Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Source
    • Language
2,270 result(s) for "علماء الحديث"
Sort by:
اجتهاد المحدثين في القول بالاكتفاء \اجتهادهم في الكلمة\
يدور البحث حول اجتهاد المحدثين بالكلمة إذ جعلوها جملة أو تقوم مقام الجملة والاكتفاء بها لتمام المعنى من غير حاجة إلى التأويل والتقدير، وإنما يكتفي بها إذا أعان المقام والسياق والقرآئن على تمام المعنى، وقد تناول البحث الكلمة في اللغة، وتعريفها وتقسيمها عند المحدثين، حيث اعتمدوا في تقسيمهم للجملة التي يكتفون بها عن التقدير والتأويل المعنى كأساس في ذلك، ولم يحتاجوا إلى تمام الأركان في ما أسموه من الكلمات بالجمل إذا كان المعنى تام يحسن السكوت عليه مع السياق، وقد أطلقوا على هذه الكلمة المكتفي بها العديد من المسميات التي سيتناولها البحث.
الجمع بين الأحاديث المشكلة الواردة في عدد الجنان ودرجاتها
يتناول البحث أعداد الجنات وعدد درجاتها بدراسة وصفية ترجيحية، يهدف هذا البحث إلى بيان تكامل الشريعة وعدم تعارضها أو تناقضها، والترجيح بين الأحاديث الواردة في أعداد الجنان ودرجاتها مع بيان فهم العلماء للأحاديث المشكلة، وسلك الباحث في بحثه المنهج الوصفي الاستقرائي التحليلي، ومن أهم نتائج البحث: اختلف أهل العلم في عدد الجنات إلى أربعة أقوال: أنها أربع أنها سبع، أنها ثمانية أنها جنة واحدة، والراجح أنها أربع جنان لأن به تجتمع الأحاديث والأقوال، وكذلك اختلف أهل العلم في عدد درجات الجنة على ثلاثة أقوال: على عدد آيات القرآن مائة درجة لا يعلم عددها إلا الله جل وعلا، والراجح أن درجات الجنة كثيرة جدا، ولا يعلم عددها إلا الله.
قراءة في الحديث النبوي في عهد النبوة
تناول هذا البحث قراءة تاريخية مختصرة في الحديث النبوي الشريف في عهد النبوة؛ بهدف بيان المنهج في رواية الحديث وتلقيه في عهد النبوة، وللوصول لمسميات الكلام النبوي قبل استقرار المصطلح الحديثي. اتبع الباحث المنهج الاستقرائي والتاريخي والوصفي في الدراسة. وأخيرا توصلت الدراسة إلى أن الكلام النبوي مر بمسميات متعددة منها كان يطلق عليه \"حديثا\" وأحيانا \"مقالة\" وقليلا كان يطلق عليه \"علما\"، واستقر أخيرا عند علماء الحديث وغيرهم مصطلح \"الحديث\" للدلالة على الكلام النبوي. كما بينت الدراسة مصادر ومجالس تلقي الحديث في عهد النبوة، وكشفت حرص الصحابة على حضور مجالس العلم. واستوثقت من رواية الصحابي عن الصحابي في حضرة النبوة وبعدها. ومن ثم أوصت الدراسة بإجراء مزيد من البحث في هذا الموضوع لأهميته.
قراءة في إشكالية المصطلح واختلاف التعاريف عند الإمامية
علم الأصول، علم نشأ من رحم علم الفقه، وهو علم يحاول تعريفنا بالأسس والقواعد التي يجب أن نسير عليها لإجراء عملية استنباط الأحكام الشرعية بشكلها الصحيح. واجتهاد العلماء واضح في عمليات استنباط قواعد فقهية بجهود متكررة، فأدخلوا كل ما توصلوا إليه؛ بعلم أسموه (علم أصول الفقه)، ولكن هذا الاجتهاد لا يخلو من هفوات واختلافات في أول السلم الأصولي المتحدد بالتعريف، بحسب أصولها ودقتها النظرية. اجتهد علماء الأصول بالتعاريف المتعددة المختلفة؛ مما يجعل الآراء والأثار والنتائج مختلفة أيضا، اختلفوا في الأمر الذي كان حري بالبحث الوقوف على هذه التعاريف وأثرها في استنباط الحكم وتداخلها مع بعضها البعض باختلاف العلوم المتأثر بها صاحب التعريف التي تعتبر من وجهة نظر البحث نظرية لذاك وهذا العالم. والإشكاليات المترتبة من هذه التعاريف تدخل في صلب الأحكام المستنبطة. لذا من أهداف البحث هو الوقوف على الخلط الحاصل بالتعاريف بين أصولها المختلفة، وأثرها في معظم المباحث الأصولية والإشكاليات. وقد اتخذ البحث المنهج الوصفي والتحليلي منهجا له، وهدف البحث إلى جمع التعاريف المختلفة لعلم الأصول والوقوف على مضامين هذه التعاريف ومعرفة هذا الاختلاف وأثره في المباحث الأصولية.
اعتماد البخاري قرينة السماع في رد وقبول الروايات
أجمع علماء الحديث على أن سماع الراوي عن شيخه، قرينة قوية تدل على اتصال السند، وأنها أعلى درجات التحمل في إثبات الاتصال بين الراوي ومن روى عنه، لأن من شروط الحديث الصحيح أن يرويه العدل الضابط عن مثله متصلا من غير انقطاع في السند؛ لذلك أولاها الأئمة النقاد عناية فائقة في الحكم على الرواية وصلا أو انقطاعا، وكان البخاري من أبرز الأئمة النقاد الذين اشترطوا السماع، سواء في جامعه الصحيح، أو في كتبه الأخرى كالتاريخ الكبير، أو فيما نقله عنه تلميذه الإمام الترمذي في جامعه، وفي علله الكبير؛ فكثيرا ما كان يسأله عن رأيه في الروايات، فيجيبه قبولا بإثبات سماع الراوي من شيخه، أوردا بنفي السماع بينهما؛ الأمر الذي يؤكد على أهمية هذه المسألة، وعلى أهمية بحثها؛ فاخترنا أن يكون بحثنا متعلقا بإبراز هذه المسألة عند الإمام البخاري، من خلال ما نقله عنه تلميذه الإمام الترمذي في أبواب الطهارة، من كتابيه \"العلل الكبير\" و\"الجامع\"، لذلك اعتمدنا في تحريره، المنهج الاستقرائي عند جمع النماذج المذكورة في الدراسة، والمنهجين التحليلي والنقدي عند دراسة الأقوال، وتحليلها، ونقدها، وانتهينا إلى مجموعة من النتائج أهمها: أن نفي السماع أو إثباته، يعد من أبرز القرائن الدالة على اتصال الإسناد أو انقطاعه، وأن الإمام البخاري اعتمد هذه القرينة في قبول الروايات وردها، في أكثر النماذج من هذه الأبواب، حتى نسب إليه عدم اكتفائه بالمعاصرة بين الرواة، بل ضرورة اللقاء بيهم، ومن بين النتائج التي انتهى إليها البحث، أن الإمام البخاري، يدعم في بعض الروايات، فيما انتقيناه من نماذج، قرينة إثبات السماع أو نفيه، في قبول الرواية أو ردها، بقرائن أخرى، تبين ما في هذه الروايات من علل.
منهج المحدثين النقدي من وجهة نظر عبدالله العروي
هذا البحث يتناول آراء العروي عن منهج المحدثين كأداة ناقدة، وتقع أهمية البحث بأنه يتناول قضية منهجية متعلقة بطريقة النقد التي مارسها علماء الحديث، وأن هذه الطريقة يمكن استثمارها في ميادين أخرى (كميدان علم التاريخ)، فتغدوا المدرسة الحديثية في النقد مدرسة منتجة وليست جامدة، مدرسة شمولية بعيدة عن التحديدات الزمانية والمكانية، ويهدف البحث إلى هدفين: الأول: الكشف عن تصور عبدالله العروي عن المنهج النقدي لدى المحدثين الثاني: دراسة آراء العروي عن منهج المحدثين والرد عليها، وقسمت البحث إلى مقدمة، وستة مباحث، وجعلت له خاتمة ذكرت فيها النتائج التي توصلت إليها في البحث، وكأن أهمها: أن المنهج الغربي في نظرته للتاريخ منهجا مشتتا، ولا يمكن الاقتصار على لآلياته بشكل منفرد، وأنه يمكن توظيف أداة المحدثين الناقدة المستعملة في نقد الأحاديث النبوية لنقد التاريخ، وذلك بالمحاكمة إليها كأداة ناقدة، لا كأداة متخصصة في ميدان الحديث النبوي، وذلك من خلال استثمار المنهجيات الحديثية في إنتاج أدوات النقد.
منهجية كتابة السيرة النبوية بين المحدثين المؤرخين الزهري وابن إسحاق والواقدي أنموذجا
تناول البحث تعريف السيرة النبوية وعلم المغازي، ثم بيان مصطلح الإسناد الجمعي الذي استعمله المحدثون والمؤرخون في رواية السيرة، ثم كان الحديث عن أهم الفروق بين مدرستي المحدثين والمؤرخين في كتابة السيرة النبوية، وأسباب الإرسال في رواية السيرة النبوية، ومدى حجية هذه الروايات وتقديمها أحيانا على الروايات المسندة لشهرتها وللقطع بها. ثم كان الحديث عن أشهر كُتّاب المغازي والسير، وهم الإمام الزهري، وابن إسحاق، والواقدي، وتناول البحث نبذة تعريفية بهم والمنهجية التي سلكوها في كتابة ورواية أحداث السيرة النبوية، وأيضا الخصائص التي تميزت بها كتابة كل إمام على حدة. وكان من أهم النتائج التي توصل إليها البحث: إثبات اختلاف مرويات السير والمغازي في قواعدها عن علم الحديث والأثر، وأن أكثر مرويات السير والمغازي مراسيل وأسانيد منقطعة ومع ذلك فهي معلومة مشهورة متواترة، وأن منهج المحدثين في كتابة السير والمغازي قد اعتمد على السند المتسلسل في الرواية، أما منهج المؤرخين في كتابة السير والمغازي فقد اتبع منهجين؛ التنظيم الموضوعي أو الترتيب الزمني.