Explore the vast range of titles available.

هدف البحث إلى التعرف على التقرير الحرّ في الفضائيات الوافدة إلى المنطقة العربية: قناتا \"بي بي سي عربي\" و\"الحرة\" نموذجًا. وسعى إلى تحديد مفهوم التقرير الحر وأبعاده ومضامينه وخصائصه في الإعلام المعاصر وأهم الموضوعات البارزة فيه، والكشف عن مدى الالتزام بمعيار الزمن في الإعداد للتقرير الحر، وبيان أهم أنواع القوالب المتَّبعة في الإعداد للتقارير الحرة وطبيعة المقدمات المستخدمة فيها، وبيان دور نظرية التأطير في تحديد معالم التقرير الحر والوظيفة الإعلامية التي يعمل في إطارها، وتحليل التقارير الحرة في قناتي \"الحرة\" و\"بي بي سي عربي\" وشرح أهم الأبعاد الإعلامية في مضامين هذه التقارير وما أهم الأنماط الاتصالية البارزة في التقرير. واستخدم البحث المنهج الوصفي. وتمثلت عينة البحث في دراسة تقارير قناتي الحرة\" و\"بي بي سي عربي\" على مدى شهرين (1/5/2013-1/7/2013). وتوصل البحث إلى عدد من النتائج ومنها، تبين من دراسة التقارير الحرة لقناتي بي بي سي عربي والحرّة أن هنالك فروقًا في الالتزام بمعايير الزمن بإعداد التقرير التلفزيوني الحر فكانت ال \"بي بي سي عربي\" الأكثر التزامًا بهذه المعايير من قناة الحرة، وتبين أن أغلب التقارير ذات طابع إيجابي، لكن بتأمل التقارير ذات الطابع السلبي نجدها متركزة بدول الجنوب وهذا يصب بالإطار الدعائي. واختتم البحث بتقديم عدة نصائح لإعداد التقرير التلفزيوني الحر أو المنوَّع ومنها، الاهتمام باستخدام الجمل المباشرة والبسيطة واستخدام الأرقام والإحصاءات لتقريب المعلومات للمشاهد وإضفاء صفة الموضوعية على التقرير، والاهتمام بالمقدمة لأنها هي الأساس في جذب المشاهد أو نفره من الشاشة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

هدف البحث إلى التعرف على تقييم النخبة للخطاب الأمريكي الموجه لمصر عبر قناة الحرة ومواقع التواصل الاجتماعي. وتضمن البحث إطارًا مفاهيميًا أوضح مفهوم النخبة. وجاءت أدوات البحث متمثلة في استمارات مقابلة شبه مقننة، وطبقت على عينة عمدية قوامها (15) مفردة من الممارسين والأكاديميين في مجال الإعلام والسياسة والدبلوماسية الشعبية الأمريكية، وتم إجراء المقابلات من 17-4-2019 إلى 28-7-2020 معظمهم على أرض الواقع. وتوصل البحث إلى عدة نتائج منها، تشير النخبة الإعلامية والسياسية والأكاديمية عينة البحث أن المشكلة الأساسية التي تواجه الإعلام الأمريكي الحكومي الموجهة بشكل عام وقناة الحرة بشكل خاص تتمثل في ظروف نشأة هذه القناعة واعتبارها أحد أدوات الدعاية الامريكية لسياساتها وهو ما يرفضه الجمهور المصري والعربي. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

أسهم التطور التكنولوجي في الأقمار الصناعية وعمليات البث التلفزيوني، بإحداث تحولات في المشهد الإعلامي على المستويين العربي والعالمي، ودخلت الكثير من الدول عصر البث الدولي فقامت بإطلاق فضائياتها العابرة للحدود، وكان منها الدول الغربية التي قامت بإطلاق فضائيات ناطقة بالعربية، وروجت لهذه الفضائيات كنشاط من أنشطة الدبلوماسية العامة فيما اعتبر الكثير هذه القنوات الفضائية أبواقاً دعائية. وقد جاءت هذه الدراسة لتبحث في الجدل المحتدم بين الكثير من الباحثين حول توازن وموضوعية هذه الفضائيات ولتجيب على السؤال الرئيس الذي مثل إشكالية هذه الدراسة وهو: \"هل تعتبر جهود الفضائيات الأجنبية الناطقة بالعربية نشاطات من أنشطة الدبلوماسية العامة، أم ذراعاً من أذرع الدعاية؟\" وللإجابة على هذا السؤال قام الباحث باستعراض ظروف نشأة كل من البث الدولي - الذي تعتبر الفضائيات أحد قنواته - وكذلك الدعاية والدبلوماسية العامة، وسماتهما، وأهدافهما، وتوصل إلى المعايير التي تشكل أوجه التشابه والاختلاف بين المفهومين وتم إخضاع قناة \"الحرة\" لها للتوصل إلى النتائج.

كشفت الدراسة عن صورة مصر في الخطاب الأمريكي عبر قناة الحرة الأمريكية. عرضت الدراسة إطاراً مفاهيمياً تضمن أهداف التنمية المستدامة، الأيدلوجية، القيم، حقوق الإنسان، قيمة الديمقراطية. واعتمدت الدراسة على منهج المسح بشقيه التحليلي. وتمثلت أدوات الدراسة في. وتم تطبيقها على عينة قوامها (67) تقرير من التقارير التي يتم تقديمها على قناة الحرة وتختص بالشأن المصري فقط، سواء إن كانت تعرض هذه التقارير في النشرات الإخبارية أو البرامج في الفترة الزمنية من (1-1-2019, 23-3-2020). وجاءت نتائج الدراسة مؤكدة على أن اللقطات الأكثر استخدامًا في التقارير التليفزيونية في قناة الحرة هي اللقطة الطويلة ثم اللقطة المتوسطة واللقطة القريبة، وقد كان لأحجام اللقطات دورًا كبيرًا في تدعيم الأطر الإخبارية. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

يسعى البحث إلى الإجابة عن التساؤل الرئيس وهو: ما أساليب معالجة البرامج التلفزيونية الحوارية للاحتجاجات الشعبية في العراق؟ والكشف عن أهم الرسائل التي ركزت عليها البرامج عينة البحث في تناولها لقضية الاحتجاجات الشعبية، وقد تم الاعتماد على المنهج المسحي بشقيه الوصفي والتحليلي، وذلك لمسح عينة من البرامج الحوارية تمثلت في برنامج بالعراقي من قناة الحرة عراق الأمريكية، ومع الحدث من قناة العالم الإيرانية التي تم اختيارها للتعرف على أسلوب معالجتها للاحتجاجات الشعبية خلال شهر كامل (شهر أيلول عام ٢٠١٨)، بإتباع أسلوب تحليل مضمون وتوصل البحث إلى نتائج عدة من أبرزها: 1-استحوذت قضية الاحتجاجات الشعبية على النصيب الأكبر من برنامج بالعراقي الذي يعرض على قناة الحرة عراق حيث جاءت بواقع (٥) حلقات من مجموع (26) حلقة مقابل (٣) حلقات من برنامج مع الحدث من قناة العالم. ٢-كشفت نتائج البحث عن وجود تباين في مراتب اتجاهات ضيوف البرامج عينة البحث حول الاحتجاجات الشعبية في البصرة وجنوب العراق إذ احتل الاتجاه المؤيد للتظاهرة في برنامج بالعراقي المرتبة الأولى بنسبة 52.6% فيما احتل هذا الاتجاه المرتبة الثالثة في برنامج الحدث بنسبة 11.8%.

تتبلور مشكلة الدراسة في رصد خصائص المعالجة الإعلامية وتحليلها؛ لسياسات الرئيس الأمريكي باراك أوباما داخلياً وخارجيا، من خلال المقارنة بين رؤية كل من الإعلام العربي ممثلا في قناة الجزيرة، والإعلام الأمريكي الموجه ممثلا في قناة الحرة، من خلال تحليل أسلوب هذه المعالجة التي تقدمها كل من القناتين للجمهور العربي، مع اختلاف السياسة الإعلامية لكل منهما وذلك بتطبيق نظرية تحليل الأطر الإخبارية. تعد هذه الدراسة من الدراسات الوصفية؛ التي تعتمد على منهج المسح من خلال مسح المضمون الإعلامي المهتم بمتابعة أبعاد سياسات الرئيس الأمريكي باراك أوباما تلك التي قدمتها قناة الحرة وتحليلها من خلال برنامج: داخل واشنطن، كما قدمتها قناة الجزيرة من خلال برنامج: من واشنطن. أهداف الدراسة: 1-التعرف على شكل ومضمون المعالجة الإعلامية لسياسات الرئيس الأمريكي باراك أوباما للقضايا الأمريكية في كل من قناتي الجزيرة والحرة. 2-المقارنة بين كل من قناتي الجزيرة والحرة في عرض هذه السياسات، وفقاً للتوجهات الإعلامية لكل منهما. عينة الدراسة: برنامج داخل واشنطن: برنامج أسبوعي يذاع على قناة الحرة. برنامج من واشنطن: برنامج أسبوعي يذاع على قناة الجزيرة. امتدت الدراسة ثلاثة شهور من 1/7/ حتى 30/9/2009 تعتمد هذه الدراسة على نظرية تحليل الأطر الإخبارية (framing analysis)

هدفت الدراسة إلى التعرف على المعالجة الإخبارية لأحداث العنف والإرهاب في مصر خلال عامي 2013/2014 لقناتي النيل للأخبار والحرة الأمريكية. واعتمدت الدراسة على منهج المسح والأسلوب المقارن. وتمثلت أداة الدراسة في استمارة تحليل المضمون التي اعتمدت على وحدات التحليل هي وحدة الطبيعية للمادة الإعلامية ووحدة الموضوع ووحدة قياس الزمن، أما عن فئات التحليل فتمثلت في فئة الموضوع وكيفية معالجة أحداث العنف والإرهاب وكذلك فئة السمات الشكلية للمعالجة. وتكونت عينة الدراسة من 730 نشرة إخبارية من النشرات الإخبارية المذاعة في قناتي النيل قناة مصر الإخبارية المذاعة على قناتي النيل قناة مصر الإخبارية والحرة الأمريكية الموجهة باللغة العربية وذلك خلال فترة زمنية مدتها عام كامل وتمثلت النشرات في الأخبار الرئيسة في نشرة منتصف الليل الثانية عشر مساء وبانوراما النيل التي تذاع على قناة النيل قناة مصر الإخبارية ونشرة العالمية التي تمثل النشرة الإخبارية الرئيسية في قناة الحرة الأمريكية والتي تذاع في الساعة الثانية عشر مساء بتوقيت القاهرة وتم تقسيمهم بالتساوي بواقع 365 لكل قناة خلال الفترة الزمنية من أول يوليو 2013 وحتي 30 يونيو 2014م. وتوصلت الدراسة إلى عدة نتائج منها وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين قناتي النيل قناة مصر الإخبارية وقناة الحرة الأمريكية من حيث عناصر الإبراز التي استخدمتها في معالجة أحداث العنف والإرهاب جزئياً، ووجود فروق ذات دلالة إحصائية بين قناتي النيل قناة مصر الإخبارية وقناة الحرة الأمريكية من حيث الموضوعات التي ركزت عليها النشرات الإخبارية خلال معالجتها لأحداث العنف والإرهاب كلياً. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021\"

نقوم من خلال هذا المقال بالتطرق إلى واقع الإعلام الأجنبي الدولي الموجه للعالم العربي، حيث نعود عبر التاريخ لندرس الإذاعات الدولية الموجهة عبر الموجات القصيرة ودورها في إدارة النزاع المسلح بين الأقطاب المتحاربة أثناء الحرب العالمية الثانية كما نستعرض طبيعة الإذاعات الدولية المستخدمة من قبل القطبين الاتحاد السوفياتي والولايات المتحدة الأمريكية أثناء الحرب الباردة. nهذا ويتعلق المقال ومن خلال جانب كبير منه بواقع القنوات التلفزيونية الفضائية الأجنبية الموجهة بالعربية وعلاقتها بقضايا الأمة العربية، وهذا عبر ثلاث نماذج من القنوات الموجهة والتي لديها نسبة مشاهدة معتبرة وسط المشاهد العربي وهي فرانس 24 والبي بي سي والحرة.