Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Language
      Language
      Clear All
      Language
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
20 result(s) for "قصة الخلق"
Sort by:
التأويل الرمزي عند فيلون السكندري
يعد فيلون السكندري أحد فلاسفة مدرسة الإسكندرية، وتعد فلسفته تطور للفلسفة اليونانية في العصر الهلينستي حيث عمل على التوفيق بين الدين والفلسفة، واستخدم التأويل الرمزي في تفسيره للكتاب المقدس من أجل نشر الديانة الموسوية على أنها ديانة عالمية، وأراد فيلون من خلال فلسفته أن يضع الحقيقة الدينية في صورة فلسفية، وتأثرت فلسفته بالأفكار المنتشرة في عصره، ومن أهم الأفكار التي تأثر بها هي الأفكار الأفلاطونية. تميز فيلون عن الفلاسفة السابقين عليه فكانت الحقائق الفلسفية لها تأثير كبير في تفسيره للكتاب المقدس بينما جاءت أبحاث السابقين عليه أقرب إلى اللاهوت منها إلى الفلسفة، ويعتقد فيلون أن الحقيقة واحدة سواء أكانت عن طريق الدين أو طريق الفلسفة؛ لكنه يرى أن الدين هو الأصل والفلسفة شارحة له، قدم فيلون مفهوما لخلق العالم يختلف عن الرؤية اليونانية لطبيعة الخلق وكان الهدف من ذلك هو وضع قضية الخلق في إطار فلسفي يتفق مع الفلسفة الهلينستية السائدة في عصره، ويعد حديث فيلون عن خلق العالم نواة لفكره الديني.
قصة الخلق بين الوهم والحق
قصة الخلق بين الوهم والحق قصة خلق آدم عليه السلام أكثر القصص القرآني إثارة للدهشة.. وأشدها غموضا.. لأنها تبحث في أصل حياة الإنسان في كوكب الأرض.. وارتباط الإنسان بهذه الأرض من أهم ما يفسر من الوجهة العلمية هذا التماهي الظاهري بين الجانب المادي في الإنسان/ الجسد/ من جهة وأديم الأرض من جبة أخرى... ونظرا لما لحق بهذه القصة من تصورات وتهاويم قد تنأى بها عن الحقيقة التي يمكن استنباطها من خلال الآيات القرآنية التي قدمت القصة في أكثر من موضع في سور مختلفة من القرآن.. وفي كل سورة يلقي السياق أضواء كاشفة على جوانب متعددة ومختلفة في قصة الخلق.. لذا رأينا أن نقدم قراءة جديدة لمشاهد القصة في مواضعها المتعددة في السياق القرآني.. وفي هذا الجزء الأول من البحث نكثف النظر لتأويل مشاهد هذه القصة في سورة البقرة
قراءة في تحديث التفكير الديني عند محمد إقبال
كشفت الورقة عن قراءة في تحديث التفكير الديني عند محمد إقبال. تناولت الورقة تأويل قصة الخلق كنموذج حيث بينت النتائج المباشرة التي أفرزتها حركة التكوين للتأويل في خلق مسارات دلالية جديدة، وإعادة التنظيم لبعض الآليات والمفاهيم التي يقوم بها. فيتم النظر إلى الفعل التأويلي على أنه ممارسة فكرية اتصلت من جهة بعالم النص ذاته الذي يوثق صلته بقارئ النص. وللتحقق من فهم التحديث في فكر إقبال يتطلب تحديد مسألتين من خلال التعرف على الدواعي الملجئة إلى نقد المعرفة والخطاب الديني والتي تعود إلى اختزال الدين في مستوى أبعاده الدنيوية، وطبيعة علاقة الفكر الإسلامي بالفلسفة، فالعقل الإسلامي في القرآن يقوم على دعامة الحس الشاهد والتجربة وهذا هو المنهج الذي اقره علماء الإسلام من خلال الثورة على الفلسفة اليونانية. وركز الثاني على مواضع التحديث وتأويل قصة الخلق وتناول فيها المسألة الأولى والتي تمثلت في قصة هبوط آدم إلى الأرض، فنجد أن صورة هذه القصة في المرجع السامي تحددت معالمها من خلال النظرة التشاؤمية للإنسان تجاه الحياة، والمسألة الثانية هي صورة الجنة وهي مسألة متصلة بالمسألة الأولى، فالقرآن يجعل الأرض مستقرا ومتاعا للإنسان ينبغي الشكر لله بينما يلعن العهد القديم الأرض لعصيان آدم، وبذلك نجد أن إقبال استقر في تأويل قصة هبوط أدم على أدبيات الفكر الإسلامي والأنثروبولوجي. ويمكن تقويم تجربة محمد إقبال من وجه إيجابي وأخر سلبي. وبذلك نصل إلى أن عملية تجديد التفكير الديني عند إقبال تتجاوز مدار الدلالة اللغوية اللفظية أو السقوط في الدراسة التاريخية. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023
القيم الاجتماعية والبعد الفلسفي في ضوء النصوص المسمارية الأدبية في بلاد الرافدين
حملت لنا النتاجات الأدبية لسكان بلاد الرافدين الكثير من القيم الاجتماعية المهمة ومن أهم هذه القيم هو العمق الفلسفي عن الحياة والموت وموقف الإنسان من الآلهة، وسعيه للحصول على الخلد، كما نشأ أدب التعليم والتهذيب والحكمة نثراً وشعراً وهو غني بالنصائح والقيم والذي تجلي بصورة واضحة من خلال قصة الخليقة وملحمة كلكامش ونتاجات أدبية أخري، أكدت لنا تلك النتاجات والأفكار أهمية العمل الصالح للإنسان بعد أوضحت أن الخلود للإلهة ولا يخلد الإنسان إلا عمله الصالح وإنجازاتها الملموسة في الواقع، وقد عبر الأدب العراقي القديم من خلال الأسطورة عن البعد الفكري للإنسان وحرصه على تخليد بعض الطقوس والشعائر التي تركب أثراً بارزاً وهاماً في فكره ومنها طقوس الخصب ونزول المطر وقصة الخلق التي حرص على تلاوتها سنويا ضمن احتفالات أعياد السنة، كما أن النتاجات الأدبية قد أوضحت لنا عمق العلاقات الاجتماعية والمشاعر الصادقة التي انعكست بين انكيدوا وكلكامش وعمق علاقاتهم الودية والتي كانت دافعا له للسعي وبكل إصرار وإرادة باحثا في رحلته عن الخلود ومحاولته لقهر الموت الذي افقده صديقه وهنا يظهر جانب الصدق والإخلاص في تلك العلاقة التي جمعتهم. كما بينت لنا تلك النتاجات أهمية اسم الإنسان والحرص على منحه لكل شخص لأنه يعرف من خلاله وتجسد ذلك من خلال الأسماء والألقاب التي منحت للإله مردوخ بعد انتصاره على تيامة في قصة الخليقة البابلية، وبهذا نستطيع القول بأن كل سطر كتبه الأديب العراقي القديم حمل معه العديد من القيم والمعاني التي كانت شائعة في المجتمع آنذاك.
أسطورتا الخلق والخطيئة البدئية بين \ العهد القديم \ و \ القرآن الكريم \
حاولنا في هذه المقالة أن ندرس أسطورتي \"الخلق\" و\"الخطيئة البدئية\" من خلال النصين المقدسين: \"العهد القديم\" و\"القرآن الكريم\" ونترسم أوجه الشبه وأوجه الاختلاف بينهما. فتبينا أن بين النصين أواصر قربى ومعاقد نسب لا يمكن تجاهلها. فكلاهما يعتبر خلق الإنسان، باعتباره جزءا من خلق الكون، آية على القدرة الإلهية الخارقة. وهذا المخلوق المصنوع من التراب صُنع أساساً لتعمير الجنة والاستمتاع بمباهجها. غير أن ظهور قوة الشر وتر أجواء الجنة بدفع الإنسان إلى معصية أمر ربه التي ترتب عليها طرده من حياة اليسر والرخاء إلى حياة النصب والشقاء، وقد تبينا أثناء دراسة تفاصيل هاتين الأسطورتين أنهما لم تكونا منقطعتين عن أساطير الشعوب الزراعية التي كانت تعتمد في حياتها على ما تجود به الأرض، بل كانتا امتدادا لها. وهذا التراشح بين النصوص المقدسة وأساطير الأولين، متى قاربناه مقاربة علمية، وجدنا أنه سبب من أسباب ثراء النصوص المقدسة.
المرأة بين الاسطورة ومتخيل بدء الخلق فى الخطاب الدينى الإمامى
تهدف الدراسة إلى إن الخطاب الديني الإمامي حول المرأة في متخيل بدء الخلق تشكل وفقا لمواقف بشرية لا تخرج بما فيها من أحكام إطلاقية عن السياق الذهني العام الذي ينطلق منه أصحابه بل ويدينون به، ونرى أن هذه الأحكام الذكورية ترجع في باب التحليل النفسي إلى عوامل نفسية تكمن عند الرجل وتتمثل في خوفه من رغبة المرأة، وهي لا تخلو من الأهمية بمكان لأنها تعكس مفهوما معينا عنده يسعى من أجله إلى الإسقاط الذي أصبح هو الوسيلة الوحيدة لكي يتمكن من الحفاظ على وجوده، وعلى هذا الأساس أسقط أصحاب الخطاب الإمامي على المرأة من خلال هذا المتخيل كل ما من شأنه أن يبعث على الخوف منها وتخويفها، مقيمين جداول للتمييز بين الجنسين على أساس من التراتبية في الخلق والقوامة الذكورية في الفعل الوجودي، مخلين مسؤوليتهم بوصفهم رجالا عنها ومعتبرين ذلك إمضاء إلهيا، وقد كان لهذا المتخيل بمختلف البنى التي شكلته أثره في بطش المرأة وقهرها في الواقع المعيش وجعلها ذليلة وطيعة في يد الرجل أبا كان أو زوجا، بعد أن مهدوا لذلك بأسطورة الضلع الأعوج حتى يثبتوا النقصان في هويتها، ويغيب بناء على هذه الرؤية أي \"اعتبار\" للمرأة إلا البعض ممن مثلن نماذج محفوظة ومنمقة في الفكر الأمامي وخطاب أصحابه.
حول ظهور التوحيد فى ديانة بنى إسرائيل
التوحيد: وهو الكلمة التي تشير إلى منظومة من الفكر ينطلق من الاعتراف بقدسية إله واحد، واستبعاد كل الآلهة الأخرى. وهذا الاستبعاد يميز التوحيد عن الشرك أو التجديف في حق الله، ويفسر لماذا يكون التوحيد هو مسألة الاعتقاد، بخلاف الديانات التقليدية الشرقية، والتي من بينها ديانة العهد القديم. ويوضح البحث ان التوحيد في الواقع لم يكن له وجود في الكتاب المقدس العبري من خلال دراسة قصص الخلق، ومفردات الوحدانية الإلهية على وجه الخصوص. وفي العصر الروماني، وعلى وجه الخصوص، في أعمال فلاسفة الإسكندرية، نجد كتابات توحيدية صادقة، متأثرة بالتفسيرات القائمة على الأساطير الكونية، وفي المقام الأول من بينها، القصة التوراتية المعروفة بقصة الخلق. وكان على الإله الإمبراطوري أن يتقلد شخصية عالمية حقيقية من أجل فكرة الإله الواحد، مؤكدة ان ذاك الإله يبزغ من التعددية.
مراتب الوجود وقصة الخلق \ في الفتوحات المكية \
يعرض هذا البحث رأي ابن عربي في الذات الإلهية قبل ظهور الوجود وبعده. فقد رأى أن الكون يشبه دائرة مركزها الذات الإلهية، وأن الموجودات تمثل دوائر أو أنصاف دوائر في محيط هذه الدائرة. ثم يعرض هذا البحث مستويات هذا الوجود ومراتبه، كما تصورها ابن عربي، ودور الحروف والأسماء الإلهية في هذا التشكيل الوجودي، وعلاقة ذلك باللغة العربية. ويختم البحث بقصة الخلق كما سردها ابن عربي في كتابه ((الفتوحات المكية )).