Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Source
      Source
      Clear All
      Source
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
12 result(s) for "العبدالكريم، خلود برجس"
Sort by:
فاعلية استخدام أنظمة الاستجابة الشخصية (I clickers) في تعليم طالبات التدريب الميداني
هدفت هذه الدراسة إلى الكشف عن الفروق المعنوية ذات الدلالة الإحصائية، عند مستوى المعنوية (0.05) بين درجات القياس القبلي، والقياس البعدي، لمعارف ومهارات الطالبات المتدربات عند استخدام أنظمة الاستجابة الشخصية (I clickers) في تعليم عملية التقدير، ولتحقيق أهداف الدراسة استخدمت الباحثة المنهج التجريبي بتصميم المجموعة الواحدة بقياس قبلي، وقياس بعدي، على (١٢) طالبة من طالبات التدريب الميداني (مستوى سابع-مستوى ثامن) بالمجال التربوي والتأهيلي، تخصص الخدمة الاجتماعية. وقد توصلت الدراسة إلى تفوق طالبات المجموعة التجريبية في القياس البعدي لمعارف الطالبات المتدربات على استخدام أنظمة الاستجابة الشخصية I ((clickers، في تعليم مفهوم عملية التقدير، وكذلك تفوق طالبات المجموعة التجريبية في القياس البعدي لمهارات الطالبات المتدربات على استخدام أنظمة الاستجابة الشخصية I (clickers) في تعليم مفهوم عملية التقدير؛ مما يشير إلى فاعلية استخدام أنظمة الاستجابة الشخصية في تعليم معارف ومهارات الممارسة المهنية في الخدمة الاجتماعية مقارنة بالأساليب التقليدية في التدريس القائمة على المحاضرات.
إدارة الحالة في تقديم الخدمات الاجتماعية بمؤسسات الرعاية الاجتماعية بالمجتمع السعودي
كانت وما زالت مهنة الخدمة الاجتماعية من المهن الإنسانية التي تسعى لتطوير أدواتها وأساليبها ومفاهيمها؛ لتتمكن من تقديم خدمات اجتماعية تحقق رضا عملائها عنها. وكذلك للارتقاء بممارساتها، وفي هذا البحث تم تناول مفهوم إدارة الحالة Management Case كأحد المفاهيم الحديثة والمهمة في إطار ممارسة الخدمة الاجتماعية؛ حيث سعت هذه الدراسة إلى التعريف بإدارة الحالة وماهيتها وخطوات تطبيقها، ومدى مناسبتها للمجتمع السعودي، ولتحقيق أهداف هذه الدراسة اتبعت الباحثة المنهج الوثائقي، وهو أحد المناهج الكيفية، واعتمدت في ذلك على مسح للمراجع والأدبيات المتاحة ذات العلاقة بالموضوع، مع الوضع في الاعتبار أن هذه الدراسة تناقش الموضوع من جانب نظري بحت؛ كموضوع تفتقر إليه أدبيات الخدمة الاجتماعية المدونة باللغة العربية، وهذه المحاولة تمنح الأخصائيين الاجتماعيين فرصة لمحاولة تجريب هذا الأسلوب أثناء الممارسة المهنية مع العملاء، ومحاولة الكتابة عن ذلك من وجهة نظر علمية، كما يمكن للباحثين أخذ الموضوع -أو أحد جزيئاته- وإجراء دراسات ميدانية للكشف عن فاعلية تطبيق أسلوب إدارة الحالة مع العملاء؛ بما يثري الموضوع نظريا، ويعود بالفائدة على مهنة الخدمة الاجتماعية وممارستها من ناحية عملية.
التحديات المعاصرة التي تواجه الخدمة الاجتماعية في مجال الإرشاد والعلاج الأسري في المجتمع السعودي من منظور الأكاديميين المختصين بالخدمة الاجتماعية
يعد الإرشاد والعلاج الأسري أحد أهم التخصصات المهنية ذات التعامل المباشر مع القضايا والمشكلات الأسرية المتجددة والمتغيرة، والتي تمس حياة أفراد الأسرة؛ وبالتالي تتطلب طبيعة هذا العمل معرفة علمية كافية ومهارة عالية لتحقيق أقصى فاعلية، إلا أن العملية الإرشادية تواجه العديد من التحديات والصعوبات، والتي تؤثر على تحقيق أهدافها. ومن هنا فقد هدفت الدراسة الحالية إلى رصد التحديات التي تواجه مهنة الخدمة الاجتماعية في مجال الإرشاد والعلاج الأسري بالمجتمع السعودي؛ وذلك من وجهة نظر أعضاء هيئة التدريس بأقسام الخدمة الاجتماعية بالجامعات السعودية، وقد تم التركيز في هذه الدراسة على المجال الأسري؛ وذلك لأنه أكثر المجالات تأثرا بالتغييرات الاجتماعية المعاصرة، ولتحقيق أهداف هذه الدراسة اعتمدت الباحثة الدراسة الوصفية، باستخدام المنهج المسحي، وتم الاعتماد على الاستبانة كأداة للدراسة، وتكوت من (54) فقرة، توزعت على ثلاثة أبعاد؛ هي: التحديات المهنية، التحديات التأهيلية والتحديات المجتمعية، وتم التحقق من صدقها وثباتها، وتم تطبيقها علي عينة مكونة من (108) عضو هيئة تدريس في الجامعات السعودية، وتوصلت الدراسة إلى وجود جملة من التحديات التي تواجه الخدمة الاجتماعية في مجال الإرشاد والعلاج الأسري بالمجتمع السعودي. وقد قدمت الدراسة مجموعة من التوصيات لمواجهة هذه التحديات.
واقع إعداد طالبات الخدمة الاجتماعية للقيام بأدوار \أخصائي مسؤولية اجتماعية\
هدفت هذه الدراسة إلى: التعرف على مدى إعداد طلاب الخدمة الاجتماعية للقيام بأدوار أخصائي مسؤولية اجتماعية، وهل أقسام الخدمة الاجتماعية في الجامعات السعودية يمكن بدورها أن تقدم إرثها العلمي والمهني ليفيد في إعداد أخصائيين اجتماعيين مسلحين بالمعرفة والمهارة لممارسة مسؤولياتهم الاجتماعية، وقد توصلت الدراسة إلى عدد من النتائج، منها: وضوح مفهوم المسؤولية الاجتماعية لدى طالبات الخدمة الاجتماعية، وتبين وجود معرفة متوسطة لدى طالبات الخدمة الاجتماعية في المستويين السابع والثامن بأدوار أخصائي المسؤولية الاجتماعية. وكذلك اتضح أن هناك اتفاق بين المشاركات في المجموعات الأربعة على أنه لا يوجد إعداد واضح لممارسي مهنة الخدمة الاجتماعية داخل الجامعة لممارسة المسؤولية الاجتماعية. كما أجمعت جميع المجموعات النقاشية أنما لم تتلق أية ورش تدريبية تعزز ممارستهم لدور أخصائي مسؤولية اجتماعية. وأوصت الدراسة بجملة من التوصيات، أبرزها: ضرورة تطوير المقررات الدراسية في أقسام الخدمة الاجتماعية بما يتوافق مع التقدم الاجتماعي المتسارع والمشكلات الاجتماعية والاقتصادية والثقافية التي ظهرت في المجتمع السعودي؛ بحيث تساعد ممارسي الخدمة الاجتماعية على ممارسة أدوارهم كأخصائي مسؤولية اجتماعية
اتجاه الطالبة الجامعية نحو ممارسة الرياضة
هدفت الدراسة الحالية إلى التعرف على اتجاه طالبات الجامعة نحو ممارسة الرياضة، ومدى ممارستهن للأنشطة الرياضية، كما استهدفت الدراسة التعرف على أنماط ممارسة الرياضة لدى الطالبة الجامعية، ولتحقيق هدف هذه الدراسة اعتمدت الباحثة الدراسة الوصفية باستخدام المنهج المسحي، وطبقت الاستبانة كأداة لجمع البيانات بعد التحقق من صدقها وثباتها، واعتمدت الدراسة على العينة الطبقية حيث بلغت (254) طالبة في كلية الآداب بجامعة الملك سعود، وتوصلت الدراسة إلى أن اتجاهات الطالبات في الجامعة نحو ممارسة الرياضة بشكل عام إيجابية، وأن (63.4%) من طالبات الجامعة يمارسن الرياضة أقل من ساعتين في الأسبوع، كما بينت النتائج أن (79.9%) من طالبات الجامعة لا يتابعن الشؤون الرياضية في الوسائل المقروءة، وأن (72.8%) منهن لا يتابعن الشؤون الرياضية في الوسائل المرئية. واتضح من الدراسة أيضا أن أبرز معوقات ممارسة طالبات الجامعة للرياضة تمثلت في ما يلي: يمثل الزي الرياضي عقبة أمام ممارسة الرياضة؛ غلاء أسعار الأندية الرياضية، ونظرة المجتمع السلبية للنساء اللواتي يمارسن الرياضة يحد من ممارستهن للرياضة.