Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Language
      Language
      Clear All
      Language
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
15 result(s) for "الراشد، صفاء حامد تركي"
Sort by:
المواجهة الوقائية لدى طلبة الجامعة
يهدف البحث الحالي إلى تعرف المواجهة الوقائية لدى طلبة الجامعة تبعا لبعض المتغيرات الديمغرافية ولتحقيق ذلك، تبنى الباحث مقياس غرينغلاس وشوارزر وتاوبيرت (Greenglass, Schwarzer & Taubert, 1999) والمكون من (۱۰) فقرات ببدائل خماسية وقد طبق الباحث المقياس على عينة عشوائية مكونه من (۳۰۰) طالب وطالبة جامعية للتحقق من الخصائص السيكومترية للمقاييس من الصدق، حيث بلغ ثبات مقياس المواجهة الوقائية بطريقة إعادة الاختبار (0.84)، وبطريقة ألفا كرونباخ (0.81). وبعدها قام الباحث بتطبيق المقياس على عينة مكونة من (۲۰۰) طالب وطالبة جامعية لغرض استخراج النتائج باستعمال الحقيبة الإحصائية (SPSS) والمتمثلة بالاختبار التائي لعينة واحده ولعينتين مستقلتين ومعامل ارتباط بيرسون ومعادلة الفا كورنباخ للاتساق الداخلي وقد توصل البحث إلى تمتع طلبة الجامعة بمستوى عال من المواجهة الوقائية، وأن هناك فروقا في المواجهة تبعا لمتغير الجنس ولصالح الإناث، ولا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في المواجهة الوقائية تبعا لمتغير التخصص. وقد أوصى الباحث بضرورة التركيز على دور الأسر والمؤسسات التربوية بضرورة دعم ثقة الفرد بنفسه، وتحفيزه. واقترح عدد من المقترحات، منها إجراء دراسات حول المواجهة الوقائية وعلاقتها ببعض المتغيرات كالدافعية والرضا عن الحياة، والذكاء الانفعالي.
السعي للحفاظ على الكرامة والعدوان لدى طلبة الجامعة
هدفت هذه الدراسة الى الكشف عن العلاقة بين السعي للحفاظ على الكرامة والعدوان لدى طلبة الجامعة، وذلك من خلال ١- قياس السعي للحفاظ على الكرامة والعدوان لدى طلبة الجامعة. ٢- المقارنة في الكرامة وفق متغير النوع (ذكور - إناث). ٣- المقارنة في الكرامة على وفق متغير التخصص(علمي - انساني). ٤ - قياس السلوك العدواني لدى طلبة الجامعة ٥- المقارنة في العدوان على وفق متغير النوع (ذكور- اناث). ٦- المقارنة في السلوك العدواني على وفق متغير التخصص (علمي انساني). ٧- إيجاد العلاقة بين الكرامة والسلوك العدواني. ولغرض قياس متغيرات البحث، قام الباحث ببناء أداتين، إحداهما لقياس السعي للحفاظ على الكرامة تكونت من (٢٨) فقرة، والثانية لقياس العدوان تكونت من (٤٤) فقرة. وللتأكد من صدق الاداتين قام الباحث بحساب الصدق الظاهري بعرضها على مجموعة من المحكمين في علم النفس، وصدق البناء من خلال إيجاد معامل ارتباط درجة الفقرة بدرجة المقياس الكلية، كما تم حساب تمييز الفقرات للمقياسين بطريقة المجموعتين المتطرفتين العليا والدنيا وفق نسبة الـ ٢٧%، وقد تم حساب الثبات للمقياسين بطريقة الفاكرونباخ، وقد بلغ معامل الارتباط لمقياس السعي للحفاظ على الكرامة (0.79) ولمقياس العدوان (0.90)، وقد تم تطبيقها على عينة مكونة من (٢٠٠) طالباً وطالبة جامعية ثم اختيارهما بالطريقة العشوائية، وبعد جمع البيانات وباستخدام الوسائل الإحصائية المناسبة.
الكبرياء وعلاقتها بالأمن النفسي لدى طلبة الجامعة
الكبرياء عاطفة وجدانية يعبر عنها لفضيا وحركيا، تجد من البيئة الاجتماعية رحما لولادتها ومسرحا للتعبير عنها، وهي من العواطف الإنسانية التي تنشط الحياة وتلونها، وترتبط بالكثير من الظواهر النفسية ومنها الأمن النفسي، الذي يعرف بأنه شعور الفرد بالسلم والسلامة والتقبل، لماضيه وحاضره ومستقبله. وقد هدف البحث الحالي إلى إيجاد العلاقة بين الكبرياء والأمن النفسي لدى طلبة الجامعة، وتحقيقا لأهداف البحث قام الباحث ببناء مقياس لقياس الكبرياء، وأعد مقياسا لقياس الأمن النفسي، وبعد استخراج صدقهما وثباتها والقوة التميزية لفقراتهما، قام الباحث بتطبيقهما على عينة بلغت (٢٠٠) طالبا وطالبة جامعية تم اختيارهما بالطريقة العشوائية، وقد توصل البحث إلى أن أفراد العينة لا يتصفون بالكبرياء، وان الأمن النفسي لديهم ضعيف، وأن هناك علاقة ارتباطية موجبة بين الكبرياء والأمن النفسي، وقد أوصى الباحث بتوفير نشاطات تسهم بالإدراك الصحيح للذات، وتبديد مشاعر العزلة والوحدة والقلق الذي يتسبب في ضعف الشعور بالأمن النفسي وإجراء دراسة حول علاقة الكبرياء بمتغيرات نفسية أخرى كالإيثار والقدرة على الإنجاز والعدوان.
السعي للحفاظ على الكرامة والعدوان لدى طلبة الجامعة
هدفت هذه الدراسة إلى الكشف عن العلاقة بين السعي للحفاظ على الكرامة والعدوان لدى طلبة الجامعة، وذلك من خلال: 1- قياس السعي للحفاظ على الكرامة والعدوان لدى طلبة الجامعة. 2- المقارنة في الكرامة وفق متغير النوع (ذكور - إناث). 3- المقارنة في الكرامة على وفق متغير التخصص (علمي - إنساني). 4- قياس السلوك العدواني لدى طلبة الجامعة. 5- المقارنة في العدوان على وفق متغير النوع (ذكور - إناث). 6- المقارنة في السلوك العدواني على وفق متغير التخصص (علمي - إنساني). 7- إيجاد العلاقة بين الكرامة والسلوك العدواني. ولغرض قياس متغيرات البحث، قام الباحث ببناء أداتين، أحداهما لقياس السعي للحفاظ على الكرامة تكونت من (28) فقرة، والثانية لقياس العدوان تكونت من (44) فقرة. وللتأكد من صدق الأداتين قام الباحث بحساب الصدق الظاهري بعرضها على مجموعة من المحكمين في علم النفس، وصدق البناء من خلال إيجاد معامل ارتباط درجة الفقرة بدرجة المقياس الكلية، كما تم حساب تمييز الفقرات للمقياسين بطريقة المجموعتين المتطرفتين العليا والدنيا وفق نسبة الـ 27%، وقد تم حساب الثبات للمقياسين بطريقة ألفا كرونباخ، وقد بلغ معامل الارتباط لمقياس السعي للحفاظ على الكرامة (0.79) ولمقياس العدوان (0.90)، وقد تم تطبيقها على عينة مكونة من (200) طالبا وطالبة جامعية ثم اختيارهما بالطريقة العشوائية البسيطة، وبعد جمع البيانات وباستخدام الوسائل الإحصائية المناسبة أظهرت الدراسة ما يلي: 1- تتمتع عينة البحث بالكرامة حيث بلغت القيمة التائية المحسوبة (68 ,40). 2- توجد فروق ذات دلالة معنوية ولصالح الإناث في السعي للحفاظ على الكرامة حيث بلغت القيمة الفائية المحسوبة (71، 11) درجة. 3- لا توجد فروق ذات دلالة معنوية وفقا لمتغير التخصص (علمي - إنساني). 4- لا يتصف طلبة الجامعة بالسلوك العدواني حيث بلغت القيمة التائية المحسوبة (3،440-). 5- وأن عينة طلبة الجامعة الذكور لديهم سلوكيات عدوانية أكثر من الإناث حيث بلغت القيمة التائية المحسوبة (515، 25) درجة. 6- وأن هناك فروق ذات دلالة إحصائية لصالح الأقسام الإنسانية في العدوان حيث بلغت القيمة الفائية المحسوبة (936، 6). 7- ليس هناك علاقة بين السعي للحفاظ على الكرامة والعدوان حيث بلغت قيمة معامل الارتباط (045، 0) وفي ضوء نتائج الدراسة يوصي الباحث بما يأتي: 1- إخضاع الناس لنظام مؤسسي يكون فيه الخضوع للدولة. 2- خلق ممارسات محلية مشتركة تتيح لكل مواطن ممارسة حقه. 3- تصحيح المدركات التي رافقت الدعوة للتطرف.
التهوين النفسي وعلاقته باعتبار الذات لدى طلبة الجامعة
الأهداف: يهدف البحث إلى الكشف عن العلاقة الارتباطية بين التهوين النفسي واعتبار الذات لدى طلبة الجامعة، تبعا لبعض المتغيرات الديموغرافية. المنهجية: استخدم المنهج الوصفي الارتباطي. ولتحقيق أهداف البحث قام الباحثان ببناء أداة لقياس التهوين النفسي مكونة من (۲۷) فقرة ببدائل خماسية تتدرج من (أوافق بشدة إلى لا أوافق بشدة). وتبنى أداة لقياس اعتبار الذات لــ (Betz & et al, 1995) مكونة من (۲۰) فقرة ببدائل خماسية تندرج من (موافق بشدة إلى لا أوافق أبدا). وللتأكد من صدق الأداتين قام الباحثان بحساب الصدق الظاهري وصدق المحتوى وفق طريقة المجموعتين الطرفيتين ومعامل ارتباط الفقرة بالمقياس الكلي، والثبات بطريقة ألفا كرونباخ للاتساق الداخلي حيث بلغ ثبات الأداة الأولى (۰,۷۷) وثبات الأداة الثانية (۰,۸۱)، بعدها تم تطبيق الأداتين على عينة مكونة من (٢٥٠) طالب وطالبة في جامعة الأنبار (۱۲۸) منهم من الذكور و(۱۲۲) من الإناث. نتائج البحث: أظهرت النتائج بأن الطلبة عينة البحث يمارسون التهوين النفسي في تفاعلاتهم اليومية، كما لديهم اعتبار ذات إيجابي عالي. وقد كانت الفروق في التهوين النفسي لصالح الذكور وفي اعتبار الذات لصالح الإناث. وقد تبين من النتائج أن هناك علاقة ارتباطية عكسية دالة إحصائيا بين التهوين النفسي واعتبار الذات. الاستنتاجات: أن عينة البحث يستخدمون التهوين النفسي كنزعة دفاعية للحفاظ على البناء النفسي في وجه المعلومات المتضاربة التي يتعرضون لها خلال تفاعلهم، وان الأشخاص المهمين في حياة الطالبات يقدمون لهن اعتبارا إيجابيا غير مشروط وهن يخبرن هذا التقبل دون الشعور بأنه يعتمد على قيامهن ببعض الأعمال، كما تم استنتاج انه كلما ازداد التهوين النفسي قل اعتبار الذات وبالعكس. وأوصى الباحثان بضرورة توجيه مؤسسات المجتمع المدني لتقديم العون والإسناد والتهوين للأشخاص الذين يعانون من الفشل والخسارة واقتراح إجراء دراسة لمتغيرات البحث وعلى شرائح اجتماعية مختلفة.
التعرض للتنمر وعلاقته بالانسحاب الاجتماعي لدى طالبات الجامعة
يهدف البحث الحالي إلى إيجاد العلاقة بين التعرض للتنمر والانسحاب الاجتماعي لدى طالبات الجامعة، ولغرض تحقيق أهداف البحث قام الباحثان بأعداد مقياس لقياس التعرض للتنمر مكون من (47) فقرة موزعة على خمسة مجالات بالاعتماد على نظرية باندورا، وبناء مقياس لقياس الانسحاب الاجتماعي مكون من (45) فقرة موزعة على ثلاث مجالات بالاعتماد على نظرية أدلر، ولكلا المقياسين خمسة بدائل، وبعد إيجاد الخصائص السيكومترية للمقياسين من صدق وثبات بلغ (0.85) لمقياس التعرض للتنمر و(0.81) لمقياس الانسحاب الاجتماعي طبقت الأداتين على عينة مكونة من (600) طالبة، وقد توصل البحث إلى أن العلاقة بين التعرض للتنمر والانسحاب الاجتماعي علاقة طردية دالة، وقد أقترح الباحثان ضرورة التواصل الاجتماعي والترابط الديني واقترحا إجراء دراسة مشابهة للدراسة الحالية على مراحل دراسية مختلفة.
المزاج المتطرف لدى مدراء المدارس الثانوية
يهدف البحث الحالي إلى معرفة المزاج المتطرف لدى مدراء المدارس الثانوية، ولغرض تحقيق أهداف البحث بعد أن قامت الباحثة بتحديد مفهوم (المزاج المتطرف)، ارتأت ببناء مقياس المزاج المتطرف مكون من (٤٥) فقرة وإمام كل فقرة (٥) بدائل (دائما، أحيانا، نادرا، غالبا، ابدأ)، وللتأكد من صدق الثبات الأداة قام الباحثان بعرض الأداة على مجموعة من المحكمين في التربية وعلم النفس وصدق البناء من خلال إيجاد معامل الارتباط ودرجة الفقرة بدرجة المقياس الكلية وحساب تميز الفقرات بطريقة المجموعتين المتطرفتين ومعادلة ألفا كرونباخ حيث بلغ معامل الثبات (٠,٨٥) وقام بتطبيقها على عينة مكونة من (٤٠٠) مدير ومديرة ثانوية وبعد جمع المعلومات وباستخدام الوسائل الإحصائية المناسبة أظهرت ما يأتي: يتصف سلوك مدراء المدارس الثانوية بالمزاج المتطرف وأن هناك فروق فردية في المزاج المتطرف ولصالح (الذكور) وفي ضوء النتائج الدراسة أوصى الباحثان: إعداد برامج الإرشادية لمدراء المدارس لتنمية الأسلوب المزاجي المعتدل.
السعي للحفاظ على الكرامة والعدوان لدى طلبة الجامعة
يهدف البحث الحالي إلى إيجاد العلاقة بين السعي للحفاظ على الكرامة والعدوان لدى طلبة الجامعة، وقد عرفت الكرامة بأنها مشاعر شخصية يستمدها الفرد من الثقافة التي يعيش فيها، وتحدد قيمته الخاصة وتفرض عليه ضروباً من السلوك، وعرف السلوك العدواني بأنه سلوك يهدف إلى إلحاق الأذى والتدمير بشخص أو مجموعة بأسرها، ويكون ناتجاً عن مشاعر الإحساس بالإحباط والإذلال الذي يتعرض له الفرد. وتحقيقاً لأهداف البحث الحالي قام الباحث ببناء مقياسان لقياس الكرامة والسلوك العدواني، وبعد استخراج صدقهما وثباتهما والقوة التميزية لفقراتهما، قام الباحث بتطبيقها على عينة بلغت (200) طالباً وطالبة جامعية، تم اختيارها بالطريقة العشوائية وقد توصل البحث إلى أن أفراد العينة يتمتعون بالكرامة ولا يتصف سلوكهم بالعدوانية، وان ليست هناك علاقة ارتباطيه بين السعي للحفاظ على الكرامة والعدوان، وقد أوصى الباحث بضرورة إخضاع الأفراد لنظام مؤسسي يكون فيه الخضوع للدولة فقط واقترح إجراء دراسة حول السعي للحفاظ على الكرامة وعلاقتها بمتغيرات الشخصية.
التمرد النفسي وعلاقته بالتسويف الأكاديمي لدى طلبة المرحلة الإعدادية العائدين من النزوح
يهدف البحث الحالي إلى التعرف على مستوى التمرد النفسي وعلاقته بالتسويف الأكاديمي لدى طلبة المرحلة الإعدادية العائدين من النزوح، حيث اعتمد الباحثان في خطوات بحثهما على المنهج الوصفي الارتباطي، واختارا العينة بالطريقة العشوائية بواقع (400) فرد (200) ذكور و(200) إناث ولكل متخصص (علمي - أدبي)، ولتحقيق أهداف البحث قام الباحثان ببناء مقياس للتمرد النفسي وفق نظرية (جاك برايم 1966) وبناء مقياس للتسويف الأكاديمي وفق نظرية (باندورا 1997) واستخراج الصدق والثبات لكلا المقياسين، وأسفرت النتائج عدم وجود فروق في التمرد النفسي لدى أفراد العينة بشكل عام في حين توجد فروق وفق متغير النوع لصالح الذكور وعدم وجود فروق وفق متغير التخصص، أما فيما يتعلق بالتسويف الأكاديمي فكانت النتائج غير دالة إحصائيا لدى أفراد العينة بشكل عام وكذلك عدم وجود فروق دالة وفق متغير النوع والتخصص، أما العلاقة الارتباطية بين المتغيرين فكانت دالة إحصائية وبصورة عكسية.
قياس الذكاء الثقافي لدى طلبة الجامعة
هدف البحث الحالي التعرف على الذكاء الثقافي لدى طلبة الجامعة، وتحقيقا لأهداف البحث قام الباحثان ببناء أداة لقياس الذكاء الثقافي مكونه من (45) فقرة موزعة على ثلاث مجالات بواقع (15) فقرة للمجال المعرفي و(15) فقرة للمجال الانفعالي و(15) فقرة للمجال السلوكي، وقد تم حساب الخصائص السيكومترية للمقياس من خلال تطبيقه على عينه مكونه من (300) طالب وطالبة حيث بلغ الثبات (0.82) بطريقة إعادة الاختبار و(0.88) بطريقة الفكرونباخ، بعد ذلك تم تطبيق المقياس على عينة مكونه من (150) طالب وطالبة لغرض احتساب نتائج البحث وقد توصل البحث إلى أن طلبة الجامعة يتمتعون بمستوى ذكاء ثقافي عالي حيث بلغت القيمة التائية المحسوبة (16.83)، وأنه ليس هناك فروق تبعا للمتغيرات الديموغرافية، وقد أوصى الباحثان العديد من التوصيات منها زيادة فرص التواصل بين طلبة الجامعة وجامعات أخرى من ثقافات مغايرة واقترحا العديد من المقترحات منها إجراء دراسة للتعرف على العلاقة بين الذكاء الثقافي والتوافق النفسي.