزاز والانتماء وتوفير المتطلبات الضرورية للمشاركة والإنتاج، ويعتبر فشة المعاقين ذهنيا من أكثر الفئات في حاجه إلي العديد من العديد من الخدمات، وخاصة أن المعاقين ذهنيا تتعدد وتتنوع المشكلات التي تواجههم فنجد أن لديهم مشكلات تعليمية واقتصادية واجتماعية وسلوكية، ويلعب الأخصائي الاجتماعي دورا فاعلا في تقديم الخدمات لذوي الاحتياجات الخاصة، لذلك استهدفت تلك الدراسة: تقييم الدور الفعلي للأخصائي الاجتماعي كممارس عام مع فريق العمل بمؤسسات رعاية المعاقين ذهنيا، تحديد المعوقات التي تواجه الأخصائي الاجتماعي كممارس عام مع فريق العمل مع المعاقين ذهنيا، تحديد المقترحات التي يمكن أن تساهم في رفع مستوى أداء دور الأخصائي الاجتماعي مع المعاقين ذهنيا، وقد استخدمت الدراسة منهج المسح الاجتماعي لعينة من الأخصائيين الاجتماعين العاملين بعدد من مؤسسات رعاية المعاقين ذهنيا، وقد توصلت الباحثة في النهاية لوضع تصور مقترح لزيادة فعالية دور الأخصائي الاجتماعي كممارس عام مع المعاقين ذهنيا من منظور الممارسة العامة، وقد أجابت الدراسة على كافة تساؤلاتها.
تحديد احتياجات المعاقين للتكنولوجيا المساعدة لاستخدام تكنولوجيا المعلومات وصعوبات توظيفها في مراكز التأهيل
ازداد الاهتمام بتوفير التكنولوجيا التي تلبي حاجة المعاقين؛ وذلك لتأهيلهم للحياة، وإعانتهم على الانخراط في المجتمع. وقد برزت في العقود الأخيرة وسائل تكنولوجيا المعلومات التي أسهمت في تطوير قابلية الفرد المعاق للتعلم والعمل. هدف هذا البحث إلى إبراز مدى إدراك المعاقين لمزايا تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، ودورها في تأهيلهم للحياة، وإعانتهم على الانخراط في أنشطة المجتمع، وتحديد دور مراكز تأهيلهم في مجال توعيتهم بحاجاتهم إلى تكنولوجيا المعلومات والإسهام في تحديد الأساليب والعمليات الإدارية التي يجب أن يستخدموها لتوظيف تلك التكنولوجيا. وتحديد دور هذه المراكز في تدريبهم على استخدام تقنيات تكنولوجيا المعلومات. وقد أخذت عينة من 65 معاقا من فئات الإعاقة المختلفة لاستقصاء مدى معرفتهم وحاجتهم إلى وسائل تكنولوجيا المعلومات. وتبين أن أكثر الصعوبات التي يواجهها المعاق في مراكز التأهيل تتمثل في عدم كفاية مختبرات الحاسوب والتجهيزات اللازمة لاستخدام الإنترنت من قبل المعاق، بالإضافة إلى قلة التمويل التي تحصل عليها المراكز لشراء البرمجيات والأجهزة التكنولوجية الحديثة. والتخوف من استخدام الإنترنت، الذي قد يسبب الأخطاء عند التعامل مع التكنولوجيا المساعدة الملحقة بحاسوب المعاق، التي تساعده على استخدام الإنترنت بصورة مفيدة وفعالة. وأن المعاقين يواجهون صعوبة في فتح مواقع الإنترنت؛ لأن البرمجيات لا تعينهم على فهم المعلومات. كما أن تصفح الصفحات على شبكة الإنترنت تمنع المعاق من الحصول على المعلومات التي يحتاجها. هذا، بالإضافة إلى قلة إنتاج البرمجيات والأجهزة الإلكترونية المساعدة للمعاق والمدعومة باللغة العربية، وقد أوصى البحث بضرورة إعطاء الحوافز الكافية لإنتاج البرمجيات والأجهزة المساعدة لاستخدام تكنولوجيا المعلومات المدعومة باللغة العربية ليتمكن المعاقون من الاستفادة منها.
تقييم خدمات التدريب الحسي المقدمة للأطفال المعاقين بصريا
‏قامت هذه الدراسة بتقييم فدمات التدريب الحسي المقدمة للطلبة ذوي الإعاقة البصرية في مدرسة عبد الله ابن أم مكتوم في مدينة عمان باستخدام منهج المسح الاجتماعي. وأجريت الدراسة على 136 طالباً وطالبة باستخدام أدوات الاستبانة والمقابلة وإجراء نقاش مع مجموعتين بؤريتين. وقد اشتملت الاستبانة على جزئين؛ تكون الجزء الأول من مجموعة من الأسئلة التي تتعلق بخصائص المبحوثين وأسرهم. أما الجزء الثاني فتكون من مقياس التدريب الحسي الذي اشتمل على ثلاث عشرة جملة تقريرية توزعت على أربعة مكونات تتعلق بتنمية كل من حواس الشم واللمس والسمع والنظر. وقد صيغت كافة الجمل حسب مقياس ليكرت الخماسي. ‏استخدمت عدة أساليب إحصائية لتحليل البيانات تشتمل على كل من التكرارات، والنسب المئوية والمتوسطات الحسابية، والانحرافات المعيارية، ومعامل كرونباخ ألفا لقياس الاتساق الداخلي بين فقرات المقياس المستخدم. واستخدم كذلك اختبار تحليل التباين الأحادي لاختبار الفروق الإحصائية بين متوسطات استجابات المبحوثين. أما مستوى الثقة فقد تم تحديده عند مستوى ألفاً 0.05. ‏أظهرت النتائج أن المبحوثين اتخذوا موقفا ايجابيا تجاه الخدمات المقدمة لهم والمتعلقة بتنمية حاسة البصر بوسط حسابي قدره 14.1‏ (المتوسط الحسابي للمقياس = 3.0). وعلى عكس ذلك اتخذ المبحوثون موقفاً سلبياً تجاه الخدمات المقدمة لهم والمرتبطة بتنمية كل من حاسة السمع بوسط حسابي قدره 74 ‏. ا ، وحاسة الشم بوسط حسابي قدره 1.68 ، وحاسة اللمس بوسط حسابي قدره 54 ‏. ا . أما موقف المبحوثين تجاه كافة الجمل المكونة للمقياس فقد كان سلبياً بوسط حسابي قدره 1.64 . وعموماً، بينت النتائج وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين موقف المبحوثين تجاه مقياس تنمية الحواس وكل من متغيري العمر والمستوى الأكاديمي. ولم توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين موقف المبحوثين تجاه فقرات مقياس تنمية الحواس تعزى لكل من متغيري النوع وشدة الإعاقة. وأخيراً قدمت الدراسة بعض التوصيات المستمدة من النتائج التي تم التوصل إليها.
تقييم ممارسة طريقة العمل مع الجماعات في مجال رعاية المعاقين جسديا ومساهمتها في تدعيم حقوقهم
يهدف هذا البحث الى تقييم ممارسة طريقة العمل مع الجماعات في مجال رعاية المعاقين جسديا ومساهمتها في تدعيم حقوقهم، ومن أجل تحقيق هذا الهدف تم طرح سبعة تساؤلات وهي كالتالي: الأول: ما هي الخصائص المهنية للأخصائيين الاجتماعيين العاملين مع الجماعات في مجال رعاية المعاقين جسديا ؟ ، الثاني :إلى اي مدي يلتزم الأخصائيين الاجتماعيين العاملين مع الجماعات في ممارستهم المهنية بأسس بناء وتكوين الجماعة في مجال رعاية المعاقين جسديا ؟ ، الثالث: إلي أي مدي يلتزم الأخصائيين الاجتماعيين العاملين مع الجماعات في ممارستهم المهنية بأهداف طريقة العمل مع الجماعات في مجال رعاية المعاقين جسديا؟ ،الرابع : إلي أي مدي يلتزم الأخصائيين الاجتماعيين العاملين مع الجماعات في ممارستهم المهنية بأدوار ومهارات وقيم اخصائي طريقة العمل مع الجماعات في مجال رعاية المعاقين جسديا؟ ، الخامس: إلي أي مدي يلتزم الأخصائيين الاجتماعيين للعاملين مع الجماعات في ممارستهم للمهنية بالمهام والأنشطة المرتبطة بعمليات ومراحل التدخل المهني نحو جماعات النشاط في مجال رعاية المعاقين جسدياً؟ ، السادس: حسب وجهة نظر الأخصائيين الاجتماعيين الممارسين لطريقة العمل مع الجماعات في مجال رعاية المعاقين جسديا، إلي أي مدي تساهم ممارسة خدمة الجماعة في تدعيم حقوق الأشخاص المعاقين؟ ، السابع: ما هي العوامل التي تساعد والعوامل التي تعوق ممارسة جماعات النشاط في مجال رعاية المعاقين جسديا؟، وللإجابة على هذه الأسئلة تم الاستعانة بإطار تحليلي لممارسة طريقة العمل مع الجماعات والمستمد من كتابات Toseland and Rivas(1998), Turcotte Et Lindsay,(2001), Mead ,S(2003,2005) ويعد هذا البحث أحد البحوث التقييمية لممارسة طريقة العمل مع الجماعات التي اعتمدت على منهج للبحث الكمي الإحصائي في تحليل البيانات من خلال برنامج SPSS V.13 ، وقد تم إجراء مسح شامل على جميع الأخصائيين الاجتماعيين الذين يمارسون طريقة العمل مع الجماعات في مجال رعاية المعاقين بالدمام والخبر والقطيف بالمنطقة الشرقية بالملكة العربية السعودية وعددهم 42 إخصائي اجتماعي، وقد جمعت بيانات البحث من خلال استمارة استبيان لتقييم ممارسة طريقة العمل مع الجماعات والتي اعدت من خلال الباحث، ومن أهم نتائج البحث ان نصف المبحوثين أشاروا بأن لديهم خبرة للعمل في المؤسسة تتراوح ما بين 6 إلى 10 سنوات، أن الغالبية العظمى من المبحوثين أشاروا بأن الجماعات التي ينشطونها هي جماعات مغلقة، وأوضحت نتائج البحث أنه يتم اختيار أعضاء الجماعة على أساس الميول والرغبات المشتركة، وأن الترويح وتنمية المهارات هي اول الأهداف التي تسعى جماعات النشاط بمؤسسات الإعاقة إلى تحقيقها، وأن أهم القيم المهنية التي يتبناهم الأخصائيين الاجتماعيين في ممارساتهم المهنية نحو جماعات النشاط في مؤسسات الإعاقة هي ( احترام الفروق الفردية بين أعضاء الجماعة-تحقيق العدالة الاجتماعية بين أعضاء الجماعة-تدعيم العلاقات بين أعضاء الجماعة)،كما أوضحت النتائج أن أهم الأدوار التي يمارسها الأخصائيين الاجتماعيين العاملين مع جماعات النشاط في مؤسسات الإعاقة هو دور الممكن، دور المساعد، دور المعلم، وأن أهم المهارات التي يتبناها الأخصائيين الاجتماعيين في ممارستهم المهنية نحو جماعات النشاط في مؤسسات الإعاقة هي (المهارة في تكوين علاقة مهنية مع أعضاء الجماعة- المهارة في التفكير لصالح الجماعة- المهارة في اختيار نماذج الاتصال المناسبة)، ونجد أن أهم ثلاث مهام ووظائف يتبناها الأخصائيين الاجتماعيين العاملين مع جماعات النشاط في مرحلة الإعداد والتخطيط للجماعة هي ( وضع البرنامج اللازم للتدخل- الإعداد الجيد للاجتماع الأول للجماعة- تحديد الهدف العام للتدخل)، واتضح أيضاً أن الحق في المشاركة في الأنشطة الجماعية هو اكبر الحقوق التي تدعمها جماعات النشاط بمؤسسات الإعاقة، كما أشارت نتائج البحث أن قلة اهتمام المعاقين بالمشاركة في ممارسة الأنشطة هو أكثر العناصر التي تعوق تحقيق جماعات النشاط، أن أكثر العناصر التي تساعد على تحقيق جماعات النشاط في المؤسسة هي التعاون بين الزملاء.