Explore the vast range of titles available.

يهدف البحث إلى دراسة أثر إدارة التنوع على التميز المؤسسي من خلال التعرف على مدى توافر أبعاد إدارة التنوع بمؤسسة البترول الكويتية KPC والتعرف على مدى توافر أبعاد التميز المؤسسي بالمؤسسة محل الدراسة والتعرف على أثر إدارة التنوع على أبعاد التميز المؤسسي وأيهما أكثر تأثرا بإدارة التنوع وتقديم بعض التوصيات والمقترحات للقيادات الإدارية، فيما يتعلق بأهمية إدارة التنوع ودورها في تحقيق التميز المؤسسي في المؤسسة محل الدراسة.

يهدف البحث إلى دراسة أثر القيادة الأخلاقية على التميز المؤسسي من خلال التعرف على مدى توافر أبعاد القيادة الأخلاقية بمؤسسة البترول الكويتية KPC والتعرف على مدى توافر أبعاد التميز المؤسسي بالمؤسسة محل الدراسة والتعرف على أثر القيادة الأخلاقية على أبعاد التميز المؤسسي وأيهما أكثر تأثرا بالقيادة الأخلاقية وتقديم بعض التوصيات والمقترحات للقيادات الإدارية، فيما يتعلق بأهمية القيادة الأخلاقية ودورها في تحقيق التميز المؤسسي في المؤسسة محل الدراسة.

هدفت الدراسة الراهنة إلى الوقوف على مدى كفاءة الذاكرة العاملة وتنظيم الانفعال عند الأطفال ذوى اضطراب التحدي المعارض في الفئة العمرية ما بين ٩: ١٥ عاما. ومعرفة هل هناك خلل في أداء وظيفة الذاكرة العاملة عند أطفال التحدي المعارض والقدرة على تنظيم الانفعال لديهم وهل هناك علاقة بين انخفاض أداء الذاكرة العاملة وتنظيم الانفعال. وخضعت الدراسة الراهنة للمنهج (الوصفي الارتباطي المقارن) وتم استخدام التصميم المستعرض لمجموعة الحالة المكونة من عدد (۲۰) طفل ذوي التحدي المعارض و (۳۰) من العاديين وكان العينة جميعا من الذكور وذلك حيث أن الاضطراب يكون أكثر وضوحا لديهم عن الإناث. واستخدمت الدراسة عدد من الأدوات لاختبار أطفال التحدي المعارض وأيضا لتقييم كفاءة الذاكرة العاملة من خلال اختبار وكسلر للذكاء وأيضا اختبار وكسلر للذاكرة العاملة وأيضا استخدام مقياس جروس للتنظيم الانفعالي. تم استخدام أساليب التحليل الإحصائي الملائمة لتصميم الدراسة وبياناتها والإجابة على الأسئلة واختبار فروض الدراسة. وتوصلت نتائج الدراسة إلى وجود علاقة ارتباطية موجبة بين أداء الذاكرة العاملة وتنظيم الانفعال عند الأطفال ذوي اضطراب التحدي المعارض والعاديين. كما أكدت نتائج الدراسة وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين أطفال التحدي المعارض والعاديين في كلا من أداء الذاكرة العاملة والتنظيم الانفعالي لديهم وأكدت الدراسة أيضا انه يمكن التنبؤ بضعف في أداء الذاكرة العاملة وضعف في تنظيم الانفعال عند أطفال الاضطراب واختلافهم عن العاديين في الاستجابة للمواقف المختلفة.

تهدف الدراسة الحالية إلى مقارنة الذكاء الوجداني بين مجتمعين؛ المجتمع المصري والمجتمع السعودي في ضوء متغيري النوع والثقافة. شارك في الدراسة (517) طالباً وطالبة من المصريين، و(448) طالباً وطالبة من السعوديين. استجاب المشاركون لمقياس الذكاء الوجداني (الصورة المختصرة) (بدوي ومحمود والديب، 2010). وتم جمع البيانات وتحليلها باستخدام اختبار (ت)، واختبار تحليل التباين المتعدد (MANOVA). سجلت نتائج الدراسة لمجموعة الشباب المصري من طلاب الجامعة مستويات مرتفعة نسبياً عن أقرانهم من السعوديين، وخاصة في الدرجة الكلية للذكاء الوجداني الكلي لدى الذكور بالمقارنة بالإناث. كما كشفت نتائج الدراسة عن وجود تفاعل مؤثر بين متغيري النوع والثقافة على بعد الضبط الذاتي والعاطفية. وتثير نتائج الدراسة عدداً من التساؤلات خاصة حين يكون المجتمعان المصري والسعودي ينتسبان إلى ثقافة واحدة أشمل، مثل الثقافة العربية الإسلامية، وحين يكون الفضاء الثقافي مفتوحاً لأقصى حد عبر أجهزة الإعلام، والقنوات التلفازية، والإنترنت، فكيف نحدد مصدر التباين الثقافي؟ وما الذي ييسر أو ما الذي يحول بين الفرد والتعبير عن ذكائه الوجداني؟ وهل هناك متغيرات أخرى تتعلق بالثقافة تتوسط بين الشخصية على الذكاء الوجداني.

إدراك الزمن لدى مرتفعي ومنخفضي الأعراض الاكتئابية من طلاب الجامعة هدفت الدراسة الحالية إلى التعرف على طبيعة إدراك الزمن لدى المرتفعات والمنخفضات في الاكتئاب من طلاب الجامعة الإناث. وخضعت الدراسة للمنهج شبه التجريبي حيث بلغت عينة الدراسة من ٥٠ طالبة من طالبات الجامعة تراوح المدى العمري لهن ما بين ١٨ إلى ٢٥ سنه بمتوسط ١٩,٤٨ سنه وانحراف معياري ١,٢٦ سنة. تم تقسيمهن إلى مرتفعات في الأعراض الاكتئابية مقابل المنخفضات وذلك من خلال تطبيق اختبار بيك للاكتئاب تعريب غريب عبد الفتاح وقد أظهرت النتائج مايلي: توجد علاقة ارتباطية عكسية بين إنتاج الزمن وتقدير الزمن وكما تبين قدرة الأعراض الاكتئابية على تفسير مقدار التغيرات ادراك الزمن (تقدير الزمن- إنتاج الزمن)، أما عن المنخفضات على الأعراض الاكتئابية فقد تبين قدرة النموذج على تفسير مقدار التغيرات ادراك الزمن (تقدير الزمن- إنتاج الزمن) وأيضا عدم وجود فروق دالة إحصائيا بين المرتفعات والمنخفضات على الأعراض الإكتئابية في إنتاج الزمن أو تقدير الزمن.

تستهدف الدراسة الحالية التحقق من تفسير فرض الاضطراب البصري لصعوبات القراءة النمائية. شارك في الدراسة مجموعتان من البنين بالصف الرابع الابتدائي تتراوح أعمارهم بين 9 و10 سنوات، مجموعة صعوبات القراءة (ن=15) والمجموعة الضابطة (ن = 20). استجاب المشاركون لثلاث اختبارات للانتباه والمعالجة البصرية: 1) اختبار الأداء المستمر لقياس الانتباه المركز والمستمر، 2) اختبار الكف الانتقائي لقياس الانتباه الانتقائي، 3) اختبار الانتباه للمجال البصري لقيسا تجنيب المثيرات البصرية البسيطة. كشفت نتائج الدراسة عن عدة فروق بين مجموعة صعوبات القراءة والمجموعة الضابطة تعلق بضعف الانتباه الانتقائي، الذي ظهر في ارتفاع أخطاء التداخل وبطء زمن الرجع، بينما لم يتأثر الانتباه المركز والمستمر. كما ظهرت فروق ذات دلالة تتعلق ببطء الاستجابة للمثيرات المعروضة محيطياً في نصف المجال البصري الأيسر مما يعكس تجنيباً غير نمطي للمعلومات لدى ذوي صعوبات القراءة. وتمت مناقشة النتائج في ضوء الفائدة النظرية والتطبيقية لهذه الدراسة.

اهتمت الدراسة الحالية بفحص مستوى الذكاء الوجداني، كسمة من السمات الشخصية مستوى الأمل لدى الشباب، شارك بالدراسة من طلاب جامعة بنها، 517 طالباً وطالبة، منهم 246 ذكراً و271 أنثى، متوسط أعمارهم (20.43± 1.02). أجاب المشاركون على بنود مقياس الأمل hope scale، واستخبار الذكاء الوجداني (الصورة المختصرة)، وهما من مقاييس التقرير الذاتي. أشارت النتائج إلى وجود مستويات مرتفعة من الأمل لدى المشاركين (24.7 ± 3.13)، مع وجود تفاعل مؤثر لمتغيري النوع والتخصص [ف (1، 493)= 5.7، p= 0.017]. كما أظهرت النتائج ارتفاع متوسط درجة الذكاء الوجداني لدى المشاركين (4.66± 0.71)، مع وجود تفاعل مؤثر لمتغير العمر الزمني والثقافة [ف (2، 493)= 3.14، p < 0.044] وكشفت النتائج عن ارتباط موجب دال بين الذكاء الوجداني والأمل (ر= 0.52)، بالإضافة إلى ارتفاع مستوى الأمل ارتفاعاً دالاً p< 0.001 لدى مرتفعي الذكاء الوجداني مقارنة بمنخفضيه. ونوقشت النتائج في ضوء أهمية دور الشباب كقوة محركة في المجتمع تتميز بقوة الأمل والقدرة على التغيير الإيجابي.

وهنا نكون قد قدمنا -قدر وسعنا- نموذجا اكلينيكيا لدراسة حالة فقدان عصبي للشهية في محاولة لإلقاء الضوء على دلالة الأعراض التي تقودنا إلى الأبعاد السيكودينامية أملين في دراسات لاحقة تغطية نواقص أو أخطاء الدراسة الحالية.