Asset Details
MbrlCatalogueTitleDetail
Do you wish to reserve the book?
أخلاقيات التواصل الإنساني والإنمائي في تجلِّيات الحضارة الإسلامية الغالبة
by
بلغيث, محمد
, يوسف, ناصر
in
الأخلاقيات - التواصل - الحضارة الإسلامية - الإرث التاريخي - الإرث الحضاري - القرآن الكريم
2009
Hey, we have placed the reservation for you!
By the way, why not check out events that you can attend while you pick your title.
You are currently in the queue to collect this book. You will be notified once it is your turn to collect the book.
Oops! Something went wrong.
Looks like we were not able to place the reservation. Kindly try again later.
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Do you wish to request the book?
أخلاقيات التواصل الإنساني والإنمائي في تجلِّيات الحضارة الإسلامية الغالبة
by
بلغيث, محمد
, يوسف, ناصر
in
الأخلاقيات - التواصل - الحضارة الإسلامية - الإرث التاريخي - الإرث الحضاري - القرآن الكريم
2009
Please be aware that the book you have requested cannot be checked out. If you would like to checkout this book, you can reserve another copy
We have requested the book for you!
Your request is successful and it will be processed during the Library working hours. Please check the status of your request in My Requests.
Oops! Something went wrong.
Looks like we were not able to place your request. Kindly try again later.
أخلاقيات التواصل الإنساني والإنمائي في تجلِّيات الحضارة الإسلامية الغالبة
Journal Article
أخلاقيات التواصل الإنساني والإنمائي في تجلِّيات الحضارة الإسلامية الغالبة
2009
Request Book From Autostore
and Choose the Collection Method
Overview
ليس في إمكان أي حضارة غالبة أن تحافظ على وتيرتها، إنْ لم تحافظ في الوقت نفسه على الإرث الإنساني والإنمائي للحضارات المغلوبة. فكلما كانت الحضارة الغالبة قائمة على مبدأ احترام مكتسبات الآخر، كانت الحضارة المغلوبة أكثر انقياداً لآلياتها المعرفية والفلسفية والفكرية؛ وحتى الدينية منها، لا سيما إذا ما وفَّرت الحضارة القائدة ما تنشده الحضارات التابعة من رقيٍّ اقتصادي وسياسي ومعرفي وفكري، وديني أيضاً. وفي ظلِّ هذا الوضع الإنساني الذي يقابل الاحترام بالاحترام \"كان من الطبيعي أن رعايا الدولة البيزنطية في مصر وغيرها، هم الذين رحَّبوا بالعرب فاتحين، ومن أجل هذا استقبلوا بالرضا والحماسة هؤلاء الفاتحين الذين وعدوهم بالتسامح الديني، كما أظهروا رغبتهم في تسوية مركزهم الديني.\"[1]
إن تطوُّر الحضارة المنفتحة على مكتسبات الآخر المغلوب، يواكبها تطوُّر فكري، نتيجةَ تفاعل الحضارة الغالبة مع الحضارة المغلوبة. وبنظرةٍ متفحِّصةٍ للماضي، نلفي نموَّ الحركات الفكرية والعلمية متزامناً مع الفتوحات الإسلامية، التي ساعدت العرب وغير ...
للحصول على كامل المقالة مجانا يرجى النّقر على ملف ال PDF في اعلى يمين الصفحة.
Publisher
International Institute of Islamic Thought
This website uses cookies to ensure you get the best experience on our website.