Explore the vast range of titles available.

This paper is a critical discourse analysis of the ideology of power in unequal treaties of peace. It investigates the system of ideas, which expresses the interests of the powerful states with the aim discovering the ideological strategies of discourse, and the way such strategies are utilized for their interests. For this end, the study analyzes some treaties (bilateral and multilateral) drawing upon an eclectic model adopted from Fairclough's (1989) and Van Dijk's (2006). It appears that treaty participants' interests involve presenting the strategies of consensus, and reasonable justifications for concluding such agreement, as well as presupposing what the powerful participants require to achieve as something taken for granted. However, all are practiced for the purpose of power sustaining.

الهدف من الدراسة رغبة الباحث في إبراز هذه المعاهدات والظروف الداعية إليها وما ترتب عليها من استفادة الطرفين أو كليهما معًا، وقد اقتصرت حدود الدراسة على الفترة الزمنية (٤٧٤- ٥٧٢هـ/ ١٠٨١- ١١٧٦م)؛ حيث تمثل هذه الفترة منذ قيام دولة سلاجقة الروم وحتى وقوع معركة ميريوكيفالون الحاسمة عام (٥٧٢هـ/ ١١٧٦م) والتي انتهت بانتصار السلاجقة على البيزنطيين، وقد اعتمد الباحث على المنهج التحليلي المعتمد على جَمْع المادة العلمية وتحليلها، ثم استخلاص النتائج، كما اعتمد على مجموعة من المصادر والمراجع العربية التي تطرقت لموضوع البحث، بعضها ذو فائدة كبيرة لا يمكن الاستغناء عنها، وبعضها ذو فائدة ثانوية.

تهدف هذه الدراسة إلى إعطاء صورة لطبيعة السياسة التي اتبعتها إيطاليا تجاه ألبانيا منذ نهاية الحرب العالمية الأولى حتى احتلالها ألبانيا في السابع من نيسان 1939 وما ترتب على ذلك الاحتلال من ردود فعل دولية، يأتي في مقدمتها موقف الولايات المتحدة الأميركية وبريطانيا بالاعتماد على جملة مصادر، في مقدمتها وثائق وزارة الخارجية الأميركية التي سلطت الضوء على الحقائق الهامة اللازمة التي رافقت تلك المواقف محل الدراسة. والمنشورة تحت عنوان: Foreign Relations of the United States Diplomatic Papers, 1939, General, The British Commonwealth and Europe, Absorption of Albania by Italy, Volume II, Washington, 1956. والمشار إليها اختصارا (F.R.U.S). ألبانيا هي إحدى دول البلقان تقع في جنوب شرق أوروبا، يحدها من الشمال الغربي الجبل الأسود، ومن الشمال الشرقي كوسوفو، أما من جهة الشرق فتحدها جمهورية مقدونيا، ومن جهة الجنوب والجنوب الشرقي اليونان، وتشرف ألبانيا على البحر الأدرياتيكي من جهة الغرب، فيما تطل على البحر الأيوني من جهة الجنوب الغربي، وتبلغ المساحة الكلية لها حوالي 28.748كم2، فيما يصل عدد السكان فيها إلى 3.020.209 نسمة، وذلك حسب آخر إحصائية متوفرة للعام ٢٠١٤.

The conclusion of international treaties in Islamic sharia and international law is not valid unless it is concluded by the authority or its representative. However, the existence of liberation movements is an essential factor in some countries to demand the rights of people, represent their interests and defend them internally and externally. The researcher used comparative descriptive and analytical method to show the eligibility of the liberation movements to conclude international treaties and represent people in Islamic sharia and international law.

It is proposed that negotiation is an interpersonal interaction in which the people involved try to arrive at an agreement to resolve a conflict. Negotiation is prevailing in the political field where politicians frequently appeal to it in order to resolve conflicts and get at the best outcomes. The present study investigates negotiation from a pragmatic point of view in peace treaties. It hypothesizes that negotiators employ a panorama of strategies in order to achieve their negotiation outcomes. Additionally, it aims at answering the following questions: What are the functions of negotiation produced in the data under study? What are the types of negotiation resorted to by the participants involved? What is the pragmatic structure of negotiation produced in the data under scrutiny? And what are the pragmatic strategies of negotiation utilized in peace treaties?

يعتقد الكثيرون بأن المفاوضات الجزائرية الفرنسية خلال المرحلة الأخيرة من عمر الثورة التحريرية والتي انتهت بالتوقيع على اتفاقيات إيفيان ما هي إلا مهمة سياسية ديبلوماسية قام بها الوفد الجزائري المفاوض على مدار سنتين كاملتين من عمر الثورة وكان ملزم بموجبها على توقيع اتفاقيات تعيد الاستقلال للجزائر وتضمن سيادتها في المستقبل بعلاقات ندية مع جميع الدول، إلا أن الدراسة العميقة لهذا الملف خلصت إلى أن المعركة الجديدة التي عاشتها الثورة لا تقل خطورة وضراوة عن معركة السلاح، لذلك فإن نجاحها يتوقف على ما تم تجنيده من إمكانيات مادية وبشرية من طرف جميع الفاعلين.