Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Content Type
      Content Type
      Clear All
      Content Type
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
6 result(s) for "نجم، أحمد فؤاد، 1929-2013"
Sort by:
الفاجومي : تاريخ حياة مواطن شايل في قلبه .. وطن
يتناول الشاعر (أحمد فؤاد نجم) الشهير بالفاجومي في كتابه هذا المقسم إلى جزءين، سيرتة الذاتية حيث يتحدث في الجزء الأول من أول ولادته مرورا ببعض ذكريات طفولته عن الكتاب، والملجأ الذي كان فيه مع عبد الحليم حافظ، ومن ثم فترة الشباب وسفره إلى الزقازيق، ومنها للإسماعيلية أيام الإنجليز، وبداية نشاطه السياسي وعودته لبلده مرة أخرى، ثم الرجوع مرة أخرى للقاهرة، وعن أول مرة سجن فيها بسبب التزوير، واكتشاف الشاعر المتواجد داخله في السجن، ومنها كان ديوانه الأول الذي اتنشر وهو خارج من السجن، ومقابلته للشيخ إمام الذي رافقه في صعودهم لسلم الشهرة واحدة واحدة، وعن النكسة التي كانت نقطة فارقة في تحوله من حب عبد الناصر لكرهه ومهاجمته الدائمة، إلى بداية حكم السادات. وفي الجزء الثاني من مذكرات الشاعر أحمد فؤاد نجم، ولقد اختصه بالحديث عن فترة صعود نجمه ومعه الشيخ إمام رفيق دربه، وما تعرضا له من مضايقات على أكثر من صعيد لمحاولة فصلهما عن بعضهما البعض، وإخراسهما عن مهاجمة النظام، الأمر الذي حدا بالدولة البوليسية وقتها (زمن عبد الناصر) إلى محاولة تلفيق تهمة حيازة المخدرات لهما.
شاعر تكدير الأمن العام : الملفات القضائية للشاعر أحمد فؤاد نجم : دراسة ووثائق
يطل بنا الأستاذ صلاح عيسى بأسلوبه الرشيق على الملفات القضائية للشاعر المعارض الكبير أحمد فؤاد نجم، مستعينا بالمصادر الرسمية والصحف ليأخذنا فى رحلة صحفية شيقة. يتناول فى الجزء الأول منها تاريخ ما يسمى \"بالجرائم التعبيرية\"، مثل الشعر والأغانى والأفلام والمسرحيات والقصص وما تعرض له الفنانون فى مصر فى العصر الحديث منذ بيرم التونسى وطه حسين إلى يوسف شاهين. ثم يعرض لنا قصة حياة أحمد فؤاد نجم غير العادية بتفاصيلها الممتعة. ثم يتناول ما تعرض له هذا الشاعر المعارض من مضايقات وحملات من السلطة أدت إلى التحقيق معه فيما عرف بقضية \"نيكسون بابا\" عام 1974 وموال \"الفول واللحمة\" عام 1977. ويلحق بالتحقيقات حيثيات الحكم فى قضية قصيدة \"بيان هام\". عمل صحفى من الدرجة الأولى وجزء مجهول وممتع من تاريخ الشعب المصرى.
أحمد فؤاد : نجم شاعر الشعب وأمير الشعر السيايسي
في السجن الذي دخله للمرة الأولى في حياته، تعرف بأم عينيه إلى عالم السجون الرهيب، الذي يضم مخلوقات بشرية بائسة، بعضها داخل السجن دون أن يرتكب ما يستحق ذلك، سوى أن الأهواء الشخصية وإستغلال النفوذ الوظيفي، أو إلى ما وراء الشمس، وفي السجن وخلف القضبان كانت محاولات أحمد فؤاد نجم في ترجمة الأمني، أوصلهم قسرا أحاسيسه ومشاعره ومشاهداته الواقعية المؤلمة إلى قصائد. وخرج الشاعر من خلف قضبان السجن في أيار 1962، ليعمل موظفا في مؤتمر التضامن الآسيا - إفريقي، وفي هذا الشعر. المذكور التقى بالمصادفة السعيدة بالشيخ إمام عيسى الفنان الضرير، الذي اكتشف فيه ملحنا موهوبا وفنانا عظيما وبعد هزيمة الخامس من حزيران المدوية في العام 1967، بدأ شعر أحمد فؤاد نجم، المغنى منه، يميل إلى وصف ما عكسته الهزيمة على الجماهير المصرية والعربية من خيبة أمل ومهانة. وكان امتياز صوت نقمة الجماهير الجريحة التي تريد الثأر من العدو الصهيوني، وإستعادة الأرض العربية التي فقدت، ومن خلال الجوع الكافر ... والتشريد الدائم ... والمطاردة البوليسية، والاستضافات في المعتقلات والأقبية المظلمة ... مع شريكه الشيخ إمام عيسى، خرجت القصائد والأنغام الموجعة والألحان متناغمة ومتناسقة، مع المواقف العملية الثورية، لتجرف في طريقها الحواجز والموانع والصمت الإعلامي المشبوه، فوصلت رغم المصادرة والقمع والتعتيم، إلى الشباب والعمال والفلاحين والجنود وربات المنزل.
أحمد فؤاد نجم : تشخيص أوجاع الأمة المصرية
شاعر شعبي من الطراز الأول في مصر وفي الوطن العربي، سليط اللسان ولا مهنة معروفة له. استمد شعره من لغة الشارع ونبضه، والتزم قضايا الفقراء والمحرومين، متحدياً الأدب النخبوي، سمّاه أنور السادات الشاعر البذيء. وضعه هذا الكتاب على محك التحليل مسلطاً الضوء على: - تحوُّلِه ظاهرة: مؤثِّرة في نفوس المواطنين العرب, وخطرة على حكّامهم، علاقته بالشيخ إمام ومسيرتهما الفنية معاً وتعرِّضهما للاضطهاد والسجن والحجر على أعمالهما. - أسلوبه البسيط والجريء ومعاناته التي طعّمت أعماله بالصدق والحماسة، التعتيم الإعلامي والصحافي والأدبي الذي استهدف أعماله وتأخُّر ظهور دراسات عن قصائده. - غيرته على الإنسان المقهور وحثه على الثورة.
أشعار أحمد فؤاد نجم : بلاغة التراث البديل
لم يحصل نجم على أي تعليم نظامي، وليست له أي مهنة معروفة عدا كونه شاعر عامية مشهورا، يبدو لنا فنانا بوهيميا تارة، ورجلا \"فاجوميا\" سليط اللسان تارة أخرى. وهو شاعر ينظم بعامية مواطنيه مستخدمًا الأشكال الفلكلورية في أشعاره، وعلى عكس شعر الفصحى نجد شعر نجم العامي يقترب إلى قلب وعقل الغالبية العظمى من مواطنيه المصريين، حيث إنه شعر مستمد من لغة الشارع المعبرة عن حكمة وسخرية الأمه المصرية. إلا أنه لا يستخدم التراث الشعبي بطريقة آلية ولا لكي يسترضي الجماهير، فهو يمزج التراث الشعبي بصوته الحديث والثوري ويشحن بطارية الموروث بتيار الحداثة والثورية والالتزام بثضايا الفقراء والمحرومين. وإذا كان الموروث الثقافي يحض العامة على التصالح مع مواقعهم وقدرهم في الحياة-ولو كانت مأساوية-فإن أشعار نجم تحتفل بقدوم بلاغة جديدة، بلاغة بديلة تنفض عن جسدها قدرية التراث وتقاليده البالية، وكذلك تهويمات الأدب النخبوي.