Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Content Type
      Content Type
      Clear All
      Content Type
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Item Type
    • Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
100 result(s) for "فقه الزيدية‪"
Sort by:
حكم الجمع بين الصلاتين من دون عذر عند الزيدية
يهدف هذا البحث إلى تحرير آراء علماء الزيدية ومن وافقهم في حكم الجمع بين الصلاتين من دون عذر، وبيان استدلالات كل فريق، والموازنة بينها، وترجيح أقواها دليلا، حيث تناول الباحث ذلك وفق منهج الاستقراء والتحليل والمقارنة، تحت مقدمة ومبحثين، الأول: القائلون بجواز الجمع من دون عذر واستدلالاتهم، والثاني: القائلون بحرمة الجمع من دون عذر واستدلالاتهم، وخلص إلى: أن القول بجواز الجمع من دون عذر هو رأي بعض متأخري علماء الزيدية، شريطة عدم اتخاذه عادة أو شعارا، وهو أحد قولي الأمامية اعتمده المتأخرون للمذهب بدون شرط، وأن القول بحرمة الجمع من دون عذر، هو مذهب جمهور أئمة الزيدية وعامة فقهاء الإسلام، وهو المعتمد في المذهب الزيدي، والإباضي، والظاهري، والمذاهب الأربعة، وأحد قولي الأمامية، اختاره كبار محققيهم، وهو ما ترجح لدى الباحث؛ لقوة حجته في الاستدلال والمناقشة.
ابن مظفر اليمني وكتابه الكواكب النيرة
يهدف هذا البحث إلى التعريف بالعلامة يحيى بن أحمد بن علي بن المظفر (ت: 875 هـ) وبيان مكانته العلمية، ونتاجه العلمي ومنهجه ومصادره في كتابه: \"الكواكب النيرة الكاشف المعاني التذكرة الفاخرة في فقه العترة الطاهرة\" واستخدم الباحث المنهج الاستقرائي والتاريخي والوصفي، وأثبتنا صحة عنوان الكتاب للمؤلف، وقد احتوى الكتاب على غزارة فقهية ونكت علمية عظيمة لا يستغني عنها طالب علم ولا عالم.
دلالة المفهوم عند الزيدية
هذه الدراسة \"لدلالة المفهوم عند الزيدية\"، تهدف إلى تحقيق رأيهم، ومنهجهم في هذه الدلالة، من خلال بيان تقسيمهم لهذه الدلالة وما اشترطوه للأخذ بها، ومعرفة ما أخذو به وما ردوه من المفاهيم المندرجة تحت كل قسم من أقسامها وتتكون من مقدمة وتمهيد وفصلين وخاتمه: تضمن الفصل الأول أقسام المفهوم وجاء في مبحثين: خصص الأول لمفهوم الموافقة، من حيث تعريفه وأقسامه، وحجيته، وتضمن الثاني: مفهوم المخالفة من حيث: تعريفه، ومراتبه، وحجيته من حيث العموم، وشروط الأخذ به، وتضمن الفصل الثاني: أنواع المفهوم المخالف وحجية كل نوع في مبحثين: تناول الأول: مفهوم اللقب، والصفة، والشرط، وخصص الثاني: لمفهوم الغاية، والعدد، والحصر، واحتوت الخاتمة على أهم النتائج منها: عدم خروج الزيدية على منهج مدرسة المتكلمين، وقولهم بحجية المفهوم من حيث الإجمال ومن حيث التفصيل، احتجوا بالمفهوم الموافق ، وفي المفهوم المخالف منعوا الأخذ باللقب، والقول المعتمد للمذهب، في المفاهيم الأخرى الصفة ، والشرط، والغاية، والعدد، والحصر أنها حجة، مع التفاوت في القوة، والضعف ،فأدناها الصفة، وأعلاها الحصر، على الترتيب وضابط القول بحجية المفهوم المخالف ، أن يكون القيد الوارد في النص، قد ذكر للتخصيص، والاحتراز عما عداه، وليس ثمة معارض لهذا المفهوم
موقف أئمة الزيدية من المخالفين
يدرس هذا البحث موقف فرقة الزيدية ممن خالفهم من الفرق، وذلك من خلال دراسة أحد أهم أئمتهم وأبرزهم وهو عبد الله بن حمزة. وقد خلص البحث إلى أن الزيدية تكفر مخالفيها وتدعوا إلى قتلهم وقتالهم واستباحة أموالهم وسبي نسائهم وذراريهم، ووصل بهم الغلو إلى أن وقفوا من الصحابة رضوان الله عليهم موقف الرفض، وقالوا ببطلان إمامة المشايخ الثلاثة رضي الله عنهم، وكفروا كل من لم يقل بحصر الإمامة في البطنين. كما أنهم يكفرون من أثبت الصفات الإلهية؛ وخلق أفعال العباد، ومن لم يعتقد اعتقادهم في الإمامة، ويرون إعمال السيف فيهم. وقد أثبت البحث غلو الزيدية في موقفهم من المخالف، وتنزيلهم الآيات التي نزلت في الكفر الأكبر على المسلمين لمجرد مخالفتهم في مسألة الإمامة.