Explore the vast range of titles available.

The harvest working is defined by people before the beginning of agriculture, because they had harvested wild plants in the stone age that preceded the knowing. The harvesting is the last cultivation step work by the people in the field. In this research, the researcher want to highlight the early harvested barley.

لهذا فإن التباين المكاني لاستعمالات الأرض بزراعة محاصيل الحبوب الشتوية يرتبط بالعلاقات المكانية لهذه الاستعمالات بالقوى العاملة الزراعية (المتغيرات المستقلة) واستعملت للتحقق من صحة الفرضية تقنيات كمية وكارتوكرافية سواء في مجال تصنيف بياناتها حيث استعملت تقنيات تتماشى وطبيعة توزيع كل منها، وهي كل من تقنية الأطوال المتساوية للفئات والتحويل اللوغارتمي، التي مثلت على خرائط الوحدات المساحية المتساوية القيم (Choropoleth Maps). وعمد إلى الكشف عن هيئات التباين المكاني لاستعمالات الأرض بزراعة كل من المحاصيل، على أساس من حجمها واتجاهها، وصح ذلك على أهميتها المطلقة، التي مثلت القيم الأصلية، والأهمية النسبية التي مثلت ما لاستعمالات الأرض بزراعة كل من المحاصيل من أهمية مقارنة مع المساحات التي تشغلها المحاصيل المختلفة، حيث أظهرت الخرائط اتجاهات تدرج حجمها، التي ظهرت، على شكل أنطقة لبعض المحاصيل، ومبعثرة لمحاصيل أخرى.

يرمي البحث إلى اعطاء صورة واضحة عن واقع التوازن المائي المناخي في منطقة الدراسة التي من خلالها يتم تحديد الأقاليم الزراعية المطرية لمحصولي الحنطة والشعير، الذي يعتبر توفرهما بالكميات المطلوبة من الضروريات الملحة لتوفير الأمن الغذائي. خاصة في هضبة العراق الغربية التي تدخل ضمن الأقاليم الجافة وشبه الجافة ذات الحاجة الماسة لأي قطرة ماء. لذا تمت في هذه الدراسة إلقاء الضوء على الموازنة المائية المناخية التي تم تقسيم منطقة الدراسة من خلالها إلى ثلاث أقاليم مناخية زراعية مطرية لكل محصول، يتم من خلالها وضع الخطط الزراعية المستقبلية لاستثمار الأقاليم المضمونة المطر ووضع الحلول المناسبة للأقاليم شبة المضمونة وغير المضمونة من أجل استثمار المساحة الواسعة التي تشغلها منطقة الدراسة والبالغة (270.00) كم2، والتي يعتمد فيها القطاع الزراعي اعتمادا ًكبيراً على مياه الأمطار.

تم التطرق في بحثنا هذا إلى طريقتين لتقدير معلمات نموذج انحدار متعدد المستويات (بمستويين وهما طريقة الانتروبي العظمى العامة وطريقة التحليل البيزي المعتمدة على الدالة الاحتمالية المرافقة الطبيعية ووجد أن طريقة الانتروبي هي الطريقة الأفضل في عملية التقدير وذلك من خلال مقياسي المقارنة وهما معيار اكايكي ومعيار المعلومات البيزية حيث طريقة الانتروبي امتلكت قيما أصغر في عملية التقدير لذلك تعتبر هي المثلى. إن عملية التقدير لمعلمات انحدار متعدد المستويات البيانات بطرائق التقدير (الطرق Multilevel Regression Model for panel data البنل البيزية وطريقة الانتروبي العظمى العامة باعتبارها طرائق تقدير حديثة تعد إضافة جديدة للباحثين كون الهدف هو البحث عن طرائق تقدير تتصف بالكفاءة قد تفوق تقديرات الطرائق الشائعة وكذلك الاستفادة من صفات هذه الطرائق من حيث كونها بعضها لها صفة الحصانة robustness ونقصد طريقة الانتروبي العظمى العامة Generalized Maximum Entropy وكذلك إجراء المقارنة بينها لتحديد الأفضل منها يعطي أفاقا للباحثين مستقبلا في اعتماد الطريقة المثلى لتقدير معلمات النموذج متعدد المستويات MRMPD عند دراسة ظاهرة أخرى غير ظاهرة الإنتاج الزراعي في العراق ووفقا لبيانات الظاهرة قيد الدراسة والتي يمثلها النموذج نفسه، إذ يحدد الباحث الطريقة الأمثل بحسب المقدر الذي يعطي اقل تباين في تقدير معالم النماذج متعددة المستويات وحسب اختبار معيار معلومات البيزية Bayesian Information Criterion BIC معيار المعلومات اكايكي.

أظهر البحث طبيعة التوزيع المكاني لكمية إنتاج أهم حاصلين نقديين (القمح، الشعير) حسب الشعب الزراعية في منطقة الدراسة تبعا لكمية الإنتاج كل شعبة زراعية، فضلا عن بيان حجم المساحة المزروعة بكل حاصل وفق كل شعبة زراعية من خلال تمثيل ذلك بخرائط اعتمد إنتاجها على برمجيات نظم المعلومات الجغرافية.

A field experiment was carried out during the winter season 2021-2022 in research station 1- College of Agriculture governorate in Anbar to know the genetic variations between different varieties of barley by the effect of seeding rate. Add was to find the selective indicator for improving barley yield. Split plots arrangement according to randomized complete block design (RCBD) at three replications was used. The main plots included three seeding rates (120, 160 and 200) Kg ha-1, while the subplots included five barley cultivars (Iba 256, Iksad 617, Amal, Samir and Buraq). The results showed that the low seeding rate (120 Kg ha-1) was significantly superior in the flag leaf area (14.45 cm2). In comparison, the high seeding rate (200 Kg ha-1) was significantly superior in the crop growth rate, weight of 1000 grains, grain yield and biological yield (13.76 g m-2 day-1, 48.21 g,5.78 ton ha-1and 20.48ton ha-1) respectively. In contrast, the seeding rate of 160 Kg ha-1 was significantly superior in the harvest index (28.87%).The yield and its components of barley were studied in terms of performance and variances, and the values of genetic and environmental variances, genetic and phenotypic variance coefficients and heritability in the broad sense were calculated the highest percentages of genetic to environmental variations for the weight of 1000 grains. The highest heritability rates were 99.28% and 98.54% for the biological yield and the weight of 1000 grains, respectively.

A pot experiment was conducted to study genotypes variation for P Uptake and utilization efficiency in four barley genotypes (Tramilo, Rahan, B12-3 and M97) to P applied at adequate and deficient levels (0 and 100 ppm P resp). Phosphorus level and variety interaction was significant for almost all the parameters studied. Substantial differences were observed among genotypes for accumulation of shoot and root dry weight, total biomass and relative reduction in shoot biomass due to phosphorus stress. Phosphorus stress factor ranged between 27.7% to 43.1% that is 2 folds differences in relative reduction in shoot dry weight due phosphorus stress factor among genotypes. Phosphorus utilization efficiency was almost doubled in the genotypes that were grown with no phosphorus supply compared to these grown with 100 ppm P supply. P concentration and uptake in genotypes were significantly different at deficient and adequate phosphorus levels.

يتناول البحث التوزيع الجغرافي لمحصول الشعير وعلاقته بالمناخ، إذ يمثل المناخ من أهم العوامل الطبيعية المؤثرة في نشاط الزراعي، \"حيث جاء مشكلة البحث ممثلة بالآتي، هل هناك علاقة بين المناخ وتوزيع محصول الشعير. حيث ذهبت فرضية البحث إلى أن هناك علاقة بين متغيرات المناخ ومحصول الشعير، التي يمكن بواسطتها من اختيار أفضل منطقة لنمو محصول الشعير، من حيث الظروف المناخية، وقد تطرق البحث إلى متطلبات المناخية لمحصول الشعير التي شملت الحدود العليا للحرارة والحدود الدنيا والمثلى والإشعاع الشمسي ومتطلبات الأمطار والرطوبة والرياح. لقد أظهرت الدراسة أن هناك توافق بين عناصر المناخ والمتطلبات المناخية التي يحتاجها محصول الشعير، أن التطبيقات الجغرافية التقليدية لم تعد كفؤه في استخراج العلاقات المكانية بصورة كاملة، لذلك تم اللجوء إلى بعض التقنيات مثل نظم المعلومات الجغرافي في معالجة وتحليل وتمثيل البيانات الجغرافية معتمده على الإمكانيات الفائقة لهذه البرمجيات، ومن هذه الإمكانيات هي عملية اختيار المناطق المفضلة لنمو محصول الشعير من حيث الظروف المناخية، حيث ظهرت أفضل منطقة قضاء في كفري وبعض المناطق الأخرى، أما المنطقة الثانية فقد شغلت شرق منطقة الدراسة أما المنطقة الثالثة فقد كانت في جنوب منطقة الدراسة أما المنطقة الرابعة فقد كانت شريط ضيق غرب منطقة الدراسة\" \"وكذلك تطرق البحث إلى معرفة درجة العلاقة بواسطة بعض المقاييس الإحصائية كالارتباط والتي كانت موجبه في أغلبها، وقد تراوحت درجة قوتها بين المتوسط والقوي، ليخلص البحث إلى مجموعة من الاستنتاجات التي توصل إليها الباحث\".

استهدف هذا البحث إجراء التقييم المالي والاقتصادي لمشروع زراعة الشعير المستنبت بمنطقة الرياض. واعتمدت هذه الدراسة في تحقيق أهدافها على المعايير المخصومة وغير المخصومة المستخدمة في التقييم المالي والاقتصادي لمشروع زراعة الشعير المستنبت. وتوصلت هذه الدراسة إلى مجموعة من النتائج أهمها: (۱) سعر بيع الوحدة المنتجة يزيد عن متوسط التكاليف الكلية بمقدار ١٩٦,٧٤ ريال/ طن، أي بمعدل بلغ ٦٤,٨٧، (۲) بلغت فترة استرداد رأس المال ٢,٩٥ سنة، كما بلغ معدل العائد على الاستثمار ٣٣,٨٤%، (٣) بلغت نسبة المنافع إلى التكاليف ١,٤٢ والقيمة الحالية للتدفقات النقدية الصافية ٨٦٢,٩٢ ألف ريال عند سعر خصم ۱۰% وبالتالي يتم قبول المشروع. كما بلغ معدل العائد الداخلي ٣٤,٣% وهو أكبر من تكلفة الفرصة البديلة لرأس المال والتي تبلغ 5% وبالتالي يتخذ القرار بقبول المشروع، (٤) بإجراء تحليل الحساسية لمشروع زراعة الشعير المستنبت، يتضح أن المشروع حساس لزيادة التكاليف من ناحية ولانخفاض الإيرادات من ناحية أخرى وأكثر حساسية لزيادة التكاليف وانخفاض الإيرادات معا من ناحية ثالثة. وحتى في ظل زيادة التكاليف وانخفاض الإيرادات معا بنسبة ۱۰%، يظل معدل العائد الداخلي أكبر من تكلفة الفرصة البديلة لرأس المال، (٥) بلغت القيمة المضافة للمشروع ٢۳۹,۰۹ ألف ريال، كما بلغ معدل الحماية الجمركية لمنتجات المشروع ۷۰,۱۷%. وبلغ معامل إنتاجية العامل ٧٩,٦٩ ألف ريال، في حين بلغ معامل إنتاجية رأس المال ٠,٥٢ ريال لكل وحدة (ريال) من وحدات رؤوس الأموال المستثمرة في هذا المشروع. وبحساب معامل الكثافة الرأسمالية تبين أنه بلغ ۱,۹۲، كما بلغ معامل التوظيف للمشروع ٠,٢٦، (٦) توصي هذه الدراسة بضرورة التوسع في زراعة الشعير المستنبت وذلك للحد من الفاقد واستهلاك الشعير الجاف في تغذية الأغنام.