Explore the vast range of titles available.

يشير مصطلح الذكاء الاصطناعي إلى القدرات الرقمية (للكومبيوترات) أو (الروبوتات) المتحكم بها عن طريق (الكومبيوتر) للقيام بمهام يقوم بها عادة الذكاء البشري أو هو ذلك الفرع من فروع علم الكمبيوتر الذي يتعامل مع المحاكاة السلوكية للكومبيوترات. بينما يلاحظ أن شكل أو هيئة المسافة تعد جزاءا من علم نفس الزمن، ذلك أن الأفراد يتأثرون بالمسافة الزمنية للوقت أو الزمن كذلك وعلى قدم المساواة توجهات الفرد الزمنية المتعلقة بالحاضر والماضي وأدراكه لسير الأحداث وكيف ينظر الأفراد إلى أنفسهم بين الماضي والحاضر المعاش وبين المستقبل القادم. وقد هدف البحث الحالي إلى: 1- التعرف على اتجاه طلبة الجامعة نحو الذكاء الاصطناعي. 2- التعرف على التوجه نحو المستقبل لدى طلبة الجامعة 3- التعرف على العلاقة بين التوجه نحو الذكاء الاصطناعي والتوجه نحو المستقبل لدى طلبة الجامعة وكانت النتائج على النحو التالي: 1- أن طلبة الجامعة يتصفون بأن لديهم توجها إيجابيا نحو الذكاء الاصطناعي. 2- أن طلبة الجامعة لديهم توجه إيجابي نحو المستقبل. 3- هناك علاقة ذات دلالة إحصائية بين الاتجاه نحو الذكاء الاصطناعي وبين التوجه نحو المستقبل لدى طلبة الجامعة وقد خرج البحث ببعض من التوصيات والمقترحات

كشف البحث عن تأثير استخدام وحدة تعليمية مقترحة في ضوء الهندسة النفسية على مستوى أداء مهارة الضرب الساحق في الكرة الطائرة. وتضمن البحث إطارًا مفاهيميًا أوضح من خلاله مفهوم الهندسة النفسية، وأنماط التعلم (البرمجة اللغوية العصبية). ولتحقيق هدف البحث اعتمد على المنهج التجريبي ذو الثلاث مجموعات التجريبية، وجاءت أدواته متمثلة في مجموعة من الأجهزة حيث (جهاز الريستاميتر، وساعة إيقاف، وشريط قياس، وكرات طائرة وسلة وتنس، وميزان طبي)، ومجموعة من الاختبارات حيث اختبار (نموذج النمط التمثيلي VAK، واختبار مهارة الضرب الساحق لقياس المستوى المهاري)، والوحدة التعليمية المقترحة في ضوء الهندسة النفسية وفقًا للأنماط الثلاثة (السمعي، والبصري، والحس الحركي)، وطبقت على عينة قوامها (45) طالب من طلاب الكرة الطائرة بالفرقة الرابعة من كلية التربية الرياضية جامعة الوادي الجديد، وقسمت إلى ثلاثة مجموعات بالتساوي. وتوصل البحث إلى عدة نتائج منها، توجد فروق دالة إحصائيًا بين متوسطات درجات القياسين القبلي والبعدي للمجموعة التجريبية الأولى (النمط البصري) في مستوى أداء الضرب الساحق في الكرة الطائرة لصالح القياس البعدي. واختتم البحث بطرح عدة توصيات منها، ضرورة استخدام الوحدة التعليمية المقترحة في ضوء الهندسة النفسية في تدريس مهارة الضرب الساحق في الكرة الطائرة لطلاب كلية التربية الرياضية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024

يهدف البحث الحالي إلى التعرف على التفكير التنسيقي لدى طلبة جامعة الأنبار، ودلالة الفروق الإحصائية في التفكير التنسيقي تبعا لمتغيري النوع الاجتماعي (ذكور، إناث)، والتخصص (علمي، إنساني) لدى طلبة الجامعة، وقد اعتمد الباحثان المنهج الوصفي في بحثهما، قام الباحثان بتطبيق المقياس على عينتين وهي عينة التحليل الإحصائي بلغت (400) طالب وطالبة والثانية عينة النتائج وبلغت (320) طالبا وطالبة من طلبة جامعة الأنبار للعام الدراسي 2020-2021 م، وقد تم اختيار العينة بطريقة عشوائية طبقية، قام الباحثان ببناء مقياس لـــ (التفكير التنسيقي) وفق نظرية بارتليت (Bartlett, 2001) الذي تكون من مجالين وهما (التفكير التحليلي والتفكير التركيبي)، بواقع (52) فقرة، وكانت بدائل تصحيح الفقرات ثنائية بإعطاء درجة (1) للإجابة التي تعبر عن سمة التفكير التنسيقي وإعطاء (صفر) للإجابة التي لا تمثل السمة، وقد تحقق الباحثان من الخصائص السيكومترية للمقياس المتمثلة بالصدق والثبات إذ بلغ معامل ثبات المقياس بطريقة إعادة الاختبار (0.84) وبطريقة ألفا كرونباخ (0.81)، استعمل الباحثان الحقيبة الإحصائية للعلوم الاجتماعية (SPSS) (Statistical Package for Social Science) ومنها: (مربع كاي، الاختبار التائي لعينة واحدة، معامل ارتباط بوينت بايسريال، ومعادلة ألفا كرونباخ. وبعد معالجة البيانات إحصائيا أظهرت النتائج ما يلي: يتصف طلبة الجامعة بمستوى عالي في التفكير التنسيقي، لا يوجد فرق ذو دلالة إحصائية وفق متغير النوع الاجتماعي (ذكور، إناث) في مقياس التفكير التنسيقي، يوجد فرق ذو دلالة إحصائية وفق متغير التخصص (علمي، إنساني) في مقياس التفكير التنسيقي لصالح التخصص العلمي.

هدف الدراسة الحالية إلي الكشف عن مدي فاعلية برنامج تدريبي قائم على نظرية المرونة المعرفية في تنمية ما وراء الذاكرة لدي طلاب كلية التربية جامعة بورسعيد، حيث بلغت عينة الدراسة (۳۲) طالباً وطالبة من طلاب كلية التربية جامعة بورسعيد تم تقسيمهم مجموعتين إحداهما تجريبية وعددها (١٦) طالباً وطالبة، والأخرى ضابطة وعددها (١٦) طالباً وطالبة، واستخدمت الباحثة الأدوات الأتية: مقياس ما وراء الذاكرة لدى طلبة الجامعة (إعداد : أحمد المعمرى فتحى محمود، ۲۰۱۹) البرنامج التدريبي القائم على نظرية المرونة المعرفية (إعداد الباحثة)، وقد أسفرت الدراسة الحالية عن النتائج التالية: يوجد فرق دال إحصائياً بين متوسطي درجات طلاب المجموعتين التجريبية والضابطة في التطبيق البعدي لمقياس ما وراء الذاكرة والدرجة الكلية لصالح المجموعة التجريبية، يوجد فرق دال إحصائياً بين متوسطي درجات طلاب المجموعة التجريبية في التطبيقين القبلي والبعدي لمقياس ما وراء الذاكرة وأبعاده الفرعية لصالح التطبيق البعدي.

هدفت الدراسة الحالية إلى الكشف عن فعالية معرفي سلوكي لتحسين الإفصاح عن الذات في مواجهة أحداث الحياة الضاغطة لدى طلاب الجامعة، شارك في هذه الدراسة (٥٨) طالب من طلاب الفرقة الثانية بكلية التربية بجامعة مدينة السادات تم تقسيمهم إلى مجموعتين: مجموعة تجريبية قوامها (۲۸) طالب، ومجموعة ضابطة قوامها (۲۸) طالب، متوسط عمرهم الزمني (19.9) عام وانحراف معياري قدره (۸) شهور، استخدام الباحث الأدوات التالية: مقياس الإفصاح عن الذات إعداد/ عبلة محمد الجابر (۲۰۲۰)، ومقياس إحداث الحياة الضاغطة (إعداد /الباحث) والبرنامج الإرشادي المعرفي السلوكي (إعداد/ الباحث)، وأسفرت نتائج الدراسة عن وجود فروق دالة إحصائيا بين متوسطات درجات المجموعة التجريبية عند مستوى (0.01) في القياسين القبلي والبعدي بالنسبة للإفصاح عن الذات لصالح القياس البعدي، ووجود فروق دالة إحصائيا بين متوسطات درجات المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة عند مستوى (0.01) في القياس البعدي بالنسبة للإفصاح عن الذات لصالح المجموعة التجريبية، وعدم وجود فروق دالة إحصائيا بين متوسطات درجات المجموعة التجريبية في القياسين البعدي والتتبعي في الدرجة الكلية لمقياس للإفصاح عن الذات وفي كل بعد من أبعاده، ووجود فروق دالة إحصائيا بين متوسطات درجات المجموعة التجريبية عند مستوى (0.01) في القياسين القبلي والبعدي بالنسبة لأحداث الحياة الضاغطة لصالح القياس البعدي، ووجود فروق دالة إحصائيا بين متوسطات درجات المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة عند مستوى (0.01) في القياس البعدي بالنسبة لأحداث الحياة الضاغطة لصالح المجموعة التجريبية، وعدم وجود فروق دالة إحصائيا بين متوسطات درجات المجموعة التجريبية في القياسين البعدي والتتبعي في الدرجة الكلية لمقياس لأحداث الحياة الضاغطة وفي كل بعد من أبعاده.

هدف البحث الحالي إلى التحقق من وجود علاقة ارتباطية بين التصورات الضمنية للذكاء والتنظيم الذاتي للتعلم من جانب والوظائف التنفيذية من جانب آخر، بالإضافة إلى التعرف على الإسهام النسبي للتصورات الضمنية للذكاء والتنظيم الذاتي للتعلم في التنبؤ بالوظائف التنفيذية لدى طلاب كلية التربية، تكونت عينة الدراسة من (۸۰۰) طالب وطالبة من طلبة الفرقة الثانية بكلية التربية جامعة مدينة السادات، واعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي، وقد استخدم الباحث مقياس استراتيجيات التعلم المنظم ذاتيا لسنة ۲۰۱٦ من إعداد عصام نصار، وعبد الرحمن مسعوم، ومقياس التصورات الضمنية للذكاء والوظائف التنفيذية وهما من إعداد الباحث، وبعد التأكد من الخصائص السيكومترية للأدوات، تم تطبيقها على العينة وتم تحليل البيانات باستخدام الحزم الإحصائية (SPSS) لحساب معامل ارتباط بيرسون، وتحليل الانحدار الخطي المتعدد Multiple Linear)) وتوصلت نتائج الدراسة إلى وجود علاقة موجبة دالة إحصائيا عند مستوى الدلالة (01.) بين الوظائف التنفيذية (كف الاستجابة، المرونة المعرفية، الذاكرة العاملة، التخطيط) والتنظيم الذاتي للتعلم (استراتيجيات معرفية، استراتيجيات ما وراء المعرفية، استراتيجيات إدارة مصادر التعلم) وكذلك الذكاء النمائي، ووجود علاقة ارتباطية سالبة دالة إحصائيا عند مستوى الدلالة (01.) بين الوظائف التنفيذية والذكاء الثابت، كما تبين أن التصورات الضمنية للذكاء والتنظيم الذاتي للتعلم تسهم في التنبؤ بالوظائف التنفيذية لدى طلاب كلية التربية.