Explore the vast range of titles available.

Persuasion is a complicated procedure and there are certain people who are regarded to be gifted to persuade someone or some people. Ordinary speech can not be used to persuade someone. This paper has tackled the use of symbolism and irony by public figure like actors or T.V. shows presenters to persuade people to do the right things. Five speeches have been selected to be the data of the study. It has been found that all the four speakers use symbolism very often due its great effect on people when they need persuade them, where the use of irony was very rare because irony always involve comic meaning, and this will not help the speakers to persuade anybody. A table has been designed to show the frequency of the symbolism and irony in those four speeches.

Analogy is a figure of speech used in different fields including advertising. Metaphor and simile are the figurative devices used for creating analogy. Unlike metaphor and simile, analogy has not received enough attention from researchers. There are limited number of studies on analogy as an independent literary phenomenon and is rarely studied as a persuasive tool used in advertising. Accordingly, the main aim of this study is to highlight successful applications of analogy in advertisements to demonstrate its persuasive effect in directing the audience to purchase the products being advertised. Also, it is aimed at revealing the pragmatic strategies and persuasive appeals contribute in making persuasive analogy. The main findings of the study have been: 1) analogy is an effective figure of speech which plays a significant role in the field of advertising to raise the audience's interest and respectively raise the essence of persuasion; 2) the use of images (visual metaphor) are noticeably greater than verbal figurative devices; 3) with regard to the speech acts, directive and representative have been used most frequently; 4) the advertisers relied mainly upon metaphor in creating advertisements, while little use of similes have been made; and 5) pathos has been the main appeal the advertisers employed for the purpose of persuasion.

استهدفت الدراسة اختبار برنامج التدخل المهني من منظور طريقة تنظيم المجتمع لتنمية المهارات التفاوضية لدى أعضاء الاتحادات الطلابية، وتعد من الدراسات شبه التجريبية التي اعتمدت على المنهج شبه التجريبي لأعضاء مجلس اتحاد الطلاب بكلية الخدمة الاجتماعية جامعة أسيوط، وقد استخدمت الدراسة أداتين هما (استمارة استبيان لدراسة تقدير الموقف، ومقياس المهارات التفاوضية لدى أعضاء مجلس اتحاد الطلاب وقد اشتمل على ستة أبعاد رئيسية)، وتوصلت الدراسة إلى إنه توجد علاقة إيجابية ذات دلالة إحصائية بين التدخل المهني لطريقة تنظيم المجتمع وتنمية المهارات التفاوضية (مهارة الإقناع، ومهارة الاتصال، ومهارة اتخاذ القرار وحل المشكلات، ومهارة التفكير الجماعي، ومهارة إقامة العلاقات وكسب التعاون، ومهارة الحوار الجيد) لدى أعضاء الاتحادات الطلابية، ومن ثم إثبات صحة الفرض الرئيسي وهو وجود علاقة إحصائية ذات دلالة معنوية بين التدخل المهني لطريقة تنظيم المجتمع وتنمية المهارات التفاوضية لدى أعضاء الاتحادات الطلابية، وتوصي الدراسة بزيادة المعارف التفاوضية لدى أعضاء الاتحادات الطلابية، وعقد دورات تدريبية متخصصة في مهارات التفاوض، وإيجاد بيئة إيجابية تساعد على تنمية المهارات التفاوضية.

هدف هذا البحث إلى التعرف على أثر استخدام استراتيجية التخيل الموجه في تنمية بعض مهارات الارتجال المتمثلة في (التحدث الارتجالي، الارتجال التنظيمي، إدراك المخاطر، سرعة البديهة، والخيال وتركيز الانتباه)، ومهارات التفكير الإبداعي المتمثلة في الطلاقة، الأصالة المرونة، وحل المشكلات لأطفال المستوى الثاني من مرحلة رياض الأطفال، حيث قامت الباحثة بإعداد البرنامج القائم علي استراتيجية التخيل الموجه، ثم قامت بتطبيق أدوات البحث وهي مقياسي مهارات الارتجال، والتفكير الإبداعي قبلياً وبعدياً علي عينة البحث وعددها (۸۰) طفلاً وطفلة مقسمين إلى مجموعتين متكافئتين، المجموعة التجريبية وتشمل (٤٠) طفلاً وطفلة، والمجموعة الضابطة تشمل (٤٠) طفلاً وطفلة، وكانت نتائج البحث وجود فروق دالة إحصائياً عند مستوى 0.01 في مقياسي مهارات الارتجال والتفكير الإبداعي لصالح القياس البعدي والتتبعي لأطفال المجموعة التجريبية، وأوصى البحث بضرورة تبني البرامج التعليمية القائمة على استراتيجيات التخيل الموجه لما لها من فعالية كبيرة في تعلم أطفال الروضة.

Le rôle que jouent les figures de style dans un discours politique est loin d'être ornemental. Ce dernier ayant pour finalité de persuader l'auditoire, il utilise des figures rhétoriques qui «aiguisent la pointe persuasive» et provoquent des émotions. Parmi ces figures, la personnification reste la plus utilisée dans les discours politiques. Elle possède un effet «pathémique» qui apparait dans le discours du Général De Gaulle le jour de la libération de Paris suite à l'occupation allemande dans lequel les énoncés semblent imprégnés d'affect et dotés d'une force persuasive intense. La personnification confère au discours une force figurale. Quelles sont les traces figurales dans ce discours? Et quel effet produisent-elles au niveau de la persuasion? Un sujet que nous allons débattre dans cet article sur le pathos et la personnification.

هدف البحث إلى الكشف عن العلاقة بين الذكاء الإقناعي وكل من الكفاءة الذاتية، والرفاهة النفسية، وإمكانية التنبؤ بالذكاء الإقناعي من خلال الكفاءة الذاتية، والرفاهة النفسية، والوقوف على الفروق في الذكاء الإقناعي في ضوء متغيرات: النوع، والتخصص، والمرحلة التعليمية. وتكونت عينة البحث من (٢٥٦) طالبا وطالبة من طلبة جامعة الملك عبد العزيز، بمتوسط عمري قدره (۲٧,٥٣)، وانحراف معياري (٩,٥٩). وتمثلت أدوات البحث في مقياس الذكاء الإقناعي إعداد الباحث، ومقياس الرفاهة النفسية (إعداد الباحث)، ومقياس الكفاءة الذاتية العامة تأليف (Jerusalem & Schwarzer, 1986) إعداد وترجمة (رضوان، ۱۹۹۷). وباستخدام معامل الارتباط وتحليل الانحدار المتعدد وتحليل التباين أسفرت النتائج عن وجود علاقة ارتباطية موجبة ودالة إحصائيا بين الذكاء الإقناعي وكل من الكفاءة الذاتية، والرفاهة النفسية، وإمكانية بالذكاء الإقناعي بمعلومية الكفاءة الذاتية وثلاثة من أبعاد الرفاهة النفسية وهي: الاستقلالية، العلاقات الإيجابية، والهدف من الحياة، وعدم وجود فروق دالة إحصائيا في الذكاء الإقناعي تبعا لمتغيرات النوع والتخصص والمرحلة التعليمية. وقد تمت مناقشة وتفسير النتائج مع تقديم بعض المقترحات والتوصيات.

يهدف البحث بصفة أساسية إلى دراسة فاعلية برنامج إرشادي لتنمية وعي الأمهات باستراتيجيات الإقناع بأبعادها (بناء الثقة المتبادلة -التواصل مع المراهق -تقديم خدمة حل المشكلات للمراهق -صياغة خطط مشتركة) وعلاقتها بإدارة الجدارة الذاتية للمراهقين بمحاورها (الثقة بالنفس- تقبل النقد- الرؤية المستقبلية)، وتم تخطيط وتنفيذ وتقييم برنامج إرشادي وإعداد الدروس وفقا لاحتياجات أمهات المراهقين لتنمية وعيهن باستراتيجيات الإقناع، وقياس نسبة التغير في مستوى الاستجابة والوعي المعرفي للأمهات بعد نهاية تطبيق البرنامج وذلك بمقارنة نتائج التطبيق قبل وبعد التطبيق، وتم اختيار العينة بطريقة عمدية بشرط أن تكون أم لمراهق، وأن يكون سن المراهق من ١٢ إلى ١٧ سنة، واشتملت أدوات البحث على استمارة البيانات العامة عن الأمهات والمراهقين، استبيان استراتيجيات الإقناع بأبعاده الأربعة (تجيب عنه أمهات المراهقين)، استبيان إدارة الجدارة الذاتية للمراهقين بمحاوره الثلاثة (يجيب عنه المراهقين)، وتم تطبيق الأدوات على عينة البحث الأساسية (٥٥٠) أم وأبنائهن من المراهقين في كل من مركز شبين الكوم ومركز قويسنا وبعض قراهما، ومدينة طنطا، وتم اختيار عينة البحث التجريبية والتي تكونت من (٢٢) أم مراهق، وتم تطبيق البرنامج الإرشادي بقرية ميت سراج في مبنى إدارة الشئون الاجتماعية التابعة للقرية وذلك لتحقيقها للرباع الأدنى لأماكن تطبيق العينة الأساسية، وتم تصنيف وتبويب البيانات واستخدام الأساليب الإحصائية ببرنامج Spss 21، وأتبع البحث المنهج الوصفي التحليلي والمنهج التجريبي، وأسفرت النتائج عن وجود علاقة ارتباطية موجبة بين استراتيجيات الإقناع للأمهات وإدارة الجدارة الذاتية للمراهقين، وجود تباين دال بين أفراد العينة في كل من استراتيجيات الإقناع لأمهات المراهقين وإدارة الجدارة الذاتية للمراهقين تبعا لأماكن التطبيق لصالح عرب الرمل، كذلك وجود فروق دالة إحصائيا عند (٠,٠٠١) في وعي الأمهات عينة البحث التجريبية باستراتيجيات الإقناع، وإدارة الجدارة الذاتية للمراهقين حيث أن جلسات البرنامج الإرشادي قد أثرت على عينة البحث التجريبية من الأمهات مما أدى إلى رفع مستوى الوعي لأبنائهن من المراهقين بإدارة الجدارة الذاتية، لذلك نوصي بتقديم برامج إرشادية عن إدارة الجدارة الذاتية للمراهقين نظرا لندرة الدراسات المقدمة للمراهقين وذويهم.

الحديث عن العنف في الخطاب الديني طويل ومعقد جدا يتعذر الحديث عنه مفصلا، ولا غرو أن يكون الحديث عن هذا السلوك الذي ينطوي على استخدام القوة الجسدية أو المعنوية بغية إلحاق الضرر بالآخرين، وتتحول اللغة فيه من وسيلة للتخاطب والتواصل إلى وسيلة للتأثير في المرسل إليه ودفعه إلى اتخاذ مواقف معينة من خلال تعنيف المخاطب للمخاطب، وهكذا تصبح هذه العملية التخاطبية إنجازا لأفعال لا مجرد ملفوظات أو سرد وقائع. كثيرا ما يلجأ الخطباء إلى العنف اللفظي، فنجد الخطيب يقوم بتعنيف السامع نفسيا، فيشعره بالذنب أو بالألم، ومن هنا نتساءل: كيف يمكن للخطيب أن يعنف السامع من خلال خطبه؟ وكيف يمكن لأفعال الكلام أن تحقق المضمون العنيف في الخطب الدينية؟

تهدف الدراسة الراهنة إلى الكشف عن فعالية برنامج إرشادي قائم على مهارة الإقناع لتنمية القدرة على العفو كمدخل لتحسين السعادة لدي عينة من المراهقين المكفوفين بمعهد النور للمكفوفين وضعاف البصر بمحافظة المنيا، تكونت عينة الدراسة من (12) مراهقاً كفيف تراوحت أعمارهم من 14 إلى 19 سنة، والمسجلين كمنتظمين بالمعهد للعام 2014/2015، استخدم الباحث الأدوات التالية: مقياس العفو من تنقيح الباحث (2014م)، ومقياس السعادة ترجمة أحمد عبد الخالق (2003)، والبرنامج الإرشادي القائم على الإقناع من إعداد الباحث، وخلصت الدراسة إلى عدة نتائج أهمها: وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسطي القياسين القبلي والبعدي للمجموعة قيد البحث في مقياس العفو ولصالح القياس البعدي، أيضاً وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسطي القياسين القبلي والبعدي للمجموعة قيد البحث في مقياس السعادة ولصالح القياس البعدي، أخيرا خلصت الدراسة إلى وجود علاقة ارتباطية سالبة دالة احصائياً بين بعد القابلية للاستثارة من أبعاد العفو ومقياس السعادة لدي المراهقين المكفوفين، كما توجد علاقة ارتباطية موجبة دالة إحصائياً بين بعدي الهدوء أو التنفس والسكينة أو السلم من أبعاد العفو ومقياس السعادة لدي المراهقين المكفوفين.