Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Content Type
      Content Type
      Clear All
      Content Type
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
5 result(s) for "العامري، سعاد، 1951- مؤلف"
Sort by:
دمشقي : رواية
في رواية دمشقي ثمة تنافسية كبرى بين الشخصي والتاريخي والعائلي والخيالي، دون أن يسود أحدها على الآخر، في رواية فالسرد فيها يتناوب على تقديم حيوات مترامية في دمشق بدايات وأواسط القرن العشرين، تضعنا أمام نسيج حي من المصاير، والقول إن الشخصيات فيها من لحم ودم ليس بتوصيف واف، إذ إن حجارة دمشق وبيوتها وأزقتها وحاراتها، فهذه الرواية تعيد تعريف التوثيقي، وتشخصن التاريخي، وتستخلص المتخيل من بين جدران وروائحها من لحم ودم أيضا قصر البارودي، كما لو أنها تطبق على دمشق متلبسة بأحداث عائلية مصيرية متداخلة مع تواريخ مفصلية. إنها عن بسيمة الفلسطينية، ورحلتها إلى دمشق جراء زواجها نعمان البارودي الدمشقي، وفلسطين التي جاءت منها لا تغيب إلا لتظهر في أرجاء الرواية، كذا هي سلالة هذا الزواج البنات والأبناء والحفيدات والأحفاد، ولتكون وآلات هذه الأسرة البرجوازية الشامية العريقة وما ألم بقصر البارودي معادلا لدمشق (عاصمة بلاد الشام) وتحولاتها وكشافا لفصل من فصولها، وإن كانت سعاد العامري في ذلك تسرد الماضي فإنها تضعنا أمام أسئلة عن الحاضر وربما عن المستقبل هذا ما جعل أنطونيا فراشوني تكتب في وصف أجواء الرواية : كمن يدخل عاصفة هوجاء، تجعلنا العامري نشعر ونحن نقرأ، منذ الصفحات الأولى، تاريخ جميع أفراد عائلتها، طريقتهم في الوجود، ومصيرهم، ولكنها في الوقت نفسه، تأخذ بيد القارئ ببطء عبر هذه المدينة التي لا تزال تستحضر حتى يومنا هذا، على الرغم من الأنقاض، أحلاما رائعة من ألف ليلة وليلة لكن المؤكد، كما يبدو لي، أن العامري تفعل أكثر من ذلك، وهو أمر مهم للغاية بالنسبة لها كفلسطينية، وبالنسبة لنا نحن القراء، بتأليفها هذه الرواية إنها رحلة لا تقتفي أثر عائلتها عبر ثلاثة أجيال فحسب إنما هي رحلة في الذاكرة، في ما يسمح ، وهما بلدان يهمنا جميعا تاريخهما وتبدلاتهما أكثر بكثير لها بتأمل وجودها، ولنتأمل معها ما آلت إليه سوريا وفلسطين معا مما نتخيل.
غولدا نامت هنا
تجد نفسك، وأنت تطالع هذا الكتاب، أمام حكايات بلا عدد، تتالى كيفما اتفق، في يوميات ومشاهدات ومرويات توثقها سعاد العامري، في جولات لها مع أصدقاء وصديقات لها في القدس وغيرها، عن بيوت عربية يسكنها محتلون إسرائيليون، وتملكوها بقانون الغلبة والاحتلال، فصادروا قصص أصحابها ومالكيها وساكنيها الفلسطينيين، في عملية محو وعدوان على ذكريات الفلسطينيين، ليس بحسبانهم جموعا وشعبا، فقط، بل باعتبارهم أفرادا، لكل منهم أشياؤه وممتلكاته الشخصية. ثمة احتفاء غزير في سرد سعاد العامري في كتابها بالفلسطيني شخصا مفردا، لا بإحالته إلى شعب نكب بالاحتلال والتهجير والطرد. تطالع في الكتاب فيضا من وقائع الفقد والخسران والألم، ولا يتم التعبير عن هذا كله بكيفية واحدة، ذلك أن الرواة مختلفون، والحكواتية الساردة التي تسمع وتشاهد أمينة في نقل ما تسمع وتشاهد، وباسترسال حر كأنه في هواء طلق، ومن دون استعانة بأي مجاز أو بلاغة، إذ يكفي الإحساس الكابوسي، أحيانا، والهزلي الضاحك أحيانا أخرى.
بدلة إنكليزية وبقرة يهودية
نوهت الكاتبة أن روايتها هذه مبنية على مقابلات شخصية، أجرتها عام (2018) مع صبحي البالغ من العمر 88 عاما، وهو يقيم حاليا في عمان، وشمس (85) عام المقيمة في يافا. تدور الأحداث حول قصة صبحي الذي وصفته الكاتبة \"أشطر ميكاكيني\" والذي اختار العمل ميكانيكيا عند مصطفى بأجرة (30) قرشا في اليوم منذ صيف عام (1947) رافضا أن يكون مزارعا كوالده أو صيادا مثل جده. يقوم معلمه باختياره للذهاب إلى بيارة الخواجا ميخائيل لإصلاح مضخة المياه، وفي الطريق يعده الخواجا ميخائيل إن تمكن من إصلاح المضخة أن يهديه بدلة من قماش إنكليزي فاخر ثمنها (8) جنيهات فلسطينية، فيصلح صبحي المضخة وينقذ موسم البرتقال لميخائيل ويحصل على البدلة التي يرتديها متباهيا بها وبطلته الأنيقة.