Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Content Type
      Content Type
      Clear All
      Content Type
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
16 result(s) for "غرناطة (إسبانيا) تاريخ عصر بنو الأحمر، 1237-1492"
Sort by:
النشاط الاقتصادي في سلطنة غرناطة 635-897 هـ. / 1238-1492 م.
(النشاط الاقتصادي في سلطنة غرناطة 635-897ه/ 1238-1492م) لـ زمان عبيد وناس مقسما البحث إلى تمهيد وأربعة فصول، تحدث التمهيد عن قيام دولة بني نصر، وتوطيد أركان دولتهم على يد سلطانهم محمد الأول ومن بعده ولده محمد الثاني الفقيه، وكيف استطاعا التغلب على العقبات الداخلية والخارجية التي واجهتهم، فآمنت البلاد بعدهم من خطر امتداد النفوذ الأسباني إليها فعاشت عصر ازدهار وقوة دام مدة طويلة من عمر السلطنة قبل أن تنهار بسبب نشوب الصراع على العرش في البيت النصري. وبعد التمهيد يأتي الفصل الأول\" الطبيعة الجغرافية والسكانية للبلاد \"ويتمثل هذا الفصل بمحورين، يهتم الأول بدراسة شاملة لجغرافية البلاد، أما المحور الثاني فقد اهتم بدراسة التركيبة السكانية للبلاد وأثرها على الواقع الاقتصادي، أما الفصل الثاني الذي قسم إلى خمس مباحث فقد عرض فيه المؤلف دراسة النشاط الزراعي في البلاد، واختص الفصل الثالث في\" النشاط الصناعي \"وقسم بدوره إلى ستة مباحث. أما الفصل الرابع فقد اختص بدراسة\" النشاط التجاري \"وبسبعة مباحث، وقد اهتم البحث بخاتمة أوجز فيها المؤلف ما تم التوصل إليه من نتائج استخلصها من هذه الدراسة تعقبها قائمة بالمصادر والمراجع التي اعتمد عليها في إتمام البحث.
الأندلسيون المواركة : دراسة في تاريخ الأندلسيين بعد سقوط غرناطة
هذا الكتاب محاولة جادة لتسليط الضياء على تاريخ الأندلسيين بعد سقوط غرناطة، وإزالة الغموض الذي لف سيرتهم، وانصافهم من الموقع الذي احتلوه كحاشية في مجلدات التاريخ الأندلسي. وهو أيضا محاولة جديدة لكشف خبايا التاريخ الأندلسي الموركي وسرد وقائع النضال الذي خاضه أكثر من ثلاثة ملايين أندلسي في سبيل الحفاظ على وجودهم وعروبتهم ودينهم طوال قرنين كاملين نظموا خلالهما ثورتين مشرفتين تصدوا فيهما لأعتى قوى الأرض في القرن السادس عشر... والكتاب صفحة جديدة لوضع نضال الأندلسيين المواركة ضمن إطاريه الدولي والمحلي، وتسجيل لوقفتهم في وجه محاولات التذويب التي نظمها كارلوس الخامس وفيليب الثاني ومحاكم التفتيش، ولدورهم في تقويض دعائم الإمبراطورية الإسبانية ورفع أعمدة التطور الحضاري والإنساني في أوروبا.
التاريخ الأندلسي من الفتح الإسلامي حتى سقوط غرناطة، 92-897 هـ، 711-1492 م = The Andalusian history from the beginning until the end of Granada, A. H. 92-897 (AD. 711-1492
ما يتولى في هذا الكتاب هو عرض ومعالجة قضايا عديدة ومتنوعة خلال ثمانية قرون. فهو بطبيعته يختلف عن الكتب التي تعالج موضوعا واحدا. لقد توفر على تاريخ الأندلس نتاج كثير، ومناقشات تضاربت فيها-أحيانا-وجهات النظر. ولقد جرت العناية في هذا الكتاب بكل ذلك، على أساس العودة إلى المصادر ونوادر النصوص والدراسات المنشورة وإلى المخطوطات، بالرحلة إلى موطنها، والحصول على مصورات لكثير منها.
تاريخ الأندلس منذ الفتح وحتى سقوط غرناطة
يتناول كتاب (تاريخ الأندلس منذ الفتح وحتى سقوط غرناطة) والذي قام بتأليفه (فايزة محمد الكلاس) في حوالي (446) صفحة من القطع المتوسط موضوع (فتح الأندلس) مستعرضا المحتويات التالية : الفصل الأول : الفتح العربي الإسلامي لإسبانيا وعصر الولاة، الفصل الثاني : عصر الإمارة الأموية، الفصل الثالث : عصر الخلافة الأموية حتى سقوط دول الطوائف، الفصل الرابع : عصر المرابطين، الفصل الخامس : عصر الموحدين.
التاريخ الأندلسي من الفتح الإسلامي حتى سقوط غرناطة 92-897 هـ. / 711-1492 م.
هذا كتاب اعتبره بعضهم كتابا تراثيا إنه الكتاب التاريخي المطلوب، والجامعي المرغوب من حيث تلبية الحاجة والضرورة، ومن حيث العلمية، فصلح أن يكون. جامعيا مقررا بل إن بعضهم لم يعتبره كتابا في التاريخ يدرس في أقسام التاريخ، وإنما يدرس في كليات الشريعة. لكن وجد من أنصفه، وأظهر جوهره ونوعيته، وبعد غوره، وقوة أرضه الصلبة. أعجب به كل منصف، وحاز عنده قصب السبق، ودهش لحقائقه، وروعة أسلوبه قويا قائما فارعا فهو يسير متجهزا وعرضه، بدرجة ما ظن أن يكون كتاب بمثل هذا المستوى. ولقد ظن الكثير -لاسيما العديد من أساتذة الجامعات- أنه أطروحة الدكتوراه، بينما هو ليس كذلك بأي حال، لا من قريب ولا من بعيد. إنه عمل علمي آخر جديد، انتفع بكل الخبرة والمعرفة والممارسة المقامة والمدونة والمضمنة أطروحة الدكتوراه، وموضوعها : (العلاقات الدبلوماسية الأندلسية مع أوربة الغربية خلال المدة الأموية). وأقيمت له عدة ندوات إذاعية وربما تلفزيونية وعرضته بإعجاب ودهشة. ولا يرفض هذا الكتاب من الأساتذة الجامعيين إلا من خاف حقائقه أن تهدم الشبهات والأباطيل وتنسفها وترميها، بعد أن تأتي عليها من القواعد. والكتاب لبنة في دعوة كتابة التاريخ الإسلامي، أو إعادة كتابته.
الصورة الفنية في شعر النقوش بقصور الحمراء
تعد القصائد النقاشية أو القصوريات، من أبرز مظاهر الابتكار والتحديد في الشعر العربي، وملمحا فنيا بديعا جسد قدرة الشاعر الأندلسي على الابتداع والتمايز، في مرحلة دقيقة من تاريخ المسلمين بغرناطة النصارية ، وهي مرحلة السقوط والالهيار. والقصائد النقاشية هي تلك الأشعار التي نقشت.، على جدران الحمراء ويطيقانها وقبالها ونافوراتها... لتجسد بذلك ظاهر فنية جديدة زخر بها الشعر الأندلسي على مستوى الاختلاف والتمايز، مشكلة نمط فني مبتكر يبرز مدى براعة الشاعر الغرناطي وقدرته على الخلق والتحديد. فلئن تميز العصر الجاهلي بالقصائد المعلقة على أستار الكعبة المكتوبة بماء الذهب، فإننا لنجد العصر الغرناطي يتسم هو أيضا بمعلقات من نوع جديد، أشعار تكسو جدران الحمراء وقصر جنة العريف، اشترك في إبداعها وإخراجها في أنقي زخرفة وزينة الشاعر الحاذق والمهندس الفنان والخطاط البارع، ليمتزج بذلك البناء الشعري مع البناء المعماري فيشكل فضاء خياليا رائعا يستمد جاذبيته من ثلاثة فنون رئيسة: فن الشعر، فن الخط وفن المعمار.