Explore the vast range of titles available.

هدف البحث إلى الكشف عن الخصائص السيكومترية لمقياس الكفاءة الاجتماعية لدى أطفال الروضة، وتكونت عينة البحث من (٣٢٥) طفلا من أطفال الروضة الذين تتراوح أعمارهم بين (٣- ٦) سنة، واشتملت أدوات البحث على مقياس الكفاءة الاجتماعية (إعداد/ الباحثة)، والذي يتكون في صورته النهائية من (٥٨) مفردة مقسمين إلى (۷) أبعاد وهم: الاستقلالية ويتكون من (۸) مفردات، التعاطف ويتكون من (۸) مفردات، المهارات الاجتماعية ويتكون من (۹) مفردات، المبادأة ويتكون من (۹) مفردات، التعاون ويتكون من (۸) مفردات، قبول الأقران ويتكون من (۸) مفردات، مهارات حل المشكلات ويتكون من (۸) مفردات، واتبعت الباحثة المنهج الوصفي، وتوصل البحث إلى أن مقياس الكفاءة الاجتماعية يتمتع بدرجة عالية من الصدق والثبات، مما يجعله أداة بحثية صالحة لقياس الكفاءة الاجتماعية لطفل الروضة.

هدف البحث الحالي إلى تقصى العلاقة بين كل من التفكير الاستراتيجي وعوامل الشخصية لدى الطالبة المعلمة بكلية التربية للطفولة المبكرة، والكشف عن التأثير المباشر وغير المباشر للعلاقات بين التفكير الاستراتيجي وعوامل الشخصية، وتكونت عينة البحث من (۲۷۰) طالبة من طالبات الفرقتين الثالثة والرابعة بكلية التربية للطفولة المبكرة جامعة دمنهور وبلغ متوسط أعمارهم الزمنية (۱۹ - ۲۱) عاما بمتوسط حسابي (19.959)، وانحراف معياري (0.999) وطبق عليهن أدوات البحث المكونة من مقياس التفكير الاستراتيجي، ومقياس عوامل الشخصية وكلاهما من إعداد الباحثة، واستخدم المنهج الوصفي والارتباطي التحليلي، وتوصلت نتائج البحث إلى وجود مستويات مختلفة من التفكير الاستراتيجي لدى الطالبة المعلمة بكلية التربية للطفولة المبكرة، كما أن أفراد العينة لديهم مستوى تفكير استراتيجي متوسط، كما أنه توجد علاقة ارتباطية ذات دلالة إحصائية بين أنماط الشخصية والتفكير الاستراتيجي لدى الطالبة المعلمة بكلية التربية للطفولة المبكرة، بينما توصلت نتيجة البحث بأنه لا توجد فروق دالة إحصائيا بين متوسطي درجات طالبات الفرقة الثانية وطالبات الفرقة الرابعة على مقياس التفكير الاستراتيجي.

هدف البحث الحالي إلى تنمية السلوك الحضاري لدى طفل الروضة، باستخدام برنامج قائم على أنشطة التعبير الحركي، وتم إعداد قائمة بالسلوكيات الحضارية التي يمكن تنميتها باستخدام برنامج قائم على أنشطة التعبير الحركي، وأعدت الباحثة برنامج قائم على أنشطة التعبير الحركي، مقياس السلوك الحضاري المصور، بطاقة ملاحظة السلوكيات الحضارية، واتبع البحث المنهج شبه التجريبي، وتكونت مجموعة البحث من (٦٠) طفلا مقسمة على مجموعتين ضابطة وتجريبية من أطفال روضة اللغات التجريبية الرسمية بإدارة الخارجة التعليمية محافظة الوادي الجديد، وتوصل البحث إلى عدة نتائج أهمها: فاعلية برنامج قائم على أنشطة التعبير الحركي لتنمية السلوك الحضاري لدى طفل الروضة، وتبين ذلك من خلال حساب الفروق بين متوسطي درجات أطفال المجموعتين الضابطة والتجريبية على مقياس السلوك الحضاري ككل في التطبيقين القبلي والبعدي، وجاء الفرق دالا إحصائيا عند مستوى (0.01) لصالح المجموعة التجريبية في التطبيق البعدي.

يهدف البحث الحالي إلى التعرف على تأثير وسائل الإعلام في نمو ظاهرة التنمر لدى أطفال الروضة، حيث تكونت عينة البحث من (٤٢٥) معلمة رياض أطفال، تم اختيارهن بطريقة عشوائية من محافظات الجمهورية، واعتمدت الباحثة على المنهج الوصفي، ولتطبيق أهداف البحث، تم استخدام استبانة إلكترونية من إعداد الباحثة وتم تطبيقها على عينة البحث، وقد توصلت نتائج البحث إلى مجموعة من العوامل المرتبطة بدور وسائل الإعلام والتي تؤثر في نمو ظاهرة التنمر لدى أطفال الروضة منها: ندرة البرامج التي ترصد مشكلات الأطفال وتوضع حلول لها وبخاصة ظاهرة التنمر لدى الأطفال، إغفال وسائل الإعلام في وضع ضوابط لتفادي الثقافات المؤثرة سلبًا على ثقافة المجتمع المصري، إكساب الأطفال سلوكيات غير مرغوب فيها، قلة وجود برامج يومية لغرس القيم والأخلاقيات والوازع الديني في نفوس الأطفال، إغراء الأطفال لمشاهدة برامج غير مناسبة للمرحلة العمرية، إضعاف اللغة العربية لدى الأطفال بسبب مشاهدة البرامج وأفلام الرسوم المتحركة ندرة تقديم أفلام الرسوم المتحركة للأطفال قيما تتماشى مع عاداتنا وتقاليدنا.

هدف البحث الحالي إلى تنمية بعض المفاهيم الكيميائية والتفكير الاستدلالي لدى طفل الروضة، وقد أعدت الباحثة مواد وأدوات البحث التالية (قائمة المفاهيم الكيميائية المناسبة لطفل الروضة- دليل المعلمة للبرنامج القائم على التجارب العلمية لتنمية بعض المفاهيم الكيميائية والتفكير الاستدلالي لطفل الروضة- اختبار المفاهيم الكيميائية المصور لطفل الروضة- اختبار التفكير الاستدلالي المصور لطفل الروضة)، وقد تكونت العينة من مجموعة قوامها (٦٠) طفلا وطفلة من أطفال الروضة بالمستوى الثاني بروضة الزهراء الحكومية التابعة الإدارة أسيوط التعليمية تم تقسيمهم إلى مجموعتين (تجريبية وضابطة) قوام كل مجموعة منهما (۳۰) طفلا وطفلة، وتوصلت نتائج البحث إلى وجود فروق دالة إحصائيا بين متوسطات درجات المجموعة التجريبية في القياسين القبلي والبعدي على أدوات البحث لصالح القياس البعدي، كما تم التوصل إلى وجود فروق دالة إحصائيا بين متوسطات درجات المجموعتين التجريبية والضابطة على أدوات البحث في القياس البعدي لصالح المجموعة التجريبية، كما توصلت النتائج إلى وجود فاعلية للبرنامج القائم على التجارب العلمية لتنمية بعض المفاهيم الكيميائية والتفكير الاستدلالي لدى طفل الروضة، كما تم التوصل إلى وجود علاقة ارتباطية موجبة دالة إحصائيا بين درجات الأطفال في اختبار المفاهيم الكيميائية المصور ودرجاتهم في اختبار التفكير الاستدلالي المصور بعد تطبيق البرنامج القائم على التجارب العلمية.

هدفت الدراسة إلى: التعرف على واقع دور معلمات رياض الأطفال في تعزيز القيم العلمية لدى الأطفال بمحافظة أسيوط، واستخدمت الباحثة المنهج الوصفي، كما أعدت الاستبانة كأداة للدراسة الميدانية، وبلغت العينة ككل (٤٠) معلمة من معلمات رياض الأطفال بالمدارس الحكومية والتجريبية بمحافظة أسيوط. وتوصلت الدراسة إلى أن واقع دور معلمات رياض الأطفال في تعزيز القيم العلمية لدى الأطفال بمحافظة أسيوط جاءت بدرجة متوسطة الأمر الذي يتطلب بذل مزيد من الجهد لتعزيز القيم العلمية لدى طفل الروضة في ضوء رؤية مصر ۲۰۳۰ للتعليم.

يهدف البحث إلى تقديم برنامج مقترح قائم على استراتيجية الحواس المتعددة لتنمية المهارات ما قبل الأكاديمية لدي الأطفال ذوي صعوبات التعلم غير اللفظية، وذلك نظرا لما يعانيه هؤلاء الأطفال من قصور في المهارات ما قبل الأكاديمية والجانب النمائي، وتتكون عينة البحث من (۱۰) أطفال من ذوي صعوبات التعلم غير اللفظية ممن تتراوح أعمارهم الزمنية ما بين (٤-٦) سنوات، وتمثلت أدوات البحث في مقياس ستانفورد بينيه لذكاء الأطفال الصورة الخامسة (إعداد/ محمود أبو النيل، (۲۰۱۱)، ومقياس المستوي الاجتماعي الاقتصادي- الثقافي للأسرة (إعداد/ عبد العزيز الشخص، (۲۰۱۳)، ومقياس تشخيص صعوبات التعلم غير اللفظية لدي الأطفال (إعداد/ تهاني محمد عثمان، محمد عبده حسيني، أمل حسين مختار، ۲۰۱۷)، وبطارية المهارات قبل الأكاديمية لأطفال الروضة كمؤشرات الصعوبات التعلم (إعداد/ عادل عبد الله محمد، 2005أ)، والبرنامج التدريبي القائم على استراتيجية الحواس المتعددة (إعداد الباحثة)، ويتكون البرنامج من (٥٤) جلسة ويتم تنفيذه على عدة مراحل تشمل التمهيد والتنفيذ والتقييم، ويستخدم في تنفيذه مجموعة من الأنشطة المختلفة والصور بالإضافة إلى بعض الفنيات مثل (التعزيز بنوعيه المادي والمعنوي، التكرار، الحث اللفظي والبدني، النمذجة، المحاكاة، التشجيع).