Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Language
      Language
      Clear All
      Language
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
743 result(s) for "مدارس التربية الخاصة"
Sort by:
متطلبات تطبيق الإدارة الإلكترونية بمدارس التربية الخاصة في ضوء الاتجاهات العالمية المعاصرة
هدفت الدراسة إلى التعرف على متطلبات تطبيق الإدارة الإلكترونية بمدارس التربية الخاصة في ضوء الاتجاهات العالمية المعاصرة، من خلال التعرف على أهدافها وأهميتها ووظائفها وعناصرها وخصائصها ومتطلبات ومعوقات تطبيقها، ومعرفة مفهوم وأهداف ومبادئ وأسس التربية الخاصة وتصنيف الإعاقات وشروط القبول للتلاميذ في هذه المدارس، وبعض المشكلات التي تواجه إدارة التربية الخاصة وكيفية حلها. وأوصت الدراسة بمجموعة من التوصيات والمقترحات التي تسهم بشكل فعال في تطبيق ونشر ثقافة الإدارة الإلكترونية من خلال التعرف على أهدافها وأهميتها ووظائفها، واستخدام الحاسب الألى والإنترنت في الإدارة الإلكترونية والتدريب والتوعية للقيادات الإدارية والمعلمين من خلال دعم الدورات التدريبية بمختلف أنواعها وتطوير النظام الإداري للمدارس وتجهيز البنية التحتية الإقامة مشروع الإدارة الإلكترونية. ويتم ذلك من خلال عدة ممارسات منها توفير الإمكانيات المادية والبشرية والتقنية التي يتطلبها تطبيق التصور المقترح من قبل المسئولين والتواصل وتبادل المعلومات بين المدارس والإدارات بعيدا عن التعقيدات الإدارية وضرورة توجيه وزارة التربية والتعليم بإشراك مدراء المدارس في وضع الأهداف ورسم الخطط التعليمية مما يزيد من ثقتهم في أنفسهم وينمى حب العمل لديهم.
الدافعية للإنجاز وعلاقتها بمستوي الطموح المهني لدي معلمي التربية الخاصة بمحافظة الإسماعيلية
تهدف الدراسة الحالية إلى التعرف على درجة الدافعية للإنجاز لدي معلمي التربية الخاصة بمحافظة الإسماعيلية وعلاقتها بمستوي الطموح المهني لديهم، وقد تكونت عينة الدراسة من (٨٢) معلم ومعلمة موزعه على اربع مدارس هي: مدرسة التربية الفكرية (٢١)، ومدرسة الصم (٢٠)، ومدرسة المكفوفين (٢٠)، مدارس الدمج (٢١) محافظة الإسماعيلية، وقد اعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي، استخدمت الدراسة الأدوات التالية: مقياس الدافعية للإنجاز لمعلمي التربية الخاصة (إعداد الباحثة)، مقياس مستوي الطموح المهني لمعلمي التربية الخاصة (إعداد الباحثة)، وتوصلت نتائج الدراسة إلى وجود علاقة ارتباط إيجابي بين الدافعية للإنجاز ومستوي الطموح المهني لدي أفراد العينة من معلمي التربية الخاصة، وقد كان مستوى الطموح المهني لمعلمي التربية الخاصة بمدارس الدمج افضل من المدارس الأخرى نظرا لتعاملهم مع التلاميذ العاديين، كما يمكن التنبؤ بالدافعية للإنجاز لدي معلمي التربية الخاصة من خلال دراسة مستوي الطموح المهني لديهم.
معوقات الإبداع الإداري لدى مديري مدارس التربية الخاصة في ضوء التحول الرقمي بدولة الكويت
هدفت الدراسة إلى الكشف عن معوقات الإبداع الإداري لمديري مدارس التربية الخاصة في ضوء التحول الرقمي بدولة الكويت، ولتحقيق ذلك استخدم المنهج الوصفي، واعتمدت على استبانة من إعداد الباحثة، تم تطبيقها على عينة قوامها (١٦٥) معلم ومعلمه، بمدارس التربية الخاصة في دولة الكويت، وتوصلت الدراسة إلى عدة نتائج من أهمها: أن واقع توافر معوقات الإبداع الإداري لمديري مدارس التربية الخاصة في ضوء التحول الرقمي من وجهة نظر أفراد عينة الدراسة في مستوياته المرتفعة، وخاصة المعوقات الآتية: الصلاحية الممنوحة للمدير غير كافية، ضعف المخصصات المالية لتطبيق الأفكار الإبداعية الرقمية، رفض التغيير نحو التحول الرقمي، ضعف القدرة على التخيل والتذكر العبء الوظيفي اليومي يحول دون حدوث الإبداع الرقمي. وفي ضوء تلك النتائج أوصت الباحثة بضرورة منح قدر من المرونة والحرية لتمكين المدراء من الإدارة الإبداعية، وإنجاز مهامهم الإدارية والوظيفية بطريقة متميزة، ومبتكرة
واقع ثقافة التعليم الشامل في مدارس البنات بالمملكة العربية السعودية من وجهة نظر المعلمات
هدفت الدراسة الحالية إلى التعرف إلى واقع ثقافة الدمج السائدة في مدارس التعليم الشامل للبنات من وجهة نظر المعلمات بالمملكة العربية السعودية، ومعرفة الفروق في إدراكهن للثقافة السائدة بهذه المدارس وفقاً للمتغيرات: سنوات الخبرة، والتخصص العلمي. ولتحقيق أهداف الدراسة تم استخدام المنهج الوصفي المسحي لملائمته لطبيعة الدراسة وأهدافها، وتكونت عينة الدراسة من 100 معلمة من معلمات المرحلة الابتدائية بواقع 45 معلمة تربية خاصة 58 معلمة بالتعليم العام. وأما أداة القياس لآراء المعلمات فكانت عبارة عن استبانة مكونة في صيغتها النهائية من 18 عبارة موزعة على عدد من المحاور، والتي تمثلت في المعرفة، والوعي بمتطلبات التعليم الشامل، محور الممارسات التعليمية والتربوية والاتجاهات نحو التعليم الشامل، محور البيئة الصفية ومدى تهيئتها وعكسها لثقافة التعليم الشامل. أظهرت نتائج وجود ثقافة دمجية في مدارس التعليم العام المطبق كنا التعليم الشامل من وجهة نظر معلمات التربية العامة والخاصة بدرجة كبيرة، حيث حصل محور الوعي والمعرفة بالتعليم الشامل ومتطلباته في مدارس التعليم الشامل من وجهة نظر معلمات التربية العامة والخاصة على درجة متوسطة. بينما حصل محور الاتجاهات الإيجابية والممارسات التعليمية والتربوية الدامجة في مدارس التعليم الشامل من وجهة نظر معلمات التربية العامة والخاصة على درجة كبيرة، ومحور البيئة المدرسية للمدرسة الشاملة في مدارس التعليم الشامل من وجهة نظر معلمات التربية العامة والخاصة حصل على درجة متوسطة. كما أظهرت نتائج الدراسة وجود فروق ذات دلالة إحصائية في استجابات المعلمات تعزى لمتغير نوع التعليم، ومن المتوسطات الحسابية تبين أن هذه الفروق كانت لصالح معلمات التعليم العام، ولكن لم يكن هناك فروق ذات دلالة إحصائية في استجابات المعلمات تعزى لمتغير المؤهل العلمي ولا لمتغير سنوات الحبرة.
الخجل وعلاقته بالثقة بالنفس والتحصيل الدراسي لدى عينة من طلبة الثانوية المعاقين حركيا في مدارس التربية الخاصة في المجتمع الكويتي
هدفت هذه الدراسة إلي فحص العلاقة بين الخجل وكل من الثقة بالنفس والتحصيل الدراسي لدي عينة من طلبة الثانوية المعاقين حركيا، والتعرف علي الفروق حسب (الجنس، والصف الدراسي، والتخصص) في مقياس الخجل والثقة بالنفس والتحصيل الدراسي، لدي عينة مكونة من (50) طالبا وطالبة من ذوي الإعاقة الحركية (22 ذكورا، 28 إناثا)، الدارسين في المرحلة الثانوية في الصفين الحادي عشر والثاني عشر بمدارس التربية الخاصة في دولة الكويت، بلغ متوسط أعمارهم (17.3 سنة) وطبق عليهم مقياس الخجل المعدل إعداد لولوة حمادة وحسن عبداللطيف (1999)، ومقياس الثقة بالنفس تأليف فريح العنزي (1999)، وقياس مستوي التحصيل الدراسي من خلال الاطلاع علي النسب المئوية للمجموع الكلي للدرجات التي حصل عليها الطالب في نهاية العام الدراسي السابق لعامه الدراسي 2013/2014 . وقد أسفرت النتائج عن عدم وجود علاقة دالة إحصائيا بين الخجل والثقة بالنفس لدي عينة الدراسة، كما لم تظهر أية علاقة بين الخجل والتحصيل الدراسي، وبين الثقة بالنفس والتحصيل الدراسي، من ناحية أخري ظهرت فروق دالة إحصائيا بين الجنسين في مقياس الخجل، سجلت فيه الإناث درجات أعلي من الذكور، في حين لم تظهر فروق بين الجنسين في مقياس الثقة بالنفس والتحصيل الدراسي، كما لم تظهر فروق حسب الصف الدراسي في مقياس الخجل والثقة بالنفس، لكن ظهرت تلك الفروق في متغير التحصيل الدراسي، حيث كانت درجات الطلاب في الصف الثاني عشر أعلي من درجات أقرانهم في الصف الحادي عشر. وأوضحت النتائج عدم وجود فروق حسب التخصص في مقياس الخجل والثقة بالنفس والتحصيل الدراسي.
مدى الالتزام بتطبيق القواعد التنظيمية لمعاهد وبرامج التربية الخاصة وأثره على مستوى الخدمات المقدمة للأفراد ذوي الإعاقة في محافظة المجمعة
هدفت الدراسة الحالية إلى قياس مدى الالتزام بتطبيق القواعد التنظيمية لمعاهد وبرامج التربية الخاصة وأثره على مستوى الخدمات المقدمة للأفراد ذوي الإعاقة في محافظة المجمعة، وقد تكونت عينة الدراسة من (67) فردا من العاملين في معاهد وبرامج التربية الخاصة في محافظة المجمعة. وقد أشارت نتائج الدراسة إلى وجود مستوى مرتفع من الالتزام لدى أفراد عينة الدراسة على أبعاد الأداة مجتمعة في حين تباينت متوسطات الأداء على الأبعاد المختلفة، وكذلك فقد أشارت نتائج الدراسة إلى وجود فروق ذات دلالة إحصائية (a = 0.05) تعزى لأثر متغير الجنس على بعد \"الأسباب التي تحول دون الالتزام بالقواعد التنظيمية\" وجاءت الفروق لصالح الإناث وكذلك أشارت النتائج إلى عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية على أبعاد أداة الدراسة تعزى لمتغيرات (العمر، الوظيفة، المؤهل العلمي، المكان التعليمي). في حين أشارت نتائج الدراسة الحالية إلى وجود فروق في بعد المعرفة بالقواعد التنظيمية لصالح الخبرة (الأكثر من 10 سنوات). وقد أشارت نتائج الدراسة والتي تم التوصل إليها من خلال أفراد المجموعة البؤرية (Focus Group) إلى وجود أثر بالغ للالتزام بتطبيق هذه القواعد على مستوى الخدمات المقدمة للأفراد ذوي الإعاقة فكلما ارتفع مستوى هذا الالتزام كلما تحسن مستوى تلك الخدمات المقدمة لمتلقي هذه الخدمات.