Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Language
      Language
      Clear All
      Language
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
373 result(s) for "علم الاجتماع مناهج بحث"
Sort by:
بعض الأخطاء المنهجية في البحث الاجتماعي
هدفت هذه الدراسة إلى رصد بعض الأخطاء المنهجية في البحث الاجتماعي من خلال دراسة حالة المذكرات التخرج المقدمة من طلبة علم الاجتماع، وقد استوحيت معطياتها من خلال الملاحظة بالمعايشة عبر مرافقة الطلبة ومتابعتهم في أثناء سير عملية الإشراف على مذكراتهم ومناقشتها، التي مكنت من وضع الأصبع على أكثر هذه المشكلات شيوعاً وانتشاراً لدى الطلبة المتابعين للدراسة في طوري الماستر والدكتوراه. وقد خلصت الدراسة إلى أن: هناك أخطاء تتخلل بحوث الطلبة، منها ما تعلق بضبط الموضوع وصوغ المشكلة، ومنها ما يتصل بصوغ الفرضيات، مروراً باختيار العينة وضبطها، وصولاً إلى بعض الأخطاء المرتكبة في استقراء الواقع وجمع المعطيات منه.
إضاءات حول كيفية تحسين جودة صياغة مشكلة البحث
يسلط هذا البحث الضوء على خطوة من خطوات البحث العلمي والمتمثلة في صياغة المشكلة البحثية ويسعى إلى بيان مواطن الخلل فيها وكيفية علاجها. فكما هو معلوم فإن المهتمين بمجال البحث العلمي ومناهجه بنوعيه الكيفي والكمي أفردوا مساحات هامة لمناقشة وبحث خطواته، بدأ من اختيار مشكلة البحث وانتهاء بكتابة التقرير النهائي. وحددوا للعديد منها شروطا وضوابط وتعليمات وقياسات سهلت على الباحثين اتخاذ القرارات المناسبة عند دراسة مشكلاتهم البحثية. ومع ذلك ما زالت هناك بعض الخطوات بحاجة إلى مزيد من البحث والتقصي والمناقشة، وقضايا ومسائل جزئية بالمنهجية تنتظر تسليط الضوء عليها. وتأتي خطوة صياغة مشكلة البحث من بين خطوات البحث العلمي التي لم تلق الاهتمام الكافي وتركت بدون تحديد ضوابط أو معايير تحكمها، وبقيت خاضعة لاجتهاد الباحثين ونصائح المشرفين؛ الأمر الذي ترتب عنه تباين واختلاف في عرض صيغ المشكلات البحثية، بين صياغة جادة مقنعة لما يدور في ذهن الباحثين من أفكار حول المشكلة البحثية التي اختاروا دراستها، وأخرى مخلة غير مقنعة ينتابها القصور. لتجاوز هذه المشكلة وسد الفجوة فيها، قدم البحث الحالي مقترحا إرشاديا- نموذج- لكيفية تحسين جودة صياغة مشكلة البحث، تضمن خمس خطوات يتدرج فيها الباحث من العام إلى الخاص. مدعما بعدد من النصائح الإرشادية، بالإضافة إلى تطبيقه على عينة من مشكلات بحثية مصاغة لدراسات منجزة.
دراسات الأسرة العربية في العلوم الإنسانية ما بعد كوفيد 19
حاولت هذه الدراسة تسليط الضوء على التغير في منحى دراسات الأسرة العربية بالعلوم الإنسانية ما بعد كوفيد 19، حيث أصبح كوفيد 19 العامل المشترك في دراسات الأسرة بعد اجتياح هذا الفيروس للعالم. ومن هنا حاولت هذه الدراسة أن تُجيب عن التساؤلات التالية ما هي أكثر العلوم الإنسانية التي عُنيت بدراسات الأسر ما بعد كوفيد 19؟ وما هي أهم الموضوعات التي شغلت حيزاً كبيراً من الاهتمام والبحث؟ وما هي أكثر المناهج المستخدمة في هذه الدراسات؟ واعتمدت الدراسة على عينة شملت جميع الدراسات المتوفرة بقاعدة البيانات دار المنظومة في الفترة من بدء انتشار الفيروس 2019 إلى فبراير 2022. وكشفت نتائج الدراسة عن ظهور علم النفس في مقدمة التخصصات التي ركزت على دراسة الأسرة وكوفيد 19، يليه علم الاجتماع والخدمة الاجتماعية، ومن أكثر الأدوات المستخدمة في هذه الدراسات الاستبيان الإلكتروني نظراً لإجراءات الحظر التي فرضت بمعظم الدول. وجاء في مقدمة موضوعات الاهتمام لهذه الدراسات الآثار الناجمة عن انتشار الجائحة على الأسرة العربية، لتعكس لنا نتائج هذه الدراسات اختلافا واضحا بين فريق يؤكد على الآثار الإيجابية كالتواصل الأسري الإيجابي الفاعل والأسرة الرشيدة، وفريق أخر يؤكد على الآثار السلبية للأسرة أثناء فترة الجائحة ومنها التمييز الجندري وارتفاع معدلات الطلاق والعنف المنزلي. والموضوع الذي احتل المرتبة الثانية الأسرة وتعليم الأبناء عن بعد وما فرضه هذا النوع من التعليم على الأسرة من ضغوط وأعباء اقتصادية ونفسية واجتماعية. وتخلص نتائج الدراسة إلى أن حقل دراسات الأسرة العربية في العلوم الإنسانية يتسم بالديناميكية والديمومة والتغير وفقا للتغيرات السريعة التي تحدث بالمجتمعات، وتؤكد الدراسة على عامل النسبية في موضوع الآثار الناجمة عن كوفيد 19 على الأسرة العربية باختلاف المجتمعات العربية ومقدراتها، وكذلك اختلاف نوعية الأسر (متماسكة، مفككة) وباختلاف أفراد الأسرة (زوج، زوجة، وأبناء)، (ربة منزل، امرأة عاملة) والفئات التي تحتاج عناية خاصة بالأسرة (كبار السن، ذوي الهمم).
مصادر البحث السوسيولوجي: دراسة تحليلية لبعض مؤشرات معامل التأثير
هدفت الدراسة إلى استعراض مصادر البحث السوسيولوجي، من خلال دراسة تحليلية لبعض مؤشرات معامل التأثير. واستندت الدراسة على عدة عناصر، كشف العنصر الأول عن الزمن الحقيقي للبحث (رسالة أو أطروحة). واستعرض العنصر الثاني أبرز معاملات التأثير العالمية وطرق استخراجها، ومن حيث معامل التأثير العالمي Impact factor))، معامل التأثير العربي. وتطرق العنصر الثالث إلى نتائج مؤشر المسافة الزمنية للمصادر المستخدمة، من حيث المسافة الزمنية والسنة الحقيقية للبحث، المسافة الزمنية، السنة الواقعية / الحقيقية لإنتاج الأطروحة أو الأطروحة، وسنة إنتاج/ طباعة / نشر المصدر المستخدم، العمر الزمني للمصدر المستخدم، عدد المصادر المستخدمة في الرسالة أو الأطروحة. وتصدي العنصر الرابع إلى معامل التأثير لأساتذة القسم. وأشارت نتائج الدراسة إلى وجود مجموعة أزمات في البحث العلمي في العراق تقف حائلا دون الولوج إلى الانتشار العلمي، وتحد من قدراتنا على التميز سواء على المستوي العربي أو الإقليمي أو العالمي، وواقع تصنيف جامعاتنا في العالم هو الأدنى قياسا بجامعات دول الإقليم المجاور للعراق، وهذا الموضوع بحاجة لوقفه جادة من قبل القائمين على العملية التعليمية في العراق، فإعادة بناء العملية التعليمية على هو الطريق نحو إعادة بناء العراق. وأوصت الدراسة بضرورة انخفاض حجم الإنتاج البحثي للأستاذ الجامعي العراق مقارنه بالدول الأخرى وخاصة دول المنطقة والدول الغربية، وهناك الكثير من التقارير التي أشرت هذا المشكلة عراقيا وعربيا، وانخفاض حجم الإنفاق على البحث العلمي في وزارة التعليم العالي العراقية أو المراكز البحثية داخل العراق والتي هي بحد ذاتها بحاجة إلى وفقه جادة لتداركها من قبل المهتمين بالشأن العلمي في البلد. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
استخدامات الناتنوغرافي في دراسة الفضاءات الافتراضية
نسعى من خلال هذه الورقة البحثية للتعرف وفهم مختلف الخطوط النظرية والمنهجية للبحث النتنوغرافي، وكذا العمل على امتلاك الباحث الحيثيات المنهجية الواجب إتباعها في الأبحاث العلمية. لتشكل إطارا منهجيا وإجرائيا، متكاملا لرصد وتحليل الأنساق والظواهر والممارسات السوسيوثقافية المتولدة داخل الفضاء الافتراضي. وذلك في سياق التحول الفعلي لحياة ضمن قرية كونية وفقا لطرح مارشال ماكلوهان في كتابه The Gutenberggx فإن دراسة الفضاءات الافتراضية تبعا لرؤية الدارسين والمتخصصين تحتاج إلى مناهج وأدوات وأساليب تحليل لتفكيك إشكالياتها واكتشاف مختلف المتغيرات، وهو ما يجعل الباحث يطرح تساؤل مفاده هل هذه المناهج والأدوات والأساليب تؤسس للاستمرارية في البحث العلمي أم للقطيعة مع المناهج السوسيولوجية التقليدية؟
خصائص المنهج الوظيفي في مجال البحث القانوني
أشارت المقاربة إلى خصائص المنهج الوظيفي في مجال البحث القانوني. وبينت لفظ خصائص من حيث المعنى العلمي الدقيق لها، والتي يمتاز بها المنهج الوظيفي من مناهج الدراسات القانونية والاجتماعية بصفة عامة، من منطلق أن خصائص الشيء تقتضي لزاما أن تميزه فعلا عن غيره. وعرفت المنهج الوظيفي، وقدم الباحثين عدة تعاريف له تتفاوت في دقتها الصياغية، فهو من مناهج البحث النظرية المستعملة في الدراسات القانونية والاجتماعية إلى جانب المنهج الوضعي، والبنيوي، والنسقي، وهو يستمد جملة من آلياته ومفاهيمه من علم الاحياء وفي مقدمتها الوظيفية. وأوضحت أن مفهوم الوظيفية يمكن وسمه بالمفهوم الرحال العابر للحقول المعرفية، فإن استخدامه لم يقف عند حدود علماء البيولوجيا والسوسيولوجيا والانثروبولوجيا، ويمتاز المنهج الوظيفي بخصوصية موضوعه، كما قدم لمالينوفسكي مفهوم الوظيفية بوصفه أداة منهجية تمكن الباحث الانثروبولوجي من إجراء ملاحظاته بطريقة مركزة ومتكاملة أثناء وصفه للثقافة البدائية. وأوضحت أن المنهج الوظيفي هو طريقة علمية في المعالجة تركز في تناول الظاهرة المدروسة على بعدها الوظيفي لا على تاريخها نشأة وتطورا كما تفعل المقاربة التاريخية، واختلف الدارسون في نظرتهم إلى وظيفة الظاهرة الاجتماعية بين من عدها مطلقة معممة وبين من قال بنسبيتها. وأظهرت خصائص الوظيفية أنها تدرس موضوعها دراسة آنية، لا تاريخية ولا تطورية بحيث تتناوله خلال فترة محددة من الزمن، باعتماد منهج الرصد والوصف. وختاما أبرزت معالم المنهج الوظيفي كونه يدرس وظيفة الظاهرة قيد التحليل في إطار بنيتها العامة، ويتناولها هيكليا ووظيفيا. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024
معوقات استخدام المنهج الكيفي في بحوث ودراسات علم الاجتماع
هدفت الدراسة بشكل رئيس إلى الكشف عن معوقات استخدام المنهج الكيفي في بحوث علم الاجتماع، ولتحقيق هذا الهدف تم استخدام المنهج المختلط-Mixed Methods-وتمثلت أدوات الدراسة في الاستبانة، والمقابلة، وتم تطبيق الدراسة على عينتين من أعضاء هيئة التدريس المتخصصين في علم الاجتماع في الجامعات السعودية: العينة الأولى تكونت من ٨١ عضوا وعضوة، والعينة الثانية تكونت من ١٢عضوا. وخلصت الدراسة إلى عدد من النتائج، أبرزها: أن هناك تأثيرا كبيرا لفلسفة المدرسة الوضعية في علم الاجتماع عموما ولدى الكثير من المتخصصين في علم الاجتماع، وأن هذا التأثير مازال مستمرا بشكل كبير، وهو ما انعكس بشكل كبير في إعداد أعضاء هيئة التدريس والباحثين إعدادا كميا، وخلق ثقافة أكاديمية تعزز من استخدام المنهج الكمي وتغفل المنهج الكيفي، ليس في مجال الأبحاث والدراسات العلمية فحسب، بل إنها تقصي هذا المنهج من الخطط الدراسية للبرامج الأكاديمية. وقدمت الدراسة عددا من التوصيات أبرزها: ضرورة التخلص من الاتجاه الأحادي في بحوث علم الاجتماع واستخدام التعددية المنهجية بما يتوافق مع الظواهر المدروسة، تدريب أعضاء هيئة التدريس وطلبة الدراسات العليا والباحثين على استخدام المناهج الكيفية، ووضع مقرر مستقل لتدريس المناهج الكيفية في برامج البكالوريوس والدراسات العليا، ونشر برامج ثقافية تعزز استخدام المناهج الكيفية.
أدوات البحث السوسيولوجي المناسبة للدراسات الوصفية الكيفية
تعتبر الدراسات الوصفية الكيفية من بين أكثر الدراسات رواجا في المجال الاكاديمي للطلبة المقبلين على التخرج بشكل خاص، وكثيرا ما يفضل أغلب الباحثين الاستبيان كأداة رئيسية دون غيرها، من خلال هذه الورقة البحثية التي طبقت على عينة من الدراسات الأكاديمية في تخصص علم الاجتماع أردنا أن نوضح أهم الأدوات التي تناسب الدراسات الوصفية الكيفية وأهمها: المقابلة، والملاحظة، دراسة الحالة، تحليل المضمون، تحليل الوثائق والسجلات، الاستعانة بالإخباريين، حيث توفر هذه الأدوات المعلومات بشكل أدق ومصداقية أكثر في حال استخدامها بالشكل المنهجي المنظم.
الأسس العلمية والعملية للبحث السوسيولوجي
إن من أهم المشاكل التي تعاني منها العلوم الإنسانية والاجتماعية بصفة عامة وعلم الاجتماع بصفة خاصة هو التدريب على البحث العلمي بمراحله الثلاث: الإبستمولوجية والنظرية والتطبيقية وهي عبارة عن محطات بحثية وجب على الباحث إتباعها الواحدة تلوى الأخرى للوصول إلى النتائج المرجوة من خلال إعداده لمذكرة التخرج، لكن في غالب الأحيان يواجه عوائق مختلفة في كيفية توظيفه لهاته المسارات البحثية. ففي هذا المقال لا نريد مناقشة تدني مستوى المذكرات التي كثر الحديث على قيمتها العلمية والبيداغوجية في الوقت الحالي بل سنقتصر على إعطاء بعض الأسس العلمية والعملية حول محطات البحث السوسيولوجي الثلاث الواجب إتباعها في أي بحث علمي.
المنهج التكاملي لدراسة التاريخ : الرؤى والأطروحات
يهدف هذا البحث إلى تقديم قراءة تحليلية للمنهج التكاملي لدراسة التاريخ، مركزا على بعده المرجعي المرتبط بتوظيف مناهج العلوم الاجتماعية والإنسانية الأخرى لفهم أحداث الماضي وإعادة تركيبها في نسق تاريخي، تقف حدوده الدنيا عند الاستقراء والوصف، وتمتد سقوفه العليا إلى التفسير والاستنباط الهادف لرسم قواعد معيارية لقراءة حركة التاريخ العام. وتستند الدراسة إلى حقيقة، مفادها أن ابن خلدون (ت. 1406 م) هو أول من أشار إلى هذا المنهج في مقدمته الشهيرة، وأن عملية التطبيق والتطوير تمت تحت مظلة مجلة الحوليات الفرنسية التي تأثرت بأدبيات الدعوة إلى \"التاريخ الجديد\". ويقودنا هذا الاستنتاج لطرح جملة من الأسئلة المتعلقة بمشكلة هذا البحث: ما المسوغات التي استندت إليها مدرسة الحوليات الفرنسية؟ وما طبيعة الإسهام الذي قدمته لعلم التاريخ وعلاقته بالعلوم الأخرى؟ وما السمات العامة للمنهج التكاملي الذي ارتكزت إليه، ومازت به نفسها عن المدارس التاريخية الأخرى؟ وما أوجه الشبه والاختلاف بين الحوليات والدعوات المتفرعة عنها؟ وهل تعني العودة إلى مصطلح \" التاريخ الجديد \" أو\" التاريخ المعاصر \" أن مناهج الحوليات قد أضحت غير قادرة على استيعاب قضايا الواقع المعاصرة؟ أو أن هذا الدعوة في جوهرها تمثل امتدادا طبيعيا لمناهج الحوليات؟ نسبق الإجابة عن هذه الأسئلة بإشارة إلى مفهوم المعرفة التاريخية، ووضعية علم التاريخ من الناحية الإبستمولوجية في الغرب الأوروبي، وكيفية انتقاله من إطاره الوصفي -الوضعاني إلى دائرة استنباط القواعد العامة، القائمة على أسس النظريات الفلسفية التأملية.