Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Language
      Language
      Clear All
      Language
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
1,135 result(s) for "فقه اللغات"
Sort by:
المتحجرات اللغوية السامية التركيبية
هدفت هذه الدراسة إلى إثبات ما هو من خصائص العربية الفصحى وما هو مشترك سامي، وكشف السياق اللغوي التاريخي لبعض الظواهر في المستوى التركيبي، وتأكيد الآراء اللغوية العربية أو مناقشتها بمعطيات الدراسات السامية، وبيان مدى اطراد بعض الرؤى اللغوية الدلالية عند فحصها في ضوء الدراسات السامية. وقد اتبعت هذه الدراسة المنهج التاريخي المقارن في معالجة القضايا اللغوية العربية بلحظ الظواهر المشتركة بينها وبين الساميات، ورصد التطور اللغوي في مستواه التركيبي بالموازنة بين منظور الدراسات السامية ومنظور البحث التراثي اللغوي. وأثبتت الدراسة أن من المتحجرات اللغوية السامية: لغة أكلوني البراغيث (وهي أصل مطرد فيها)، ولغة المطل في تاء المخاطبة (مطل تاء المخاطبة أصيل في بعض اللغات السامية كالعبرية والآرامية والجعزية، فلغة المطل لغة فصيحة ممتدة من الساميات) والتمييم (استعملت العربية التمييم والتنوين معا، وكذلك بعض الساميات، ولكن تنوسيت ظاهرة التمييم في العربية لاستقرارها على ظاهرة التنوين، وأما بعض الساميات الأخرى فقد استقرت على ظاهرة التمييم)، وهاء التعريف (الهاء أداة من أدوات التعريف في الساميات؛ وما يرد في العربية منها فهو من البقايا المتحجرة من اللهجات العربية البائدة التي استقرت فيها ظاهرة التعريف بالهاء). وأوصت الدراسة في ختامها بتصحيح أنظار ما ترسخ في الذهن تجاه بعض القضايا أنه من قبيل العدول عن الفصاحة، وتوسع مباحثة الركام السامي.
الخلاف الصوتي فيما أنكر من الألفاظ في المعجم العربي \من القرن السابع الهجري إلى نهاية القرن الثالث عشر الهجري\
يتناول البحث أحد الموضوعات المعجمية، وهو الخلاف الصوتي في ما أنكر من الألفاظ في المعجم العربي، وهو بحث مستل من أطروحة دكتوراه، وقد أفصحت الدراسة عن عناية اللغويين بالإشارة إلى ما أنكر من ألفاظ، وبعد الاستقصاء تبين أنه ورد في المعجم العربي عددًا من الألفاظ حدث فيها إبدال بين الصوامت أو بين الصوائت، وأنكر بعض العلماء هذا الإبدال، وهو ما أفصحت عنه هذه الدراسة. وقد قسمت الدراسة إلى مقدمة (ظاهرة الإبدال في العربية)، وثلاثة محاور، الأول: عرضت فيه (إنكار الإبدال بين الصوامت)، والثاني: تضمن (إنكار الإبدال بين الصوائت)، والثالث درست فيه (إنكار الإعلال بالقلب).
عموم أسماء الجموع و أثره في إختلاف الفقهاء
تهدف هذه الدراسة إلى بيان رأي العلماء في دلالة أسماء الجموع على العموم وأثره في اختلاف الفقهاء، وقد ركز الباحث في هذه الدراسة على بيان المقصود بأسماء الجموع، وتحرير محل النزاع في عموم أسماء الجموع، وبيان الراجح من أقوال العلماء فيها، وأثر الخلاف في هذه المسألة في اختلاف الفقهاء، واعتمدت هذه الدراسة على المنهج الاستقرائي والمنهج الوصفي بشكل أساسي بالإضافة للمنهج الاستدلالي والمقارن. وكان من أبرز نتائج هذه الدراسة أن أسماء الجموع هي: \"ما كانت دلالتها على الجمع فيمن يعقل، سواء كانت معرفة بالألف واللام (كالمسلمين والرجال)، أو بالإضافة (كعبيدي) أو المنكرة (كرجال ومسلمين). وإنها تدل على العموم بجميع أحوالها، وقد برز أثر خلاف العلماء في مسألة عموم أسماء الجموع في بعض الفروع الفقهية كمسألة من نذر أن يصوم أياما، واقتضت طبيعة الدراسة أن تقسم على ثلاثة مباحث الأول منها كان عن التعريف بمفردات البحث، والثاني عن تحرير محل خلاف العلماء في مسألة عموم أسماء الجموع، وأما المبحث الثالث فعرضت فيه نماذج فقهية لأثر خلاف العلماء في عموم أسماء الجموع في اختلاف الفقهاء، وضمنت الخاتمة أهم النتائج.
العلاقة بين اللغة وأصول فقه اللغة العربية
هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على العلاقة بين اللغة وأصول فقه اللغة العربية، ولتحقيق أهداف الدراسة، والإجابة عن أسئلتها فقد استخدم الباحث كلا من المنهج: (الوصفي، والتقابلي، والتاريخي)، وتوصلت الدراسة إلى نتائج أهمها: إن فقه اللغة وعلم اللغة علمان متداخلان، يصعب الفصل بينهما بشكل دقيق، ومن العلماء من اعتبرهما وجهين لعملة واحدة، أو مصطلحين لمفهوم واحد، فالفروق بينهما دقيقة، ففقه اللغة مصطلح أسبق زمانيا لمصطلح علم اللغة، الذي ظهر ليوضح التركيز اللغوي، ويصف علماء اللغة فقه اللغة بأنه علم مقارن، بينما علم اللغة علم تركيبي، واقتصر بحث علماء فقه اللغة على التاريخ الخاص باللغة، أما علماء علم اللغة فبحثهم وصفي تقريري. والتطابق من الناحية اللغوية يبن الفقه والعلم، وبهذا أخذ عدد من العلماء والباحثين اللغويين فلم يفرقوا بين العلمين، وإنما جعلوا (فقه اللغة وعلم اللغة) مصطلحين لمفهوم واحد أو علم واحد.
إعداد معلم اللغة العربية للناطقين بغيرها في ضوء تجربة معهد اللغة العربية بجامعة إفريقيا العالمية
هدفت الدراسة إلى الوقوف على واقع إعداد معلم اللغة العربية للناطقين بغيرها بعرض تجربة معهد اللغة العربية بجامعة إفريقيا العالمية، وتمثلت مشكلة الدراسة في السؤال الآتي: كيف يمكن الاستفادة من الخبرات العلمية الطويلة في إعداد مقترحات وتجارب لإعداد معلم اللغة العربية للناطقين بغيرها؟ ويتفرع سؤالان من السؤال الرئيس: ما واقع إعداد معلم اللغة العربية في معهد اللغة العربية - جامعة إفريقيا العالمية؟ كيف عالج معهد اللغة العربية إعداد المعلمين؟ وتساءلت الدراسة عدة أسئلة أبرزها: ما المشكلات التي تواجه إعداد معلم اللغة العربية للناطقين بغيرها؟ ما هي أهم آليات التدريب المعمول بها في معهد اللغة العربية للناطقين بغيرها بجامعة إفريقيا العالمية من خلال هذه التجربة؟ ما المشكلات التي واجهت تنفيذ تجربة إعداد معلم اللغة العربية في معهد اللغة بجامعة إفريقيا العالمية؟؛ ولعرض التجربة استخدم المنهج الوصفي. وتكمن أهمية الدراسة في أنها يمكن أن تفيد مخططي برامج الدراسات العليا، وترفد ديبلومات إعداد معلم اللغة العربية للناطقين بغيرها ومصممي مقررات برامج إعداد معلمي اللغة العربية للناطقين بغيرها، والمهتمون باستراتيجيات طرائق التدريس وتدريب المعلمين، وتعد تجربة جامعة إفريقيا العالمية من التجارب المميزة التي اعتمدت الجانب الميداني للتدريب لتكوين الخبرة التراكمية لدى المعلم والاستفادة من الخبرات الطويلة لمعالجة بعض مشكلات إعداد المعلمين.
مفهوما فقه اللغة وعلم اللغة بين التأريخ والنقد
وسم عدد كبير من اللغويين المحدثين مؤلفاتهم بفقه اللغة، وعلم اللغة، غير أن قراءة هذه المؤلفات، تبدي أن هنالك تداخلاً كبيراً بين فقه اللغة، وعلم اللغة حتى إن القارئ لا يستطيع أن يميز الفروع العلمية التي تصنف تحت فقه اللغة، والفروع التي تنضوي تحت علم اللغة. ومن هنا جاءت فكرة هذا البحث الذي يهدف إلى مناقشة مفهومي فقه اللغة، وعلم اللغة، وبيان انعكاسات اختلاف هذين المفهومين على الدراسات اللغوية، والفكرية، وعلاقتهما بالدين أولا، وبالتغير المكاني، والزماني ثانيا.