Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Language
      Language
      Clear All
      Language
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
7 result(s) for "أبو البصل، عبدالرزاق موسى"
Sort by:
الألفاظ التي ذكر الحافظ ابن حجر أن الإمام البخاري تعمد حذفها أو إبهامها
قمنا في هذا البحث بدراسة مسألة حذف الإمام البخاري لبعض ألفاظ المتن عمدا أو إبهامها على ما ذكره الحافظ ابن حجر، وتبين لنا أن الحافظ أرجع ذلك لسببين، الأول: منهجي بأن يكون المحذوف موقوفا أو لا تعلق له بالترجمة والثاني: نقدي: بأن يكون المحذوف أو المبهم مشكلا. فأما السبب المنهجي فرددنا عليه بكلام للحافظ نفسه، بالإضافة إلى تخريج الحديث، وذكر من وافق البخاري في سياق المتن بالحذف أو الإبهام الوارد في روايته. وأما السبب النقدي فناقشنا الإشكال المذكور وبينا من وافق البخاري من المصنفين، واتضح لنا أن البخاري يروي ما وقع له كما هو، وهو دال على سعة روايته عن شيوخه ودقته وعميق معرفته، وتميز منهجه؛ بانتقائه الرواية السالمة من الإشكال، وأن ما وقع له على هذه الصورة يغنيه عن التصرف بالحذف أو الإبهام دون نص منه على ذلك، على ما يفهم من كلام الحافظ، والذي اتخذ ذريعة عند الطاعنين للقدح في أمانة الإمام البخاري.
تصحيح الحديث بالكشف
لقد قيض الله لحديث رسوله صلى الله عليه وسلم رجالا يتثبتون له أدق التثبت، فينفون عنه انتحال المبطلين، وتحريف الغالين إلى يوم الدين، فوضعوا لذلك القواعد والضوابط حتى لا ينسب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ما لم يقله. غير أن بعض المشتغلون بعلم الحديث أوجد قواعد خاصة به في تصحيح الحديث وقبوله، قد تخالف ما استقر عند الحفاظ المحدثين، منها: \"تصحيح الحديث بالكشف\" فيحكمون للحديث بالصحة دون اعتبار الحكم على سنده. ومن هنا جاءت هذه الدراسة لنقد هذا المنهج، وبيان جواز الاعتماد عليه مستقلا في تصحيح وقبول الأخبار من عدمه، وبيان موقف العلماء منه، ومسوغاتهم في قبوله أو رده، وقد اعتمد الباحثان لتحقيق هذا الهدف على المنهج النقدي إضافة إلى كل من المنهج الاستقرائي والمنهج الوصفي، وقد خلصت الدراسة إلى أن منهج \"تصحيح الحديث بالكشف\" يفتقر للضوابط التي تجعل عملية التصحيح واضحة منضبطة، فلا يصح الاعتماد عليه مستقلا.
الإمام عبدالله بن وهب المصري ومروياته في صحيح مسلم، ت. 197 هـ
قام هذا البحث على دراسة أحد رواة صحيح الإمام مسلم، هو الإمام عبد الله بن وهب، وذلك من جانبين: الأول: دراسة آراء نقاد الحديث في عبد الله بن وهب بوصفه من الرواة المكثرين الذين وجهت لهم بعض الانتقادات، مبينة مآخذ النقاد على ابن وهبن وتوجيهها. الثاني: دراسة مروياته في صحيح الإمام مسلم، وإحصاء عدد مروياته عنده، وبيان كيفية إخراج الإمام مسلم لها، وتعامله مع الانتقادات الموجهة إلى ابن وهب. وقد خلصت الدراسة إلى جملة من النتائج منها: أن تعامل الإمام مسلم مع هذه الانتقادات كان في غاية الدقة، مما يكشف عن عناية فائقة بانتقاء الأحاديث؛ إذ لم يخرج عن ابن وهب إلا ما كان من رواية الثقات عنه، أو مال له متابع من رواية المتكلم فيهم.
لفظ \لايرقون\ في رواية الإمام مسلم
يتناول هذا البحث لفظ \"لَا يَرْقُونَ\" الوارد في حديث (السبعين ألف الذين يدخلون الجنة بلا حساب) وقد أعل هذا اللفظ شيخ الإسلام ابن تيمية، وتبعه بعض من الذين جاءوا بعده في إعلاله، بتقرير الإعلال تارة، وبزيادة مسوغات الإعلال تارة أخرى، وتناول البحث حججهم التي تمسكوا بها، وكذلك تناول البحث من جهة أخرى أراء العلماء وشراح الحديث الذين سبقوا ابن تيمية وبعده ووقفوا على هذا اللفظ ولم يعلوه، وكذلك ما رد به العلماء على شيخ الإسلام ابن تيمية في إعلال هذا اللفظ، وبين البحث كل العلل التي ساقوها وبين ما فيها من الزلل والخطأ، وبين البحث صحة هذه اللفظة وأنها لا يوجد فيها أي علة معتبرة.
مرويات الإمام عبدالرزاق الصنعاني في صحيح مسلم
يتناول البحث دراسة حال عبد الرزاق الصنعاني ومروياته في صحيح مسلم؛ لكونه من الرواة المكثرين الذين تكلم فيهم، وقد أخذ علي عبد الرزاق الصنعاني بعض المآخذ، منها التشيع، والاختلاط، والتدليس، وتكمن أهمية البحث في كونه يجيب على إشكالية إخراج الإمام مسلم له مع كونه متكلما فيه، وقد استخدم الباحثان المنهج الاستقرائي والتحليلي والنقدي في جمع مروياته في صحيح مسلم، وبيان كيفية إخراج الإمام مسلم لها. وقد توصل الباحثان إلي أهم النتائج الآتية: - أخذ على عبد الرزاق الصنعاني بعض المآخذ، منها ما لم يثبت عليه كالتدليس، ومنها ما ثبت عليه كالاختلاط والتشيع، وقد تعامل الإمام مسلم مع المآخذ السابقة بدقة بالغة، فلم يخرج لمن روي عن عبد الرزاق بعد الاختلاط، ولم يخرج لعبد الرزاق عن جعفر الضبعي الذي أخذ عنه التشيع، مع بيان أن تشيع عبد الرزاق إنما هو محبة لآل البيت وميل لهم علي بني أمية فحسب. - عدد مرويات عبد الرزاق الصنعاني في صحيح مسلم ثلاثمائة وتسعة وتسعين حديثا، أخرج منها ستة وثلاثين حديثا في الأصول، وثلاثمائة وخمسة وعشرين حديثا في المتابعات، وثمانية وثلاثين حديثا في الشواهد. ويوصي الباحثان بالاعتناء بالدراسات النقدية لما فيها من إظهار براعة أئمة الحديث، فضلا عن دراسة مرويات عبد الرزاق الصنعاني في صحيح مسلم دراسة مفصلة ضمن رسالة علمية.
أنواع المذاكرة عند المحدثين
تعد المذاكرة عند المحدثين وسيلة من أهم وسائل حفظ الحديث من الدخيل عليه، وتنوعت أقسامها حتى أصبحت فنا له أصوله وقواعده، وهذا البحث يبين أقسامها والآثار المترتبة عليها وما لها من مكانة عند المحدثين في مجال النقد الحديثي وضبط الحديث وحفظه.