Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Language
      Language
      Clear All
      Language
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
399 result(s) for "علم النفس العصبي"
Sort by:
The Relationship between Maternal Personal Growth during Pregnancy and Infant Neurodevelopment
Optimal adaptation to changes that occur during pregnancy is essential to prevent possible negative effects on maternal psychological health (such as stress or postpartum depression). In fact, an adequate adaptation to the new life situation has implications on the subsequent offspring´s development. Thus, the objective of the present study was to investigate the potential association between levels of personal growth and maternal age during pregnancy with the subsequent cognitive and motor neurodevelopment of the offspring at 6 months of age. Twenty-three pregnant women participated in this longitudinal study. The participants were assessed during the three trimesters of pregnancy using the Ryff Psychological Wellbeing Scale (Ryff, 1989). The neonates´ neurodevelopment was assessed using the BSID-III at 6 months of age. A multiple linear regression analysis was carried out using maternal growth during pregnancy and gestational age as independent variables, and the levels of cognitive and motor neurodevelopment of the babies at 6 months of age as dependent variables. The results showed that personal growth during pregnancy predicted cognitive neurodevelopment. Personal growth was also positively related with the scalar score of the fine motor subscale. Findings from this study suggest that maternal personal growth during pregnancy is a predictor of the later infants´ neurodevelopment at 6 months of age.
Executive Functions and their Disorders
In this article, we discuss executive functions and their disorders within the framework of neuropsychology, as these functions are considered to monitor all cognitive processes. They also coordinate, organize, plan, monitor, inhibit, and modify all neural communications in the brain, and between all its overlapping and interconnected parts, and this is what leads to the individual's adaptation to His environment. This term is linked to the concepts of who we are, how we plan our lives, and how we plan to implement our goals. Therefore, the importance of executive functions in daily life activities, and the related planning, problem solving, and social communication, appears to be based on many cognitive functions such as attention, perception, memory, and language. People who suffer from executive functioning disorder face difficulties in dealing with new situations and adapting to family, social, and professional settings. Therefore, through this article, we are trying to know the nature of these functions, and the tasks they perform in the brain, in addition to revealing their importance for mental and intellectual processes. We will also explain the situations in which they interfere, and the most important disorders they cause at the behavioral and cognitive levels, and the causes that lead to them. How to evaluate them, which allows us to care for individuals who suffer from disorders in these functions.
في علم أمراض النطق الحبسة أو \الأفازيا\
تعد اللغة وسيلة أساسية في التواصل بين الناس، فهي بذلك من أكثر المجالات التي يتم تقييمها في مجال علم النفس العصبي، وذلك لكثرة أبعادها ومستوياتها وكثرة مصادرها التشريحية سواء على مستوى الدماغ أو الأعضاء النطقية، التي لها الدخل المباشر والرئيس في جل وظائفها وعمليات اشتغالها. سنركز في مقالنا هذا، على الحبسة اللغوية أو \"الأفازيا\" باعتبارها من المظاهر اللغوية لأي اضطراب عصبي ناتج عن تلف دماغي، يؤدي إلى انفلات التحكم الجيد في السلوكات اللغوية والكلامية على مستوى القراءة أو الكتابة والفهم، إذ يجد \"الحبسي أو مريض الحبسة الكلامية، صعوبة في تكوين الكلمات أو الجمل، وتتفاوت درجة هذا المرض اللغوي، باختلاف مكان وحجم الإصابة الدماغية، وبالتالي، نهدف من خلال هذا المقال إلى التعريف بمرض الحبسة اللغوية أو الأفازيا \" وبأنواعها ومسبباتها وأعراضها اللغوية والعضوية، وللتعرف على هذا المرض اللغوي اتبعنا في هذا البحث الخطوات التالية: - مفهوم أمراض النطق - أنواع الأمراض النطقية وأسبابها العضوية - تعريف الحبسة اللغوية - مظاهر الحبسة اللغوية عضويا والاضطرابات التي تسببها لغويا، سواء على مستوى الفهم أو التعبير أو التواصل.
أساليب معالجة المعلومات لدى الشباب الجامعي
تهدف الدراسة الحالية إلى التعرف على معرفة نمط السيادة الدماغية السائدة لدى الشباب الجامعي، كما تهدف إلى التعرف على اختلاف أساليب معالجة المعلومات باختلاف الجنس، والكشف عن العلاقة بين أساليب معالجة المعلومات ونمط السيادة الدماغية. تكونت عينة الدراسة من 60 طالباً وطالبة، بواقع 30 طالباً و30 طالبة، من طلاب كلية العلوم الاجتماعية بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية. وقد تم اختيار العينة وفقاً لمعايير الدراسة، كما تم اتباع المنهج الوصفي. وتم كذلك استخدام مقياس معالجة المعلومات من إعداد جاف وجاني عام (2011)، ومقياس السيطرة الدماغية من إعداد مقياس تورانس (Torrance, 1977). وتم التوصل إلى النتائج التالية: أشارت النتائج إلى أن النمط الأكثر استخداما هو الجانب الأيسر للسيادة الدماغية بين أفراد العينة، كما كشفت الدراسة عن وجود ارتباط موجب دال إحصائياً بين استخدام نصف الدماغ الأيمن ونمط المعالجة المعمقة للمعلومات، بينما لا يوجد ارتباط دال إحصائياً بين استخدام نصف الدماغ الأيمن ونمط المعالجة المفصلة للمعلومات. كما توصلت الدراسة إلى وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين الذكور والإناث في السيادة الدماغية اليمنى، والفروق في اتجاه الإناث، بينما لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين الذكور والإناث في السيادة الدماغية اليسرى. كما توصلت الدراسة إلى وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين الجنسين في نمط المعالجة المعمقة للمعلومات، في اتجاه الإناث، بينما لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين الذكور والإناث في نمط المعالجة المفصلة للمعلومات.
الاستدلال بخرائط موجات الفصوص المخية كمؤشر لقياس مهارة تركيز الانتباه
هدفت الورقة البحثية إلى التعرف على الاستدلال بخرائط موجات الفصوص المخية كمؤشر لقياس مهارة تركيز الانتباه، دراسة حالة في الإسكواش. عرضت الورقة البحثية إطارًا مفاهيميًا تضمن مفهوم (خرائط موجات الفصوص المخية، تردد الموجة، المهارة النفسية، الكف العصبي). اقتضت طبيعة الورقة البحثية الاعتماد على المنهج الوصفي (دراسة الحالة). تمثلت أدوات الورقة البحثية في جهاز رسام المخ الكهربي الرقمي، طابعة لطباعة ذبذبات الموجات الكهربية، ساعة إيقاف رقمية. تم تطبيقها على إحدى لاعبات الاسكواش بالمنتخب المصري تحت (17) سنة. جاءت نتائج الورقة البحثية مؤكدة على أن اللاعبة قيد الحالة تتمتع بمعدلات إيقاع حيوي طبيعي لموجات فصوص المخ قبل وأثناء أداء المهارات النفسية قيد البحث. أوصت الورقة البحثية بتنشيط الفص الأمامي باستخدام تدريبات مهارات الانتباه والتي تعد في ذات الوقت من أهم وظائفه النفس عصبية. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
الفروق الوظيفية بين نصفي المخ في معالجة المثيرات اللفظية والمثيرات غير اللفظية لدى الأطفال الذين يعانون من التلعثم باستخدام الاستماع الثنائي
هدفت هذه الدراسة إلى تعرف الفروق الوظيفية بين نصفي المخ في معالجة المثيرات اللفظية والمثيرات غير اللفظية، لدى الأطفال المتلعثمين باستخدام الاستماع الثنائي. بلغت عينة الدراسة (40) طفلاً من المسجلين في العام الدراسي 2016/2017 بمدرسة عامر بن عمر المتوسطة للبنين، منطقة حولي التعليمية، بدولة الكويت، بمتوسط عمري قدره (12.73) سنة، اختيروا بطريقة قصدية ممن يعانون من التلعثم، وقد قسموا إلى مجموعتين: الأولى تكونت من (20) طفلاً متلعثماً، والثانية تكونت من (20) طفلاً غير متلعثم، وجميعهم أصحاء، ليس لديهم مشكلات بالسمع؛ وفقاً لتقاريرهم الطبية، يستخدمون أيديهم اليمنى، باستخدام المنهج شبه التجريبي؛ ولتحقيق أهداف الدراسة، أعدت ثلاث أدوات رئيسة هي: مقياس تقدير حدة التلعثم ونوعه استبانة اليد المفضلة، واختبار الاستماع الثنائي، وقد أظهرت النتائج عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسط درجات تحميل الأذن اليمنى (نصف المخ الأيسر) ومتوسط درجات تحميل الأذن اليسرى (نصف المخ الأيمن) لدى الأطفال الذين يعانون من التلعثم (المجموعة التجريبية) على المثيرات اللفظية، بينما كانت هناك فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسط درجات تحميل الأذن اليمنى (نصف المخ الأيسر) ومتوسط درجات تحميل الأذن اليسرى (نصف المخ الأيمن) لصالح الأذن اليسرى (نصف المخ الأيمن) على المثيرات غير اللفظية لدى المجموعة التجريبية، كما أشارت النتائج إلى وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين المجموعتين (التجريبية والضابطة) على المثيرات اللفظية، لصالح الأذن اليمنى (نصف المخ الأيسر) للمجموعة الضابطة، ولم تكن هناك فروق بين المجموعتين (التجريبية والضابطة) على المثيرات غير اللفظية. ونوقشت النتائج في ضوء الدراسات السابقة ذات الصلة.
علاج صعوبات الذاكرة البصرية الفضائية لدى تلاميذ ذوي صعوبات القراءة في المرحلة الابتدائية
هدفت الدراسة الحالية إلى علاج صعوبات الذاكرة البصرية الفضائية لدى التلاميذ ذوي صعوبات القراءة في المرحلة الابتدائية، وقد تم تبني المنهج شبه التجريبي، حيث انتقينا عينة متكونة من خمسة تلاميذ يعانون من العسر القرائي بطريقة قصدية. ولتناول لموضوع تم تطبيق كل من اختبار الذكاء، واختبار القراءة لضبط متغيرات البحث، واختبار المستقيمات للتحقق من الفرضية. وتوصلت نتائج الدراسة إلى أن العلاج النفسي العصبي له فعالية في تحسين وظيفة الذاكرة البصرية الفضائية لدى التلاميذ ذوي صعوبات القراءة.
Protocol for the Development of a Computerized Battery for Cross-Cultural Neuropsychological Assessment
Globalization is making our world increasingly diverse. However, the field of neuropsychological assessment hasn't addressed this diversity appropriately and people around the world are being assessed with instruments that are not culturally adapted for them. Practitioners are using tests that were originally created for Western culture (s) to evaluate patients of all demographic backgrounds. The solution is the development of computerized cross-cultural tests, but there is no established standard procedure for creating a battery that is comprehensive, modular, psychometrically robust, easy to use, free, and culturally salient. The EMBRACED battery is intended to be exactly that. The protocol for its development followed strict, evidence-based scientific methods for the determination of all its neuropsychological domains, their relevant constructs, and the best tasks to measure them; the tasks and stimuli are also computerized. The EMBRACED battery is user-friendly, cost-effective, and patient-guided. The preliminary results obtained to date show that culture has a significant effect on neuropsychological test performance, with bias in favor of Western populations. Our field has an ethical responsibility to improve our instruments, increase fairness in testing, and to fight for social justice around the world, which is precisely the aim of the EMBRACED project.
الاستدلال بخرائط نشاط موجتي ألفا وبيتا في المخ كمؤشر لقياس مهارة الاسترخاء العقلي
هدف البحث إلى التعرف على الاستدلال بخرائط نشاط موجتي ألفا وبيتا في المخ كمؤشر لقياس مهارة الاسترخاء العقلي دراسة حالة في الإسكواش). عرض البحث إطاراً مفاهيميا تضمن عدة مصطلحات شملت نشاط موجتي ألفا وبيتا في المخ، تردد الموجة، الاستثارة العصبية، الكف العصبي، الاسترخاء. ووردت بعض الدراسات العربية المرتبطة بموضوع البحث. اعتمد البحث على المنهج الوصفي (دراسة الحالة). وتمثلت العينة في لاعبة إسكواش واحدة تحت (17) سنة، من لاعبات المنتخب المصري المصنفات بدور الثمانية في البطولات التي نظمها الاتحاد المصري للاسكواش. وتمثلت الأدوات في جهاز رسم المخ الكهربي الرقمي، طابعة لطباعة ذبذبات الموجات الكهربية، ساعة إيقاف رقمية. واختتم البحث بالنتائج التي أظهرت تمتع اللاعبة بالمعدلات الطبيعية في تردد الإيقاع الحيوي للموجات الكهربية قيد البحث، كما أشارت إلى وجود فروق بين خرائط موجات الفصوص المخية قبل وبعد أداء مهارة الاسترخاء العقلي، وهذا يؤكد استجابة اللاعبة للأداء العقلي المطلوب. وأكدت التوصيات على التعرف على طبيعة النشاط العقلي (الاستثارة مقابل الكف)، في فصوص المخ باستخدام التخطيط الخاص برسم الموجات المخية الكهربية على كل فص على حدة أثناء أداء مهارة الاسترخاء العقلي وأيضا باقي المهارات النفسية للرياضيين. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023