Explore the vast range of titles available.

سعى هذا البحث إلى التعرف على العوامل المؤثرة على القيمة التسويقية للاعبي الدوري المصري لكرة القدم، تم استخدام المنهج الوصفي لمناسبته لطبيعة البحث حيث اعتمد الباحث على الاستبيان كأداة لجمع البيانات من عينة البحث التي ضمت ٧٥ فرد من (مديري التسويق، مدربي فرق كرة القدم) لأندية الدوري المصري لكرة القدم سواء الدوري الممتاز أو دوري الدرجة الأولى. أشارت أهم النتائج إلى أن عدد التمريرات الحاسمة ودقة التمرير والتسديد للاعب أثناء المباريات كانت بالنسبة للعوامل الفنية والمهارية للاعب الأكثر تأثيرا على القيمة التسويقية للاعب، كذلك صغر عمر اللاعب وسرعته بالكرة وبدونها كانت بالنسبة للقدرات البدنية والفردية هي الأكثر تأثيرا، امتلاك اللاعب للدوافع نحو التحسن المستمر كانت الأهم تأثيرا بالنسبة للعوامل الشخصية والسلوكية، وبالنسبة للعوامل الإدارية كانت المدة المتبقية في عقد اللاعب والظهور الإعلامي له وشهرة اللاعب قيمته الإعلانية كانت الأكثر تأثيرا، أما العوامل الرياضية فكانت مشاركة اللاعب مع منتخب بلاده وفوزه بالجوائز الفردية هي الأكثر تأثيرا بالنسبة للقيمة التسويقية للاعبين، كما وجد فروق دالة إحصائية بن عينة البحث حسب صفة المسئول (مدير تسويق، مدرب) نحو العوامل المؤثرة على القيمة التسويقية للاعبي الدوري المصري لكرة القدم.

قياس مظاهر التعصب الرياضي لدى مشجعي أندية الدوري المصري لكرة القدم، وقد أجريت الدراسة على عينة استطلاعية قوامها (98) مشجع لأندية الدوري المصري لكرة القدم للموسم الرياضي 2019/ 2020م، وتم اختيارها بطريقة عشوائية، وقد استخدم الباحثون المنهج الوصفي، وذلك لملاءمته لطبيعة هذا البحث، واستعان الباحثون بمقياس التعصب الرياضي لدى المشجعين مكون من ( 4 أبعاد و39 عبارة) في صورته النهائية على النحو التالي: البعد الأول (العدوان الرياضي: ويتكون من 19 عبارة)، البعد الثاني ( الانفعالات اللاإرادية : ويتكون من 8 عبارات)، البعد الثالث (المعرفة الرياضية: ويتكون من 6 عبارات)، البعد الرابع (الانتماء الرياضي: ويتكون من 6 عبارات). إعداد حنان عبد المنعم عبدالحميد. وبعد التأكد من توافر كافة الشروط الإدارية والعلمية تم تطبيق مقياس مظاهر التعصب الرياضي لدى المشجعين على عينة البحث وقوامها (ن= 1000)، وذلك وفق الشروط الموضوعة لاختيار العينة. أهم النتائج: - التعرف على مظاهر التعصب الرياضي المؤثرة على مشجعي أندية الدوري المصري لكرة القدم؟ - جاءت استجابات المشجعين حول محور العدوان بمستوى تقديري متوسط بوزن نسبي قدرة 66.30%. - جاءت استجابات المشجعين حول محور الانفعالات بمستوى تقديري متوسط بوزن نسبي قدرة 56.54%. - جاءت استجابات المشجعين حول محور المعرفة جاء بمستوى تقديري متوسط بوزن نسبي قدرة 59.71% - جاءت استجابات المشجعين حول محور الانتماء جاء بمستوى تقديري منخفض بوزن نسبي قدرة 42.94%. توصيات البحث: - تطبيق المقياس على عينات مختلفة من طلاب الجامعات المصرية للتعرف على مستوى تعصبهم من خلال مواقع التواصل الاجتماعي. - ضرورة إشراك مؤسسات المجتمع المدني في عملية تعزيز القيم الثقافية لدى الأبناء. - ضرورة تدعيم المجلس القومي للرياضة في الأندية ومراكز الشباب بالإمكانات المادية والبشرية لتوسيع لقاعدة الممارسة الرياضية لجميع فئات المجتمع كوسيلة لتفريغ المشاعر المكبوتة والحد من انتشار التعصب في الملاعب من خلال إعادة إحياء مشروع الرياضة للجميع وتطبيقه بطريقة فعلية. - تكثيف البرامج التثقيفية في المناطق القبلية لتخفيف مستوى التعصب. - ضرورة إعداد خطة شاملة منتظمة وواضحة لزيادة الوعي الرياضي.

هدف البحث إلى التعرف على واقع السياحة الترويحية الداخلية للدوري المصري لكرة القدم. استخدم البحث المنهج الوصفي بالاعتماد على الدراسات المسحية لملائمته لطبيعة البحث. وتمثلت أداة البحث في بناء استبيان للتعرف على دراسة تقويمية لتسويق إمكانات المدن الشبابية بوزارة الشباب والرياضة وتشمل أربعة محاور (دوافع السياحة الترويحية، الإمكانات المخصصة للسياحة الترويحية الداخلية، أهداف السياحة الترويحية الداخلية، معوقات السياحة الترويحية الداخلية). وطبقت أداة البحث على (270) فرد من وزارة السياحة، والاتحاد المصري لكرة القدم، والإدارة العامة للسياحة الرياضية بوزارة الشباب والرياضة. وتوصلت نتائج البحث إلى عدم توافر كوادر مؤهلة للعمل على تنشيط السياحة الترويحية الداخلية. كما تبين عدم معرفة الأماكن السياحية التي تعمل على تنشيط السياحة الداخلية من معوقات السياحة الترويحية إلى حد ما. وأشارت النتائج إلى تبين قلة الدخل لفئات كثيرة من المواطنين يقلل من القيام برحلات سياحية رياضية. وأوصى البحث بضرورة أن تتوافر القيادات الرياضية المؤهلة للعمل في تنشيط السياحة الترويحية. والعمل على توافر كوادر مؤهلة للعمل على تنشيط السياحة الترويحية الداخلية. كُتب هذا المستخلص من قبل دار المنظومة 2025

‏ تهدف هذه الدراسة لتتبع الدور الذي لعبه الجنود الكوشيون في مصر منذ وقت مبكر، وكيف كان الملوك المصريون يعملون تماماً ما يمتاز به الجندي الكوشي من شجاعة وإقدام وإخلاص، لذلك استعانوا بهم منذ عهد الدولة المصرية القديمة، كما ساهم الجنود الكوشيون في وضع حد للصراع الذي حدث بين الأمراء من أجل السلطة خلال فترة الاضمحلال الأول، وتعاون الجنود الكوشيون مع المصريين في طرد الهكسوس في مطلع الدولة الحديثة. ظهرت خلال تلك الفترة شخصيات كوشية عديدة كانت لها أدوار مهمة في مجريات الأحداث في مصر. تعتبر شخصية بانحسي واحدة من تلك الشخصيات، فقد استعان به الفرعون رعمسيس الحادي عشر لوضع حد للثورة التي حدثت في عهده، فلم يتردد وذهب لجيشه وقضى عليها، لكنه لم يستغل نفوذه بوصفه نائباً للملك في كوش وبوصفه أكبر قوة موجودة في مصر في تلك الفترة، إنما ظلت كوش على ولائها لمصر طوال فترة الضعف الذي أصابها على أيام الرعامسة.

يهدف البحث إلى التعرف على مستوي بعض الضغوط النفسية للاعبات كرة القدم أندية الدوري الممتاز المصري للسيدات، واستخدم الباحثون المنهج الوصفي، وتم اختيار عينة البحث الاستطلاعية بالطريقة العشوائية من داخل مجتمع البحث وخارج العينة الأساسية للبحث من لاعبات كرة القدم أندية الدوري الممتاز المصري للسيدات الموسم ۲۰۲۲/ ۲۰۲۳، وعددهم (٣٦) لاعبة بما يمثل (100.0%) من تعداد مجتمع البحث، وتوصلت نتائج الدراسة إلى: - أن ضغوط المدرب هي أعلى الضغوط النفسية التي تتعرض لها لاعبات كرة القدم ببعض الأندية الرياضية. - ويليها المواقف الضاغطة والناجمة عن التقييم الغير عادل من قبل جهاز التحكيم وانتقادات الجمهور المستوي اللاعبة وصعوبة المحافظة على الانفعالات أثناء المنافسة وكثرة المنافسين للاعبه مما يعيقه عن بذل مزيد من الجهد. - - ويليها ضغوط المنافسة والتي تتعرض لها اللاعبات نتيجة الجمهور وأهمية المباراة. - ويليها الضغوط المرتبطة بتنظيم الوقت والناجمة عن عدم الاستقرار في النوم بسبب ضغوط المنافسة والبطولات وقلة فترات الراحة بين وحدات التدريب وتعارض المنافسات مع فترات النوم وامتحانات الدراسة. - ويليها الضغوط العائلية التي تتعرض لها لاعبات كرة القدم ببعض الأندية الرياضية والناجمة عن شعور اللاعبة بفقدان التركيز نتيجة مشاكله العائلية والخوف من الإصابة مرة أخري وعدم اهتمام الأسرة لمعرفة مستوي تقدم اللاعبة في اللعبة والشعور بالإحباط نتيجة تجاهل العائلة لحضور المباريات الهامة وانفعال والده على قرارات الحكام. - ويليها ضغوط المهارات النفسية والناجمة عن كثافة التدريب التي يتعرض لها اللاعبة وضغوط المنافسة التي يصعب على اللاعبة تحملها. - وبالتالي يتضح أن نسبة الضغوط النفسية لديهم بنسبة (۷۲۰۰۳) وهي نسبة متوسطة.

احتلت القارة الأفريقية دورا بارزا في التأثير على الأمن القومي المصري، ومن ثم فإن اتساع خريطة الفاعلين من الدول المنخرطة في القارة مثل تهديدا كبيرا وتقويضا للدور المصري في مواجهة هذه المخاطر؛ ذلك لما لها من دور في تعزيز الضغوط في ظل تعدد الأجندات الإقليمية، والدولية، وهو ما أسهم في تقليل مساحة حركة، وتأثير، وفاعلية السياسة الخارجية المصرية، وبالإضافة إلى ذلك عملت هذه التدخلات على فرض أعباء فيما يتعلق بالموارد المخصصة؛ لتحقيق المصالح المصرية، ونتيجة لحالة عدم الاستقرار التي تتميز بها بعض الدول العربية داخل القارة الأفريقية، تزايدت في هذا الإطار مجموعة من التحديات الأمنية، مثل: انتشار التنظيمات المتطرفة، ومشكلات الهجرة غير الشرعية، واللجوء، ومن هنا يمكن في هذا البحث تناول الصراعات، والأزمات الداخلية في بعض الدول العربية الأفريقية، وهي الأزمة السودانية، والأزمة الليبية، الأزمة التونسية، والأزمة الصومالية، تم تناول البحث الجهود المصرية في إنهاء الأزمات العربية داخل القارة الأفريقية.

يعد تسجيل الدوريات العلمية المحكمة في قواعد البيانات العالمية من المعايير المستخدمة في تصنيف الجامعات، والدول على حد سواء؛ لذا تسعى العديد من الدول المختلفة إلى إدراج دورياتها العلمية في قواعد البيانات العالمية. وتحاول الدراسة الحالية التعرف على تغطية قاعدة بيانات الاستشهادات المرجعية Scopus من الدوريات، وبصفة خاصة الدوريات المصرية، وتحليل خصائص الاستشهادات المرجعية الواردة بهذه الدوريات. وبالتالي معرفة مكان جمهورية مصر العربية على خريطة النشر الدولي من خلال تحديد عدد الدوريات المصرية المكشفة في القاعدة. معتمدة على منهج القياسات الببليوجرافية، ومستعينة بأسلوب تحليل الاستشهادات المرجعية. وخرجت الدراسة بمجموعة من النتائج والتوصيات، التي قد تساعد في معرفة أفضل السبل لتكشيف عدد آخر من الدوريات المصرية في قواعد البيانات العالمية.

تعنى هذه الدراسة بمناقشة ظاهرة \"البيانات البحثية الأولية\"، تلك التي يتعذر تضمينها بمحتوى المقالات المقدمة للنشر بالدوريات العلمية مثل الاستبانات والجداول الإلكترونية والأشكال البيانية وغيرها وذلك لأسباب تتعلق بالقيود المفروضة على طول هذه المقالات وفقا لسياسات الناشرين، على الرغم من أهمية تلك البيانات بالنسبة لكل من القراء والمحكمين. ولكن، في ظل البيئة الإلكترونية، أصبح من الممكن إتاحة هذه البيانات من خلال عدد من الخيارات المطروحة، مثل: المستودعات الرقمية أو من خلال ما يعرف بالمواد التكميلية التي يخصص لها مساحات تخزينية محددة على موقع الدورية العلمية أو موقع الناشر نفسه. وتهدف هذه الدراسة إلى تحليل البيانات البحثية الأولية في قطاعي العلوم البحتة والتطبيقية استنادا إلى عينة من الدوريات المصرية المنشورة خلال سنة 2018 (31 دورية)، وتوسلا بأسلوب تحليل المحتوى وقائمة مراجعة كأداة أساسية لجمع البيانات، أعدت لهذا الغرض. بلغ عدد المقالات المصحوبة بمواد تكميلية 622 مقالة، اشتملت على 866 من الملفات التكميلية التي تعكس طبيعة البيانات البحثية الأولية المتصلة بمقالات العينة. أوضحت النتائج أن البيانات المضمنة بمحتوى المواد التكميلية وزعت على خمس فئات أساسية هي: الإيضاحيات (39.6%)، والبيانات الإحصائية (31.6%)، والبيانات المختلطة (19.2%)، والبيانات النصية (5.1%)، والوسائط المتعددة (4.5%)، حيث جاء معظمها على هيئة ملفات بصيغة MS WORD (36%) وصيغة PDF (32.2%). كما اتضح أن محتوى المواد التكميلية من بيانات بحثية أولية يرتبط ببعض أقسام المقالات عينة الدراسة، سيما أقسام: النتائج (48.73%) والمواد والمناهج (%16.63) والمناقشات (3.58%) على الترتيب. وأوصت الدراسة بضرورة العمل على نشر ثقافة إتاحة البيانات البحثية الأولية بين الباحثين في العالم العربي في مختلف مجالات المعرفة الإنسانية.