Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Content Type
    • Item Type
    • Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
7,871 result(s) for "الطبيعة"
Sort by:
خلاصة الميتافزياء : فلسفة الطبيعة (الكوسمولوجيا)
يتطرق الكتاب إلي فلسفة الألوهية من خلال مناقشة أراء الملحدين علي اختلاف أرائهم واستعراض أدلة علماء الكلام ونقد ابن رشد لها وأدلة بعض الفلاسفة وكل ذلك من خلال أصول العقيدة الإسلامية وذلك بدافع مجابهة رغبة الناس الذين يتطرقون إلي مشاكل الميتافيزيقية ومن ثم يتجه هذا الكتاب لمناقشة هذه القضايا والبحث من خلال الأراء المختلفة عن وضع تفسير لها وردود عليها.
الطبيعة كمصدر استلهام في العمارة والتصميم الداخلي
\"كانت دائما الطبيعة مصدر إلهام لبداية الإنسان في جوانب مختلفة من حياته عبر التاريخ وكانت العمارة والتصميم الداخلي أهم ما يتم أخذ الطبيعة في الاعتبار بهم بينما في الوقت الحاضر، يقوم المهندسون المعماريون ومصممو الديكور الداخلي ببناء المباني دون وجود هدف أو هدف محدد يقلل من قيمة المباني. ولا يمكن فصل العمارة والتصميم الداخلي في كل مجتمع عن الطبيعة حيث يستخدم العديد من المصممين مفاهيم مستوحاة من الطبيعة ولكن مع وجود بعض الأجزاء المفقودة في أحد أشكالهم أو وظائفهم أو هيكلهم. لذلك، فإن أفضل حل للمهندسين المعماريين والمصممين لزيادة التحسين في أعمال التصميم الخاصة بهم هو النظر إلى الطبيعة بمنظور أعمق ومحاولة تطبيقها في تصميمهم لمشاريعهم الذي يمثل قلب عملية التصميم ومحاولة فهم الطبيعة شكلا وبناءا حيث أن الطبيعة دائما ما تؤثر على الإدراك البشري. يتناول البحث أهمية دراسة العمارة البيئية المحاكية للطبيعة والكائنات الحية كأحد اتجاهات التطور الفكري الإنشائي للعمارة، فهو يفترض ويلقي الضوء على أهمية الاستفادة من العلوم الحيوية في مجال التصميم المعماري الحديث وماله من أثر على السلوك الإنساني والصحة العامة لدى المستخدم. الهدف من هذا البحث هو فهم العلاقة بين الطبيعة والإدراك البشري والدور الذي تلعبه الطبيعة في التصميمات المعمارية لتحقيق المباني المتكاملة مع البيئة المحيطة. كما أنه يلفت انتباه المهندسين المعماريين إلى الطبيعة والإلهام من الطبيعة في وجهات نظر مختلفة. تقدم هذه الورقة المشاريع التي لها مفاهيم مختلفة في التصميم المعماري والداخلي لتقديم مبادئ توجيهية لتصميم المباني المتكاملة مع الطبيعة من خلال تحليل الأمثلة. وتخلص هذه الورقة إلى أهمية تحقيق تكامل كامل بين المبنى الخارجي والداخلي والطبيعة المحيطة باستخدام مفهوم طبيعي واضح من البيئة المحيطة لحل مشاكل التصميم.\"
الطبيعة وما بعد الطبيعة : المادة. الحياة. الله
يجسد الكاتب مفهوم الطبيعة في هذا الكتاب بصورة تبرز أهمية الميتافيزيقا أي ما بعد الطبيعة والتي وهي المقاربة التي يوجه الكاتب من خلالها رسالة للعقل الإنساني فحواها إنما القصد من هذا الوجود الطموح إلى ما وراء الوجود أي معرفة الحقائق الكونية في الظواهر الطبيعية عن طريق النظر العقلي في معرفة علل وجود الأشياء ثم ويتعرض المؤلف لقضية وجود الله وصفاته كما يربط في نهاية هذا الكتاب كذلك بين الواجب الديني والواجب الطبيعي الذي يعتبره باعتبار الأول نتاجا ناتجا من نتاجات للواجب الطبيعي الثاني وينزل منزلا الدين منزلة العلوم الرياضية باعتبار أن كليهما يستند إلى مقدمات تفضي إلى نتائج داعيا إلى التفكير الموصل لأسرار الطبيعة لأنه كرديف الأفق للأفق الواسع والمعرفة اللامحدودة.
كتاب اللمحات
ينقسم كتاب اللمحات إلى ثلاثة أقسام يتحدث القسم الأول عن المنطق ويتحدث القسم الثاني عن الفيزياء وبينما يتحدث القسم الثالث عن الفلسفة الأولى، وينقسم كل قسم إلى موارد أي فصول تنقسم هي بدورها إلى لمحات تتناول بإيجاز مواضيع العلوم الثلاثة طريقة كتابة هذا الكتاب تختلف عن الطريق النقدية التي تميزت بها كتبه العقائدية الكبرى.
مفردات الطبيعة في الشعر الأردي والعربي
عالج الشعراء الطبيعة في العصور المختلفة وأمعنوا في وصف مظاهرها بمختلف الأوصاف والنعوت، فالشاعر الجاهلي أدرك معالم الجمال في طبيعة بيئته وقام بتصويرها جزئيا، وتخللت أبياته لوحات جميلة من الصور التشبيهية والاستعارية التي استمدها من الطبيعة، فجاء وصف الطبيعة خلال قصائد الجاهليين تمهيدا للغرض الرئيسي من المدح والهجاء وغيرهم. ولما دخلت معالم الثقافة الفارسية في الآداب العربية تطور فن الوصف حتى تبدل إلى فن مستقل في العصر العباسي، وبدأ الشعراء بوصف الرياض والأزهار والبساتين وأفردوا بابا خاصا بشعر الطبيعة واتسع نطاق وصف الطبيعة وتغيرت النعوت التي استخدمها العرب في أشعارهم. فالطبيعة نوعان؛ الأول: مفردات الطبيعة الصامتة أي مفردات المظاهر الكونية من الشمس والقمر والنجوم الجبال والأنهار والنباتات وغيرها من مظاهر الطبيعة التي استخدمها الشعراء. الثاني: مفردات الطبيعة الحية منها الطيور والحشرات والحيوانات والتي لجأ إليها الشعراء في التعبير عن تجربتهم الشعرية. أما عن محمود شعبان ومجيد أمجد فقد عاش الشاعران في فترة زمنية متقاربة والتي كانت ذاخرة بالأحداث السياسية والاجتماعية في كلا البلدين، واهتم كلا منهما بوصف الطبيعة في شعره يتكون البحث من مقدمة وأربعة مباحث وخاتمة تحتوي على نتائج البحث، المبحث الأول: التعريف بالشاعرين، والمبحث الثاني: مفردات الطبيعة الصامتة عند الشاعرين، والمبحث الثالث: مفردات الطبيعة الحية عند الشاعرين، المبحث الرابع: أوجه التشابه والاختلاف بينهما، وخاتمة تشمل أهم نتائج البحث مع ثبت بالمصادر والمراجع.
الطبيعة وما بعد الطبيعة : (المادة .. الحياة .. الله) : رسالة إلى العقل الإنساني
يجسد الكاتب \"يوسف كرم\" مفهوم الطبيعة في هذا الكتاب بصورة تبرز أهمية \"الميتافيزيقا\" أي ما بعد الطبيعة والتي وهي المقاربة التي يوجه الكاتب من خلالها رسالة للعقل الإنساني فحواها إنما القصد من هذا الوجود الطموح إلى ما وراء الوجود أي معرفة الحقائق الكونية في الظواهر الطبيعية عن طريق النظر العقلي في معرفة علل وجود الأشياء ثم ويتعرض المؤلف لقضية وجود الله وصفاته كما يربط في نهاية هذا الكتاب كذلك بين الواجب الديني والواجب الطبيعي الذي يعتبره باعتبار الأول نتاجا ناتجا من نتاجات للواجب الطبيعي الثاني وينزل منزلا الدين منزلة العلوم الرياضية باعتبار أن كليهما يستند إلى مقدمات تفضي إلى نتائج داعيا إلى التفكير الموصل لأسرار الطبيعة لأنه كرديف الأفق للأفق الواسع والمعرفة اللامحدودة.
قيم الطبيعة كمثير حسي ومادي في التشكيل بخامات التصميم الداخلي
يتلخص البحث في إمكانية التعامل مع التصميم الداخلي على أنه عمل فني تقوم فيه الخامة المستنبطة من قيم الطبيعة بإلغاء الحدود، مثل النحات الذي يقوم بالتشكيل في الكتلة أو الرسام الذي يطلق أفكاره بالفرشاة على اللوحات، فعلي المصمم أن يطلق النظر في الطبيعة من حوله ولا ينفلت من تحت يده حركة ما أو فعل ما لعنصر من العناصر الطبيعية الموجودة في البيئة من حوله، فالطبيعة هي خير معين للفنان الذي يبحث عن التصميم المتكامل، الذي يحمل في طياته صفات الطبيعة من حيث المبادئ والآليات التي تعمل بها الأشياء التي يمكن للإنسان رؤيتها والتفاعل معها مادياً والأخرى التي لا يمكنه التعامل معها إلا عن طريق الوجدان والإحساس، والخامات التقليدية في التصميم الداخلي _في طريقة تناولها_ أصبحت عائقاً بين المستخدم والبيئة وذلك لأسباب عدة بدئاً من طريقة تصنيعها والأضرار التي تفعلها بالبيئة إلى صعوبة التخلص منها بشكل يحافظ على التكامل البيئي، وأيضا التصميمات الفقيرة الجامدة التي شتت المصمم من الالتفات إلى المصدر الأصلي للاستلهام وهي البيئة التي يعيش فيها، لذلك تكمن مشكلة البحث في الرتابة والتقليدية لكثير من الحلول التصميمية التي أفقدت خاصية الحس للخامة كشكل وكمضمون مما أدى إلى تصميمات فقيرة؛ جامدة لا تمت للواقع بصلة لذا يهدف البحث إلى محاولة الوصول إلى أساليب فنية مستلهمة من المبادئ والقيم التشكيلية الموجودة حولنا في الطبيعة وإيجاد آليات يتحقق من خلالها تصميم يحتوي على خامة يتم تناولها وإبداعها بنظم فنية مستلهمة من الطبيعة، وتكمن أهمية البحث أن التطرق للطبيعة في التصميمات البيئية من أهم الأفكار التي يجب النظر إليها في الوقت الحالي حفاظاً على البيئة وتحويل التعامل مع الطبيعة من حالة الاستهلاك إلى حالة الحفاظ عليها، ومن وجهة نظر الباحث أن الخامات المستلهمة من العناصر الطبيعية الموجودة في البيئة حول المستخدم تدمج التصميم مع البيئة المحيطة وتصهره في كيان واحد حيث يبدو التصميم وكأنه جزء من البيئة وليس مضافاً إليها، وأن التطرق للطبيعة يعطي المصمم العديد من البدائل والحلول التي يستطيع من خلالها استلهام خامات فنية بتشكيل مستوحى من إحدى عناصر البيئة من حوله. وقد أسفرت النتائج أن تجرد الطبيعة من المظاهر والعلاقات الخارجية وصولا للاستحضار الحسي والمادي الموجود في عناصرها عن طريق الحلول التصميمية المستلهمة من الطبيعة تحول التصميم من كونه بناءً مضافاً إليه إلى كونه نابع منها ومندمج معها. ويوصي البحث المصممين بابتكار طرق استلهام جديدة تسهل على الدارسين استلهام الخامات من الطبيعة.