Explore the vast range of titles available.

تسعى الدراسة الحالية إلى: تقييم فاعلية التسويق عبر المشاهير التقليديين، والمؤثرين في مواقع التواصل الاجتماعي من حيث: الجاذبية، والجدارة بالثقة، والخبرة، والقرب من المعلن، والتطابق بين المعلن والمنتج المعلن عنه، والنية الشرائية الناتجة عنهما من وجهة نظر المستهلكين. وقد اعتمدت الدراسة على منهج المسح؛ من خلال تطبيق الاستبيان على عينة عمدية قوامها (400) مفردة من المتابعين للتسويق عبر المشاهير التقليديين والمؤثرين في مواقع التواصل الاجتماعي، فضلا عن إجراء مجموعتين نقاشيتين لــ (21) مفردة. وأوضحت نتائج الدراسة: ارتفاع معدل تعرض المبحوثين للإعلانات عبر المشاهير والمؤثرين في مواقع التواصل الاجتماعي، كما أوضحت عدم وجود فروق بين المبحوثين في تقييمهم لأبعاد مصداقية كل من المشاهير والمؤثرين في مواقع التواصل الاجتماعي فيما يتعلق بــ (الجاذبية، والخبرة، والقرب من المستهلك)؛ فيما وجدت فروقا في تقييم المبحوثين لجدارة الثقة، حيث يميل أفراد العينة إلى الثقة في المشاهير عن المؤثرين في مواقع التواصل الاجتماعي. كما توصلت الدراسة إلى انقسام الاتجاهات بالمجموعات النقاشية حول فاعلية كل من المشاهير والمؤثرين في مواقع التواصل الاجتماعي، فيما يتعلق ببعد الجاذبية؛ فقد رأى أغلب مفردات العينة أن المشاهير أكثر جاذبية من المؤثرين في مواقع التواصل الاجتماعي، فيما رأى جل مفردات المجموعات النقاشية -وهم من الإناث-أن المؤثرين أكثر جدارة بالثقة من المشاهير، فيما اتفقت المفردات أن المؤثرين في مواقع التواصل الاجتماعي أكثر خبرة بالمنتج عن المشاهير، وأكثر قرباً من المستهلكين عن المشاهير.\"

هدفت الدراسة إلى التعرف على مدى استخدام الشباب لمواقع التواصل الاجتماعي في المجال التطوعي بدولة الإمارات العربية المتحدة من خلال الكشف عن كثافة ودوافع الشباب الإماراتي في استخدام مواقع التواصل الاجتماعي واتجاههم نحوها وتأثيراتهم المعرفية والوجدانية والسلوكية جراء الاستخدام، اعتمدت الدراسة على منهج المسح الإعلامي باستخدام أداة الاستبيان بالتطبيق على 400 مفردة من الشباب الإماراتي، وأشارت نتائج الدراسة إلى ارتفاع كثافة استخدام الشباب الإماراتي لمواقع التواصل الاجتماعي بنسبة 73.5%، وارتفاع مستوى دوافع تعرض الشباب الإماراتي لصفحات العمل التطوعي عبر مواقع التواصل الاجتماعي بنسبة 74%، حيث يتعرضون لها بدوافع نفعية أكثر من تعرضهم بدوافع طقوسية، وأوضحت النتائج أن مواقع الواتساب والانستغرام والسناب شات تعد من أهم مواقع التواصل الاجتماعي التي يعتمد عليها الشباب الإماراتي في البحث عن المجال التطوعي.

هدفت الدراسة إلى التعرف على الاستراتيجيات التسويقية على انستجرام: دراسة تحليلية مقارنة في إطار التسويق الدولي. واعتمدت الدراسة على منهج المسح. وتمثلت أداة الدراسة على أداة تحليل المضمون الكمي والكيفي، لتحليل مضمون (90) منشور من منشورات شركة أورانج كشركة متعددة الجنسية، ومنهم (30) منشور من منشورات شركة أورانج التابع لـ \"فرنسا\"، و(30) منشور من منشورات شركة أورانج المصري، و(30) من منشور من حساب شركة أورانج التونسي، وذلك قبل يوم (1 مارس 2020). وجاءت نتائج الدراسة مؤكدة على أن الحساب الفرنسي لشركة أورانج اهتم أكثر بمنشورات الصورة الذهنية والمنشورات التعريف بالخدمات، في حين اهتم الفرع التونسي بمنشورات زيادة التفاعل والصورة الذهنية، كما اهتم الفرع المصري بمنشورات الخدمات وتنشيط المبيعات، ويعني ذلك أقلمة السياسات الترويجية بحسب الأسواق المضيفة واحتياجاتها وبحسب الخدمات المقدمة نفسها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021

هدفت الدراسة إلى رصد تأثير مواقع التوصل الاجتماعي في دعم وتكوين سلوك الأفراد، المراجعة العلمية والمنهجية لبحوث مواقع التواصل الاجتماعي للوقوف على جوانب القوة والضعف في تطبيقاتها المختلفة. واعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي، وتضمنت العينة (50) بحثاً ومؤلفاً، وأكدت نتائج الدراسة على أن هناك (19) دراسة من أصل (50) قد أوضحت أن مواقع التواصل الاجتماعي لها تأثير على سلوك الفرد أياً كان هذا السلوك، وتوصلت الدراسة إلى مجموعة من التوصيات من أهمها أنه ينبغي على الدراسات العربية المستقبلية التي ستتحدث عن دور مواقع التواصل الاجتماعي في دعم وتكوين سلوك وشخصية الأفراد أن تناقش نتائج الدراسة وخاصة نتائج فروضها وتفسرها في سياق المجتمع الذي حدثت فيه. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2022

تهدف هذه الدراسة إلى التعرف على عوامل التغير الاجتماعي المؤثرة في زيادة معدلات الطلاق في المجتمع السعودي، دراسة وصفية سسيولوجية على عينة من الأكاديميين في مجال تخصص الدراسات الاجتماعية، باستخدام المنهج الوصفي التحليلي، ويمثل مجتمع الدراسة أعضاء هيئة التدريس من ثلاث جامعات حكومية، في مدينة الرياض، باستخدام أداة الاستبيان، للعينة العمدية بلغت (248) عضوا، وتوصلت الدراسة إلى أهم عوامل التغير الاجتماعي المؤثرة في زيادة معدلات الطلاق هي: وعي المرأة بالحقوق والقوانين للحياة الزوجية، مطالبة أحد الزوجين بالاستقلالية والخصوصية التامة، وانخفاض العيب الاجتماعي للطلاق، وعوامل التغير الاقتصادي المؤثرة أهمها: الاهتمام بالكماليات والمظاهر الشكلية والماركات في ظل الغلاء المعيشي، الضغوط والمشكلات في العمل للزوجين، المطالبة بمصروف مرتفع، وعوامل التغير الثقافي أهمها: منها الرغبة بالاستقلالية وعدم الارتباط بسبب الانفتاح الثقافي، تليها اختلاف في مستوى التعليم بين الزوجين، وقيادة المرأة للسيارة، وتوصلت الدراسة إلى المقترحات التالية للحد من ارتفاع معدلات الطلاق أهمها: نشر الوعي للوالدين بطريقة التربية الصحيحة للأبناء وتعويدهم على تحمل المسؤولية، توضيح المهام والأدوار المنوطة بالجنسين في الحياة الأسرية من خلال المناهج التعليمية، والاهتمام باختيار المتخصصين والأكاديميين لتقديم الدورات التأهيلية والاهتمام بالمحتوى المقدم بما يتناسب مع التغيرات في المجتمع.

The research aims to identify the role of social networking sites in the development of communication skills of Saudi youth through the intensity of the Saudi youth use of social networks and the contribution of social media in the development of communication skills. This research is one of the descriptive studies, and the researchers relied on the survey methodology sample, which, the research community is a sample of (400) individual young Saudis, in the age group (18-30) years, including males and females. The research was applied to the study sample of the Saudi youth in the period from 1/1/2019 to 31/1/2019, which is the period in which the questionnaire was conducted. Top search results: 1. There was a statistically significant correlation between Saudi youth use of social networking sites and the development of their communication skills. 2. There is no statistically significant correlation between the time range of using social media among Saudi youth and developing their communication skills. 3. There was a statistically significant correlation between the motives (utilitarian and ritual) for the use of social networking sites among Saudi youth and the development of their communication skills. 4. There was a statistically significant correlation between the satisfactions achieved for the use of social networking sites among Saudi youth and the development of their communication skills. 5. There are statistically significant differences between the intensity of the Saudi youth use of social networking sites according to gender variable and is in favor of the largest average any female

الدراسة الحالية إلى الكشف عن نسبة انتشار الإدمان على مواقع التواصل الاجتماعي بين طلبة جامعة السلطان قابوس، وتحليل أعراضه الأكثر شيوعا لدى الطلبة، وتحديد فئات الطلبة الأكثر عرضة للإدمان على مواقع التواصل الاجتماعية. تكونت عينة الدراسة من ٢٣٧ طالبا وطالبة منهم 67% من الإناث، و33% من الذكور. وطبق عليهم مقياس الإدمان على مواقع التواصل الاجتماعية من إعداد الباحثين، بعد التحقق من صدقه وثباته. وقد كانت نتيجة معامل ثبات آلفا لكرونباخ لمجموع المقياس 92.0، بينما حصل بعد \"البروز والانتكاس\" على معامل ٨٥.٠. وتعادلت نتيجة بعدي \"التحمل والصراع\" وتعديل المزاج والانسحاب عند مستوى ٠81.0 وبينت نتائج الدراسة أن نسبة انتشار الإدمان على مواقع التواصل الاجتماعي بين طلبة الجامعة تصل إلى ١.٢١%، وظهر أن أعراض \"التحمل والصراع\" هي الأكثر شيوعا لدى الطلبة. وكشف تحليل التباين المتعدد أيضا عن عدم وجود فروق دالة إحصائيا بين طلبة الجامعة في الإدمان على مواقع التواصل الاجتماعي وفقا للجنس، بينما وجدت فروق دالة إحصائيا بين طلبة الجامعة وفقا لمتغيرات: عدد ساعات الاستخدام، والمعدل التراكمي، ومستوى الدخل العائلي.

This study assesses the use of social networking sites by Iraqi youth and its impact on their identity. A quantitative approach was employed first, using a survey questions distributed to a sample of students registered in four Iraqi universities to explore the social media uses depth and characteristics. Then, a qualitative study based on semi-structured interviews with a sample of Iraqi faculties, was able to determine the impact that could social media have on the sample' identity. Results showed that social media have been used extensively, mainly the Facebook, what's App. and Twitter. The mentioned social networks have served as a vehicle of news and entertainment. Faculties perceived social media as a threat to the original identity. The danger lies in their distance from the initial social and religious values. The sample evocated also psychological alienation as well as destructive ideas such as discrimination, hatred and intolerance. To overcome the negative aspects of social media on the sample's original identity, the respondents proposed several solutions such as enhancing the intelligentsia to raise the awareness of misuse of social networks and develop a number of mechanisms to enhance the use of the Arabic language.

يتناول المقال موضوع العنف الرمزي من خلال قراءة له عبر وسائل الإعلام وبالتحديد عبر التليفزيون لما له من سلطة عبر عوالمه الرمزية، كما يتناول العنف عبر مواقع التواصل الاجتماعي وتجلياته. وتظهر أهمية المقال في حيزه التطبيقي بقراءة لمظاهر العنف الرمزي عبر الفيسبوك، حيث توصلنا إلى أن العنف الرمزي مجسد في مواقف الحياة اليومية مثل: صراع المرأة والرجل، العنف الرمزي ضد الطالبة الجامعية، العنف الرمزي ومسألة الهوية الثقافية، وإن العنف الرمزي عبر مواقع التواصل الاجتماعي ما هو إلا امتداد للعنف الرمزي الواقعي.

يتناول البحث مدى الاستجابة أو تعامل الشباب الجامعي في تعرضهم للشائعات في مواقع التواصل الاجتماعي وانعكاس ذلك على قدراتهم المعرفية في تفسير الرسالة الإعلامية، وذلك بإجراء دراسة مسحية على عينة من طلبة كلية الإعلام في الجامعة العراقية، إذ مع دخول الإعلام الجديد ساحة الحياة البشرية وانطلاق أنواعه وأدواته ومنها مواقع التواصل الاجتماعي، أصبحت للشائعات ساحة أخرى متعددة المزايا إذ يمكن لها أن تستخدم إمكاناتها في عمليات البث والانتشار وأحداث التأثيرات المترتبة على الجمهور المستهدف. والشائعات وأن كان زمنها قصيرا أو طويلا بعض الشيء، إلا أن لها التأثير على سلوكيات وتوجهات المجتمع أو الشرائح المستهدفة منه بدرجات متفاوتة، لذلك تمثلت مشكلة الدراسة بالدور المزدوج الذي تقوم به مواقع التواصل الاجتماعي في نشر الشائعات من جانب ومواجهتها من جانب آخر، وذلك بتطبيق إجراءات الدراسة الميدانية على عينه من الطلبة الجامعيين. وتعد هذه الدراسة من الدراسات الوصفية التي تهدف إلى وصف ظاهرة أو موقف ما معرض للتغيير بالمواقف والاتجاهات، والمتمثلة في بحثنا بانتشار الشائعات والترويج لها على مواقع التواصل الاجتماعي، وقد تم استخدام المنهج المسحي على عينة من شباب جامعة بغداد، بتصميم استمارة استبيان وتوزيعها على المبحوثين بواقع (١٥٠) مفردة كعينة نظرا لتجانس مجتمع البحث في الكثير من سماته ومواصفاته، ممثلا بطلبة المرحلة الرابعة في كلية الإعلام/ الجامعة العراقية بأقسامها الثلاث (الصحافة -الإذاعة والتلفزيون -والعلاقات العامة) للإجابة على تساؤلات الاستبيان، وجاء اختيار المراحلة المنتهية من الدراسة كونها توصف اكثر نضجا مهنيا وأكاديميا واجتماعيا في التعاطي مع وسائل الإعلام ومنها مواقع التواصل الاجتماعي. ومن أهم النتائج التي توصلت اليها الدراسة: -أظهرت النتائج بأن مجتمع عينة البحث يرى أن مواقع التواصل الاجتماعي ساهمت في تضخيم حجم الشائعات. -أظهرت النتائج أن مجتمع العينة يرى أن أكثر البرامج تساهم في إطلاق الشائعات هو برنامج (الفيس بوك). -أظهرت النتائج أن المبحوثين يرون من السبل لمواجهة الشائعات هي فرض نوع من الرقابة على مواقع التواصل الاجتماعي.