Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Language
      Language
      Clear All
      Language
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
129 result(s) for "علم الدلالة (فلسفة)"
Sort by:
الأبعاد الفلسفية بمفهوم اللغة عند بيتر لودلو
تحتل فلسفة اللغة مكانة كبيرة في الدراسات الفلسفية بشكل عام، وفي الفلسفة المعاصرة بشكل خاص؛ وذلك لأهمية اللغة كوسيلة للفكر يراد بها إصابة الحقيقة، ومن هذا المنطلق جاء موضوع الدراسة بعنوان \" الأبعاد الفلسفية لمفهوم اللغة عند بيتر لودلو \" Peter Ludlow، وهو فيلسوف أمريكي يعد من أعلام فلسفة اللغة المعاصرين، ثم تكمن أهمية الدراسة في محاولة الكشف عن معنى وأهمية فلسفة اللغة، وبيان طبيعتها عند لودلو، أما الهدف من الدراسة فيكمن في بيان إسهامات لودلو في فلسفة اللغة المعاصرة، وتقييم لأهم النتائج التي توصل إليها، وعليه كان منهج الدراسة المنهج التحليلي المقارن، وأخيرا توصلنا إلى أن اللغة تشكل التجربة المستمرة التي يواجه الإنسان من خلالها ذاته والآخر والعالم الخارجي.
الاستعارة بين الدلالة والتداولية
سعينا في هذا البحث إلى دراسة الاستعارة دلاليا وتداوليا. وقد توصلنا في نهايته إلى أن الاستعارة أسهمت في إنتاج دلالة الحديث النبوي وتداولها، وتبيان أثرها الديني والنفسي من خلال إحداث انفعال شعوري عاطفي في نفس المتلقي، وأنها قد تجاوزت الرؤية التركيبية والدلالية إلى الرؤية التداولية، وانتقلت من الاعتماد على الألفاظ المفردة إلى الجملة فالخطاب؛ فأضحت نشاطا لغويا يستدعي حضور المتكلم والمخاطب والسياق، في عملية التواصل.
أثر فلسفة المنطق في نظرية الدلالة عند راسل
اعتمد راسل على أصول وقواعد منطقية في نقده لنظريتي الدلالة عند كل من فريجه وماينونج، واستخدم مفاهيم دالة القضية والمتغير، وكذلك النظريات التي ولدها المنطق وهي الأوصاف والأنماط، من بيان الفرق بين القضية والجملة، وكذلك من بيان الفرق بين اللغة الأولية واللغة الثانوية وذلك باعتماد الثالث المرفوع الذي نقد فيه نظرية ماينونج واعتمده أيضا في بيان الفـرق بـين القضية والجملة، في حين استخدم قانون الذاتية في تعريضه للنقد لفريجه، وبين أن الجملة الدالة ما هي إلا القضية، التي يمكن أن يحكم عليها بأنها صادقة أو كاذبة، والجملة الخارجة من الحكم ما هي إلا لغوا.
تطورات أسس الحجاج
تهدف هذه الدراسة إلى تناول بعض التطورات المعاصرة في الحجاج وأسسه، حيث قام العديد من العلماء بنقد الحجة التقليدية، وقد ارتبط هذا النقد بتطور المنطق اللاصوري بشكل عام والحجاج بشكل خاص. ومن بين هؤلاء الذين قدموا إسهامات لاصورية في المنطق: دوجلاس والتون، وذلك من خلال نقاط محددة قام بمناقشتها ونقدها، وتقديم منهج جديد يختص باللغة الطبيعية وقضايا الحياة الواقعية. ومن ثم سوف ينصب محور هذه الدراسة على أهم إسهامات والتون في الحجاج ومبادئه، وذلك من خلال تقديم الأفكار الجديدة التي قامت عليها نظريته بجوانبها المختلفة.
أثر الفكر الفلسفي عند ابن جني في تفريعات العلاقة بين الدال والمدلول في ضوء نظرية المحاكاة
تقوم فكرة هذا البحث على محاولة الربط بين نظرية المحاكاة في نشأة اللغة وما تفرع عنها من علاقة بين الدال والمدلول، استدركها الفيلسوف اللغوي المتفرد (أبو الفتح عثمان بن جني) والمتمثلة في باب: (إمساس الألفاظ أشباه المعاني)، فقد تفرع من هذا الباب فروع تدل على العلاقة الطبيعية بين الدال ومدلوله، حكاها ابن جني، فمنها: زيادة المبنى لزيادة المعنى، وقوة اللفظ لقوة المعنى، ومقابلة الألفاظ بما يشاكل أصواتها من الأحداث، وسوق الحروف على سمت المعنى المقصود والغرض المطلوب، وسأحاول من خلال قراءة فكره في هذه الأبواب معرفة مدى رضاه عن هذه النظرية، ومدى تطبيقه لها، ومدى تأثره بالفكر الفلسفي اليوناني لاسيما فكر أفلاطون. وقد اقتضت طبيعة البحث أن يأتي في مقدمة وتمهيد ومبحثين، أما المقدمة فقد تحدثت فيها عن أهمية الموضوع، وأسباب اختياره، والمنهج الذي سرت عليه، وتحدثت في التمهيد عن معنى الفلسفة والمحاكاة لغة واصطلاحا، وتناول المبحث الأول الحديث عن المحاكاة عند الفلاسفة وابن جني، وتحدثت في المبحث الثاني عن الجانب التطبيقي القائم على نظرية المحاكاة في علاقة الدال بالمدلول في كتاب الخصائص، ومدى تأثر ابن جني بالفلاسفة في هذه التفريعات الدلالية، وأخيرا ختمت البحث بخاتمة اشتملت على أهم النتائج والتوصيات، ثم أردفت البحث بفهرس للمصادر والمراجع والدوريات.
إبستيمولوجيا المعنى والمعرفة
يبحث هذا المقال في إشكالية وجود المعنى وكيفية تشكله، وهل المعنى هو ذاته الصورة الذهنية، وكيف يعطى هذا المعنى لموجود معين، وهل المعنى يوجد مع الشيء حكما بمجرد ظهور ذلك الشيء في الوجود؟ أم أن الوعي يكتشف ذلك الشيء أولا ثم يصنع له معنى خاصا به ليلتحق به فيما بعد وضعا؟ ما طبيعة المعنى؟ كيف يظهر؟ وأين يكمن؟ وعلى أي أساس يخلق؟ وهل هو ثابت في الشيء أم متغير؟ هل هو واحد أم متعدد؟ هل هو من ينقل الفكر أم هو الفكر ذاته؟ هل يستخدم المعنى في تأسيس المعرفة؟ هل يمنع المعنى التأويل أم هو المشكّل للتأويل؟ هذه الإشكاليات وغيرها هي مواضيع لبحثنا هذا.
المقاصد والتواصل
تطرح مسألة المقاصد في الأقوال والأعمال إشكاليات عديدة، فمن هذه الإشكاليات تجليات القصدية في الخطاب المقصدي وهذه المسألة تتصل طبعا بالخطاب نفسه إن كان ذلك الخطاب لغويا وإن كان غير لغوي، ومن الإشكاليات كذلك طبيعة المقصود من الخطاب إن كان ما خفي من المعنى أو كان مصادرات وأسسا لذلك المعنى أو كانت هدفا يسعى إليه القاصد بقصده، ولكن الإشكال الأكبر المتعلق بمسألة القصدية إنما هو حقيقتها وأصلها، فهل القصدية هي قصدية الباث منشئ الخطاب فقط، وهنا يصبح إدراكها حفرا في طبقات الخطاب من أجل إجلاء المعني الذي خفي بسبب طبقات الممارسة التحليلية المتراكمة عليه، وهل القصدية هي قصدية المتلقي وحده، وهل هي مسألة مشتركة بينهما؟، فإن كانت كذلك فستكون حتما داخلة في التواصل باعتباره المجال الجامع بين الطرفين، والذي به تحقق المقاصد.