Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Language
      Language
      Clear All
      Language
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
80 result(s) for "شعر الفخر والمديح"
Sort by:
توظيف دلالات التنكير في مدائح المتنبي لسيف الدولة وكافور
اختار البحث صورة من الصور التي يأتي عليها اللفظ؛ ليعبر عن دلالات وطاقات يستدعيها السياق ويتطلبها المعنى، وهو التنكير، لتكون محل الدراسة وميدانها؛ وذلك لأن التنكير من صور اللفظ الذي يأتي في بناء الكلام استجابة لدواع بلاغية، ودلالات متنوعة، ومقاصد مختلفة لا يمكن للتعريف أن يقوم بها، وقد خصص البحث مدائح المتنبي للوقوف على طرق توظيف هذه الظاهرة وتتبع أسرار التعبير بها؛ وذلك لما عرف عن المتنبي من أسلوب فريد في اختيار مادته الكلامية، وعبقرية فذة في صياغة الكلام، وبراعة رائعة في اختيار الألفاظ، وادراك لجماليات المفردة وتوظيفها توظيفا سليما، بحيث تخرج منسجمة مع مقتضى المعنى، حتى أصبح له إيحاؤه الشخصي الذي ميزه عن غيره. وقد اقتصرت الدراسة على مدائح سيف الدولة وكافور؛ لأن الشعر الذي صدر في مدحهما من المتنبي إنما صدر عن شعور متباين ونفس مختلفة، فالمتنبي كان مكبرا للأمير الحمداني، محببا لنفسه، معجبا به، مفتونا بحسن بلائه في جهاد الأعداء، وعلى النقيض مع كافور فإنه لم يكن معجبا به ولا محبا له، بل كان يبغضه أشد البغض، ويزدريه أشد الازدراء، فهو في نظره لا يعدو إلا أن يكون عبدا أسودا خصيا؛ ولما كان لصياغة الكلمة دور بالغ في تشخيص الحالة الشعورية التي تسيطر على المبدع؛ لهذا حاول البحث الكشف عن أثر الدافع النفسي في بناء الألفاظ وحشدها وتوظيف طاقاتها وتنوع دلالاتها في مدائح المتنبي لسيف الدولة وكافور؛ لإبراز دلالات نفسية، ومعان جمالية، وقيم فنية يمكن الوقوف عليها باستنطاق شعره الذي نسجه لكل ممدوح منهما، ومن ثم الموازنة بين توظيفه للنكرة في مدائحه لسيف الدولة وكافور؛ لمعرفة أوجه الشبه والاختلاف، وأثر العامل النفسي، ودفقات الشعور، وتباين الأحاسيس في نسج الألفاظ داخل سياقاتها المختلفة، واستخراج ما تختزنه النكرة من مقاصد كثيرة ودلالات عديدة.\"
الصورة المثالية للممدوح في شعر ابن فركون، المتوفي نحو 821هـ
يهدف هذا البحث إلى إبراز القيمة التاريخية والفنية لشعر ابن فركون، ومعرفة المضامين التي أسبغها الشاعر على ممدوحه، وهل جدد فيها وابتكر صورا تواكب عصره وتناسب بيئته؟ أو صار على منوال القدماء؟ أما عن المنهج المتبع في دراستي فهو المنهج التاريخي والتحليلي الفني. وقد توصل البحث لعدة نتائج أهمها ما يلي: تنوعت صورة الممدوح عند ابن فركون من فضائل نفسية وعرضية عتيقة وإسلامية كالفتح ونصرة الدين الحنيف، فكانت صورا قديمة، افتقر فيها إلى التجديد والابتكار. كما جاءت جل صور ممدوحه متداخلة بين الكرم والشجاعة، وبين الصورة الدينية والسياسية حينا آخر؛ حتى لا يكاد نستطيع الفصل بينهما. كما دلت صورة الممدوح عند ابن فركون على أن العصر الغرناطي كان عصر اضطرابات، بين مد وجزر، إلا أن السلطان يوسف ظل محافظا على ملكه قدر المستطاع، بالجهاد تارة، وبالمصالحة تارة أخرى.
الاتجاه الديني في مديح القرن الخامس الهجري
شغل الاتجاه الديني في أدب القرن الخامس الهجري جانبا واسعا لاسيما في الشعر، وهذا الاتجاه واضح في المديح؛ لأن الشعر الديني يعد أزكى أنواع المديح في التراث العربي؛ لأنه وسم بسمات روحية عالية، وكان الهدف من الشعر الديني هو خدمة الدين الإسلامي الحنيف، والدفاع عنه بالسيف واللسان، وهذا ما يحتاج إليه الإسلام، والشعر الديني هو الذي يعبر عن المثل والقيم الإسلامية المتجسدة في التوحيد والإيمان بالله وبما جاء به الرسول محمد (صلى الله عليه وسلم) والإقرار بالبعث والحساب والعدل. وقد حاول البحث الوقوف عند إبداعات الشعراء في مدائحهم لشخص الرسول الأكرم (صلى الله عليه وسلم)، كذلك آل بيته الأطهار (عليهم السلام)، بوصفهم أنموذجا للاتجاه الديني في هذا القرن، وقد حاول البحث أيضاً إبراز ميل الشعراء في هذا الاتجاه إلى اختيار الألفاظ الواضحة البسيطة البعيدة عن التكلف والتعقيد؛ لأن ممدوحيهم قد زهدوا في الحياة الدنيا ولا يحتاجون إلى المبالغات.
أحكام النقاد القدامى على شعر المديح
هذه الدراسة تتناول الأحكام النقدية التي أطلقها النقاد القدامى على شعر المدح الرغبة أنموذجا؛ بهدف تعرفها والكشف عن الدور الكبير لدوافع المدح في توجيه تلك الأحكام النقدية. وتظهر أهميتها في أنها تحاول إسناد المدائح إلى دوافعها وقراءة الأحكام التي قررها النقاد قراءة متأنية وفق هذه الدوافع لبيان ما إذا كانت قويمة أم هي بحاجة إلى تقويم. اعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي التحليلي، وتوصلت إلى مجموعة من النتائج يتمثل أهمها في أن الحكم على شعر المدح تأثر بصورة كبيرة بدافع الغربة، وهو دافع صرف النقاد عن النظر إلى المدح على أنه فن له خصائصه التعبيرية، والجمالية التأثيرية، وله رسالته الاجتماعية والتربوية الخلقية، وسماته الذاتية والإنسانية. فتجاوزوا الفن ونظروا إلى العلاقة بين المادح والممدوح، وعلى ضوء هذه النظرة كانت أحكامهم.
تشفير القصيدة
يتناول البحث تأثير قصيدة المديح التقليدية على السلطة المطلقة المتمثلة في الحاكم نفسه أو من يقوم مقامه داخل المجتمع العربي، وذلك من خلال مناقشة نموذجين شعريين. أما أحدهما فقصيدة علي بن جبلة المعروف بالعكوك في مدح أبي دلف وأثرها السلبي على الخليفة العباسي المأمون؛ حيث تكاد قصيدة العكوك أن تؤثر في إعادة ترتيب القوى السياسية داخل الهرم الاجتماعي للدولة. وأما النموذج الثاني فهو قصيدة أعشى همدان في مدح عبد الرحمن بن الأشعث وأثرها السلبي على القائد الأموي الحجاج بن يوسف الثقفي؛ حيث تسهم قصيدة أعشى همدان في محاولة نقض الهرم الاجتماعي للدولة وإعادة تشكيله بإبراز قوة سياسية من خارجها. ويستحضر البحث الأخبار النثرية المصاحبة لكلتا القصيدتين، ويتعامل معها على أنها أشكال أدبية تسهم في توضح طبيعة العلاقة بين الشاعر والممدوح والحاكم، وذلك من خلال بيان قدرة المتلقيين -المأمون والحجاج-على فك شفرة القصيدة، وإبراز تأثيرها السلبي على تماسك المجتمع. وفي ثنايا البحث يتم التركيز على أبرز أبيات المديح التي استوقفت كلا من المأمون والحجاج؛ لتسهم في المقاربة النقدية. يستحضر البحث مفهوم بيتر براون حول دور الأديب/ الشاعر بوصفه أحد أفراد الطبقة العليا المثقفة، الذي يعمل وسيطا يسهم في الحفاظ على التوازن بين الحاكم والمحكوم. كما تستحضر كذلك مفهوم سوزان ستيتكيفتش حول قصيدة المدح الكلاسيكية في التراث العربي ودورها المراسيمي في المفاوضات داخل بلاط الحاكم/الممدوح، ومفهومها حول تلقي الأخبار النثرية المصاحبة للنصوص الشعرية وقائليها على أنها تقاليد أو أشكال أدبية بدلا من افتراضها حقائق تاريخية. يناقش البحث دور الشاعر بوصفه ممثلا لمجتمع النخبة المثقفة، الذي يقوم بدور الوسيط بين فريقين؛ فهو من جهة يعد ممثل السلطة العليا/ الحاكم ومن يقوم مقامه؛ وذلك عندما يساعد في تأسيس شرعية الحاكم وتعزيزها بين رعاياه داخل المجتمع. ومن جهة أخرى فإنه -أي الشاعر-يعد ممثلا للمجتمع؛ وذلك عندما يتدخل نيابة عن أفراده بوصفه وسيطأ وشفيعا محاولا إقناع الحاكم ليمنحهم حقوقهم الشرعية والمدنية. وبناء على ذلك، فإن للشاعر دورا مزدوجا أو طبيعة مزدوجة داخل الكيان الهرمي للمجتمع، وقصيدته تقوم بعملية تفاوضية استثنائية.
معايير شعر المديح عند النقد العرب القدماء
عالج هذا البحث معايير شعر المديح في سياق الخطاب النقدي العربي القديم، وقد تجلت هذه المعايير في أثناء استنطاق آراء النقاد القدماء وأحكامهم على هذا الفن، سواء أكان قصيدة أم غرضا؟ فانبثق من أحكامهم معايير نقدية متعددة المستويات؛ معيار الفضائل النفسية، وآداب اللياقة، وقصار أبيات المديح، والصدق والغلو، والموازنات، وتأكيد المدح بما يشبه الذم، والتركيب، وغموض المعاني، ومخاطبة الممدوح بمثل مخاطبة المحبوب، وفن اشتقاق المدائح من أسماء الممدوحين، وانحراف المدح إلى الهجاء، ومدح الأعلى بالأدون، ومخالفة المألوف على صعيدي المعنى والصورة، والقصيدة المدحية الأنموذج. استجلى البحث هذه المعايير كلها في ضوء المادة النقدية التي اشتملت عليها كتب النقد العربي القديم.
أنواع المقدمات في قصيدة المدح العلوية
استثمر الشاعر الصاحب بن عباد(1) القصيدة العلوية، في بناء قصيدته الخاصة، فتشكلت القصيدة من أهم مقومات نجاح العمل الأدبي وأهم ركيزة تجلب انتباه المتلقي متمثلة بالاستهلال الذي يفتتح به قصائده والمقدمات المتنوعة وقد سار على طريقة الشعراء الجاهليين في نظمهم خطوة بخطوة فمرة تجد الشاعر يقف على الدار ويبكيها ويخاطب الأحجار ولا يسمع صدى، ومرة أخرى يتغزل برقة وعذوبة، ومرة ثالثة يذكر الشيب وأيام شبابه ثم يذهب إلى غرضه الأساس وهو مديح الأمام علي (عليه السلام) ونظم فضائله.
السمات الإنشائية والأسلوبية لقصيدة ابن مشرف التحريضية
تناقش هذه الدراسة مفهوم التحريض في قصيدة بائية للشاعر ابن مشرف يحرض فيها الإمام فيصل بن تركي على قتال فئة من الأعراب الذين هددوا أمن المجتمع في الجزيرة العربية. وتهدف إلى توضيح الكيفية التي يكثف بها الشاعر تأثير التحريض في قصيدته بمناقشة طبيعة اختياراته الشعرية المتعلقة ببناء قصيدته على قسمي النسيب والمديح، لاسيما موضوعاتهما الداخلية، وأفكارهما، وصورهما، ومعجمهما اللفظي. بالإضافة إلى توضيح طبيعة استلهام الشاعر التراث الشعري العربي بتفسير طريقته التي يدمج فيها بين متابعة هذا التراث، والتصرف الأدبي به.