Explore the vast range of titles available.

تهدف الدراسة إلى التعرف على البيئات الافتراضية ودورها في تبادل المعرفة، وهي دراسة ميدانية بجامعة القرآن الكريم وتأصيل العلوم- 2023م، تلخصت مشكلة الدراسة في السؤال الرئيس: ما دور البيئات الافتراضية في تبادل المعرفة؟، حاولت الدراسة الوصول إلى النتائج من خلال الإجابة عن الأسئلة الفرعية التالية: ما مميزات البيئات الافتراضية في تبادل المعرفة؟، وما اتجاهات أعضاء هيئة التدريس بجامعة القرآن الكريم وتأصيل العلوم نحو استخدام البيئات الافتراضية في تبادل المعرفة؟، وما معوقات البيئات الافتراضية في تبادل المعرفة؟، اتبع الباحث في إجراء الدراسة المنهج الوصفي التحليلي، وأداة الاستبانة التي تم تصميمها وتوزيعها إلكترونياً؛ على عينة عشوائية تكونت من (100) عضواً من أعضاء هيئة التدريس بجامعة القرآن الكريم وتأصيل العلوم؛ وهي تشكل نسبة (35%) من مجتمع الدراسة الكلي؛ الذي يبلغ (289) عضواً، ولتحليل بيانات الدراسة استخدم برنامج الحزم الإحصائية للعلوم الاجتماعية (Spss)، توصلت الدراسة للنتائج التالية: أن دور البيئات الافتراضية في تبادل المعرفة يتحقق بمتوسط عام (3.504) وبدرجة تقديرية كبيرة، وأن مميزات البيئات الافتراضية في تبادل المعرفة تتحقق بمتوسط عام (3.503) وبدرجة تقديرية كبيرة، وأن اتجاهات أعضاء هيئة التدريس بجامعة القرآن الكريم وتأصيل العلوم نحو استخدام البيئات الافتراضية في تبادل المعرفة تتحقق بمتوسط عام (3.567) وبدرجة تقديرية كبيرة، وأن معوقات البيئات الافتراضية في تبادل المعرفة تتحقق بمتوسط عام (3.567) وبدرجة تقديرية كبيرة. في ضوء النتائج السابقة أوصت الدراسة بالاستفادة من المعارف التي توفرها البيئات الافتراضية في العملية التعليمية، وتوفير متطلبات بيئات التعلم الافتراضية بالمؤسسات التعليمية، وتدريب أعضاء هيئة التدريس على أدوات تبادل المعرفة من خلال البيئات الافتراضية.

هدفت هذه الدراسة إلى معرفة العلاقة بين تصورات أعضاء الهيئات التدريسية لدرجة حريتهم الأكاديمية ودرجة رضاهم عن العمل وإنجازهم البحثي في الجامعات الأردنية. وبالتحديد فإن الدراسة سعت إلى الإجابة عن الأسئلة الآتية: 1- ما تصورات أعضاء الهيئات التدريسية في الجامعات الأردنية لدرجة حريتهم الأكاديمية؟ 2- ما درجة رضا أعضاء الهيئات التدريسية في الجامعات الأردنية عن عملهم؟ 3- ما حجم الإنجاز البحثي لأعضاء الهيئات التدريسية في الجامعات الأردنية؟ 4- ما العلاقة بين تصورات أعضاء الهيئات التدريسية في الجامعات الأردنية لدرجة حريتهم الأكاديمية ودرجة رضاهم عن العمل؟ 5- ما العلاقة بين تصورات أعضاء الهيئات التدريسية في الجامعات الأردنية لدرجة حريتهم الأكاديمية وإنجازهم البحثي؟ 6- هل هناك فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة الإحصائية (α≤ 0.05) لمتوسط تصورات أعضاء الهيئات التدريسية في الجامعات الأردنية لحريتهم الأكاديمية تعزى لمتغيرات (نوع الجامعة، نوع الكلية، الرتبة الأكاديمية، الجامعة التي تخرج منها)؟ استخدم الباحث المنهج المسحي الارتباطي، وتكون مجتمع الدراسة من جميع أعضاء الهيئات التدريسية في الجامعات الأردنية للعام (2004/2002) البالغ عددهم (4789)، وبلغت عينة الدراسة (510) من أعضاء الهيئات التدريسية تم اختيارهم بالطريقة الطبقية العشوائية. قام الباحث بتطوير أداتين للدراسة، الأولى لتعرف تصورات أعضاء الهيئات التدريسية للحرية الأكاديمية، والثانية لقياس درجة الرضا عن العمل. وللتحقق من صدق أداتي الدراسة تم عرضهما على مجموعة من المحكمين من أعضاء الهيئات التدريسية، وللتأكد من ثبات أداتي الدراسة تم حساب معامل الاتساق الداخلي لكل أداة، وقد تراوحت قيم معاملات الثبات للأداة الأولى على مجالاتها بين (0.71 - 0.81)ومجالات الأداة الثانية بين (0.77-0.94).

هدفت الدراسة إلى معرفة تصورات أعضاء هيئة التدريس الدور الذكاء الاصطناعي في تطوير الأداء الأكاديمي بجامعة الملك سعود ومتطلبات توظيفه، ومعرفة ما إذا كان هناك فروقاً إحصائية بين استجابتهم تعزى إلى متغير (الدرجة العلمية، وسنوات الخبرة)، استخدم المنهج الوصفي المسحي، وتكونت عينة الدراسة من (169) عضو هيئة تدريس بجامعة الملك سعود، وتألفت أداة الدراسة من استبانة مكونة من محورين الأول الأداء الأكاديمي تضمن ثلاثة مجالات للأداء الاكاديمي (التدريسي، والبحثي والخدمي المجتمعي) والمحور الثاني متطلبات توظيف الذكاء الاصطناعي في تطوير الأداء الأكاديمي. وأظهرت نتائج الدراسة أن تصورات أعضاء هيئة التدريس لدور الذكاء الاصطناعي في تطوير الأداء الأكاديمي جاءت بدرجة (عالية) بصفة عامة، وجاءت تصوراتهم في تطوير الأداء البحثي (عالية جداً)، وفي تطوير الأداء التدريسي والخدمي بدرجة (عالية). كما أظهرت النتائج أن هناك متطلبات ذات أهمية (عالية جداً) لتوظيف الذكاء الاصطناعي في تطوير الأداء الأكاديمي بجامعة الملك سعود. كما أظهرت النتائج فروقاً ذات دلالة إحصائية بين تصورات أعضاء الهيئة التدريسية تجاه متطلبات توظيف الذكاء الاصطناعي في تطوير الأداء الأكاديمي تعزى لمتغير سنوات الخبرة لصالح ذوي الخبرة الأقل من 10 سنوات، فيما لم تظهر فروق ذات دلالة إحصائية بين تصوراتهم في دور الذكاء الاصطناعي في تطوير الأداء الأكاديمي تعزى لمتغيري الجنس والدرجة العلمية. وخلص البحث إلى مجموعة من التوصيات والمقترحات.

هدفت الدراسة الحالية إلى الكشف عن تصور مقترح لتفعيل نظم إعداد المعلم الجامعي في مصر. واستخدمت الدراسة المنهج الوصفي. واستندت الدراسة على عدة محاور. فلسفة إعداد المعلم الجامعي . واقع إعداد المعلم الجامعي في الجامعات المصرية. وملامح التصور المقترح لتطوير نظم إعداد المعلم الجامعي في مصر.واشارت النتائج إلي ان برامج إعداد المعلم الجامعي تقوم علي المناهج التقليدية المعروفة بالمناهج الدراسية المنفصلة . وغياب التوازن بين ساعات مقررات جوانب الإعداد العام الثقافي والتربوي والتخصصي. تركيز برامج الإعداد والتدريب علي المعلومات والمعارف النظرية بدرجة كبيرة علي حساب الجوانب العملية والتطبيقية وإهمال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات. وكذلك التركيز علي الجانب المعرفي العقلي علي حساب الجوانب الوجدانية والمهارية للمعلمين. وعدم وضوح أهداف إعداد المعلم الجامعي مع أهداف التدريب ويترتب عليه صعوبة ترجمتها إلي أهداف إجرائية لجوانب إعداد المعلم. وتعتمد برامج إعداد المعلم الجامعي وتدريسه على أسلوب المحاضرات والإلقاء والتلقين بدرجة كبيرة ولايوظف أساليب التدريس الحديثة مثل الحوار والمناقشة والاكتشاف والاستقصاء وأسلوب حل المشكلات والعروض العملية والتعلم التعاوني. كما يعتمد إعداد المعلم الجامعي على النمط التقليدي السائد في معظم الدول العربية وهو النظام التكاملي وهو يضعف عملية تمهين المقررات العلمية بما يتناسب وطبيعة المقرر. ووجود فجوة بين الاحتياجات الفعلية الخاصة بإعداد المعلم الجامعي وبين معدلات الأداء المطلوب الوصول اليها بعد تنفيذ البرامج وعدم ملاءمة وقت التدريب مع وقت العمل الأصلي للمعلم الجامعي.واوصت الدراسة بضرورة تفعيل التصور المقترح لتطوير نظم إعداد المعلم الجامعي في مصرمن خلال تحديث المعمل في التخصصات المختلفة لتواكب المتغيرات العالمية والتكنولوجية المعاصرة. واستخدام طرق تدريس حديثة تقوم على الفهم والاستنباط وليس الحفظ والتلقين وإدخال طرق التعلم الذاتي في برامج إعداد المعلم الجامعي. وعمل دورات تدريبية تربوية للمعدين والمدرسون المساعدون علي المهارات التدريسية وتوفير المكتبات والمراجع الخاصة لعمل الأبحاث.كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

إن الاعتقاد السائد أن الكثير من أعضاء هيئة التدريس وطلاب الدراسات العليا في جامعة الملك فيصل على علم بما تقدمه مكتبة الجامعة من قواعد بيانات بحثية تتيح النص الكامل للدراسات ومقالات الدوريات الالكترونية إلا أن إحصائيات هذه القواعد تشير إلى أن القليل منهم يستفيد منها فعليا على الرغم من إسهامها في إثراء البحث العلمي وتنشيط وتيرة التأليف والنشر لدى الباحثين. وعلى الرغم من الزخم المتواصل في السنوات الأخيرة لرفع مستوى البحث العلمي في جامعة الملك فيصل والنشر في المجلات العلمية المرموقة، وبالنظر إلى ارتفاع القيمة المادية للاشتراك في قواعد البيانات البحثية وما يبذل من جهد من قبل عمادة المكتبات في سبيل التعريف بهذه الموارد والتدريب على استخدامها في ظل عزوف الرواد عن الاستفادة منها، كانت فكرة هذا البحث في محاولة للتعرف على الأسباب ودراسة المعوقات التي تؤدي إلى هذا العزوف وذلك من خلال أساليب البحث العلمي الحيادية.

هدفت الدراسة إلى الكشف عن دور الجامعات السعودية في مواجهة تحديات التغير التربوي في ظل مجتمع المعرفة، تكونت عينة الدراسة من جميع أعضاء الهيئة التدريسية في كليات التربية في الجامعات السعودية، والبالغ عددهم (731) عضو هيئة تدريس، وقد استخدمت الدراسة المنهج المسحي التحليلي، الذي تمثل في تصميم أداة الدراسة (الاستبانة)، وقد تم التأكد من الصدق والثبات، واستخدمت الأساليب الإحصائية الملائمة. أظهرت نتائج الدراسة: أن تقديرات أعضاء الهيئة التدريسية للدور الذي تقوم به الجامعات السعودية في مواجهة التغير التربوي في ظل مجتمع المعرفة جاءت بدرجة مرتفعة، حيث بلغ المتوسط الحسابي لتقديراتهم (3.69) وانحراف معياري (0.53). وأن تقديرات أعضاء الهيئة التدريسية في كليات التربية في الجامعات السعودية لدور الجامعات السعودية في مواجهة تحديات التغير التربوي في ظل مجتمع المعرفة واحدة بغض النظر عن جنسهم، وتختلف باختلاف سنوات خبرتهم، ولصالح تقديرات ذوي الخبرة (أكثر من 10 سنوات)، وتختلف باختلاف رتبتهم الأكاديمية، ولصالح تقديرات ذوي الرتبة الأكاديمية (أستاذ).

هدفت الدراسة إلى التعرف على مدى فعالية التنمية المهنية من خلال برنامج قائم على تطبيقات الأيزو بالمؤسسات التعليمية في تحسين جودة الحياة الوظيفية لدى أعضاء هيئة التدريس بجامعة المجمعة بالمملكة العربية السعودية، وقد تمثلت عينة الدراسة في المجمعة التجريبية والتي تمثلت في أعضاء هيئة التدريس بكلية المجتمع بجامعة المجمعة والمجموعة الضابطة التي تمثلت في أعضاء هيئة التدريس بكلية العلوم والدراسات الإنسانية، حيث اشتملت المجموعتين على أعضاء هيئة التدريس ورؤساء ومشرفي الأقسام بالكليتين والتي بلغ عددهم (30) تراوحت أعمارهم ما بين 37- 54 سنة بمتوسط عمري بلغ (45)، وقد استخدم الباحث أداتين في الدراسة وهما برنامج التنمية المهنية الذي يهدف إلى التدريب على تطبيقات الأيزو في المؤسسات التعليمية ومقياس جودة الحياة الوظيفية لدى أعضاء هيئة التدريس بكليات جامعة المجمعة من إعداد الباحث، وقد قام الباحث بتحكيم البرنامج التدريبي ومقياس جودة الحياة الوظيفية، حيث تم حساب معاملي الصدق والثبات للمقياس المستخدم في الدراسة، وقد استخدم الباحث الأساليب الإحصائية الملائمة وهي اختبارات \"t.test\" لبيان الفروق بين متوسطات درجات المجموعتين التجريبية والضابطة، وقد أظهرت نتائج الدراسة وجود فرق ذو دلالة إحصائية بين متوسطي درجات المجموعة التجريبية ودرجات المجموعة الضابطة في القياس ألبعدي في أبعاد مقياس جودة الحياة الوظيفية لدى أعضاء هيئة التدريس بجامعة المجمعة لصالح أعضاء هيئة التدريس بالمجموعة التجريبية، كما لا يوجد فرق دال إحصائياً بين متوسطي درجات أعضاء هيئة التدريس بالمجموعة التجريبية في القياس ألبعدي والتتبعي على مقياس جودة الحياة الوظيفية لدى أعضاء هيئة التدريس بجامعة المجمعة.

تهدف الدراسة الحالية إلى معرفة مستوى الممارسات التدريسية الإبداعية لدى الأستاذ الجامعي من وجهة نظر طلبته، ومعرفة ما إذا كانت وجهة نظرهم تختلف باختلاف بعض المتغيرات والمتمثلة في: جنس الطالب، تخصصه الدراسي، مستواه الدراسي. وقد توصلت الدراسة إلى وجود مستوى مقبول من الممارسات التدريسية الإبداعية لدى الأستاذ الجامعي حسب وجهة نظر طلبته، ولا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في وجهة نظرهم حول مستوى الممارسات التدريسية الإبداعية لدى الأستاذ الجامعي تعزى إلى الجنس والمستوى الدراسي، بينما توجد فروق دالة إحصائيا تعزى إلى التخصص الدراسي. ومن أهم اقتراحات الدراسة: إعداد برامج تربوية لتدريب الأساتذة على الأساليب الإبداعية في التدريس الجامعي.