Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Language
      Language
      Clear All
      Language
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
81 result(s) for "فتح (منظمة)"
Sort by:
حركة فتح بين الخلافات الداخلية والضغوط الخارجية
هدف البحث إلى تسليط الضوء على حركة فتح بين الخلافات الداخلية والضغوط الخارجية. ذكر البحث أن مع نشأة السلطة الوطنية الفلسطينية بدأت حركة فتح بقادتها واعضائها وكوادرها الاندماج التدريجي في مؤسسات السلطة، وعليه تحملت الحركة تبعات فشل السلطة في مختلف الجوانب، من بداية توقيع اتفاق أوسلو مروراً بالفئوية والحزبية في التعيينات والتوظيف، والفساد الإداري والمالي، وتدهور الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية للشعب الفلسطيني وتحول الحركة من العمل المقاوم إلى ملاحقة المناضلين، والتنسيق الأمني الذي يصب في خانة حماية الامن الإسرائيلي الذي أدى إلى تراجع مكانة الحركة في الأوساط الشعبية. واشتمل البحث على محورين أساسيين، المحور الأول: العوامل الذاتية لتعثر الحركة، وتناول هذا المحور عدة نقاط، اولاً: أوسلو والالتحام الفتحاوي للسلطة، ثانياً: استشهاد الرئيس عرفات، ثالثاً: الخلافات الفتحاوية الداخلية، رابعاً: ممارسات السلطة تجاه تيار دحلان، خامساً: تغييب القائد الأسير مروان البرغوثي، سادساً: الفساد الإداري للسلطة، سابعاً: التنسيق الأمني، ثامناً: الانقسام الفلسطيني وتعثر المصالحة. المحور الثاني: العوامل الخارجية لتعثر الحركة، وتضمن هذا المحور عدة نقاط، اولاً: التدخل العربي في الشأن الفتحاوي، ثانياً: السياسة الترامبية، ثالثا: سحب صلاحيات السلطة. واختتم البحث مشيراً إلى أن حركة فتح تسير بخطى متسارعة نحو زيادة حدة المشاكل والخلافات الداخلية التي تعصف بوحدتها التنظيمية، فقد أصبحت الحركة أسيرة القرارات الفردية والمتسرعة التي لا تخدم مصلحتها وتفردت الحركة بالسياسة الفلسطينية ومؤسساتها لأكثر من أربعة عقود، وتحملت أعباء الحكم ولم تستطع خلق فرص جديدة أو حتى المحافظة على الفرص المتاحة أمامها فبدأت شعبيتها بالهبوط التدريجي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018