Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Source
    • Language
2,410 result(s) for "قراءة القرآن الكريم"
Sort by:
تطوير منظومة العلوم القرآنية
يتتبع هذا البحث نشأة علم قرآني جديد ومراحل تطوره، هو علم زلة القارئ الذي كان وليد الإشكالات والصعوبات والعثرات التي تعتري المصلي إماما أو مأموما أثناء قراءته القرآن الكريم والأذكار المعهودة في الصلاة ووقوعه في الزلل على اختلاف أشكاله وصوره لفظا ومعنى، ويعرف بموضوعاته اللغوية والصوتية ومسائله الفقهية وقضاياه العقدية ذات الصلة والعلاقة بزلة القارئ، ويبين ما يترتب على ذلك من تبعات وآثار، يجب التنبه إليها والاحتراز منها غرض حفظ القرآن وحرمته والحفاظ على التناسب الشكلي والمعنوي للنص القرآني وتواتره لفظا ومعنى، أي نظم القرآن الذي هو من وجوه إعجاز القرآن العظيم من جهة، وهدف المحافظة على صحة الصلاة وصلاحها وعدم فسادها أداء وتأدية من جهة أخرى.
أثر الكتاب الإلكتروني التفاعلي في تنمية تحصيل ومهارات تلاوة القرآن الكريم لدى تلاميذ الصف الثالث الأساسي
هدفت الدراسة إلى معرفة أثر الكتاب الإلكتروني التفاعلي في تنمية تحصيل ومهارات تلاوة القرآن الكريم لطلبة الصف الثالث الأساسي في الأردن، وأثر كل من الجنس، والمستوى التحصيلي للتلاميذ في تحصيل ومهارات تلاوة القرآن الكريم. بلغ عدد أفراد عينة الدراسة (57) تلميذا وتلميذة تم اختيارهم قصديا من الصف الثالث الأساسي من مدرسة التميز التربوية الخاصة التابعة لمديرية تربية إربد الأولى، وقسموا إلى مجموعتين: تجريبية عددها (28) تلميذا وتلميذة؛ وضابطة عددها (29) تلميذا وتلميذة. درست المجموعة التجريبية باستخدام المصحف الإلكتروني التفاعلي مدعما ببرمجية حاسوبية، ودرست المجموعة الضابطة باستخدام الطريقة الاعتيادية. وكانت أدوات الدراسة هي المصحف الإلكتروني التفاعلي، واختبار تحصيل معرفي ومهاري قبلي/ بعدي، الأول تكون من (20) فقرة، والثاني بطاقة ملاحظة تكونت من (15) فقرة، تم التأكد من صدق الأدوات وثباتها بالطرائق العلمية المعروفة. أظهرت النتائج وجود فروق ذات دلالة إحصائية في الاختبار التحصيلي المعرفي، لصالح المجموعة التجريبية التي درست باستخدام المصحف الإلكتروني التفاعلي، وعدم وجود فروق دالة إحصائيا في الاختبار المهاري يعزى لطريقة التدريس. كما تبين وجود فروق ذات دلالة إحصائية تعزى للمستوى التحصيلي على الاختبار المعرفي، ولصالح المستوى التحصيلي جيد جدا فأكثر، كما أظهرت الدراسة عدم وجود فروق دالة إحصائيا تعزى لجنس التلميذ ولمستواه التحصيلي على الاختبار المهاري. قدمت الدراسة بعض المقترحات أهمها: تفعيل الكتب الإلكترونية التفاعلية في التدريس، وتوظيف المستحدثات التكنولوجية ودمجها في المناهج الدراسية للتوجه نحو التعلم الإلكتروني.
مصطلح القراء قديماً وحديثا
تعنى هذه الدراسة ببيان مصطلح القراء من حيث التعريف به وذكر جملة من الأحاديث والآثار التي تضمنت هذا المصطلح وما ذكره بعض أهل العلم من المتقدمين والمتأخرين في بيان معناه والذي يتضح من خلاله كونه يطلق على معان مختلفة، وليس على معنى واحد. ومن نتائج هذه الدراسة: أن هذا المصطلح كان يطلق في الصدر الأول على أهل العلم والدين ويراد به العلماء الذين كانوا قراء وفقهاء، حتى تغير مدلوله فأصبح يطلق في العصور المتأخرة على المختصين بالقرآن الكريم حفظا وضبطا وتلاوة وإقراء.
القواعد المتعلقة بالشك في الحرف أثناء قراءة القرآن الكريم
يعنى هذا البحث بدراسة القواعد المتعلقة بالشك في الحرف أثناء قراءة القرآن الكريم- دراسة تأصيلية نقدية- وجاء البحث في مقدمة وتمهيد وخمسة مباحث، وفق المنهج الاستقرائي التحليلي النقدي. المبحث الأول: القاعدة (1): [إذا شك القارئ في حرف هل هو بالتاء أو بالياء؟ فليقرأه بالياء؛ فإن القرآن مذكر]. المبحث الثاني: القاعدة (2): [وإن شك في حرف: هل هو مهموز أو غير مهموز؟ فليترك الهمز]. المبحث الثالث: القاعدة (3): [وإن شك في حرف: هل يكون موصولا أو مقطوعا؟ فليقرأ بالوصل]. المبحث الرابع: القاعدة (4): [وإن شك في حرف: هل هو ممدود أو مقصور؟ فليقرأ بالقصر]. المبحث الخامس: القاعدة (5): [وإن شك في حرف: هل هو مفتوح أو مكسور؟ فليقرأ بالفتح؛ لأن الأول غير لحن في موضع، والثاني لحن في بعض المواضع]. وكان من أهم النتائج المستخلصة من هذا البحث ما يلي: 1-أنه لم يصح من تلك القواعد الخمس المتعلقة بالشك في الحرف أثناء قراءة القرآن الكريم، من ناحية الثبوت غير القاعدة الأولى، وقد تباينت آراء العلماء في توجيهها، ولعل أقربها إلى الصواب ما ذكره الواحدي. 2-أن حكم هذه القواعد من ناحية القبول، يجوز حمله على الاختيار في الأداء مما اختلف فيه وثبتت قرآنيته؛ نظرا لكون ذلك سائغا عند أهل الفن، وما عدا ذلك فمردود غير مقبول. 3-أن ما ذكره البجيرمي من تعليلات وحجج لهذه القواعد منتقض ومنخرم، وغير مطرد فلا يعتمد عليه. 4-أنه ليس كل ما يذكره أهل العلم من القواعد يكون صحيحا مطردا؛ فقد يأتي ما ينقضها من أساسها. 5-ينبغي على أهل العلم وخصوصا أهل الفن الحذر من تقرير قواعد علمية لم يتبين أصلها ومدى جريانها في جزئياتها؛ لئلا يغتر أحد بالاعتماد عليها والعمل بها، كما هو الحال في هذه القواعد الخمس.
من هدي السلف في رمضان
استعرضت الورقة موضوع بعنوان من هدي السلف في رمضان. فقد روي عن كثير من الصحابة والتابعين أنهم كانوا يختمون القرآن في رمضان عدة مرات، فمنهم من يختم في كل عشر مرة، ومنهم من يختم في كل سبع ليال مرة، ومنهم من يختم كل ثلاث. وأشارت الورقة إلى الصلاة، فكانوا يجتهدون في قيام الليل، وقد كانوا يصلون فرادي تارة، وجماعات تارة أخري، وأخرج البخاري عن عبد الرحمن ابن عبد القارئ، أنه قال: \" خرجت مع عمر بن الخطاب-رضي الله عنه-ليلة في رمضان إلى المسجد، فإذا الناس أوزاع متفرقون، يصلي الرجل لنفسه، ويصلي الرجل فيصلي بصلاته الرهط. كما أشارت إلى هديتهم في الصدقة، فكان إمامهم وقدوتهم رسول الله ﷺ أجود الناس، وكان أجود ما يكون في رمضان حين يلقاه جبريل فيدارسه القرآن. واختتمت الورقة بأن الصالحين كانوا يزيدوا الاجتهاد في العبادة في العشر الأواخر من رمضان طلباً لليلة القدر، وكان منهم من يغتسل ويلبس الجديد في الليالي التي ترجي فيها ليلة القدر. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021
الدعوة إلى الاستقامة بالقرآن الكريم وأثره في حياة المؤمنين
يتناول هذا البحث موضوع (الدعوة إلى الاستقامة بالقرآن الكريم وأثره في حياة المؤمنين، وقد تكلمنا في عدة نقاط: كأهمية الدعوة إلى الاستقامة بالقرآن الكريم، وسمات الاستقامة بالقرآن الكريم، وثمرات ذلك، ثم تحدث الباحثان عن آثار الاستقامة بالقرآن الكريم في حياة المؤمنين، وهي بلا شك عديدة ولكن ركزنا الحديث في الأثر الإيماني والتعبدي، والأثر الدعوي والإصلاحي، والأثر الخلقي والمسلكي، والأثر العلمي والفكري، والأثر الإنساني والحضاري، والأثر الأمني الشامل، ويرى الباحثان أن المتأمل في كتاب الله تعالى يجد الدعوة الصريحة الواضحة للاستقامة بالقرآن الكريم، والآثار العظيمة التي سوف يجنيها الفرد والمجتمع من ذلك. وأهمية البحث تتركز في أن المسلم مطالب دائماً وأبداً بالاستقامة بكتاب الله تعالى حق الاستقامة وتطبيق ذلك في حياته الخاصة والعامة. واستخدم الباحثان منهج البحث الوصفي، وكذا منهج البحث التحليلي التأملي، للخروج بفوائد علمية مهمة ودقيقة. ثم خاتمة وبعض النتائج والتوصيات.
الأحاديث والآثار المتعارضة في ختم القرآن في أقل من ثلاث ومسالك الفقهاء فيها
هدف البحث إلى التعرف على الأحاديث والآثار المتعارضة في ختم القرآن في أقل من ثلاث ومسالك الفقهاء فيها. واتبع البحث المنهج الوصفي. وتكون البحث من مبحثين، تناول الأول أحاديث النهي عن قراءة القرآن في أقل من ثلاثة أيام وهدي السلف رضي الله عنهم في قراءة القرآن، وتضمن أحاديث وآثار النهي عن قراءة القرآن في أقل من ثلاثة أيام، وهدي السلف والأئمة في قراءة القرآن، والآثار الواردة عن بعضهم في قراءته في أقل من ثلاثة. واشتمل الثاني على مسالك العلماء في تخريج فعل السلف المخالف للنهي الوارد في المسألة، ومناقشة المسالك والتجريح. واختتم البحث بالتأكيد على أن من أراد ختم القرآن في أقل من ثلاث فالأصل فيه الجواز بلا كراهة، ولكن ينبغي مراعاة ألا يداوم على ذلك فيصيبه ملل يقعسه عن القراءة مستقبلاً، لقوله صلي الله عليه وسلم \"إني أخشى أن يطول عليك زمان أن تمل\". كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
إشكالية توظيف الدرس اللساني العربي الحديث في قراءة القرآن (2-2)
هدفت الورقة إلى التعرف على إشكالية توظيف الدرس اللساني العربي الحديث في قراءة القرآن. يستدعي الدكتور محمد شحرور في تحليله آليات تفسيرية تستقي من اللسانيات المعاصرة، وجملة من المفاهيم ذات حمولات إيديولوجية تكشف عن مشارب فلسفية متعددة. وتطرقت الورقة إلى أن المنهج الذي استخدمه شحرور يبحث العلاقات التفاعلية بين عناصر النسق ثم يجزئها ثم يحلل ثم يركب، دون أن يربط النص بصاحبه أو إطاره الزمكاني أو الظروف التاريخية والاجتماعية التي أنتجته، مشيرة إلى أهمية الوعي بلغة القرآن. واختتمت الورقة بالإشارة إلى أن القراءة البنائية للقرآن الكريم مدخل معرفي لتجاوز الخلل المنهجي الذي يعرفه العقل المسلم، أو إعادة بناء العقل المسلم على أصول المنهجية المعرفية القرآنية وعلى مسلمات قرآنية والقواعد المنطقية غير أن غيابها الطويل أو تناسي التعامل معها، يجعل الجهود المطلوبة لبنائها أقرب إلى الكشف منها إلى إعادة البناء والتشكيل. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022