Explore the vast range of titles available.

This study aims to evaluate a fundamental executive function, specifically the planning strategy, in third-grade primary students diagnosed with dyscalculia. Utilizing a case study approach, a deliberately chosen sample of five (5) students, ages 8 to 9 and identified with dyscalculia, was analyzed. For hypothesis validation, diagnostic subtests from the Zareki R battery and the complex Figure de Rey test were employed. The outcomes revealed the presence of significant planning strategy disorders among the dyscalculic students. In light of these findings, it is recommended that further research be conducted to explore executive functions, particularly the planning strategy, within dyscalculic student populations to enhance their academic resilience and address the educational challenges posed by dyscalculia.

هدفت الدراسة الحالية الكشف عن فاعلية برنامج قائم على الوسائط المتعددة لتنمية المهارات قبل الأكاديمية في مجال الرياضيات لدى أطفال الروضة المعرضين لخطر الديسكالكوليا، تكونت عينة الدراسة الحالية من أطفال الروضة المعرضين لخطر الديسكالكوليا ملتحقين بالمستوى الثاني للروضة وبالفصل الدراسي الثاني، وقد بلغ عدد عينة الدراسة (٤٠) طفلا، وقد تم تقسيم عينة الدراسة على مجموعتين متساويتين متكافئتين إحداها هي المجموعة الضابطة التي لم تتعرض للبرنامج وتكونت من (٢٠) طفلا، والمجموعة الأخرى هي المجموعة التجريبية التي تعرضت لبرنامج الوسائط المتعددة وبلغ عددها (٢٠) طفلا، أستخدم في الدراسة الحالية المنهج الوصفي التحليلي عند إعداد كل من: الإطار النظري، وإعداد أدوات الدراسة برنامج الوسائط المتعددة (إعداد الباحثة)، واختبار تشخيص المهارات قبل الأكاديمية في مجال الرياضيات لدى أطفال الروضة (المصور) (إعداد الباحثة)، كما استخدمت الدراسة المنهج شبه التجريبي ذا المجموعتين المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة وبعد التأكد من تكافؤ نتائج أطفال المجموعتين التجريبية والضابطة، تم تطبيق برنامج الوسائط المتعددة على أطفال المجموعة التجريبية، ثم القياس البعدي للمجموعتين للكشف عن فاعلية برنامج الوسائط المتعددة، لتنمية المهارات قبل الأكاديمية في مجال الرياضيات لدى أطفال الروضة المعرضين لخطر الديسكالكوليا، وتم القياس التتبعي بإعادة تطبيق الاختبار مرة أخرى على أطفال المجموعة التجريبية بعد شهر تقريبا ومقارنة نتائج الأطفال في القياس البعدي بنتائج الأطفال في القياس التتبعي، وقد أسفرت الدراسة عن وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى ≤ 0.05 بين متوسطي درجات أطفال المجموعة التجريبية في التطبيقين القبلي والبعدي لاختبار تشخيص المهارات قبل الأكاديمية في مجال الرياضيات (للمهارات ككل) لدى أطفال الروضة المعرضين لخطر الديسكالكوليا لصالح التطبيق البعدي، وعدم فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى ≤ 0.05 بين متوسطي درجات أطفال المجموعة التجريبية في التطبيقين البعدي والتتبعي لاختبار تشخيص المهارات قبل الأكاديمية في مجال الرياضيات (للمهارات ككل) لدى أطفال الروضة المعرضين لخطر الديسكالكوليا، وللدراسة عدة توصيات منها الكشف المبكر عن الأطفال المعرضين لخطر الديسكالكوليا، بالموافقة على استخدام الروضات لاختبار الدراسة وهو اختبار تشخيص مهارات قبل الأكاديمية في مجال الرياضيات لأطفال الروضة (المصور)؛ للكشف عن أطفال الروضة المعرضين لخطر الديسكالكوليا، وموافقة وزارة التربية والتعليم على استعانة روضات المدارس ببرنامج الدراسة الحالية؛ للحد من قصور المهارات قبل الأكاديمية في مجال الرياضيات لدى أطفال الروضة المعرضين لخطر الديسكالكوليا.

تهدف دراستنا الحالية إلى كيفية تسيير حصة المعالجة البيداغوجية واستراتيجيات تجسيدها ميدانيا بواسطة استخدام بطاقات المعالجة بمستوياتها الثلاثة، من خلال استقراء وتحليل وتأويل المعطيات الميدانية المرتبطة بحصة المعالجة وذلك باستخراج الفئة المستهدفة من صف الفئة الثالثة ابتدائي وضعها تحت مجهر المعالجة، ومواجهة التلاميذ لصعوبات تعليماتهم الحسابية في آلية الجمع وصولا إلى تحقيق المستوى التعلمي التعليمي والمتمثل في نجاعة حصة المعالجة ودمج الفئة المستهدفة من ذوي عسر الحساب مع أقرانهم في الصف الدراسي.

This study aimed to measure the extent to which resource room teachers in Amman possess the cognitive competencies associated with strategies for teaching arithmetic skills to students with dyscalculia in light of the variables of post-service training for teachers and the level of their academic qualifications. To achieve the objectives of the study, a questionnaire was prepared referring to these strategies. The study sample consisted of (150) male and female teachers. The results indicated that the degree of the resource room teachers in the capital, Amman, possessed the cognitive competencies related to strategies for teaching numeracy skills was high. The strategy for solving mathematical problems ranked first, and the strategies that employ technological methods ranked last. The results of the study also indicated that the degree varies according to their academic qualifications and their subjection to any form of post-service training. The most prominent recommendations of this study are to conduct further studies on larger numbers of schools that include the private and government sectors, and to use other methods to collect data, such as observation lists

هدفت الدراسة للتعرف على درجة معرفة معلمي الرياضيات بمظاهر صعوبات التعلم في الحساب (الديسكالكوليا) لدى الطلبة في محافظة الطفيلة، ولتحقيق أهداف الدراسة تم تطوير أداة لقياس درجة معرفة معلمي الرياضيات بمظاهر صعوبات التعلم في الحساب (الديسكالكوليا)، وتكون مجتمع الدراسة من (192) معلما ومعلمة ممن يدرسون مادة الرياضيات في المدارس الحكومية في محافظة الطفيلة (مديرية تربية قصبة الطفيلة، ومديرية التربية والتعليم لواء بصيرا). وتوصلت الدراسة إلى أن المتوسط العام لإجابات عينة الدراسة على عبارات أداة الدراسة كان متوسطا، وأشارت النتائج أن ما نسبته (16%) من عينة الدراسة لديهم درجة معرفة مرتفعة، في حين أن من يمتلكون درجة متوسطة من المعرفة بمظاهر صعوبات التعلم في الحساب بلغت نسبتهم (70%)، فيما بلغت نسبة من لديهم درجة منخفضة في المعرفة بمظاهر صعوبات التعلم في الحساب (14%)، كما أظهرت النتائج عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية، في متوسط درجة معرفة معلمي الرياضيات بمظاهر صعوبات التعلم في الحساب تبعا لمتغير الجنس، والمؤهل العلمي، والخبرة، وبناء على النتائج أوصت الدراسة بضرورة عقد دورات تدريبية خاصة للمعلمين تتضمن طرق وأساليب التعرف على صعوبات التعلم في الحساب (الديسكالكوليا) لدى الطلبة.

إن الاهتمام بموضوع الحساب ودراسة صعوباته لدى حالات تعاني من اضطرابات مختلفة نال حيزا واسعا في صعوبات التعلم وهذا ما دفع الباحثة التركيز على فئة التلاميذ الذين يعانون من صعوبات التعلم من خلال ملاحظاتها لهم أثناء حل المشكلات الرياضية وكذلك من خلال المقابلة مع المعلمين، ومحاولة دراسة وتحليل أهم الصعوبات التي تواجههم في الحساب بمفهومه الواسع، قصد التعرف على أنماط الأخطاء المرتكبة لدى تلاميذ مستوى الخامسة ابتدائي الذين تتراوح أعمارهم بين ٩ سنوات و١١ سنة، وقد تم اختيار هذه الفئة العمرية باعتبار نضجهم العقلي واكتسابهم للمفاهيم الأساسية التي تطرق إليها بياجي، فهم ينتمون إلى مرحلة العمليات المحسوسة، هذا يعني انفصالهم عن مرحلة ما قبل العمليات، إضافة إلى أن المفاهيم المتعلقة بالحساب هذا والعمليات الحسابية هي كاملة النمو، وقد يكون عسر الحساب كميا وهو عجز في العد والحساب، كما قد يكون نوعيا وهو صعوبة في فهم العمليات الحسابية، وقد يكون متوسطا ، أي عدم القدرة على التعامل مع الأعداد والرموز الرياضية كإشارات الطرح والجمع والضرب والقسمة. وانطلاقا من كل ما سبق ذكره، يهدف هذا البحث إلى تقصي أهم الصعوبات التي يعاني منها تلميذ مستوى الخامسة ابتدائي والتي ينتقل بها إلى الطور المتوسط في دراسة ميدانية على مستوى مدارس مدينة سطيف للموسم الدراسي ٢٠١٨ - ٢٠١٩.

برنامج مقترح قائم على نظام الفورمات (4 mat system) وفاعليته في علاج عسر الحساب وتنمية الاستمتاع بتعمله لذوي صعوبات التعلم بالمرحلة الابتدائية استهدفت البحث التعرف على فاعلية برنامج مقترح قائم على نظام الفورمات لمكارثي في علاج عسر الحساب وتنمية الاستمتاع بتعلمه لذوي صعوبات التعلم بالصف الثالث الابتدائي. واستخدم البحث المنهج الوصفي التحليلي والمنهج شبه التجريبي والتصميم التجريبي ذو المجموعتين: التجريبية والضابطة، كما تكونت عينة البحث من مجموعة من تلميذات الصف الثالث الابتدائي من ذوي عسر الحساب، بلغ عددهن (74) طالبة وقسمت الي مجموعتين: أحدهما تجريبية ودرست بالبرنامج المقترح والاخرى ضابطة ودرست بالطريقة المعتادة في المدراس واستخدم البحث اختبار الذكاء المصور واختبار تشخيصي واختبار تحصيلي ومقياس للاستمتاع بتعلم الحساب. وأشارت نتائج. البحث الى فاعلية البرنامج المقترح والقائم على نظام الفورمات في علاج عسر الحساب وتنمية الاستمتاع بتعلمه لذوي صعوبات التعلم بالصف الثالث الابتدائي.

هدفت الدراسة إلى التعرف على صعوبات تدريس الرياضيات للتلاميذ ذوي الإعاقة الفكرية من وجهة نظر معلميهم في المرحلة الابتدائية في عدة أبعاد متعلقة بالتلاميذ والمنهج والبيئة التعليمية. وقد تم تطبيق الدراسة في تلاميذ الصفوف العليا الابتدائية في الفصل الأول 1437هـ/ 1438هـ. وأعتمد الباحث على المنهج الوصفي، وتكونت عينة الدراسة من (150) من معلمي تلاميذ ذوي الاعاقة الفكرية وبرامج التربية الفكرية بمدينة جدة خلال الفصل الدراسي الأول من العام 1438هـ. واستخدم الباحث استبانة من اعداده للتعرف على الصعوبات التي تواجه معلمي التلاميذ ذوي الاعاقة الفكرية. وأكدت النتائج النهائية أن الصعوبات في تدريس الرياضيات لذوي الاعاقة الفكرية كانت على النحو التالي: - عدم مراعاة المنهج لمستويات التلاميذ ذوي الاعاقة الفكرية وما بينهم من فروق فردية. -أهداف منهج الرياضيات غير واضحة ولا محددة. - يحتوي منهج الرياضيات على مفاهيم ومصطلحات مجردة) غير ملموسة (لا تناسب التلاميذ ذوي الاعاقة الفكرية. - ضعف الكفايات المهنية لدى المعلم في التعامل مع التلاميذ. - عدم وجود دليل للمعلم يستند عليه في تعليم التلاميذ. - عدم تطبيق المعلم لأساليب متنوعة في تقويم التلاميذ بما يتناسب مع الفروق الفردية بينهم. - تكرار غياب التلاميذ مما يشكل عائقاً أمام تسلسل فهم وممارسة مهام الرياضيات. - وجود مشكلات التمييز البصري لدى التلاميذ. - عدم مساندة الأسرة أو دعمها لتنفيذ الواجبات المنزلية المطلوب أداءها. - قلة التمويل والدعم من إدارة المدرسة لبرامج التربية الفكرية. - عدم توفر الوسائل التعليمية التي يمكن توظيفها في تعليم الرياضيات للتلاميذ ذوي الاعاقة الفكرية.