Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Content Type
    • Item Type
    • Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
84,062 result(s) for "العلم"
Sort by:
دفاع عن العلم ضمن حدود العقل بين العموية والتهكمية
بأسلوب يحاول تجنب المصطلحات التخصصية والعبارات الغائمة، تطرح \"سوزان هاك\" تصورا للنشاط العلمي يعتد بنجاحاته اللافتة وقدراته المعرفية المتميزة، دون أن يستنكف عن التسليم بالطابع الظني الذي يكتنف أحكامه، وبعجزه الكامن عن اقتناص طريدة اليقين. وترفض \"هاك\" النزعتين الأكثر هيمنة في تاريخ فلسفة العلم، النزعة العلموية والنزعة التهكمية، اللتين وإن اختلفتا فيما تخلصان إليه من أحكام، تجمعان على اتخاذ مواقف متطرفة من العلم، إما تغالي في تبجيله أو تسرف في التقليل من شأنه. تمعن النزعة العلموية في الإعلاء من قدرات العلم، وتبدي استعدادا مغاليا لقبوله سلطة مطلقة وحاكما أوحد لدولة المعرفة، فيما تسرف النزعة التهكمية في الارتياب في العلم، وتعبر عن استعداد مبالغ فيه لرؤية مصالح الأقوياء وراء كل زعم علمي. أما \"هاك\" فتتبنى ما تسميه بنزعة البداهة النقدية، التي تقظ العلم فيما حقه أن يقظ فيه، دون أن تسرف في تبجيله أو تعمد إلى الحط من قدره. إنها محاولة تصحيح إفراط العلموية في التفاؤل الموهوم دون الرضوخ ليأس التهكمية المشاغب، وفق منظور هاك، تفترض العلموية محقة أن العلم مشروع عقلاني بمعنى ما، لكن هذه النزعة تخلص مخطئة إلى أن المنطق الصوري الجديد كفيل بالإفصاح عن مؤداه الإبستمولوجي. وفي حين تفترض التهكمية محقة أن العلموية قد أخفقت في مشروعها ؛ فإنها تستنتج مخطئة أنه لا سبيل للدفاع عن دعاوى العلم الابستمولوجية.
العلم ومشكلات الإنسان المعاصر
يتناول كتاب (العلم ومشكلات الإنسان المعاصر) والذي قام بتأليفه (زهير الكرمي) في حوالي (332) صفحة من القطع المتوسط موضوع (العلم والحضارة) مستعرضا المحتويات التالية : الفصل الأول : مشكلة الانفجار السكاني والنمو السكاني، الفصل الثاني : مشكله الغذاء في العالم، الفصل الثالث : ظاهرة المدنية ومشكلات المدن، الفصل الرابع : مشكلة التخلف، الفصل الخامس : مشكلة حماية البيئة، الفصل السادس : الطاقة، الفصل السابع : مشكلة التدخل للسيطرة على الإنسان، الفصل التاسع : مشكلة التغير وانفجار المعلومات.
الشيخ قاسم بن محمد آل ثاني وجهوده الخيرية والوقفية (دراسة وصفية تاريخية)
يعتبر الشيخ قاسم بن محمد آل ثاني مؤسس دولة قطر من الحكام القلائل الذي اجتمعت فيه مجموعة من الصفات المميزة والتي توجها بجهوده الخيرية والوقفية والتي لا زالت حتى اليوم ينتفع بها على شرط واقفها الشيخ قاسم بن محمد آل ثاني. ولقد توصلت الدراسة الى عدة نتائج منها: عناية الشيخ قاسم الكبيرة بالعلماء وطباعة الكتب وتوزيعها ليستفيد منها الطالب والمعلم في قطر ونجد والعالم الإسلامي، كما أوضحت الدراسة حرص الشيخ قاسم على أن يتولى النظارة على أوقافه الكثيرة كبار العلماء في البلاد الموقوف عليها. وبينت هذه الدراسة بر الشيخ قاسم بأهله الأقربين وعشيرته، وأهل بلده والعالم العربي والإسلامي.
ضبط العلم
تتناول رواية (ضبط العلم) والذي قام بتأليفه فيصل بن قزاز الجاسم في حوالي (76) صفحة من القطع المتوسط موضوع (ضبط العلم) الكتاب يتعلق ببيان جانب مهم من جوانب العلم، ألا وهو ضبط العلم وإتقانه فإنه لا يخفى على كل ذي بصيرة كثرة من يطلب العلم، وينخرط في حلقاته في المساجد والجامعات والمعاهد الشرعية، لكن الثابتين على هؤلاء قليلون وأقل منهم من يضبط العلم. وضبط العلم نعني به فهمه وتصوره، فالضابط للعلم هو الذي رزقه الله عز وجل وعلا فهما وصحة تصور يعرف بهما مدلول كلام الله وكلام رسوله صلى الله عليه وسلم، وكلام الصحابة والسلف، ويعرف أصول العلم وقواعده، ويتمكن من النظر والاستنباط واستخراج المعاني.
الشيخ قاسم بن محمد آل ثاني وجهوده الخيرية والوقفية (دراسة وصفية تاريخية)
يعتبر الشيخ قاسم بن محمد آل ثاني مؤسس دولة قطر من الحكام القلائل الذي اجتمعت فيه مجموعة من الصفات المميزة والتي توجها بجهوده الخيرية والوقفية والتي لا زالت حتى اليوم ينتفع بها على شرط واقفها الشيخ قاسم بن محمد آل ثاني. ولقد توصلت الدراسة الى عدة نتائج منها: عناية الشيخ قاسم الكبيرة بالعلماء وطباعة الكتب وتوزيعها ليستفيد منها الطالب والمعلم في قطر ونجد والعالم الإسلامي، كما أوضحت الدراسة حرص الشيخ قاسم على أن يتولى النظارة على أوقافه الكثيرة كبار العلماء في البلاد الموقوف عليها. وبينت هذه الدراسة بر الشيخ قاسم بأهله الأقربين وعشيرته، وأهل بلده والعالم العربي والإسلامي.
ما هو الكون ؟ : \شعرية العلم\
أخذت الدراسات الكونية حيزا كبيرا من تفكير العلماء في محاولة لأن يضع الإنسان يده على جذوره الكونية وفي التحول إلى حياة كونية جديدة وقد كان للكثير من الاكتشافات الكونية أثره على المعارف الإنسانية، فمن التحليق حول المريخ عرفنا الشتاء النووي ومن دراسة كوكب الزهراء اكتشفنا الدفيئة الزجاجية ومن دراسة الكويكبات بين المريخ والمشتري نقع على مستلزمات المدنية من المعادن والفلزات هذا الكتاب ومن خلال التنوع الواسع للأبحاث التي يضمها بين دفتيه يؤكد أن العلم في حياة العالم قصيدة شعرية تقذفها عبقريته إلى ساحة الوعي في لحظة كشف وهي صدى الانسجام والتناغم الجميل الشفاف الذي ينساب في هارمونية رائعة لهذا الكون العجيب. إنه الكتاب الذي يضعنا على مشارف آفاق كونية ويجعلنا نتلمس شعرية العلم من خلال الاقتراحات التي تحررنا من القيود العقلية لكي ننطلق في مسارات فكرية علمية وجمالية رحبة.
انعكاسات العلم على الفن من فيتاغورس إلى الثورة الرقمية
شغلت العلاقة المتبادلة بين العلم والفن مساحة واسعة في دراسات الباحثين الجماليين وطروحاتهم، وبشكل خاص منذ أن فرضت تيارات الحداثة وما بعد الحداثة (المرتكزة أساساً) على العلم أو كردة فعل له) حضورهما في الفن الغربي طيلة القرن المنصرم والعقدين الحاليين من الألفية الثالثة، وقد تضاربت مواقف التيارات الفنية والباحثين حول انعكاسات العلم على الفن ما بين رؤى سلبية وأخرى إيجابية، وبشكل خاص منذ انطلاقة الثورة الصناعية وعصر الحداثة بتحولاته العلمية المتسارعة حتى يومنا هذا. حيث تركز الجدل بصورة أساسية حول ما عكسه العلم المعاصر على الفن في كل من حقبتيه التكنونووية (Techno Nuclear) والرقمية من تحولات قلبت مفاهيمه وبنيته ورسالته وخطابه. ويهدف هذا البحث من خلال دراسة ظاهرتيه وتاريخية رصد أبرز التحولات السلبية والإيجابية التي أحدثها العلم في الفن في العصور الفنية المختلفة، بدءا بأفكار فيتاغورس العلمية في الحقبة الإغريقية وتأثيرها على الفن، وانتهاء بتيارات ما بعد الحداثة وتفرعاتها كالفن الإنشائي التركيبي (Installation Art) والفن الرقمي (Digital art)، اللذين سوف تتناولهما الدراسة بشكل مركز، نظرا لإسهامهما في تصعيد حدة الجدل حول مصير الفن ومستقبله وتحولاته في وقتنا الراهن.