Catalogue Search | MBRL
Search Results Heading
Explore the vast range of titles available.
MBRLSearchResults
-
DisciplineDiscipline
-
Is Peer ReviewedIs Peer Reviewed
-
Series TitleSeries Title
-
Reading LevelReading Level
-
YearFrom:-To:
-
More FiltersMore FiltersContent TypeItem TypeIs Full-Text AvailableSubjectCountry Of PublicationPublisherSourceTarget AudienceDonorLanguagePlace of PublicationContributorsLocation
Done
Filters
Reset
1,476
result(s) for
"التسامح"
Sort by:
رسالة في التسامح : فلسفة
2017
كتاب (رسالة في التسامح) والذي قام بتأليفه (فولتير)، دعوة إلى التسامح باختصار مدقق تحدث عن التعصب وضرورة التخلي عنه ودعوة إلى التسامح والعيش سويا بسلام وأورد العديد من الاستدلالات التاريخية العميقة من التاريخ اليهودي والمسيحي الذي سبق عصره والمعاصر له إذا قرأنا الكتاب بعقلية القرن الحالي سوف يكون أكثر تناسبا.
سياسة التسامح اللساني القرآني
2019
يحرص الخطاب القرآني على إنتاج إخاء لغوي بتوظيف ألفاظ من غير العائلة اللغوية السامية، فيظهر التسامح اللساني ومنظومة السياسات اللسانية القرآنية النوعية؛ لتبيان أن وجود هذه الألفاظ بين الاختيارات القرآنية ليس قصورا في اللسانية العربية بل جاء لأهداف ذات طابع إنساني عالمي، متمثلة في إشاعة أجواء من الانفتاح على الآخر المجتمعي عبر الآخر اللساني الذي يحقق وظيفة تداولية، ويحقق -أيضا- وظيفة حوار حضاري واندماج إنساني بمجتمعات اللغات المقرضة. وهذا يلامس حقيقة مهمة هي أن السياسة اللسانية القرآنية لم تتجاهل الإقليم اللغوي، ولم تعمد لإنتاج خاصتها الدلالية إلى تهميش لغات الجوار الإنساني؛ لذلك وظف القرآن العظيم ألفاظا من اللغات الحامية والهند أوربية والتركية، فضل عن اللغات السامية. وهكذا فالخطاب القرآني خطاب ملون لسانيا، لكنه موحد دلاليا؛ فيمثل هذا التوظيف إعجازا كونيا وخاصة قرآنية تتجلى في الإضافة الدلالية التي أكسبها السياق القرآني لهذه اللفظة الأعجمية أو تلك. بمعنى أن للسياق القرآني إرادته الدلالية في الألفاظ الأعجمية المستعملة، فضلا عن الألفاظ العربية. وما في المشهد الأخروي المتكامل من الأرائك والشراب ونظرة النعيم يحقق معادلا حضاريا منشودا؛ دعوة تأسيسية لمشروع النهضة الحضارية التنافسية؛ فيكون توظيف الأعجمي رامزا إلى الحافز على إنتاج الحضارة والتغيير.
Journal Article
دور التسامح في تعزيز الوحدة والتماسك المجتمعي
2023
التسامح مبدأ وقيمة إنسانية عظيمة تحمل في ثناياها معان نبيلة وثمينة كونها زينة الفضائل وتتربع على عرش القيم الأخرى فهي تنقي القلب وتطهر الروح وترق لها النفس وتقرب الأشخاص من بعضهم البعض وتجعلهم مترابطين روحيا ومعنويا وتعزز الشعور بالرحمة والمودة والتعاطف بين الناس، ولا سيما أن الفطرة التي فطرنا الله عليها بوصفنا مسلمين هي فطرة طيبة تدعونا للالتزام بالخلق الحسن والعمل الصالح وعلى رأسه التسامح.. عالمنا اليوم في أشد الحاجة إلى التسامح الفعال والتعايش الإيجابي بين الناس أكثر من أي وقت مضى نظرا؛ لأن التقارب بين الثقافات والتفاعل بين الحضارات يزداد يوما بعد يوم بفضل ثورة المعلومات والاتصالات والثورة التكنولوجيا التي أزالت الحواجز الزمانية والمكانية بين الأمم والشعوب حتى أصبح الجميع يعيشون في قرية كونية كبيرة، والتسامح في عصرنا الراهن أصبح ضرورة لا بد منها لتحقيق التعايش والاستقرار والأمن المجتمعي. ويهدف البحث التعرف على أشكال التسامح ودوره في تحقيق التماسك والاستقرار المجتمعي، وأهم معوقاته وأثاره على الفرد والمجتمع.
Journal Article
تعزيز قيم التسامح وانعكاسها على الأمن المجتمعي
هدف الدراسة: تهدف الدراسة إلى تعرف مفهوم التسامح وأساليب تعزيز قيمه وانعكاس ذلك على الأمن المجتمعي. المنهجية: استخدمت الدراسة المنهج الكمي والكيفي من خلال الوصف والتحليل؛ إذ وصفت مشكلة الدراسة المتمثلة في تعزيز قيم التسامح وانعكاسها على الأمن في المجتمع، ثم حللت البيانات التي وردت في أداة الدراسة. وتحاول الدراسة استطلاع آراء مجتمع الدراسة، وهم العاملون في أكاديمية العلوم الشرطية في إمارة الشارقة، وأخذت عينة الدراسة من الضباط وأعضاء هيئة التدريس فيها، البالغ عددهم نحو 67 ضابطا، و18 عضو هيئة تدريس، واستخدمت الاستبانة أداة رئيسة للدراسة. النتائج: توصلت الدراسة إلى نتائج، أهمها: أن التسامح سلوك أخلاقي يهدف إلى تحقيق السعادة في المجتمع، ومن أهم آثار التسامح أنه يعمق العلاقات بين البشر في مختلف المجالات، ويغرس المحبة ويزيل الحقد والكراهية بينهم، وأن أكثر الوسائل لنشر ثقافة التسامح هي التنشئة الأسرية السليمة، وتؤدي المدارس والجامعات والمؤسسات الدينية دورا مهمًا في نشر ثقافة التسامح. أما علاقة التسامح بالأمن المجتمعي؛ فإن التسامح يزيد الترابط الاجتماعي بين الناس، وكذلك فإن نشر ثقافة التسامح يعطي الفرد شعورا بالأمان الاجتماعي، وتتمثل معظم معوقات نشر ثقافة التسامح في التغير الاجتماعي السريع في المجتمع، وكذلك التعصب بمختلف أنواعه.
Journal Article