نتائج البحث

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
تم إضافة الكتاب إلى الرف الخاص بك!
عرض الكتب الموجودة على الرف الخاص بك .
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إضافة العنوان إلى الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
هل أنت متأكد أنك تريد إزالة الكتاب من الرف؟
{{itemTitle}}
{{itemTitle}}
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إزالة العنوان من الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
    منجز
    مرشحات
    إعادة تعيين
  • الضبط
      الضبط
      امسح الكل
      الضبط
  • مُحَكَّمة
      مُحَكَّمة
      امسح الكل
      مُحَكَّمة
  • السلسلة
      السلسلة
      امسح الكل
      السلسلة
  • مستوى القراءة
      مستوى القراءة
      امسح الكل
      مستوى القراءة
  • السنة
      السنة
      امسح الكل
      من:
      -
      إلى:
  • المزيد من المرشحات
      المزيد من المرشحات
      امسح الكل
      المزيد من المرشحات
      نوع المحتوى
    • نوع العنصر
    • لديه النص الكامل
    • الموضوع
    • بلد النشر
    • الناشر
    • المصدر
    • الجمهور المستهدف
    • المتبرع
    • اللغة
    • مكان النشر
    • المؤلفين
    • موقع
38 نتائج ل "صلاة الكسوف"
صنف حسب:
أحكام الكسوفين في المذاهب الإسلامية = Judgements for lunar and solar eclipses in the different islamic doctrines
كتاب يتناول الكسوف والخسوف، ويوضحها ويبين حكم صلاة الكسوف والخسوف وسببها، ويبحث عن الحكمة في تشريع صلاة الكسوف والخسوف، ويبحث في عدد ركعات صلاة الكسوف والخسوف وكيفيتها وشروطها والكثير الكثير مما يتعلق بالخسوف والكسوف، ومن أهم النتائج الذي توصل إليها هذا البحث إن صلاة الكسوف لا يؤذن ولا يقام لها، وأنها سنة مؤكدة، الأصح أن فيها خطبة.
أثر القواعد الفقهية على أحكام صلاة الكسوف
تناول هذا البحث جمع القواعد الفقهية الواردة في صلاة الكسوف ودراستها، فالفقه مليء بالفروع التي تحتاج إلى أصول لأحكامها؛ وقد وقف البحث على عشر قواعد فقهية مستنبطة من الأدلة التي وردت في صلاة الكسوف، وقام ببيان معنى القواعد، وبيان أثر كل منها على أحكام صلاة الكسوف، والمسائل الفقهية المتعلقة بها إن وجدت، واتبع المنهج الاستنباطي لاستنباط القواعد الفقهية المتعلقة بأحكام صلاة الكسوف المستنبطة من أدلته، ثم المنهج الاستقرائي من خلال جمع كل هذه القواعد الفقهية، وبيان أثرها على أحكام صلاة الكسوف، وتم تقسيمه إلى مقدمة، وتمهيد وعشرة مباحث ونتائج، تطرق التمهيد إلى مفاهيم البحث، وعشرة مباحث في كل مبحث ثلاثة مطالب: معنى القاعدة، وتطبيق القاعدة على صلاة الكسوف، والمسائل المتعلقة بالقاعدة في صلاة الكسوف، وخلص إلى تأثر أحكام صلاة الكسوف بالقواعد الفقهية، والحاجة الشديدة إليها لحل الكثير من المستجدات والنوازل، وأن ما ذكر في البحث من القواعد الفقهية ليس على سبيل الحصر.
الحساب الفلكي وأثره على صلاة الكسوف والخسوف
اشتمل هذا البحث: على مقدمة، وتمهيد، وثلاثة مباحث، وخاتمة، فالمقدمة تناول التعريف بمفردات البحث، ثم المبحث الأول: حكم صلاة الكسوف والخسوف، ووقتها، وصفتها، وفي المبحث الثاني: أصل مشروعية صلاة الكسوف والخسوف، والحكمة من مشروعيتها، وأسباب مشروعيتها، وفي المبحث الثالث: أثر الرؤية على مشروعية صلاة الكسوف والخسوف، وخاتمة اشتملت على عدد من النتائج والتوصيات، ومن أهم النتائج الرؤية الشرعية وردت في النصوص الشرعية، وبنت الشريعة عليها أحكاما كثيرة، وصلاة الكسوف والخسوف وردت بمشروعيتها النصوص الشرعية فهي سنة مؤكدة بالإجماع، وليس لها وقت معين، وصلاة الكسوف والخسوف من ذوات الأسباب على الصحيح، واتفق أهل العلم أنهما ركعتان، ولا تشرع الزيادة عليهما على الصحيح، ويشرع أن ينادي لهما بالصلاة جامعة، ولا تشرع لهما الخطبة، ولهما سببان حسي وشرعي، وسبب كوني، ولا تشرع صلاة الخسوف والكسوف إلا برؤية حقيقية أو بخبر الثقة، ومن التوصيات إنشاء لجنة شرعية متخصصة لضبط الرؤية الشرعية، لجميع الأحكام الشرعية التي تبنى على الرؤية وحسم مادة الجدل، وأن توضح المجامع الشرعية بأن الأحكام الشرعية إنما تعلق بأسباب منضبطة بلا اضطراب فيها.
الأصول الفقهية المنصوص عليها في كتاب (كشاف القناع) للشيخ منصور البهوتي (1051 هـ)، في بابي صلاة أهل الأعذار وصلاة الكسوف
يكمن هدف هذا البحث في حصر الأصول الفقهية التي نص عليها البهوتي في بابي صلاة أهل الأعذار وصلاة الكسوف ودراستها دراسة تفصيلية بشرح المعنى الإفرادي لمصطلحات الأصل والمعنى الإجمالي منه، وذكر مستنده الشرعي المثبت له، وبيان الخلاف فيه إن لم يكن متفقا عليه من قبل فقهاء المذهب، ثم ذكر الأثر الفقهي الذي ترتب على الأصل، وأجري هذا البحث بناء على منهجين علميين هما: المنهج الاستقرائي والمنهج التحليلي الوصفي، واشتملت خطة البحث على مقدمة، وتمهيد، وخمس مباحث، وخاتمة على النحو الآتي: التمهيد: التعريف اللغوي والاصطلاحي للأصول الفقهية، والمبحث الأول: الأصل في حال الإنسان الإقامة دون السفر، والمبحث الثاني: الأصل في صلاة المسافر الإتمام، والمبحث الثالث: الأصل في النية المطلقة في الصلاة الانفراد، والمبحث الرابع: الأصل بقاء الكسوف بعد ثبوت رؤيته، والمبحث الخامس: الأصل عدم الكسوف حتى يرى، والخاتمة: وتشتمل على أهم النتائج والتوصيات، ومن أهم النتائج: بعض الأصول الفقهية محل اتفاق في المذهب، والآخر محل اختلاف، وأن الأصل في الإنسان الإقامة دون السفر، والأصل في صلاة المسافر الإتمام، والأصل في النية المطلقة في الصلاة الانفراد، والأصل بقاء الكسوف بعد ثبوت رؤيته، والأصل عدم الكسوف حتى يرى، والأصول الفقهية ليست محل اتفاق بين الفقهاء، ومن أهم التوصيات: العمل على توسيع نطاق البحث في الأصول الفقهية، بدراسة الأصول الفقهية التي تبناها الأعيان من علماء المذاهب، أو التي اتفقت عليها المذاهب المعتمدة، أو المذهب الواحد، دعوة المقبلين على اختيار موضوعات لأطروحاتهم بالبحث في الأصول الفقهية سواء أكان ذلك في المذهب الحنبلي أم المذاهب المعتمدة الأخرى، الدعوة لإقامة الندوات العلمية لإظهار أهمية الأصول الفقهية وتأصيلها.
ترجيحات البيهقي في كتابه الخلافيات \في باب صلاة الكسوف والخسوف\
يهدف هذا البحث إلى بيان ترجيحات الإمام البيهقي في كتابه الخلافيات في باب صلاة كسوف الشمس والقمر وخسوفهما، درستها دراسة فقهية مقارنة، إذ قمت بدراسة المسائل الفقهية التي اختلف فيها الإمام الشافعي والإمام أبي حنيفة في باب صلاة الكسوف والخسوف ودرست دراسة فقهية مقارنة على خمسة مذاهب، هي: الحنفية والمالكية والحنابلة، ثم بيان ما رجحه الإمام البيهقي (رحمه الله)، إذ بلغت مسائل الإمام أكثر من مئة مسألة الركن الثاني من أركان الإسلام، وهو أول ما يسأل عليه العبد عليها يوم القيامة آلا وهي صلاته، مع بيان مبطلاتها وغيرها من المسائل التي اندرجت تحتها في ثنايا البحث.
اختلاف الرواة في صفة صلاة الكسوف
كسوف الشمس من الآيات الكونية التي يخوف بها عباده، وقد وقع في زمن النبي صلى الله عليه وسلم، ففزع عليه الصلاة والسلام إلى الصلاة، فصلاها صلاة روى لنا صفتها عدد من الصحابة، واختلفت الروايات عنهم، مما أدى إلى اختلاف العلماء في الاستنباط والاستدلال، لذا جاء هذا البحث مهتما بدراسة الحديث دراسة حديثية نقدية؛ لبيان الصواب من الروايات الثابت عن النبي صلى الله عليه وسلم، ومعرفة علل الروايات الأخرى المرجوحة، واتبع الباحث المنهج الاستقرائي التطبيقي النقدي، والذي أوصل البحث إلى أن الكسوف وقع مرة واحدة في زمن النبي صلى الله عليه، فكانت صلاة واحدة بهيئة واحدة، وأن الاختلاف في الروايات يرجع إلى ضعف رواتها أو تدليسهم أو الانقطاع في السند أو الشذوذ ومخالفة الأكثر والأوثق، وهو من اختلاف التضاد الذي يتوجب الترجيح بين رواياته، وقد أوصى الباحث بضرورة دراسة السنة النبوية دراسة متخصصة، ومحاولة العناية بنقد الأحاديث ومعرفة عللها واختلافاتها.
دراسة مرويات صلاة الكسوف في صحيح مسلم التي فيها زيادة عدد الركعات على الركعتين في كل ركعة
تعد أحاديث الصحيحين من أعلى درجات الأحاديث ثبوتاً عند أهل الاختصاص، ولذا تلقت الأمة أحاديثها بالقبول، ولا زالت الأمة تعمل بمقتضى هذه الأحاديث، وتتعبد الله بمحتواها، سوى ألفاظ يسيرة كانت محل نظر، ونقد، وبحث، وهذا يدل على القيمة الاعتبارية العليا لهذه الأحاديث ومن هذه الألفاظ المختلف في ثبوتها وجود روايات متعددة في صفة صلاة الكسوف أخرجها مسلم في صحيحه، مما ترتب عليه اختلاف العلماء في الترجيح بينها أو العمل بها كلها، فجاءت هذه الدراسة لتبين المسلك الصواب في النظر في المرويات الواردة، وفق المنهج الحديثي الذي قرره علماء الحديث، وبالتالي فهذه الدراسة مكملة للدراسات الأخرى التي تخدم السنة وأحاديث الصحيحين بوجه خاص.