Explore the vast range of titles available.

هدف البحث إلى إعداد تصور مقترح لمنهج الدراسات الاجتماعية؛ في ضوء أبعاد تحويل المنهج Curriculum transformation، واستقصاء مدى فاعلية وحدة منبثقة من هذا التصور المقترح في تنمية كل من: المواطنة الناقدة، والعدالتين: الجغرافية، والتاريخية؛ لدى تلاميذ الحلقة الثانية من التعليم الأساسي. ولتحقيق هذا الهدف؛ اتبعت الباحثتان المنهجين: الوصفي، والتجريبي بتصميمه شبه التجريبي ذي المجموعة الواحدة، وبدأت إجراءات البحث بالتأصيل النظري لمتغيرات البحث الممثلة في: (التصور المقترح لمنهج الدراسات الاجتماعية في ضوء أبعاد تحويل المنهج، المواطنة الناقدة، العدالة الجغرافية، والعدالة التاريخية)، ثم إعداد مواد البحث التعليمية (التصور المقترح \"وثيقة المنهج\" لمنهج الدراسات الاجتماعية بالحلقة الثانية من التعليم الأساسي؛ في ضوء أبعاد تحويل المنهج Curriculum transformation)، ووحدة \"الأزمة الاقتصادية وتداعياتها السياقية؛ محليا، وإقليميا، ودوليا\" (كتاب التلميذ، ودليل المعلم)، ثم إعداد أدوات البحث (بطاقة تحليل محتوى منهج الدراسات الاجتماعية في ضوء أبعاد تحويل المنهج، وبطاقة فحص محتوى وثيقة منهج الدراسات الاجتماعية في ضوء أبعاد تحويل المنهج، واختبارات: المواطنة الناقدة، والعدالة الجغرافية، والعدالة التاريخية)، وتطبيقها على مجموعة البحث المؤلفة من (۳۳) تلميذة بالصف الأول الإعدادي من مدرسة \"الشاطبي الإعدادية بنات\"، وباستخدام المتوسطات الحسابية، والنسب المئوية، واختبار \"ت\"، ومربع إيتا؛ خلص البحث إلى نتائج عدة؛ أبرزها: فاعلية التصور المقترح لمنهج الدراسات الاجتماعية في ضوء أبعاد تحويل المنهج Curriculum transformation؛ في تنمية كل من: المواطنة الناقدة، والعدالتين: الجغرافية، والتاريخية؛ لدى تلاميذ الصف الأول الإعدادي، ثم الانتهاء- في ضوء النتائج المتوصل إليها- لمجموعة من التوصيات، والبحوث المقترحة.

تناولت الباحثتان موضوع بعنوان \"دليل استرشادي في الجغرافيا الرياضياتية Geo-mathematics؛ لتنمية البراعة في حل المشكلات البيئية؛ لدى طلاب الفرقة الرابعة شعبتي الجغرافيا والرياضيات في كلية التربية - جامعة الإسكندرية\"، استخدمت الباحثتان المنهج الوصفي لتحديد قائمة بأبعاد البراعة في حل المشكلات البيئية، والمهارات المرتبطة بهما، والمنهج التجريبي ذات التصميم شبه التجريبي ذو المجموعتين (الضابطة، والتجريبية) لدى طلاب الشعبتين، واستهدف البحث اختبار صحة فرضان منبثق كل منهم خمسة فروض، واتبعتا الباحثتان مجموعة من الإجراءات للإجابة عن أسئلة البحث والممثلة في: أولا: إعداد أدوات البحث؛ الأولى هي استبانة لتحديد قائمة بأبعاد البراعة في حل المشكلات البيئية، والثانية هي اختبار مهارات البراعة في حل المشكلات البيئية، أما الثالثة مقياس الانتفاع البيني بين مجالي الجغرافيا والرياضيات، وضبطهما، ثانيا: اختيار عينة البحث، وتطبيق الأدوات عليهما، ثالثا: جمع البيانات التي أفرزتها الإجراءات السابقة، وتحليلها، ومن أهم نتائج البحث أن هناك فروق جوهرية بين متوسطي درجات المجموعة التجريبية ككل، ومتوسطي المجموعة الضابطة ككل في اختبار البراعة عند مستوى 0,05 لصالح متوسط المجموعة التجريبية للبحث, وكذلك مقياس الانتفاع البيني بين المجالين، وهو ما يشير إلى أن الدليل الاسترشادي قد أحدث تغيرا دال إحصائيا لصالح المجموعة التجريبية، وتتمثل أهمية البحث في كونه مبادرة؛ قد تفيد القائمين على تطوير برامج إعداد معلم الجغرافيا والرياضيات في كليات التربية بجمهورية مصر العربية، ويفيد الباحثين في المجال نفسه، وأوصى البحث بعقد برامج تدريبية لمعلمي الجغرافيا، والرياضيات وموجهيها لتنمية الوعي بالقضايا البيئية، واستخدام الرياضيات في معالجتها، وتنمية المعرفة التكاملية بين الجغرافيا والرياضيات لديهم.

هدف البحث إلى الوقوف على فاعلية برنامج في التنوع العرقي؛ لتنمية الهوية الجغرافية، والعقلية العالمية؛ لدى طلاب الصف الأول الثانوي، ولتحقيق هذا الهدف استخدمت الباحثة المنهجين: الوصفي، وشبه التجريبي ذا المجموعة الواحدة، وبدأت إجراءات البحث بالتوصل إلى إطار نظري للبحث عن: (التنوع العرقي، والهوية الجغرافية، والعقلية العالمية،) ثم إعداد أدوات البحث، وهى: مقياس الهوية الجغرافية بأبعاده الثلاثة: (المعرفة بالقضايا (الجغرافية) في المجتمع المحلى، والإقليمي، والعالمي، وتنمية الشعور بالمسئولية الشخصية تجاه المجتمع الإنساني، والاندماج الآمن فيه، والمساهمة في تحقيق التنمية في المجتمع المحلى والقومي، والعالمي)، ومقياس العقلية العالمية بأبعاده الثلاثة: (النفسي؛ والاجتماعي، والمعرفي)، وتطبيقهما على عينة البحث المؤلفة من (30) طالب، وباستخدام المتوسطات الحسابية، والنسب المئوية، واختبار (ت)، ومربع إيتا؛ تم التوصل إلى عدة نتائج للبحث كان أهمها: (أن البرنامج المقترح في التنوع العرقي ذو أثر في تنمية: الهوية الجغرافية، والعقلية العالمية؛ لدى طلاب الصف الأول الثانوي) ثم التوصل إلى مجموعة من التوصيات والبحوث المقترحة.

يهدف البحث للوقوف على فاعلية برنامج في التربية التراثية قائم تكنولوجيا هندسة التعليم Learning Technology System Architecture (LTSA)؛ لتنمية الوعي بالتنمية المستدامة لتراثنا الطبيعي؛ لدى الطالب معلم الدراسات الاجتماعية بكلية التربية-جامعة الإسكندرية. ولتحقيق هذا الهدف استخدمت الباحثة المنهجين: الوصفي، وشبه التجريبي ذا المجموعة الواحدة، وبدأت إجراءات البحث بالتوصل إلى إطار نظري للبحث عن: (التربية التراثية، التراث الطبيعي، واستدامته، ونموذج هندسة تكنولوجيا التعلم) ثم إعداد أدوات البحث، وهى: مقياس الوعي بأبعاده الثلاثة: (المعرفي، والسلوكي، والوجداني)، وتطبيقها على عينة البحث المؤلفة من 66 طالب معلم بالفرقة الرابعة دراسات اجتماعية، وباستخدام المتوسطات الحسابية، والنسب المئوية، واختبار (ت)، ومربع إيتا؛ تم التوصل إلى عدة نتائج للبحث كان أهمها: (أن البرنامج المقترح في التربية التراثية القائم على نموذج تكنولوجيا هندسة التعلم ذو فاعلية في تنمية: الوعي بالتنمية المستدامة لتراثنا الطبيعي؛ لدى الطالب معلم الدراسات الاجتماعية) ثم التوصل إلى مجموعة من التوصيات والبحوث المقترحة.

استهدف البحث تنمية القدرة المكانية، وحب الاستطلاع؛ لدى التلاميذ ذوي صعوبات تعلم الرياضيات؛ ولتحقيق هذا الهدف، استخدمت الباحثتان المنهج الوصفي: وذلك في التأطير النظري لمتغيرات البحث (القدرة المكانية، التعليم المتمايز. حب الاستطلاع)، والانتهاء -في ضوء ما أطلع عليه من أدبيات تربوية ذات صلة- إلى قائمة بأبعاد القدرة المكانية، والمهارات المرتبطة بها، والتي عدت- في ضوئها- الأنشطة القائمة على مبادئ التعليم المتمايز، والمنهج التجريبي بتصميمه شبه التجريبي ذي المجموعة الواحدة بقياس: قبلي، وبعدى؛ لقياس حجم أثر الأنشطة القائمة على مبادئ التعليم المتمايز في تنمية أبعاد القدرة المكانية، وحب الاستطلاع، لدى تلاميذ الصف الرابع الابتدائي ذوي صعوبات تعلم الرياضيات، واستهدف البحث اختبار صحة فرضان منبثق من الأول أربعة فروض فرعية. واتبعتا الباحثتان مجموعة من الإجراءات للإجابة عن أسئلة البحث والممثلة في: أولا: إعداد أدوات البحث، الأولى استبانة تحديد أبعاد القدرة المكانية، والمهارات المرتبطة بها، والثانية اختبار القدرة المكانية لدى تلاميذ الصف الرابع الابتدائي ذوي صعوبات تعلم الرياضيات. والثالثة مقياس حب الاستطلاع المصور \"لماو ماو Maw Maw، تعريب (شاكر عبد الحميد، وعبد اللطيف محمد خليفة)، ثانياً: اختيار عينة البحث، وتطبيق الأدوات. ثالثا: جمع البيانات التي أفرزتها الإجراءات السابقة، وتحليلها، ومن أهم نتائج البحث ارتفاع مستوى مهارات القدرة المكانية لدى تلاميذ عينة البحث؛ حيث جاء متوسط درجات تلاميذ مجموعة البحث في القياس البعدي لاختبار القدرة المكانية ككل (14.13)، ‏في حين كان في القياس القبلي (5.8)، وتظهر قيمة \"ت\" بين المتوسطين البالغة (26.6)، أن النتائج جاءت لصالح القياس البعدي، وأن حجم تأثير المتغير المستقل (الأنشطة المتمايزة) في أبعاد اختبار القدرة المكانية ككل كانت كبيرة؛ حيث بلغت قيمة مربع إيتا (0.96) وهي أكبر من (0.15)؛‏ ومن ثم فهناك فاعلية للأنشطة المتمايزة في تنمية \"القدرة المكانية\" ككل. وبالنسبة لمقياس حب الاستطلاع؛ اتضح وجود فرق دال إحصائياً بين متوسطي درجات عينة البحث، في القياسين: القبلي، والبعدي؛ وذلك لصالح متوسط القياس البعدي، كما تم التوصل لمجموعة من التوصيات والبحوث المقترحة؛ يمكن أن تفيد القائمين على صناعة مناهج تعليم الدراسات الاجتماعية، والرياضيات القومية.

يهدف البحث للوقوف على فاعلية برنامج قائم على نظرية البنتاجرام Pentagram في تنمية الاستدلالين: الجغرافي، والتاريخي؛ لدى الطلاب المعلمين بالفرقة الرابعة شعبة الدراسات الاجتماعية بكلية التربية- جامعة الإسكندرية. ولتحقيق هذا الهدف استخدمت الباحثتان المنهجين: الوصفي، وشبه التجريبي ذا المجموعة الواحدة، وبدأت إجراءات البحث بالتوصل إلى إطار نظري للبحث عن: (الاستدلالين: الجغرافي، والتاريخي؛ إضافة لنظرية البنتاجرام)، ثم إعداد أدوات البحث وهى: (اختباري: الاستدلال الجغرافي، والاستدلال التاريخي)، وتطبيقها على عينة البحث المؤلفة من ٥٦ طالب معلم بالفرقة الرابعة دراسات اجتماعية، وباستخدام المتوسطات الحسابية والنسب المئوية واختبار (ت) ومعامل الارتباط، ومربع إيتا؛ تم التوصل إلى عدة نتائج للبحث كان أهمها: (أن البرنامج المقترح القائم على نظرية البنتاجرام ذو فاعلية في تنمية الاستدلالين: الجغرافي، والتاريخي؛ لدى الطلاب معلمي الدراسات الاجتماعية؛ ثم التوصل إلى مجموعة من التوصيات، والبحوث المقترحة.

استهدف البحث تطوير مناهج تعليم العلوم، والدراسات الاجتماعية بمرحلة التعليم الأساسي في ضوء أبعاد اقتصاد المعرفة؛ ولتحقيق هذا الهدف؛ قامت الباحثتان بإعداد دراسة نظرية عن: (١) الاقتصاد المعرفي: ماهيته، وخصائصه، وركائزه، واقتصاد المعرفة والثورة الصناعية الرابعة، ومؤشرات اقتصاد المعرفة، وجهود مصر للالتحاق بركب الاقتصاد المعرفي تأكيدا لرؤيتها الاستراتيجية ٢٠٣٠، ومهارات الاقتصاد المعرفي الواجب تضمينها في مناهج تعليم العلوم، والدراسات الاجتماعية. (٢) نماذج من وثائق المنهج، ومصفوفات المدى والتتابع العالمية، ثم إعداد أدوات البحث، وتتمثل في: (استبانة لتحديد قائمة بأبعاد الاقتصاد المعرفي- بطاقات تحليل لكتب العلوم، والدراسات الاجتماعية- استبانات لتحديد مصفوفات المدى والتتابع لمناهج تعليم العلوم، والدراسات الاجتماعية من الصف الرابع حتى الثالث الإعدادي). وتم التوصل إلى عدة نتائج للبحث كان أهمها: (تحديد قائمة بأبعاد الاقتصاد المعرفي، وتمثلت في ستة مجالات: المجال المعرفي، والاقتصادي، والاجتماعي، والتكنولوجي، والتربوي، والاستقصائي، تحوي (٤٦) مهارة فرعيـة- تقديم وثيقة منهج تكاملية تتضمن مصفوفات المدى والتتابع التكاملية لمناهج تعليم العلوم، والدراسات الاجتماعية (المرحلة الابتدائية- الإعدادية؛ لإدراج موضوعات الأمن المائي، والغذائي، وتوظيف علوم الهندسة الحيوية، والتقنية المتقدمة للطاقة المتجددة، وريادة المستقبل، ومشاريع الفضاء، والتجارة الإلكترونية، وتكنولوجيا النانو، والبيومعلوماتية، والروبوتات، ومشروعات ريادة الأعمال)، ومجموعة من التوصيات والبحوث المقترحة؛ يمكن أن تفيد القائمين على صناعة مناهج تعليم العلوم، والدراسات الاجتماعية القومية.

هدفت الدراسة إلى الكشف عن أثر برنامج أنشطة قائم على معايير التميز لتنمية الحسين الجغرافي والتاريخي لدى طفل الروضة. واستخدمت الدراسة المنهج الوصفي، وشبه التجريبي. وتمثلت أدوات الدراسة في اختبار الحس الجغرافي، واختبار الحس التاريخي، وتم تطبيقهما على عينة مكونة من (44) طفل من أطفال مرحلة رياض الأطفال المستوي الثاني، وتم تقسيمهم بالتساوي إلى مجموعتين، أحدهما ضابطة، والأخرى تجريبية. وأكدت نتائج الدراسة على وجود فرق ذو دلالة إحصائية عند مستوي أقل أو يساوي (0.05) بين متوسطي درجات أطفال المجموعتين التجريبية والضابطة في التطبيق البعدي لاختبار الحس الجغرافي؛ لصالح المجموعة التجريبية، ووجود فرق ذو دلالة إحصائية عند مستوي أقل أو يساوي (0.05) بين متوسطي درجات أطفال المجموعتين التجريبية والضابطة في التطبيق البعدي لاختبار الحس التاريخي؛ لصالح المجموعة التجريبية، ووجود فرق ذو دلالة إحصائية عند مستوي أقل أو يساوي (0.05) بين متوسطي درجات أطفال المجموعة التجريبية في التطبيقين القبلي والبعدي لاختباري الحس التاريخي، والحس الجغرافي؛ لصالح التطبيق البعدي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

هدف البحث إلى الكشف عن أثر استخدام استراتيجية الويب كويست في تدريس وحدة الجغرافيا الطبيعية للعالم على تنمية بعض مهارات الثقافة البصرية لدى طلاب الصف الثالث الإعدادي. استخدم البحث المنهج التجريبي. وتكونت مجموعة البحث من (42) طالب من طلاب الصف الثالث الإعدادي من مدرسة علي ابن أبي طالب الإعدادية الصباحية بنات بإدارة المنتزه التعليمية. كما تمثلت أدوات البحث في دليل معلم الجغرافيا الخاص بوحدة الجغرافيا الطبيعية للعالم، واختبار لبعض مهارات الثقافة البصرية. وطبقت أدوات البحث قبلياً وبعديا ًعلى مجموعة البحث. وأسفرت نتائج البحث عن أثر استخدام استراتيجية الويب كويست في تنمية بعض مهارات الثقافة البصرية لدى طلاب الصف الثالث الإعدادي، ويرجع ذلك إلى توفر بيئة تعليمية عبر الويب يتم فيها استخدام روابط إلكترونية هادفة كدعامات تعليمية تساعد الطالب في انجاز مهام التعلم، وأنشطته بشكل يجعله نشطا ًطوال وقت التعلم، وتوافر روابط إلكترونية هادفة داخل كل درس بصورة مسبقة ذات علاقة بمهام وأنشطة الدرس، بدلاً من الخروج من الدرس، والبحث عبر الويب بصورة غير هادفة. وقدم البحث مجموعة من التوصيات، جاء مجملها في: ضرورة تحويل المقررات التعليمية لكتب الدراسات الاجتماعية الورقية إلى مقررات إلكترونية يتم فيها عرض المعرفة الجغرافية، والتاريخية باستخدام استراتيجية الويب كويست. وأخيرا ًالعمل على العناية بالمحتوى البصري في عرض المعرفة الجغرافية لجميع المراحل الدراسية المختلفة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

استعرض البحث رؤية مستقبلية لمناهج الجغرافيا القومية في ضوء المعايير العالمية، وذلك بالاعتماد على المنهج الوصفي والوصفي التحليلي. وجاءت الأدوات متمثلة في استبانات لتحديد قائمة المعايير المقترحة لمناهج الجغرافيا القومية بالمرحلة الابتدائية والإعدادية والثانوية، واستبانات لتحديد قائمة المعايير المقترحة لمناهج الجغرافيا القومية بالمرحلة الابتدائية والاعدادية والثانوية، واستبانات لتحديد مصفوفة المدي والتتابع لمناهج الجغرافيا القومية بالمرحلة الابتدائية والإعدادية والثانوية. وتمثلت عينة البحث في مجموعة من خبراء الجغرافيا بمحافظة الإسكندرية. وتوصل البحث إلى تقديم رؤية مستقبلية لمناهج الجغرافيا القومية في ضوء المعايير العالمية من خلال اهتمامه بالتقنيات الجيومكانية والتحقيق الجغرافي والنظم الاحيائية. كما أشارت النتائج إلى أنه تم إعداد قوائم بالمعايير المقترحة لمناهج الجغرافيا القومية بمراحل التعليم العام. وأوصي البحث بضرورة الاستفادة من هذا البحث في تضمين المعايير المستحدثة عند تطوير مناهج الجغرافيا القومية. واقترح البحث عدة اقتراحات ومنها، إدراج معايير الجغرافيا المستحدثة بمناهج الجغرافيا المصرية بمراحل التعليم العام، وتصميم مصفوفات المدي والتتابع لمرحلة رياض الأطفال لتنمية المفاهيم الجغرافية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021