Explore the vast range of titles available.

هدف البحث إلى تحديد كيفية تفعيل دور مؤسسات المجتمع المدني للمساهمة في حل المشكلات الإدارية بالمدارس الرسمية المتميزة للغات بمحافظة الجيزة، وذلك من خلال البحث في الأسس النظرية والاتجاهات المعاصرة وواقع إدارة المدارس التجريبية بمحافظة الجيزة وكيف يسهم في حل مشكلات المدارس التجريبية بهدف تطويرها وتحسين أدائها من خلال مساعدة القائمين على إدارة هذا النوع من المدارس في إعادة النظر في المنظومة الإدارية الخاصة بها بهدف تطوير الأداء. وتوصل البحث \"ما واقع إسهام مؤسسات المجتمع المدني في مواجهة بعض مشكلات الإدارة المدرسية بالمدارس الرسمية المتميزة للغات؟\". هذا وتتفق نتائج هذا البعد من الدراسة الحالية مع ما جاء بإطارها النظري، والتي أظهرت واقع التوافر المتوسطة للإسهامات ذات الصلة المباشرة بالعملية التعليمية من إسهامات مؤسسات المجتمع المدني في مواجهة بعض مشكلات الإدارة المدرسية بالمدارس الرسمية المتميزة للغات، حيث قد ترجع هذه النتائج إلى تتفاعل مؤسسات المجتمع المدني مع الأنشطة الطلابية داخل المدارس الرسمية المتميزة للغات بإقامة الحفلات في المناسبات وعمل المسابقات للنشاط والتحفيز. وقدم البحث في نهايته تصور مقترح يسهم في وضع تفاعل مؤسسات المجتمع المدني في مواجهة بعض مشكلات الإدارة المدرسية بالمدارس الرسمية المتميزة للغات بمحافظة الجيزة

الأهداف: يهدف البحث إلى الكشف عن العلاقة الارتباطية بين التهوين النفسي واعتبار الذات لدى طلبة الجامعة، تبعا لبعض المتغيرات الديموغرافية. المنهجية: استخدم المنهج الوصفي الارتباطي. ولتحقيق أهداف البحث قام الباحثان ببناء أداة لقياس التهوين النفسي مكونة من (۲۷) فقرة ببدائل خماسية تتدرج من (أوافق بشدة إلى لا أوافق بشدة). وتبنى أداة لقياس اعتبار الذات لــ (Betz & et al, 1995) مكونة من (۲۰) فقرة ببدائل خماسية تندرج من (موافق بشدة إلى لا أوافق أبدا). وللتأكد من صدق الأداتين قام الباحثان بحساب الصدق الظاهري وصدق المحتوى وفق طريقة المجموعتين الطرفيتين ومعامل ارتباط الفقرة بالمقياس الكلي، والثبات بطريقة ألفا كرونباخ للاتساق الداخلي حيث بلغ ثبات الأداة الأولى (۰,۷۷) وثبات الأداة الثانية (۰,۸۱)، بعدها تم تطبيق الأداتين على عينة مكونة من (٢٥٠) طالب وطالبة في جامعة الأنبار (۱۲۸) منهم من الذكور و(۱۲۲) من الإناث. نتائج البحث: أظهرت النتائج بأن الطلبة عينة البحث يمارسون التهوين النفسي في تفاعلاتهم اليومية، كما لديهم اعتبار ذات إيجابي عالي. وقد كانت الفروق في التهوين النفسي لصالح الذكور وفي اعتبار الذات لصالح الإناث. وقد تبين من النتائج أن هناك علاقة ارتباطية عكسية دالة إحصائيا بين التهوين النفسي واعتبار الذات. الاستنتاجات: أن عينة البحث يستخدمون التهوين النفسي كنزعة دفاعية للحفاظ على البناء النفسي في وجه المعلومات المتضاربة التي يتعرضون لها خلال تفاعلهم، وان الأشخاص المهمين في حياة الطالبات يقدمون لهن اعتبارا إيجابيا غير مشروط وهن يخبرن هذا التقبل دون الشعور بأنه يعتمد على قيامهن ببعض الأعمال، كما تم استنتاج انه كلما ازداد التهوين النفسي قل اعتبار الذات وبالعكس. وأوصى الباحثان بضرورة توجيه مؤسسات المجتمع المدني لتقديم العون والإسناد والتهوين للأشخاص الذين يعانون من الفشل والخسارة واقتراح إجراء دراسة لمتغيرات البحث وعلى شرائح اجتماعية مختلفة.

بعد التغيير الكبير الذي شهده العالم بالتطور التكنولوجي، اختلف مصدر تلقي الناس للمعلومات، وأصبحوا يتجهون للمعلومة الأسرع والأسهل ودائمة التجدد، ومن هنا تم اشتقاق العلاقات العامة الإلكترونية من العلاقات العامة التقليدية، وهي الطريقة الحديثة للقيام بمهام العلاقات العامة. وهذا بالإضافة لوجود نوعين من العلاقات العامة داخل مؤسسات المجتمع المدني، وهي العلاقات العامة الداخلية والعلاقات العامة الخارجية، وأصبح لها العديد من الأدوار. يتناول هذا البحث مفهوم العلاقات العامة ووظيفتها ودورها في مشروعات التنمية الصغيرة والمتوسطة في المجتمع كما يتناول البحث إلقاء الضوء على دور العلاقات العامة في ظل تقنيات الاتصال الحديث والمسؤولية الاجتماعية، وقد تمثلت مشكلة البحث في عدم تفعيل دور العلاقات العامة في المؤسسات عامة وفي منظمات المجتمع المدني خاصة وهدف هذا البحث إلى الآتي: التعرف على مدى التطور الذي طرأ على صناعة العلاقات العامة ودورها في الاستقرار والعدالة الاجتماعية للحفاظ على الهوية، ودور العلاقات العامة في ترسيخ القيم الإنسانية المشتركة، والعديد من الموضوعات الأخرى منها: دور الحملات الإعلامية في صحة المرأة والتسويق الإلكتروني عن طريق الحملات الإعلامية المجتمعية، والتوعية الخاصة بالتعافي الاقتصادي، والتكامل بين الأعلام والحكومات ومنظمات المجتمع المدني في ترسيخ ثقافة المعرفة والعدالة الاجتماعية في مفهوم العمل الاجتماعي.

يهدف البحث إلى تسليط الضوء على طبيعة عمل الجالس المحلية في البلديات ووظيفتها في خدمة المجتمع المحلي والمواطنين وماهية عملها وبيان دور المجالس المحلية في تخفيف العبىء عن البلديات عن طريق التواصل المباشر بينها وبين المواطنين لتقديم أفضل الخدمات للمجتمع المحلي وبيان كيفية إدارة العمل في المجالس المحلية. وتوصلت الدراسة إلى أن للمجالس الحلية الدور الأكبر في خدمة المواطنين وتوفير الخدمات التي يحتاجونها خاصة ضمن مناطق اختصاصها عن طريق التواصل مع المواطن وإيصال مشكلته للمجلس المحلي الذي يقوم بدوره باتخاذ القرار المناسب وعرضه على رئيس البلدية والمجلس البلدي لاتخاذ التدابير المناسبة والتوصل للحلول المنطقية.

تهدف الدراسة إلى الكشف عن إسهام \"الاتحاد العام للقبائل المصرية والعربية بمصر\" في التنمية المستدامة. وقد جمعت الباحثة بين أدوات المنهج الكمي، والمنهج الكيفي من خلال صحيفة استبانة طبقت على عينة من (۳۰۰) مفردة من المستفيدين من الخدمات والأنشطة التي يقدمها الاتحاد للتعرف على صور الاستفادة من تلك الخدمات والأنشطة، إلى جانب المقابلة مع بعض المسؤولين من مجلس إدارة الاتحاد، ودراسة الحالة للاتحاد. وعرضت الباحثة لبعض الإسهامات النظرية في مجال منظمات المجتمع المدني، وفي مجال التنمية المستدامة. وتوصلت الدراسة إلى قيام الاتحاد العام للقبائل المصرية والعربية من خلال المشاركة والتعاون مع العديد من الجهات الحكومية، وغير الحكومية -بدور واضح في التنمية المستدامة بمجالاتها الثلاثة: الاجتماعية، والاقتصادية والبيئية؛ فيما يخص: التعليم، والصحة، والتدريب والتأهيل لسوق العمل، وتوفير فرص عمل /مشروعات خاصة، والنشاط الزراعي، وتحسين الإنتاج الزراعي، والحيواني، والتعريف بموضوع التغير المناخي وآثاره على البيئة، والحياة البشرية، وطرق التغلب على تلك الآثار فيما يخص الزراعة والثروة الحيوانية، والإنتاج الداجني.

يسعى البحث الحالي إلى التعرف على خصائص المشروعات الصغيرة والمتوسطة في المنطقة الصناعية لمدينة الخارجة بمحافظة الوادي الجديد، للكشف عن التحديات، التي تواجه المشروعات الصغيرة والمتوسطة لهذه المنطقة، وتم استخدام استبيان من إعداد الباحثة مكون من (41) فقرة لقياس تلك المحاور، وتكونت عينة الدراسة من (30) مفردة من أصحاب المشروعات الصغيرة والمتوسطة، ومن خلال نتائج تطبيق الاستبيان أمكن التوصل إلى النتائج الآتية: -حصلت بنود المحور الأول (المشروعات الصغيرة وتنمية البيئة المحلية) على درجة عالية الأهمية بلغت ٨٠,٢% وتراوحت النسبة المئوية لأهمية مفرداته بين ٩٣,٥% إلى ٧٣,٥% بمتوسط ٨٣,٥%. -حصلت بنود المحور الثاني (الأهمية الاقتصادية) على درجة عالية من الأهمية إذ تراوحت النسبة المئونة بين ٩٧% إلى ٧٠% بمتوسط ٨٣,٥%. -حصلت بنود المحور الثالث (جهود الدولة لدعم وتشجيع المشروعات الصغيرة والمتوسطة على درجة عالية من الأهمية إذ تراوحت النسبة المئوية بين ٩٣,٥% إلى ٦١,٥% بمتوسط 77,5%. -حصلت بنود المحور الرابع (بعض معوقات المشروعات الصغيرة والمتوسطة) على أهمية عالية بلغت (٨١,٦٦%) وتراوحت أهمية عناصرها بين (٩٥% إلى ٧٦,٥%) بمتوسط (٨٥,٧٥%).

لقد أفرز التسارع التكنولوجي الذي حدث في الآونة الأخيرة مفهوم التشبيك في مجالات عدة وخاصة في مجال الإدارة، وعلى هذا اهتمت اللجان الوطنية العربية للتربية بدعم كافة العمليات المرتبطة بالتشبيك فيما بينها، وفي إطار هذا يسعى البحث الحالي إلى التوصل لمجموعة من متطلبات التشبيك الإلكتروني لتكامل عمل اللجان الوطنية العربية للتربية وذلك اعتمادا على \"المنهج الوصفي\"؛ والذي لا يقف عند مجرد وصف الظاهرة، بل يسعي لتحليلها وتفسيرها لاستنباط دلالات ذات مغزى.

سعى البحث الحالي إلى دراسة دور مؤسسات المجتمع المدني في تعزيز المشاركة المجتمعية قبل مرحلة التعليم الجامعي، وذلك من خلال تقييم مدى إسهام هذه المؤسسات في توفير الخدمات التعليمية والاجتماعية للطلاب. من خلال فهم كيفية تأثير هذه المؤسسات على تحسين جودة التعليم، وتوفير بيئة داعمة للطلاب قبل دخولهم الجامعة. مستهلًا باستعراض نشأة مؤسسات المجتمع المدني وتطورها عبر التاريخ، مع التركيز على دورها في دعم الفئات المحتاجة وتعزيز التكافل الاجتماعي. كما تمت مناقشة الإطار القانوني الذي ينظم عمل هذه المؤسسات في مختلف الدول، مع الإشارة إلى التشريعات المحلية التي تحكم مساهماتها في العملية التعليمية. حيث أظهرت نتائج البحث أن مؤسسات المجتمع المدني تلعب دورًا حيويًا في توفير الدعم المالي والتعليمي للطلاب، إضافة إلى تعزيز القيم الاجتماعية عبر تنظيم أنشطة تثقيفية وتوعوية. كما تبين أن الدول التي تمتلك نظامًا تشريعيًا واضحًا لدعم هذه المؤسسات تحقق معدلات مشاركة مجتمعية أعلى في مجال التعليم. استنادًا إلى الاستنتاجات، يوصي البحث بضرورة تعزيز التعاون بين المؤسسات التعليمية ومؤسسات المجتمع المدني، ووضع استراتيجيات تكاملية تسهم في تحسين جودة التعليم قبل الجامعي، مع توفير سياسات داعمة تضمن استدامة هذه الجهود. كُتب هذا المستخلص من قبل دار المنظومة 2025 باستخدام .AI

اختطاف الأطفال جريمة غير مستحدثة بل موجودة وقديمة قدم الإنسانية، لكن ما يجب ذكره أنها في الآونة الأخيرة استفحلت وتفشت بشكل كبير ورهيب وملفت للانتباه، ما جعلها موضوع الساعة والشغل الشاغل خاصة لأولياء وأهالي الأطفال، ما أكسبها أهمية بالغة في كافة الأصعدة، وذلك من خلال تزايد عدد حالات اختطاف الأطفال وما يصاحبها من اعتداءات أخرى تصل إلى حد إزهاق أرواحهم بدم بارد، وأيضا تركيز الإعلام على هذه الجريمة ما زاد من حالة الهلع والخوف لدى الأفراد، ويظهر دور المجتمع في المكافحة من خلال التوعية العامة ضد الجريمة محل الدراسة، بحيث تبذل الدولة جهودا كبيرة لاستئصال الجريمة والتخفيف من حدتها وانتشارها للوقاية منها، ويتحقق ذلك من خلال توعية الهيئات والمؤسسات للأفراد بمخاطر الجريمة.