Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Content Type
    • Item Type
    • Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
123 result(s) for "صناعة الزجاج"
Sort by:
أصل الزجاج وأنواعه في بلاد الرافدين
من الحقائق التي لا جدال فيها هو أن الإنسان لا يقدم على شيء إلا لحاجة ملحة له، أي كما يقال إن (الحاجة أم الاختراع)، لذا عمد الإنسان القديم على استغلال جميع موارد الطبيعة لخدمته وتطويعها أو تشكيلها وفقا لرغبته من أجل الإفادة منها في حياته اليومية، فقد عمد على استعمال أنواع الحجارة لمدة طويلة جدا ومن ثم اهتدى إلى عمل الفخار من الطين والصلصال لسهولة العمل به وخفته قياسا إلى الحجارة الصلبة والقاسية والتي تحتاج إلى جهد كبير جداً في تصنيعها، وبعد تطور وسائل الحياة الأخرى، اكشف الإنسان القديم وسائل ومواد أمكن تصنيعها وتحويل طبيعتها من حال إلى حال حتى يتم استغلالها بشكل أفضل وكان من بين المكتشفات التي ابتكرها سكان بلاد الرافدين القدماء هو الزجاج.
دراسة لصناعة الزجاج التقليدية في مصر
إن صناعة الزجاج التقليدية في مصر تخضع لعدة ظروف إنتاجية شأنها شأن جميع الصناعات والحرف الأخرى، وهذه الظروف مجتمعة تشکل صلاحية وجودة المنتج النهائي، لذا حرصت الدراسة على عرض تلك الظروف الإنتاجية في واقع صناعة الزجاج التقليدية في مصر لمحافظتي (القاهرة - الجيزة). حيث برزت مشكلة البحث جلية في انعدام المعلومات بشأن المعوقات والصعوبات الإنتاجية للصناعة داخل الورش، ويفترض البحث أنه بعد عرض وقياس واقع الصناعة ثم تحليل تلك المعوقات والصعوبات التي تواجه ورش صناعة الزجاج التقليدي في مصر يمكن التوصل إلى وضع حلول مقترحة لتطوير صناعة الزجاج التقليدية وهو الهدف من الدراسة، ومن هنا برزت أهميتها لإسهامها في عملية البحث والتطوير داخل منظومة صناعة الزجاج التقليدي في مصر. وتوصلت الدراسة إلى مجموعة المعوقات والصعوبات التي تواجه تلك الصناعة من خلال الدراسة التحليلية لمجموعة من الورش العاملة فعليا وعددها ستة ورش، تمت بواسطة مجموعة من الاستبيانات تم تطبيقها على صناع الزجاج التقليدي الذين قاموا بالإجابة على مجموعة الأسئلة الواردة في البحث. حيث اشتملت على ثمانية محددات أساسية تمثل الإطار العام لصناعة الزجاج التقليدية وهي: (الخامات والمواد الأولية، أدوات التشكيل، العمالة والتدريب، بيئة العمل، الوقاية والأمان، التصميمات، الأفران، ربط صناعة الزجاج بالبحث العلمي، المنافسة والتسويق). وتوصلت الدراسة إلى أن قلة الإمكانيات المادية والفنية كانت السبب الأساسي للنمطية والتقليدية الواضحة في صناعة الزجاج التقليدية وأن التعرف على كافة متطلبات تلك الصناعة يسهل من إمكانية تفعيل نظم تصميم مستحدثة وابتكار أنماط جديدة للإنتاج، وعليه فإن الدراسة توصي ضرورة التواصل بين المؤسسات المرتبطة بالصناعات والفنون والاستعانة بهم للنهوض بهذه الصناعة وتطويرها وابتكار أنماط جديدة لتسويق والعمل على استحداث منظومة لتطوير تصميم منتجات الزجاج التقليدية.
انتاج وصفات زجاج الخزف الملون باستخدام الزجاج المجلتن
يهدف البحث الحالي إلى دراسة إمكانية إنتاج زجاج خزف من حطام أو مخلفات زجاج السيارات كي يتلاءم مع سطح الجسم الفخاري المعد من طينة محلية حيث تم العمل أو التطبيق على طينة المحاويل في محافظة بابل، ضم البحث الحالي خمسة فصول تضمن الفصل الأول مشكلة البحث التي تم عرضها وتلخيصها بسؤال واحد هل بالإمكان (إنتاج وصفات زجاج الخزف الملون باستخدام الزجاج المجلتن) وأهمية البحث تكمن في حماية البيئة من بقايا الزجاج المتراكم وتحويله في مجال الخزف للارتقاء بالذوق الفني والجمالي وفضلا عن الجدوى الاقتصادية المتحققة من استثمار هذا المنتج، حدد حدود البحث الزمانية والمكانية والموضوعية وكذلك حددت المصطلحات وتعريفها. أما الفصل الثاني فشمل الإطار النظري الذي تضمن مجموعة من المحاور المهمة منها نبذه عن صناعة زجاج الخزف فضلا عن دراسة مكونات الزجاج والزجاج الجاهز وأنواع الزجاج من حيث الزجاج الشفاف والمعتم. أما الفصل الثالث شمل إجراءات البحث والتي تضمنت منهج البحث المستخدم وكذلك تناول كيفية استخدام الآلات والأدوات والمواد الخاصة بالبحث واختيار العينات، حيث تم تحضير (28) عينة فخارية تم تقسيمهن أعلى ثلاثة سطوح فخارية (فقط فخار وسطح فخاري مطبق عليه خزف أبيض وسطح فخاري مطبق عليه خزف شفاف) وفيما يتعلق بخلطة الزجاج فعند إجراء التجارب الأولية تم عمل خلطة زجاج واحدة وقد تم حسب نسبة كسارت الزجاج (المجلتن) من خلال قادة سيكر بنسبة (60%) مع إضافة مواد إلى الخلطة المعدة منها كاربونات الصوديوم بنسبة (10%) والومينا بنسبة (5%) ورصاص بنسبة (25%) مع ثبات درجة الحرارة عند (900م- 950م) وحسب قانون وحدة الصيغة وعلى ضوء قاعدة سيكر تم صياغة صيغة كيميائية للمواد وبعد ذلك تم تقسيم الخلطة إلى جزأين (زجاج شفاف وزجاج مفرت) وتم إضافة أوكسيد النحاس والصبغة الشذرية إلى الزجاج الشفاف وبنسب مئوية ثابتة، كذلك تمت إضافة نفس النسب من أوكسيد النحاس والصبغة الشذرية إلى الزجاج قبل التفريت وتمت عملية التفريت بمزج الأوكسيد مع مكونات الخلطة والصبغة أيضا مع مكونات الخلطة بوضعهن داخل بوادق حرارية تم إعداها مسبقا لهذا الغرض وكل على حده، حيث أجريت عملية التفريت بدرجة حرارة (1100°C) ولكلا الخلطتين وتم صب السائل الزجاجي الناتج في حاوية تحتوي على ماء بارد، بعدها تمت عملية طحن الزجاج الناتج بواسطة (هاون بورسيلين) وطاحونه كهربائية وتطبيق الزجاج الناتج على النماذج الفخارية وقد اعتمد أسلوب الحرق السريع في ذلك، حيث تم تطبيق الخلطتين والمضاف لهما أوكسيد النحاس والصبغة الشذرية وحرقهما داخل أفران كهربائية معده لهذا الغرض وبدرجات حرارة (900م- 950م). أما الفصل الرابع فشمل عرض النتائج ومناقشتها والذي تضمن (28) عينة مثلت جميع مجتمع البحث وتم إجراء الفحوصات المختبرية عليها، حيث تم إجراء فحص الكثافة والشد السطحي للزجاج، وأجري فحص الملمس لمعرفة طبيعة السطح، أما الفصل الخامس فشمل الاستنتاجات والتوصيات والمقترحات والمصادر.
توظيف الزجاج لإيجاد حلول تصميمية مبتكرة للتصميم الداخلي والأثاث الإداري ذي الطابع الإسلامي
يعتبر الفراغ الإداري من الفراغات الوظيفية التي يتعامل معها المستخدم بصورة يومية - سواء كان من الهيكل الإداري للمنشأة أو من العملاء - ويعتبر تصميم بيئة الفراغ الإداري ذو أهمية كبيرة لأنه يؤثر على جودة الأداء بالنسبة للموظف، ويجب أن يتلاءم مع الجوانب الوظيفية والجمالية والتي لها تأثير كبير على المستخدم (الموظف)، وبالتالي يعود بالنفع على العملاء. ويعتبر الفراغ الإداري نافذة يستطيع من خلالها المصمم التعبير عن كل ما هو جديد وحديث لتحقيق وتحسين جودة البيئة الداخلية للفراغ الإداري باستمرار. وعن طريق التقدم التكنولوجي والعلمي وارتباط التصميم بالعلوم التطبيقية الأخرى، وظهور خامات وأساليب ووسائل تقنية وتصميمية جديدة باستمرار، يتطور تصميم المنشأة الإدارية. ولكننا نجد أن هذا التطور لا يرتبط بالتراث والثقافة لدى المجتمع المصري. وعلى ذلك يكون الهدف من البحث إيجاد حلول تصميمية مبتكرة ويستخدم فيها الزجاج بأساليب ووسائل حديثة سواء تصميمية أو تقنية لتحسين جودة أداء التصميم الداخلي والأثاث للفراغ الإداري، كما يهدف إلى صياغة هذه الحلول في ضوء الاستلهام من التراث الإسلامي.