Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Content Type
      Content Type
      Clear All
      Content Type
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
279 result(s) for "توفيق، محمد مؤلف"
Sort by:
التعددية الدينية والإثنية في مصر : دراسة في طبيعة العلاقات والتفاعلات
الكتاب يتحدث عن الأقليات المجتمعية في الوطن العربي، وما يترتب على وجودها من تعددية دينية أو إثنية تبدو اليوم من أكبر الأزمات المفتوحة بلا حلول في الأفق. ولأن الاشتغال البحثي على فهم واقع التعددية الدينية والإثنية هو أول مفاتيح إدارة هذه التعددية بما يحفظ السلم الاجتماعي ويفتح أبواب التعارف الإنساني والتعايش المجتمعي. من أجل ذلك يأتي هذا الكتاب من مركز نماء، والذي يرصد فيه مؤلفه حالة التعددية في مصر، لأن المسار السوسيوسياسي للحالة التعددية في مصر غاية في التعقيد والتداخل والتشابك، ويعد فهمه نموذجا حسنا للطرائق الممكنة في فهم حالات التعددية بصفة عامة. يحاول المؤلف في هذا الكتاب أن يتتبع جملة من المواقف والمؤشرات المبنية لحجم عملية تسييس الدين التي تمت داخل الحالة المصرية ؛ خاصة خلال الممارسات الانتخابية والاستفتائية.
أولياء الكتابة الصالحون
نحن الشعب الوحيد الذي يستخدم (المخ) في الساندويتشات ! هكذا يقول العم جلال وأظن أننا لو استخدمنا المخ في شيء آخر لتبدلت الأحوال وما تكررت ذات الأحداث بنفس التفاصيل التي جرت منذ يوم الجمعة 25 سبتمبر 1952. في هذا التوقيت كان قد مر شهران على قيام ثورة يوليو وتم اختيار شعار العهد الجديد (الاتحاد والنظام والعمل)... والتحق محمود السعدني بالعمل في مجلة (الكشكول) واستقر أحمد رجب في (أخبار اليوم) وحصلت فاتن حمامة على جائزة أحسن ممثلة... وكشف مصطفى أمين في مقال في (أخبار اليوم) أن قائد الثورة هو جمال عبد الناصر وذلك من خلال سلسلة مقالات تحت عنوان (سر الضباط التسعة) فغضب جمال عبد الناصر لذلك وأمر الرقيب بعدم نشر بقية المقالات... وصدر قرار بالعفو عن المتهمين بقتل المستشار الخازندار والنقراشي وذلك في إطار مصالحة ثورة يوليو مع الإخوان !... وصدر قانون تنظيم الأحزاب الذي نص على قيام كل حزب بتطهير نفسه، أي إقصاء الأحزاب سيئة السمعة وتقدم فتحي رضوان بإخطار إعلان قيام الحزب الوطني الجديد وسط هذه الأجواء الملتهبة ولد العم جلال عامر الذي شاء القدر أن يرحل في أجواء مشابهة تماما ! فقد رحل في 12 فبراير عام 2012 في اليوم التالي للذكرى الأولى لثورة يناير وبعد أن صار واضحا للجميع أن الثورة قد انحرفت عن مسارها وسارت في الاتجاه المعاكس، بفضل جماعة الإخوان وحلفائها وبمساعدة المشير حسين طنطاوي والفريق سامي عنان. لكن قلب صاحب القلب الأنقى لم يتحمل ما جرى فسقط مغشيا عليه، رغم أنه تحمل كثيرا ؛ فقد شارك في الحرب وما أدراك ما الحرب، لكن في الحرب العدو واضح، بينما في الثورة بدا الأمر كأنه لا شيء واضحا على الإطلاق، ربما لذلك يقول : (كل شعوب العالم لا تعرف ماذا يحدث في المستقبل إلا الشعب المصري لا يعرف ماذا يحدث الآن) العم جلال عامر مر كالطيف بيننا لنعرف أن المعجزات امتدت إلى عصرنا، ربما لذلك كان يدرك أنه سيأتي فجأة وسيختفي فجأة... وقد حدث !
الملك والكتابة
يستعرض الكاتب قصة الصحافة والسلطة في مصر من عام 1900 إلى 1949 بعد أن روى في الجزء الأول من الملك والكتابة قصة الصحافة بين عامي 1950 وحتى عام 1999 يميز هذا الجزء عن بعض المنسيين في تاريخ الصحافة رغم عظمة دورهم وحجم تأثيرهم ومن بينهم أمين الرافعي وأحمد حلمي وعبد العزيز جاويش ومحمد حسين هيكل وغيرهم علاوة على رموز الصحافة الكبار أمثال فاطمة اليوسف ومحمد التابعي ومصطفى أمين ومحمد حسنين هيكل.
صانع البهجة
أحب جبروت أم كلثوم، ووسوسة عبد الوهاب، ومكر عبد الحليم، وصوت فيروز، وموسيقى محمد فوزي، وعذوبة نجاة، ورقة فاتن حمامة، ووسامة عمر الشريف، وغموض ليلى فوزي، وجاذبية رشدي أباظة، ونظرة عين المليجي، ودلال شادية، وفوازير نيللي وشريهان، وسيرة إسماعيل يس، وسعاد حسني كلها على بعضها! وأحب إنسانية فؤاد حداد، ومواهب صلاح جاهين، وشاعرية نزار قباني، ورحلات المخزنجي، وخطوط بهجوري، ورسومات حجازي، وكاريكاتير عمرو سويلم، وإعلام طارق حبيب، وعالمية باسم يوسف، وشموخ صالح سليم، ودعوات حسن شحاتة، ودهاء أبو تريكة، وتواضع حازم إمام، ونجومية الخطيب، وتدريب الجوهري، وهدف مجدي عبد الغني في كأس العالم! وأحب ذكاء عادل إمام، وتجسيد أحمد زكي، وجمال ميرفت أمين، ونضج الفخراني، ومسرح محمد صبحي، وطيبة سعيد صالح، وهلس سمير غانم، وخفة دم الضيف أحمد، وتجارب أحمد حلمي، وسياسة نجاح الموجي، وذكريات إسعاد يونس، وإخلاص أشرف عبد الباقي، وصراحة محمود السعدني، وسلاسة محمد عفيفي، وسخرية جلال عامر، وتكثيف أحمد رجب، ولسان جليل البنداري! وأخيرا عزيزي القارئ، أتمنى أن تجد من تحب فيمن أحب.