Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Language
      Language
      Clear All
      Language
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
1,149 result(s) for "طلاب المرحلة الثانوية"
Sort by:
العلاقة بين مهارات الاستذكار والتلكؤ الأكاديمي لدى طلاب المرحلة الثانوية بمحافظة بورسعيد
هدفت الدراسة إلى التحقق من الفروق بين الطلاب والطالبات في مهارات الاستذكار والتلكؤ الأكاديمي وكذلك بحث العلاقة بين مهارات الاستذكار والتلكؤ الأكاديمي لدى طلاب المرحلة الثانوية بمحافظة بورسعيد، وتكونت عينة الدراسة من (52) طالبًا وطلبة بالمرحلة الثانوية ) 28 طالبًا، 24 طالبة(، وتم تطبيق مقياس مهارات الاستذكار )إعداد الباحثة(، ومقياس التلكؤ الأكاديمي )إعداد تامر شوقي- 2014 (، ولمعالجة النتائج والتحقق من صحة الفروض تم استخدام اختبار \"ت\" ومعامل ارتباط - بيرسون، وتوصلت نتائج البحث إلى أن الطالبات أكثر استخداماً لمهارات الاستذكار من الطلاب، وأن الطلاب لديهم مستوى تلكؤ أكاديمي أعلى من الطالبات، وأن هناك علاقة ارتباطية عكسية بين استخدام مهارات الاستذكار والتلكؤ الأكاديمي لدى كل من الطلاب والطالبات.
العلاقة بين إدمان الإنترنت والوحدة النفسية لدى طلاب المرحلة الثانوية
هدفت الدراسة إلى التعرف على العلاقة بين إدمان الإنترنت والوحدة النفسية لدى طلاب المرحلة الثانوية وتكونت العينة من (300) طالب وطالبة من طلاب المرحلة الثانوية بمدارس بورسعيد وشملت العينة (150) من الطلاب الذكور و(150) من الطالبات الإناث، وتم تطبيق أدوات الدراسة وهي مقياس إدمان الإنترنت (إعداد الباحث( ومقياس الوحدة النفسية )إعداد الباحث( وتوصلت النتائج إلى أنه توجد علاقة ذات فروق دالة إحصائية بين طلاب الثانوي العام وطلاب الثانوي الفني مدمني الإنترنت في متغير الوحدة النفسية.
دور الخدمة الاجتماعية في تنمية رأس المال الاجتماعي في المدارس الثانوية
المبحث الأول يمكن اعتبار دور الخدمة الاجتماعية في تنمية رأس المال الاجتماعي من الموضوعات المهمة الما له من دور كبير في الحفاظ على الروابط القائمة بين أفراد المجتمع ومنهم طلاب المدارس الذين هم رجال المستقبل، والمدرسة لم تعد مؤسسة تعليمية تلقينية إنما هي تنشئة تنمي مكونات رأس المال الاجتماعي (التعاون، والثقة، والتسامح، والتفاعل، والتوصل) وعليه يتحدد هدف الدراسة الرئيس في التعرف على دور الخدمة الاجتماعية في مساعدة المدرسة في أداء وظيفتها الاجتماعية بتنمية رأس المال الاجتماعي. جاءت مشكلة الدراسة للتعرف على أهمية الخدمة الاجتماعية في المدارس الثانوية ودورها في تنمية رأس المال الاجتماعي عن طريق دور الأخصائي الاجتماعي في مواجهة المشكلات المدرسية ومساعدة الطلاب على بناء علاقات تفاعلية تحبب الطلاب بمدارسهم. وعن أهمية الدراسة التي تكمن في أن المدارس لها الدور الأساس في حياة المجتمعات في تنمية العنصر البشرى وإعداده لما تقوم به من دور تربوي وتنشئة اجتماعية في بناء جيل واعي يملك المعرفة، والثقافة وقادرا على مواكبة روح العصر، ومحافظا على الهوية الثقافية. المبحث الثاني شمل فلسفة الخدمة الاجتماعية المدرسية مقوماتها، وأهدافها، ودور الأخصائي الاجتماعي في تحقيق الوظيفة الاجتماعية للمدرسة ومجالات عمل الأخصائي والمعوقات التي تواجهه. المبحث الثالث شمل العلاقة بين الخدمة الاجتماعية ورأس المال الاجتماعي وتأثيره على سلوك طلاب المدارس، ودور الأخصائي الاجتماعي في تنفيذ الأنشطة اللاصفية. توصلت الدراسة إلى أن الخدمة الاجتماعية تسهم في تنمية رأس المال الاجتماعي عبر تنفيذ برامج الأنشطة اللاصفية الاجتماعية، والرياضية، والفنية، والثقافية، والعلمية، يسهم رأس المال الاجتماعي الإيجابي في المدارس الثانوية في بناء جيل من الشباب يتحلى بالتعاون، ويملك الثقة في النفس، ويجسد أنموذجا للمواطنة الصالحة، ووجود المعوقات تضعف دور الأخصائي الاجتماعي ضعف مؤهلاته وعدم وضوح دوره في المدارس.
استخدام السقالات التعليمية في تدريس الأحياء لتنمية التفكير العلمي وبعض المهارات الحياتية لدى طالبات الصف الأول الثانوي
هدف البحث الحالي إلى تنمية بعض مهارات التفكير العلمي، والمهارات الحياتية لدى طالبات الصف الأول الثانوي، وتعرف أثر استخدام السقالات التعليمية في تنمية بعض مهارات التفكير العلمي، والمهارات الحياتية لديهن، ولتحقيق هذا الهدف تم اختيار مجموعة البحث من طالبات الصف الأول الثانوي الأزهري بمعهد فتيات حسين رشدي الثانوي، باستخدام السقالات التعليمية، وتم تطبيق اختبار مهارات التفكير العلمي ومقياس المهارات الحياتية على مجموعتي البحث قبلياً وبعدياً، وجاءت النتائج لتؤكد على تحسن الأداء لصالح التطبيق البعدي للمجموعة التجريبية حيث بلغت قيمة \"ت\" 8.962 لاختبار مهارات التفكير العلمي و48.682 لمقياس المهارات الحياتية وهي قيمة دالة إحصائياً عند مستوى (۰.۰۱) ، وكان حجم الأثر كبيراً حيث بلغ حجم الأثر لاختبار مهارات التفكير العلمي مربع إيتا (0.93) ، وحجم الأثر المقياس المهارات الحياتية مربع إيتا (0.95) ، مما يؤكد أثر استخدام السقالات التعليمية في تدريس الأحياء لتنمية التفكير العلمي وبعض المهارات الحياتية لدى طالبات الصف الأول الثانوي.
مدى شيوع التصورات البديلة للمفاهيم النفسية لدى طلاب المرحلة الثانوية
يستهدف البحث الحالي تحديد مدى شيوع التصورات البديلة للمفاهيم النفسية لدى طالبات المرحلة الثانوية، وتكونت عينة البحث من (۳۰) طالبة من طالبات الصف الثالث الثانوي بمحافظة بورسعيد، وقد اتبعت الباحثة المنهج الوصفي التحليلي، وتمثلت أداة البحث في اختبار تشخيص التصورات البديلة للمفاهيم النفسية (إعداد الباحثة)، وقد أظهرت النتائج وجود عدد من التصورات البديلة للمفاهيم النفسية لدى طالبات الصف الثالث الثانوي في مادة علم النفس، وكانت نسبة شيوعها لديهن كبيرة تصل في بعضها إلى (۹۰,٦%)، وقد تم تحديد نسبة شيوع التصورات البديلة للمفاهيم النفسية، وإعداد قائمة بالمفاهيم النفسية ذات التصورات البديلة عند طالبات الصف الثالث الثانوي، والتي تراوحت نسبتها (٤٠% فأكثر)، واشتملت على خمسة وأربعين (٤٥) مفهوما، وفي ضوء قائمة المفاهيم النفسية ذات التصورات البديلة تم إجراء مقابلات مقننة مع مجموعة البحث، وفرز أنماط التصورات البديلة (الخطأ -المخالفة -المستبدلة)، وتحديد نسبة كل منها، وتحديد نمط التصور العام لكل مفهوم.
دور الخدمة الاجتماعية في المدرسة لمواجهة الفكر المتطرف
هدفت الدراسة الكشف عن دور الخدمة الاجتماعية لمواجهة الفكر المتطرف. وقد تم تطبيق الدراسة على المرشدين الطلابيين من الذكور العاملين في مدارس المرحلة الثانوية في محافظة جدة، واستخدمت الباحثة الاستبانة كأداة رئيسية للدراسة، وتوصلت الدراسة إلى النتائج إلى ما يلي: المحور الأول: التعرف على دور المرشد الطلابي المساهم في الحد من انتشار الفكر المتطرف في المرتبة الأولى (تبصير الطلاب بضرورة التمسك بقيم المجتمع). ثم تليها: حث الطلاب على أهمية الحفاظ على الممتلكات العامة للوطن -تنمية روح الولاء والانتماء للوطن في نفوس الطلاب -تشجيع الطلاب على الحوار وإبداء الرأي. المحور الثاني: التعرف على البرامج والأنشطة المدرسية المساهمة في الحد من انتشار الفكر المتطرف، في المرتبة الأولى على عبارة (تضمين الأنشطة التربوية بقيم الوسطية والتسامح لدى الطلبة). ثم تليها: تضمين الأنشطة الطلابية ببرامج تحث على المحافظة على أمن الوطن ومقدراته إقامة البرامج المساهمة في اكتشاف قدرات ومواهب الطلاب مما يسهم في بناء شخصية الطالب. المحور الثالث: التعرف على الآليات التي يتم من خلالها تطبيق البرامج والأنشطة المساهمة في الحد من انتشار الفكر المتطرف، في المرتبة الأولى على عبارة (إثراء الإذاعة المدرسية بالموضوعات التي تعزز الروح الوطنية للطلاب) يليها: استخدام برنامج فطن وتفعيله بالأساليب الحديثة -استثمار المناسبات الوطنية في إبراز خطر الفكر المتطرف -تسهيل مشاركة الطلاب بالعمل التطوعي الاجتماعي والخدمات العامة.
الدور الوسيط للدعم الاجتماعي المدرك في العلاقة بين التشوهات المعرفية والتفكير الانتحاري لدى المراهقين
هدف البحث الحالي إلى تعرّف التأثيرات المباشرة وغير المباشرة بين الدعم الاجتماعي المدرك (متغير وسيط)، والتشوهات المعرفية (متغير مستقل)، والتفكير الانتحاري (متغير تابع) لدى طلاب المرحلتين الثانوية والجامعية كل على حدة، ومدى اختلاف كل من: الدعم الاجتماعي المدرك، والتشوهات المعرفية، والتفكير الانتحاري لدى المراهقين باختلاف متغيري: النوع (ذكرا/ أنثى)، والمرحلة التعليمية (ثانوي/ جامعي)، والتفاعل بينهما\"، وتكونت العينة من (ن= ٧١٤) طلبة وطالبات المرحلتين الثانوية والجامعية، ممن تراوحت أعمارهم ما بين (١٥- ۲۱) سنة، بمتوسط عمري قدره (۱۸,۲۱) سنة، وانحراف معياري قدره (± ١,٧٤٦) سنة. وقد تم استخدام مقياس الدعم الاجتماعي المدرك (إعداد: Zimet et al., 1988، ترجمة: الباحثة)، ومقياس التشوهات المعرفية (إعداد: Birere, 2000، ترجمة: الباحثة)، ومقياس احتمالية الانتحار (إعداد: Gull & Gill, 1982، ترجمة عبد الرقيب البحيري، ۲۰۰۳). وأوضحت النتائج وجود تأثيرات مباشرة وغير مباشرة دالة إحصائيا بين الدعم الاجتماعي المدرك والتشوهات المعرفية والتفكير الانتحاري لدى طلاب المرحلة الثانوية، ووجود تأثيرات مباشرة دالة إحصائيا بين الدعم الاجتماعي المدرك والتشوهات المعرفية، وبين التشوهات المعرفية والتفكير الانتحاري لدى طلاب المرحلة الجامعية، بينما لا توجد تأثيرات مباشرة بين الدعم الاجتماعي المدرك والتفكير الانتحاري، ولا توجد تأثيرات غير مباشرة بين التشوهات المعرفية والتفكير الانتحاري بواسطة الدعم الاجتماعي المدرك لدى طلاب المرحلة الجامعية. كما أظهرت النتائج وجود فروق دالة إحصائيا في الدعم الاجتماعي المدرك وأبعاده الثلاثة وفقًا للمرحلة التعليمية والتفاعل بين المتغيرين، ووجود فروق دالة إحصائيا في التشوهات المعرفية وأبعادها وفقًا للنوع فيما عدا بُعدي (النقد الذاتي، لوم النفس)، ووفقًا للمرحلة التعليمية فيما عدا بُعد (اليأس)، وكذلك وجود فروق دالة إحصائيا في التفكير الانتحاري وفقًا للنوع والمرحلة التعليمية والتفاعل بينهما.
الحب الوالدي والتنبؤ بالطمأنينة الانفعالية لطلبة المرحلة الثانوية بدولة الكويت
هدفت الدراسة الكشف عن التباين في الطمأنينة الانفعالية والحب الوالدي بتباين المتغيرات الديموجرافية: (النوع الصف الدراسي)، ومعرفة مدى مساهمة الحب الوالدي بالتنبؤ بالطمأنينة الانفعالية، وقد تكونت عينة الدراسة من (720) من طلاب وطالبات المرحلة الثانوية بدولة الكويت، طبق عليهم مقياسين: الأول: مقياس الطمأنينة الانفعالية - الثاني: مقياس الحب الوالدي (إعداد الباحثين)، وتوصلت النتائج إلى: عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية تُعزى لمتغير النوع (ذكر/ أنثى)، والصف الدراسي بالنسبة للطمأنينة الانفعالية ككل، كما بينت النتائج وجود فروق ذات دلالة إحصائية تُعزى لمتغير النوع (ذكر / أنثى) في الحب الوالدي اتجاه الإناث، وبينت النتائج وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين صفوف (الثاني عشر) وصفوف (الحادي عشر / العاشر) تجاه الصف (الثاني عشر)، كما بينت نتائج الدراسة وجود علاقة ارتباطية دالة بين الحب الوالدي والطمأنينة الانفعالية، وأنه يمكن التنبؤ بالطمأنينة الانفعالية من خلال الحب الوالدي عند طلاب وطالبات المرحلة الثانوية بدولة الكويت.
برنامج قائم على نظرية التعلم المستند إلى الدماغ لتنمية مهارات التذوق الأدبي والكتابة الإبداعية لدى طلاب الصف الأول الثانوي
هدف هذا البحث إلى التحقق من فاعلية برنامج قائم على التعلم المستند إلى الدماغ في تنمية مهارات التذوق الأدبي والكتابة الإبداعية لدى طلاب الصف الأول الثانوي، ولتحقيق هذا الهدف أعد الباحث أدوات المعالجة التجريبية التالية: (قائمة بمهارات التذوق الأدبي، وقائمة بمهارات الكتابة الإبداعية مناسبتين لطلاب الصف الأول الثانوي، وإعداد البرنامج القائم على التعلم المستند إلى الدماغ، وإعداد أوراق عمل الطلاب، ودليل المعلم، واختبار مهارات التذوق الأدبي، واختبار مهارات الكتابة الإبداعية المناسبين لطلاب الصف الأول الثانوي)، اعتمد تصميم البحث على المجموعة التجريبية الواحدة، تكونت عينة البحث من (40) طالبة من طالبات الصف الأول الثانوي، وقام الباحث بإجراء التطبيق القبلي لاختبار مهارات التذوق الأدبي، واختبار مهارات الكتابة الإبداعية على مجموعة البحث (تطبيقا قبليا)، ثم التدريس لمجموعة البحث وفق البرنامج القائم على التعلم المستند إلى الدماغ في الفصل الدراسي الثاني (2020- 2021م)، وتم إعادة تطبيق الاختبارين على مجموعة البحث (تطبيقا بعديا)، وتبين من نتائج التطبيقين القبلي والبعدي وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات طالبات مجموعة البحث في القياسين القبلي والبعدي لاختبار مهارات التذوق الأدبي، واختبار مهارات الكتابة الإبداعية (ككل- وفي كل مهارة على حده) لصالح القياس البعدي، وهو ما يؤكد فاعلية البرنامج في تنمية مهارات التذوق الأدبي والكتابة الإبداعية لدى مجموعة البحث، وقد أوصى البحث بتدريب معلمي اللغة العربية قبل وأثناء الخدمة على التعلم المستند إلى الدماغ في تدريس التذوق الأدبي والكتابة الإبداعية، وتصميم البيئة الصفية المناسبة لتطبيقه.
دور التربية الريادية في تنمية مهارات سوق العمل المستقبلي لدى طلاب التعليم الثانوي الصناعي بمصر في ضوء ثورة الذكاء الاصطناعي
يهدف البحث الحالي إلى معرفة دور التربية الريادية في تنمية مهارات سوق العمل المستقبلي لدى طلاب التعليم الثانوي الصناعي بمصر في ضوء ثورة الذكاء الاصطناعي، وذلك عن طريق تحديد الإطار المفاهيمي للتربية الريادية، ومعرفة الأسس النظرية للذكاء الاصطناعي، وتحديد المهارات التي يتطلبها سوق العمل المستقبلي، وتقديم مجموعة من المقترحات الإجرائية اللازمة لتفعيل دور التربية الريادية في تنمية مهارات سوق العمل المستقبلي لدى طلاب التعليم الثانوي الصناعي، اعتمد البحث على المنهج الوصفي، وتوصلت نتائج البحث النظري إلى وجود قصور في تدريس مهارات سوق العمل المستقبلي لدى طلاب التعليم الثانوي الصناعي، وقصور بمناهج التعليم الثانوي الصناعي بحيث لا تواك متطلبات سوق العمل المستقبلي، ووجود قصور في الجاهزية التكنولوجية، وافتقار طلاب التعليم الثانوي الصناعي للمهارات الشخصية والاجتماعية وإدارة الموارد أي المهارات القابلة للنقل، لذلك أوصت الدراسة بتوفير مصادر جيدة للمعلومات حول الوظائف والمهن المستقبلية المطلوبة في المستقبل وتزويد الطلاب بمهارات قابلة للنقل لدعم التنقل المهني والتعلم مدى الحياة، مع المهارات المهنية المحددة التي تلبى الاحتياجات المستقبلية لسوق العمل والتوجيه المهني القائم على علم بمعلومات عن مستقبل سوق العمل، وتوفير قاعدة مستقلة بذاتها لدعم التوجيه المهني، واستحداث تخصصات جديدة تتمحور حول المهن المعقدة المستقبلية القائمة على الذكاء الاصطناعي.