Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Language
      Language
      Clear All
      Language
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
67 result(s) for "طلبة المدارس العامة"
Sort by:
ملاءمة البيئة التعليمية للطلبة ذوي صعوبات التعلم بالمدارس السعودية
هدفت الدراسة إلى تقييم البيئة التعليمية للطلبة ذوي صعوبات التعلم من وجهة نظر معلميها في مدينة جدة بالمملكة العربية السعودية من خلال عدد من المتغيرات، وقد شملت عينة الدراسة (۱۹۸) معلما ومعلمة من معلمي برامج صعوبات التعلم، ولتحقيق هدف الدراسة تم تطبيق استبيان مكون من (٤٤) فقرة مقسمة على ستة أبعاد (التأهيل التربوي، التقييم والتشخيص، الفصول الدراسية، المناهج وطرق التدريس، المتابعة الإدارية، التوعية والاتجاهات). وتوصلت الدراسة إلى أن الدرجة الكلية لواقع ملائمة البيئة التعليمية لطلبة صعوبات التعلم في مدينة جدة من وجهة نظر معلميها جاءت بدرجة موافقة كبيرة وتطابقت درجة الموافقة في الأبعاد التالية مع الدرجة الكلية (بُعد الفصول الدراسية، بُعد المتابعة الإدارية، بُعد التقييم والتشخيص)، أما فيما يخص الأبعاد التالية (بُعد التأهيل التربوي، بُعد التوعية والاتجاهات، بُعد المناهج وطرق التدريس) فقد جاءت بدرجة موافقة متوسطة، ولم توجد علاقة بين واقع ملائمة البيئة التعليمية لطلبة صعوبات التعلم وهذه المتغيرات (المؤهل العلمي، المرحلة التدريسية)، بينما وجدت علاقة تعزى لمتغير (سنوات الخبرة) وذلك لصالح الذين عدد سنوات خبرتهم (۱۱ سنة فأكثر)، وقدم الباحثان بعض التوصيات والمقترحات في نهاية البحث على ضوء النتائج التي تم التوصل إليها.
أداء طلاب الصف الثالث ثانوي المسار العام في القسم الكمي من اختبار القدرات العامة في ضوء بعض المتغيرات
هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على مستويات كل من الفهم القرائي، والكفاءة الذاتية في الرياضيات، والاتجاه نحوها، والأداء في القسم الكمي من اختبار القدرات العامة لدى طلاب الصف الثالث ثانوي المسار العام في مدينة عرعر في الإدارة العامة للتعليم بمنطقة الحدود الشمالية، وكذلك الكشف عن طبيعة العلاقة الارتباطية بين العوامل الثلاثة وأداء الطلاب في الاختبار، والقدرة التنبؤية لهذه العوامل بأداء الطلاب في القسم الكمي من اختبار القدرات العامة، حيث استخدمت الدراسة المنهج الوصفي الارتباطي، وتكونت عينة الدراسة من (165) طالبا منتظما، وتوصلت النتائج إلى أن مستوى أداء الطلاب في القسم الكمي من اختبار القدرات العامة جاء فوق المتوسط، بينما الفهم القرائي جاء متوسطا، أما الكفاءة الذاتية في الرياضيات والاتجاه نحوها فقد جاءت مرتفعة، كما توصلت نتائج الدراسة إلى وجود علاقة ارتباطية موجبة ومتوسطة ودالة بين أداء الطلاب في القسم الكمي من اختبار القدرات وكل من العوامل الثلاثة، كما أن العوامل الثلاثة تسهم إيجابا في التنبؤ بأداء الطلاب في اختبار القدرات حيث كانت النسبة الفائية لتحليل تباين الانحدار (46.551).
التفكير الإبداعي وعلاقته بالذكاء الوجداني لدى عينة من طلبة المرحلة الثانوية العامة في مدارس مدينة دمشق
هدف البحث إلى تعرف العلاقة بين التفكير الإبداعي والذكاء الوجداني لدى عينة من طلبة المرحلة الثانوية العامة في مدارس مدينة دمشق، وكشف دلالة الفروق على اختبار التفكير الإبداعي والذكاء الوجداني التي تعزى لمتغيري الجنس والصف الدراسي، وتكونت عينة البحث من (254) طالبا وطالبة، وطبق عليهم اختبار تورانس للتفكير الإبداعي الصورة اللفظية (أ) ومقياس الذكاء الوجداني للدكتور امطانيوس ميخائيل. وقد أشارت النتائج إلى ما يلي: - توجد علاقة ارتباطيه إيجابية ذات دلالة إحصائية بين درجات الطلبة أفراد عينة البحث على الدرجة الكلية لاختبار التفكير الإبداعي والذكاء الوجداني. - لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات الطلبة أفراد عينة البحث على الدرجة الكلية لاختبار التفكير الإبداعي ومهاراته الفرعية تبعا لمتغير الجنس. - توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات الطلبة أفراد عينة البحث على الدرجة الكلية لاختبار التفكير الإبداعي ومهاراته الفرعية بعا لمتغير الصف الدراسي. - لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات الطلبة أفراد عينة البحث على الدرجة الكلية لمقياس الذكاء الوجداني تبعا لمتغير الجنس. - توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات الطلبة أفراد عينة البحث على الدرجة الكلية لمقياس الذكاء الوجداني تبعا لمتغير الصف الدراسي.
الخصائص السيكومترية لمقياس التفكير المستقبلي لدى طلاب المرحلة الثانوية العامة بمدارس اللغات الرسمية بالزقازيق
هدف البحث الحالي إلى تعرف الخصائص السيكومترية لمقياس التفكير المستقبلي لدى طلاب المرحلة الثانوية العامة. ولتحقيق هذا الهدف تم اختيار مقياس التفكير المستقبلي (إعداد وتقنين: لينا أبو صفية، ۲۰۱۰)، حيث يتكون من (۷۲) فقرة موزعة على ستة أبعاد وهي كالتالي: التخطيط المستقبلي، والتنبؤ المستقبلي، والتفكير الإنجابي بالمستقبل، والتخيل المستقبلي، وتطوير السينارى والمستقبلي، وتقييم المنظور المستقبلي. وقد خصص لكل بعد من الأبعاد (۱۲) فقرة، وتكونت كل فقرة من الفقرات من عبارة يقابلها خمسة بدائل تمثل متصلا على مقياس لكرت خماسي التدريج؛ وقد خصصت (٥) درجات للاختيار دائما، و(٤) للاختيار غالبا، و(۳) للاختيار أحيانا، و(۲) للاختيار نادرا، ودرجة واحدة للاختبار أبدا، (وبالتالي تكون الدرجة القصوى على البعد الواحد (٦٠) والدرجة القصوى للاختبار ككل (٣٦٠) والدرجة الدنيا على البعد الواحد (۱۲) وعلى الاختبار ككل (۷۲)، وعينة قوامها (۲۳۰) طالب من طلاب المرحلة الثانوية، متوسط أعمارهم الزمنية (18.5) عام، وبعد جمع البيانات تم استخدام الأساليب الإحصائية المناسبة، ومن أهم النتائج: يوجد مستوى جيد من الثبات والصدق والاتساق الداخلي لمقياس التفكير المستقبلي، وهو صالح للاستخدام على عينات مختلفة من طلاب المرحلة الثانوية.
Schistosomiasis and Soil-Transmitted Helminth Burden among School Children in Misrata, Libya
Schistosomiasis and soil-transmitted helminthiases pose significant public health challenges, particularly affecting pediatric populations in endemic regions. This cross-sectional study investigated the prevalence of Schistosoma haematobium and intestinal helminth infections among school-aged children in Misrata, Libya. A total of 200 children aged 5-15 years were enrolled from local schools. Urine and stool samples were collected and examined for Schistosoma haematobium and soil-transmitted helminths (STHs), respectively. Packed cell volume (PCV) measurements were taken to assess anemia status. The overall prevalence of S. haematobium infection was 16.2%, with the highest rate observed in the 6-10-year age group. Intestinal helminth infections were also prevalent, with Strongyloides stercoralis, Schistosoma mansoni, and Trichuris trichiura being the most common (12.5% each) among children ≤5 years old. Ascaris lumbricoides infection was detected in 2.9% of the 6-10-year-olds. Negative correlations were found between PCV values and the prevalence of S. haematobium (r=-0.582, p<0.001), S. mansoni (r=-0.328, p<0.001), T. trichiura (r=-0.427, p<0.001), A. lumbricoides (r=-0.223, p=0.001), and S. stercoralis (r=-0.231, p=0.001).The findings highlight the significant burden of schistosomiasis and STH infections among school-aged children in Misrata, Libya, and the potential impact on anemia status. Targeted control strategies and continuous monitoring are warranted to mitigate the adverse effects of these neglected tropical diseases.
التحديات التي تواجه طلاب وطالبات التعليم العام في تعزيز الوعي الفكري من وجهة نظر معلميهم
هدفت هذه الدراسة إلى الكشف عن التحديات التي تواجه طلاب وطالبات التعليم العام في تعزيز الوعي الفكري من وجهة نظر معلميهم والمرتبطة بالوعي (المعرفي، السلوكي، الوجداني) بإدارة تعليم البكيرية، بالإضافة إلى الكشف عن دلالة الفروق الإحصائية في تقدير تحديات تعزيز الوعي الفكري لدى طلاب وطالبات التعليم العام التي تعزى للخبرة والمرحلة، وتحديد المقترحات للتغلب على التحديات ومعالجة الصعوبات والمشكلات لتعزيز الوعي الفكري. اتبعت الدراسة المنهج الوصفي المسحي، وتكون مجتمع الدراسة من جميع معلمي مدارس التعليم العام في البكيرية والبالغ عددهم الإجمالي (2300) تم اختبار (380) منهم بالطريقة العشوائية، واستخدمت الاستبانة كأداة لجمع البيانات، وتكونت من (31) عبارة تقيس تحديات الوعي الفكري المعرفي والسلوكي والوجداني، و (22) عبارة تقيس المقترحات للتغلب على التحديات، وقد تم الكشف عن الصدق والثبات للأداة بالتطبيق على العينة الاستطلاعية. وكشفت النتائج عن وجود تحديات الوعي الفكري بدرجة عالية، بلغت قيمة متوسطها الحسابي (3.92)، بانحراف معياري (0.67)، وجاءت التحديات بالوعي المعرفي بالرتبة الأولى، بلغت قيمة متوسطها الحسابي (4.03)، ثم الوعي السلوكي (3.88)، والوعي الوجداني (3.84)، وجميعها بدرجة عالية، كما بلغت قيمة المتوسط الحسابي للموافقة على المقترحات (4.41) بدرجة عالية جدا، بانحراف معياري (0.65). ومن أبرز المقترحات التي ظهرت بدرجة عالية: عدم معرفة أخطار الغزو الفكري، غرس الثوابت الدينية وفق مبدأ الوسطية والاعتدال لدى الناشئة، وتنمية الرقابة الذاتية للطالب، وبث القيم الأخلاقية للشباب بما يحميهم من الانحراف الفكري وتدريب الطلاب على مواجهة الشائعات المغرضة، كما تبين من النتائج وجود فروق في تحديات الوعي المعرفي والسلوكي والدرجة الكلية للوعي والموافقة على المقترحات، تعزى لاختلاف المرحلة لصالح الثانوية، كما تبين وجود فروق بالتحديات المعرفية والسلوكية والموافقة على المقترحات، تعزى للخيرة لصالح الذين خبراتهم من عشر سنوات فأكثر.
فاعلية برنامج إرشادي معرفي سلوكي في خفض قلق اختبار القدرات العامة لدى طلاب المرحلة الثانوية بالقصيم
الدراسة الحالية بعنوان: فاعلية برنامج إرشادي معرفي سلوكي في خفض قلق اختبار القدرات العامة لدى طلاب المرحلة الثانوية بالقصيم، وهدفت الدراسة إلى التحقق من فاعلية البرنامج الإرشادي في خفض قلق اختبار القدرات العامة لدى أفراد المجموعة التجريبية في التطبيق البعدي للبرنامج، والكشف عن الفروق في مستوى قلق اختبار القدرات العامة بين أفراد المجموعتين التجريبية والضابطة بعد تطبيق البرنامج الإرشادي، وتبلورت مشكلة الدراسة في السؤال الرئيس الآتي: ما مدى فاعلية برنامج إرشادي معرفي سلوكي في خفض قلق اختبار القدرات العامة لدى طلاب المرحلة الثانوية بالقصيم؟ في ضوء طبيعة الدراسة وأهدافها وتساؤلاتها والمعلومات المراد الحصول عليها، اتبع الباحث المنهج شبه التجريبي، وفي ضوء ذلك فقد تكون مجتمع الدراسة من طلاب المرحلة الثانوية بمدارس التعليم العام بمنطقة القصيم التعليمية. ضمت العينة الأساسية من الطلاب الذين سبق لهم التقدم لاختبار القدرات أو الاختبار التحصيلي (164) طالبا، تم تحديد الطلاب الذين حصلوا على درجات مرتفعة على مقياس قلق اختبار القدرات العامة، وقد بلغ عددهم (50) طالبا، والذين تم تقسيمهم بطريقة عشوائية منتظمة إلى (25) طالبا مجموعة تجريبية (25) طالبا مجموعة ضابطة، وقد تراوحت أعمارهم بين (16-19) سنة، بمتوسط عمري (17.5)، وانحراف معياري (0.408). ولتحقيق أهداف الدراسة استخدم الباحث الأدوات التالية: استمارة البيانات الديمغرافية (إعداد الباحث)، مقياس قلق اختبار القدرات العامة لطلاب المرحلة الثانوية (زهران، 2000)، البرنامج الإرشادي المعرفي السلوكي (إعداد الباحث)، وضمت أهم نتائج الدراسة ما يلي: - توجد فروق دالة إحصائيا بين متوسطي رتب درجات طلاب المجموعة التجريبية على مقياس قلق اختبار القدرات العامة في التطبيقين القبلي والبعدي للبرنامج الإرشادي. - توجد فروق دالة إحصائيا بين متوسطي رتب درجات طلاب المجموعتين التجريبية والضابطة على مقياس قلق اختبار القدرات العامة بعد تطبيق البرنامج الإرشادي. - لا توجد فروق دالة إحصائيا بين متوسطي رتب درجات طلاب المجموعة التجريبية على مقياس قلق اختبار القدرات العامة في التطبيقين البعدي والتتبعي للبرنامج الإرشادي. في ضوء ما توصلت إليه الدراسة الحالية من نتائج، يوصي الباحث بالآتي: - عقد دورات تدريبية للمعلمين عن كيفية تصميم البرامج الإرشادية التي تساهم في خفض قلق اختبار القدرات العامة لدى الطلاب. - توجيه إدارة التعليم بتفعيل برامج التوجيه والإرشاد النفسي وتبني برامج بعينها لرعاية الطلاب بمختلف نواحيهم سواء كانوا متأخرين، متفوقين، وذلك في ضوء ما أظهرته الدراسة من أثر واضح لبرامج الإرشاد في حل مشكلة قلق الاختبار. - نشر الوعي بين المعلمين بأهمية وجدوى استخدام البرامج الإرشادية السلوكية في خفض قلق الاختبار لدى الطلاب.
الفروق في الذكاء الانفعالي لدى طلاب مرحلة الثانوية العامة وفقاً لبعض المتغيرات الديمغرافية
هدف البحث الحالي إلى تقصي الفروق في الذكاء الانفعالي لدى طلاب مرحلة الثانوية العامة وفقا لبعض المتغيرات الديمغرافية (النوع- التخصص الدراسي- المدرسة)، وقد تكونت عينة الدراسة من عينة قدرها (100) طالب وطالبة من طلاب المرحلة الثانوية من مدارس هدى شعراوي التجريبية لغات ومدرسة زهراء حلوان إدارة المعصرة بمحافظة القاهرة وقد تكونت أدوات الدراسة من مقياس الذكاء الانفعالي من إعداد الباحثة كما تم تطبيق الدراسة خلال الفصل الدراسي الثاني خلال العام الدراسي (2020- 2021)، وقد توصل البحث إلى مجموعة نتائج كان من أهمها عدم وجود فروق دالة إحصائيا بين متوسطات درجات طلاب المدارس الحكومية ومتوسطات درجات طلاب المدارس التجريبية اللغات في مقياس الذكاء الانفعالي، وكذلك وجود فروق دالة إحصائيا بين متوسطات درجات طلاب التخصص العلمي ومتوسطات درجات التخصص الأدبي في مقياس الذكاء الانفعالي، كما أكدت نتائج البحث على وجود فروق دالة إحصائيا بين متوسطات درجات الذكور ومتوسطات درجات الإناث في مقياس الذكاء الانفعالي.
فاعلية وحدة مقترحة قائمة على معايير العلوم الطبيعية الوطنية في تنمية مهارات الذكاء الناجح لدى طالبات المرحلة الثانوية
هدفت الدراسة إلى معرفة فاعلية وحدة مقترحة قائمة على معايير العلوم الطبيعية الوطنية في منهج الكيمياء للصف الأول الثانوي في تنمية مهارات الذكاء الناجح، استخدمت الدراسة المنهج الوصفي التحليلي والمنهج التجريبي بالتصميم شبه التجريبي، وتم إعداد الوحدة الدراسية المقترحة واختبار الذكاء الناجح-من قبل الباحثتين-وذلك بعد إعداد قائمة بمهارات الذكاء الناجح التي تتناسب مع مستوى الطالبات والوحدة المقترحة. تكونت عينة الدراسة من منهج الكيمياء (۱) للصف الأول الثانوي، وعدد (٥٥) طالبة من طالبات الصف الأول الثانوي بإدارة التعليم بمحافظة عفيف تم اختيارهن بالطريقة العشوائية البسيطة، وتم تقسيمهن إلى مجموعتين: (۲۷) كمجموعة تجريبية، و(۲۸) كمجموعة ضابطة. وقد أظهرت النتائج وجود فروق دالة إحصائيا عند مستوى دلالة (٠,٠٥) بين متوسطي درجات طالبات المجموعتين التجريبية والضابطة في التطبيق البعدي لاختبار مهارات الذكاء الناجح لصالح طالبات المجموعة التجريبية، وبلغ حجم الأثر (d) الكلي (0.83)، وكذلك بين متوسطات درجات طالبات المجموعة التجريبية لصالح التطبيق البعدي للمجموعة نفسها لمهارات الذكاء الناجح، وبلغ حجم التأثير (d) بلغ (۳,۲۹)، مما يدل على أن حجم التأثير للوحدة المطورة كبير.