Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Source
    • Language
5,227 result(s) for "صعوبات التعلم"
Sort by:
واقع استخدام المعلمات لاستراتيجيات التعلم النشط في تدريس الطالبات ذوات صعوبات التعلم في المرحلة المتوسطة بمدينة الرياض
هدفت الدراسة الحالية إلى التعرف على واقع استخدام المعلمات لاستراتيجيات التعلم النشط في تدريس الطالبات ذوات صعوبات التعلم، في المرحلة المتوسطة في مدينة الرياض من وجهة نظرهن، ومعيقات استخدامها من وجهة نظرهن، والعلاقة بين درجة استخدام معلمات صعوبات التعلم بالمرحلة المتوسطة لاستراتيجيات التعلم النشط ومتغيرات (المؤهل، وسنوات الخبرة، وعدد الدورات التدريبية). ولتحقيق أهداف الدراسة؛ استخدمت الباحثة المنهج الوصفي المسحي، وأعدت لذلك أداة الدراسة الاستبانة، وتم تطبيقها على (67) معلمة، وتوصلت الدراسة إلى أن درجة استخدام المعلمات لهذه الاستراتيجيات جاءت متوسطة، وجاءت في المرتبة الأولى استراتيجية خرائط المفاهيم، بينما حلت استراتيجية التعلم التعاوني في المرتبة الأخيرة، وأظهرت النتائج أيضا أن أبرز معوقات استخدام استراتيجيات التعلم النشط في تدريس الطالبات ذوات صعوبات التعلم، في المرحلة المتوسطة، هي المعوقات الخاصة بالتنظيم المدرسي. كما أظهرت الدراسة عدم وجود فروق دالة إحصائيا عند مستوى (05.) في درجة استخدام استراتيجيات التعلم النشط تعزى لمتغيرات المؤهل، بينما توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (05.) في درجة استخدام استراتيجيات التعلم النشط، تعزى لمتغيري سنوات الدراسة وعدد الدورات التدريبية.
مستوى معرفة معلمي صعوبات التعلم بالممارسات المبنية على الأدلة وتطبيقهم لها
هدفت الدراسة إلى الكشف عن مستوى معرفة معلمي صعوبات التعلم بالممارسات المبنية على الأدلة وتطبيقهم لها، واستخدمت الدراسة المنهج الوصفي المسحي، كما استخدمت أداة الاستبانة، وقد أجريت الدراسة في الفصل الدراسي الثالث من العام الدراسي 1443ه على معلمي صعوبات التعلم بمنطقه القصيم، واشتملت عينة الدراسة على 74 معلما ومعلمه، وأظهرت الدراسة عددا من النتائج، ومنها ارتفاع مستوى معرفة معلمي صعوبات التعلم بالممارسات المبنية على الأدلة وتطبيقهم لها، وقد توصلت الدراسة إلى وجود فروق دالة إحصائيا في مستوى معرفة معلمي صعوبات التعلم بالممارسات المبنية على الأدلة ترجع لاختلاف النوع، والفروق لصالح الإناث وفروق ترجع لاختلاف المؤهل العلمي، والفروق لصالح المعلمين أصحاب مؤهل الدراسات العليا. كما أظهرت النتائج وجد فروق دالة إحصائيا في مستوى تطبيق معلمي صعوبات التعلم للممارسات المبنية على الأدلة ترجع لاختلاف النوع، والفروق لصالح الإناث وفروق لاختلاف المؤهل العلمي، والفرق لصالح أصحاب المؤهل العلمي دراسات عليا. ونتائج الدراسة توكد في مجملها أثر المعرفة بالممارسات المبنية على الأدلة في تطبيقها لدى معلمي صعوبات التعلم، كما توصلت الدراسة إلى مجموعة من المقترحات التي تسهم في تطوير معرفة وتطبيق معلمي صعوبات التعلم للممارسات المبنية على الأدلة.
فعالية برنامج تدريبي لتحسين بعض المهارات المعرفية والوعي الانفعالي لدى الأطفال ذوي صعوبات التعلم الانفعالية
هدف البحث الحالي إلى التحقق التجريبي من فعالية برنامج تدريبي في تحسين بعض المهارات المعرفية المتمثلة في (الانتباه، والإدراك الحسي الحركي، والتمييز، والتصنيف)، وتحسين الوعى الانفعالي والذي يتكون من أربعة أبعاد تتمثل في (الوعى بالانفعالات، والسيطرة على الانفعالات، والمرونة الانفعالية، والتعبير عن الانفعالات) لدى عينة من الأطفال ذوى صعوبات التعلم الانفعالية تراوحت أعمارهم الزمنية ما بين (٨- ١٠ سنوات) بمتوسط حسابي (١٠٤,٨٠)، وانحراف معيارى (٧,٢٦)، وكذلك التعرف على استمرارية فعالية البرنامج المستخدم مع أفراد العينة من الأطفال ذوى صعوبات التعلم الانفعالية بعد انتهاء جلسات البرنامج خلال فترة المتابعة، وتكونت عينة البحث من (١٠) أطفال من ذوى صعوبات التعلم الانفعالية، وتم استخدام المنهج شبه التجريبي ذي المجموعة الواحدة قياس قبلي- بعدي-تتبعي، وتم إعداد مقياس المهارات المعرفية ومقياس الوعى الانفعالي، والبرنامج التدريبي لتحسين المهارات المعرفية والوعى الانفعالي. وتوصلت نتائج البحث إلى أن البرنامج التدريبي المقترح كان فعالا بدرجة كبيرة في تحسين المهارات المعرفية والوعي الانفعالي لدى الأطفال ذوي صعوبات التعلم الانفعالية عينة البحث، بالإضافة إلى استمرار التحسن في المهارات المعرفية والوعي الانفعالي لديهم بعد مرور شهرين من انتهاء تطبيق البرنامج عليهم.
المعيقات التي تواجه تقديم خدمات الانتقال لمرحلة ما بعد المدرسة للطلبة ذوي صعوبات التعلم في دولة الكويت
هدفت الدراسة الراهنة إلى رصد المعيقات التي قد تواجه تقديم خدمات الانتقال لمرحلة ما بعد المدرسة للطلبة ذوي صعوبات التعلم في دولة الكويت من وجهة نظر المعلمين وأولياء الأمور. وتكونت عينة الدراسة من (10) معلمين و(١٠) أولياء أمور لطلبة ذوي صعوبات التعلم وتم أجراء مقابلات شخصية معهم. وقد أظهرت النتائج أن المعيقات الأكثر شيوعا لتقديم خدمات الانتقال في دولة الكويت هي: (ضيق الوقت) بنسبة مئوية بلغت (٢٥%)، ثم حصلت الفقرة المتعلقة بـ (الوعي بأهمية هذه الخدمات لدى الطالب وولي الأمر) على نسبة مئوية بلغت (21.43%)، تلا ذلك الفقرة المتعلقة بـ (عدم تعاون الجهات المعنية) والتي حصلت على نسبة مئوية بلغت (17.86%)، أما المعيقات الأقل شيوعا فهي (المشكلات المادية، عدم التشخيص، عملية متابعة مستمرة، إنكار أولياء الأمور وجود مشكلة لدى أبنائهم) بنسبة شيوع بلغت (3.57%)، تلاه مفهوم (البيئة المناسبة، الراحة النفسية، وجود كادر مدرب لتقديم خدمات الانتقال) بنسبة شيوع بلغت (7.14%).
تقييم خدمات علاج النطق والكلام المقدمة للطلبة ذوي صعوبات التعلم من وجهة نظر المعلمين في منطقة القصيم
هدفت الدراسة الحالية إلى تقييم خدمات علاج النطق والكلام المقدمة للطلبة ذوي صعوبات التعلم من وجهة نظر المعلمين في منطقة القصيم، بالإضافة إلى تحديد الفروق الإحصائية في تقييم المعلمين لهذه الخدمات بناءً على متغيرات الجنس، المؤهل العلمي، وسنوات الخبرة. استخدمت الباحثتان المنهج الوصفي لتحقيق أهداف الدراسة. وتكونت عينة الدراسة من 111 معلماً ومعلمة. أعدت الباحثتان مقياساً لجمع البيانات، والذي تضمن ثلاثة أبعاد أساسية: القياس والتشخيص، توفير الخدمات للطلبة، وتقييم فاعلية الخدمات المقدمة للطلبة أظهرت النتائج أن تقييم خدمات علاج النطق والكلام المقدمة للطلبة ذوي صعوبات التعلم من وجهة نظر المعلمين جاء بدرجة مرتفعة. كما بينت النتائج عدم وجود فروق تعزى لمتغيرات الجنس المؤهل العلمي، وعدد سنوات الخبرة. كما أوصت الدراسة بضرورة تطوير خدمات علاج النطق والكلام وتحسينها في المرحلة الابتدائية نظراً لأهميتها للطلبة ذوي صعوبات التعلم، وتسهيل التحاق هؤلاء الطلبة بخدمات علاج النطق والكلام. كما أكدت على أهمية عقد دورات تدريبية للمعلمين حول مفهوم خدمات علاج النطق والكلام وأهميتها، وعوامل نجاحها، ودور المعلمين الفعال في هذه الخدمات.
مستوى معرفة وتطبيق معلمات التعليم العام لمبادئ التصميم الشامل للتعلم
هدفت الدراسة الحالية إلى التعرف على مستوى معرفة وتطبيق معلمات التعليم العام لمبادئ التصميم الشامل للتعلم في الفصول الملحق بها التلميذات ذوات صعوبات التعلم، والتعرف على أثر بعض المتغيرات في استجابات المعلمات. تكونت عينة الدراسة من (73) معلمة تعليم عام في مدارس المرحلة بمدينة بريدة. وقد اتبعت الدراسة المنهج الوصفي، ولتحقيق أهداف الدراسة تم تصميم استبانة لقياس مستوى معرفة وتطبيق معلمات التعليم العام لمبادئ التصميم الشامل للتعلم. توصلت نتائج الدراسة إلى أن مستوى معرفة معلمات التعليم العام لمبادئ التصميم الشامل للتعلم جاءت بدرجة عالية، كما أشارت النتائج إلى أن مستوى تطبيق معلمات التعليم العام لمبادئ التصميم الشامل للتعلم جاءت بدرجة عالية جدًا، كما أشارت النتائج إلى عدم وجود فروق في مستوى معرفة وتطبيق معلمات التعليم العام لمبادئ التصميم الشامل للتعلم تعزى لمتغيرات الدراسة (الدرجة العلمية - سنوات الخبرة - المادة التدريسية).
فعالية برنامج قائم على اليقظة العقلية في تنمية المهارات الاجتماعية لدى التلاميذ ذوي صعوبات التعلم
تهدف الدراسة الحالية إلى التحقق من فعالية برامج قائم على اليقظة العقلية في تنمية المهارات الإجتماعية لدى ذوى صعوبات التعلم، وتكونت عينة الدراسة من 14 تلميذًا، واعتمدت الباحثة في الدراسة الحالية المنهج شبه التجريبي من خلال تصميم المجموعة التجريبية الواحدة ذات القياسان القبلي والبعدي والتتبعي بهدف التعرف على فعالية برنامج قائم على اليقظة العقلية في تنمية المهارات الإجتماعية لدى ذوى صعوبات التعلم، اعتمدت الدراسة على الأدوات الآتية: مقياس المصفوفات المتتابعة الملون لجون رافن (CPM) (تقديم عماد أحمد حسن، ٢٠١٦)، بطارية مقاييس التقدير التشخيصية لصعوبات التعلم (إعداد فتحي مصطفى الزيات، ٢٠٠٧)، مقياس تقدير المهارات الاجتماعية للأطفال (إعداد أماني عبد المقصود عبد الوهاب، ٢٠١٤)، والبرنامج الإرشادي القائم على اليقظة العقلية (إعداد الباحثة)، وقد تمت التحليلات الإحصائية بإستخدام حزمة البرامج الإحصائية SPSS (21) للتحقق من الكفاءة السيكومترية لأدوات الدراسة، أو إختبار فروض الدراسة الحالية، وقد أسفرت الدراسة عن وجود فروق دالة إحصائيًا عند مستوى دلالة (0.001) بين متوسط رتب درجات أفراد المجموعة التجريبية في التطبيقين القبلي والبعدي على بعد المهارات الاجتماعية المناسبة، ووجود فروق دالة إحصائيًا عند مستوى دلالة (0.001) بين متوسط رتب درجات أفراد المجموعة التجريبية في التطبيقين القبلي والبعدي على بعد المهارات الاجتماعية غير المناسبة، ووجود فروق دالة إحصائيًا عند مستوى دلالة (0.001) بين متوسط رتب درجات أفراد المجموعة التجريبية في التطبيقين القبلي والبعدي على تقدير المهارات الاجتماعية ككل لصالح القياس البعدي.
المعايير التربوية لاختيار معلمي ومعلمات غرف مصادر صعوبات التعلم في ضوء بعض المتغيرات
هدفت الدراسة إلى التعرف إلى المعايير التربوية لاختيار معلمي ومعلمات غرف مصادر صعوبات التعلم، وتحديد ما إذا كانت تختلف باختلاف متغيرات الجنس، ونوع المدرسة، ونوع العمل، والمؤهل العلمي، والخبرة. ولكي يتمكن الباحثان من تحديد المعايير التربوية تم تصميم أداة للدراسة تكونت من (70) فقرة موزعة على ستة مجالات، وبعد التأكد من صدق الأداة وثباتها طبقت على عينة الدراسة المكونة من (283) مديرا ومديرة ومعلما ومعلمة. توصلت الدراسة إلى النتائج الاتية: دلت المتوسطات الحسابية على أن المعايير التربوية لاختيار معلمي ومعلمات غرف مصادر صعوبات التعلم جاءت مرتفعة، فقد جاء في المرتبة الأولى مجال معايير الميول والاتجاهات، ثم مجال المعايير الشخصية، تلاه في المرتبة الثالثة مجال معايير الرعاية والتوجيه والإرشاد للطلبة ذوي صعوبات التعلم، ثم مجال النمط القيادي لمعلمي غرف مصادر صعوبات التعلم، ثم المعايير المؤسسية والوظيفية، وأخيرا مجال معايير المناهج وطرق التدريس والتقويم، كما أظهرت النتائج وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات تقديرات عينة الدراسة تعزى لمتغير الجنس وكانت لصالح الإناث، ولمتغير المؤهل العلمي وجاءت الفروق لصالح دراسات عليا، ولمتغير المدرسة وكانت لصالح المدارس الخاصة، ولمتغير الخبرة ولصالح الخبرة 10 سنوات وأقل، ولمتغير نوع العمل وجاءت الفروق لصالح المعلمين. وفي ضوء النتائج التي توصلت إليها الدراسة، أوصى الباحثان بمجموعة من التوصيات منها: اعتماد المعايير الواردة في هذه الدراسة، والاستفادة منها في توفير معايير إضافية معتمدة لاختيار معلمي ومعلمات غرف مصادر صعوبات التعلم بما يخدم فئة ذوي صعوبات التعلم.