Explore the vast range of titles available.

تهدف الدراسة الحالية إلى بناء مقياس المرونة النفسية للموهوبين ذوي الاكتئاب البسيط وتقدير خصائصه السيكوميترية، وتكونت عينة الدراسة من (۱۲۰) طالبا وطالبة من طلاب المرحلة الثانوية، وتم اختيارهم من طلاب الصف الأول والثاني الثانوي بمدرسة مصطفى كامل الثانوية بنين ومدرسة نيوجيرسي ٢ بإدارة السلام التعليمية المشتركة بمحافظة القاهرة تتراوح أعمارهم ما بين (١٨- ١٤) عاما، بمتوسط عمر (16.2)، وانحراف معياري قدره (٠.٥٨٩). وذلك في الفصل الدراسي الأول من العام الدراسي 2023/2024م، وقد تكون المقياس في صورته الأولية من (٥٣) عبارة، موزعة على أربعة أبعاد، وقد تم تحليل عبارات المقياس للتحقق من خصائصها السيكوميترية عن طريق حساب الاتساق الداخلي للمقياس، وصدق العبارات، ومعاملات الثبات.

هدفت الدراسة إلى الكشف عن فعالية برنامج قائم على الإرشاد السلوكي لتنمية المناعة النفسية لدى الموهوبين ذوى الاكتئاب البسيط ، وقد تكونت عينة الدراسة من الموهوبين ، وقد تم تقسيم أفراد العينة إلى مجموعتين تجريبية وضابطة وقوام كل منهما (30) ممن تتراوح أعمارهم بين (١٤-١٨) ، وقد استخدمت الباحثة الأدوات الأتية : مقياس المناعة النفسية (إعداد الباحثة) ، مقياس رينزولى لسمات الموهبة ، وتوصلت نتائج الدراسة إلى وجود فروق دالة إحصائيا بين متوسطي رتب درجات المجموعتين التجريبية والضابطة على مقياس المناعة النفسية وأبعادها الفرعية في القياس البعدي لصالح المجموعة التجريبية، ووجود فروق دالة إحصائيا بين متوسطي رتب درجات المجموعة التجريبية في التطبيقين القبلي والبعدي على مقياس المناعة النفسية وأبعادها الفرعية لصالح القياس البعدي، وعدم وجود فروق دالة إحصائيا بين متوسطي رتب درجات أفراد المجموعة التجريبية في القياسين البعدي والتتبعي على مقياس المناعة النفسية وأبعادها الفرعية.

هدفت الدراسة الحالية إلى الكشف عن فاعلية برنامج معرفي سلوكي لتنمية السلوك الإيثاري لدى التلاميذ المعاقين بصرياً في المرحلة الابتدائية وتكونت عينة الدراسة الحالية من (۱۰) تلاميذ بواقع (٦) من معاهد مدينة المنزلة بمحافظة الدقهلية (٤) من الإناث من معاهد مدينة المنزلة بمحافظة الدقهلية وتراوحت أعمارهم بين (٦ : ١٢) سنة والمتوسط الحسابي (۸,۸۷) وانحراف معياري (۱,۷۸۷) واستخدمت الدراسة المنهج التجريبي من خلال تصميم شبهة تجريبي زي المجموعة الواحدة (قياس قبلي وقياس بعدي وقياس تتبعي) وتمثلت أدوات الدراسة في مقياس السلوك الإيثاري كما تم اقتراح نموذج للبرنامج المعرفي السلوكي لتنمية السلوك الإيثاري لدى التلميذ المعاقين بصرياً في المرحلة الابتدائية وقد تم في ضوئه بناء البرنامج لتنفيذه وتوصلت الدراسة إلى وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسطي رتب درجات المجموعة التجريبية.

يهدف البحث الحالي إلى الكشف عن العلاقة بين آليات الانفصال الأخلاقي والسلوك المضاد للمجتمع لدى طلاب المرحلة الثانوية، وتكونت عينة البحث من (٤٠٠) طالب وطالبة من طلاب المرحلة الثانوية بواقع (١٥٦) من الذكور و(٢٤٤) من الإناث، وذلك بمتوسط (16.504)، وانحراف معياري (0.431)، وتراوحت أعمارهم بين (١٦-١٨) عام، واستخدمت الباحثة المنهج الوصفي الارتباطي، وتمثلت أدوات الدراسة في مقياس السلوك المضاد للمجتمع (إعداد الباحثة)، ومقياس الانفصال الأخلاقي (إعداد الباحثة)، وأسفرت النتائج عن التالي: وجود علاقة ارتباطية موجبة دالة إحصائياً عند مستوى (0.01) بين بعد السلوك العنادي وكل من الآليات التالية (التبرير الأخلاقي- نشر المسئولية التجريد الإنساني- تشويه العواقب)، ولا توجد علاقة ارتباطية دالة إحصائياً بين بعد السلوك العنادي وآليتي التهذيب اللفظي- المقارنة الملائمة)، ولا توجد علاقة ارتباطية دالة إحصائياً بين بعد السلوك الاندفاعي وكل من الآليات التالية (التبرير الأخلاقي- التهذيب اللفظي- التجريد الإنساني- تشويه العواقب)، وتوجد علاقة ارتباطية موجبة دالة إحصائياً عند مستوى (0.05) و(0.01) بين بعد السلوك الاندفاعي وآليتي (نشر المسئولية المقارنة الملائمة)، ولا توجد علاقة ارتباطية دالة إحصائياً بين بعد السلوك التنمري وكل من الآليات التالية (التبرير الأخلاقي- نشر المسئولية- التهذيب اللفظي)، كما توجد علاقة ارتباطية موجبة دالة إحصائياً عند مستوى (0.05) و(0.01) بين بعد السلوك التنمري وكل من الآليات التالية (المقارنة الملائمة- تشوية العواقب- التجريد الإنساني).

هدفت الدراسة الحالية إلى تعرف طبيعة العلاقة بين والوعي الفونولوجي ومستوى التهجي لدى تلاميذ المرحلة الابتدائية المعرضين لخطر صعوبات تعلم القراءة، تكونت العينة من (ن- ۲۲۰) تلميذ من تلاميذ الصف الرابع والخامس الابتدائي بمدارس المرحلة الابتدائية ببورسعيد، وتراوحت أعمارهم من ٩-١١ سنة بمتوسط عمر زمني 9.33 سنة وانحراف معياري مقداره 0.47 واستخدمت الدراسة المنهج الوصفي الارتباطي. تمثلت أدوات الدراسة في مقاييس الوعي الفونولوجي؛ مستوى التهجي (إعداد الباحثة)، أسفرت النتائج عن وجود علاقة ارتباطية موجبة دالة إحصائيا بين الوعي الفونولوجي، ومستوى التهجي لدى تلاميذ المرحلة الابتدائية المعرضين لخطر صعوبات تعلم القراءة.

هدفت الدراسة الحالية إلى الوقوف على طبيعة العلاقة بين التفكير البنائي لدى الوالدين والسعادة بأبعادها لدى المراهقين الصم وكانت عينة الدراسة النهائية ٥٠ مراهقا أصم ووالديهم ٥٠ وطبقت أدوات الدراسة مقياس التفكير البنائي لدى الوالدين (إعداد الباحثة) ومقياس السعادة لدى المراهقين الصم (إعداد الباحثة) وتوصلت الدراسة إلى وجود علاقة ارتباطيه موجبه داله إحصائيا بين التفكير البنائي لدى الوالدين وكل من مشاعر البهجة والعلاقات الإيجابية مع الآخرين ومشاعر الرضا والتفاؤل، والدرجة الكلية للسعادة لدى المراهقين الصم عند مستوى دلالة (0.01) أي إنه كلما ارتفعت درجات التفكير البنائي لدى الوالدين، ارتفعت درجات المراهقين الصم في كل من مشاعر البهجة والعلاقات الإيجابية مع الآخرين ومشاعر الرضا والتفاؤل، والدرجة الكلية للسعادة، والعكس صحيح؛ وتوصلت أيضا إلى أنه يمكن التنبؤ بدرجات المراهقين الصم في السعادة من خلال درجات والديهم في التفكير البنائي

هدفت الدراسة الحالية إلى تنمية مفهوم الذات لدى تلاميذ المرحلة الإعدادية ذوي صعوبات تعلم اللغة الإنجليزية. واستخدمت الدراسة الحالية المنهج التجريبي ذي المجموعتين \"مجموعة الضبط ومجموعة التجريب\" والقياسين \"قياس ما قبل التجريب وما بعد التجريب\". واستخدمت الدراسة عدة مقاييس وهي: 1- مقياس مفهوم الذات لتنسى (ترجمة: إيمان عز، ۲۰۰۳). 2- مقياس المستوى الاجتماعي الاقتصادي للأسرة (إعداد عبد العزيز الشخص، ٢٠٠٦). 3- مقياس تشخيص صعوبات الفهم القرائي والتعبير الكتابي (إعداد: عبد العزيز الشخص، ۲۰۱۲). كما تم استخدم اختبار الذكاء وهو اختبار رسم الرجل لجود إنف هاريس (تقنين فاطمة حنفي، ۱۹۸۳). وتم التطبيق على عينة من تلاميذ المرحلة الإعدادية وعددهم خمسون (ن = ٥٠) ذكور وتوصلت الدراسة إلى عدة نتائج: -توجد فروق دالة إحصائيا بين أفراد المجموعة التجريبية والضابطة على مقياس الدراسة \"مفهوم الذات لتنسي\" لصالح أفراد مجموعة التجريب. -وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي درجات أفراد المجموعة التجريبية في القياسين القبلي والبعدي على المقياس المستخدم في الدراسة \"مفهوم الذات\" لصالح القياس البعدي. مما يفيد إلى فعالية البرنامج محل الدراسة في تنمية مفهوم الذات لدى تلاميذ المرحلة الإعدادية ذوي صعوبات تعلم التعبير الكتابي والفهم القرائي للغة الإنجليزية.

هدفت الدراسة الحالية إلى تعرف طبيعة العلاقة بين الابتكارية الانفعالية والضغوط المهنية لدى معلمي المدارس الخاصة، والكشف عن الدلالة الإحصائية للفروق في مستوى كل من: الابتكارية الانفعالية، والضغوط المهنية، لدى معلمي المدارس الخاصة تبعًا لمتغيرات: النوع، الحالة الاجتماعية، الخبرة التدريسية. وتكونت عينة الدراسة من 300 معلم/ معلمة من معلمي المدارس الخاصة بمحافظة بورسعيد الذين يعملون بنظام التعاقد، تراوحت أعمارهم بين (٢٥-50) بمتوسط (37.8) وانحراف معياري قدره (7.59) واستخدمت الدراسة المنهج الوصفى الارتباطي والمقارن. وتمثلت أدوات الدراسة في مقاييس: الابتكارية الانفعالية، والضغوط المهنية (من إعداد الباحث). وأسفرت النتائج عن وجود علاقة ارتباطية سالبة دالة إحصائيًا بين الابتكارية الانفعالية والضغوط المهنية لدى معلمي المدارس الخاصة. وعدم وجود فروق دالة إحصائيًا في مستوى الابتكارية الانفعالية والضغوط المهنية لدى معلمي المدارس الخاصة تبعًا لمتغيرات (النوع-الحالة الاجتماعية-الخبرة التدريسية) باستثناء الدرجة الكلية للضغوط المهنية وبعد الآثار النفسية وبعد الأعراض الجسمية؛ فإنه يوجد فروق دالة إحصائيًا عند مستوى (0.05) لصالح الخبرة الأقل.

هدفت الدراسة إلى التنبؤ بإدمان الأنترنت من خلال إدارة الانفعالات. وتكونت الدراسة من (100) طالب وطالبة من المرحلة الثانوية (تعليم عام) تخصصات علمية وأدبية ذكور وإناث و(تعليم فني) ذكور وإناث ممن يقضون 40 ساعة أو أكثر على شبكات الأنترنت أسبوعيا مع مراعاة تجانس العينة من حيث المستوى الاقتصادي والاجتماعي بإدارة بورفؤاد محافظة بورسعيد واستخدمت الدراسة المنهج الوصفي والأدوات التالية: مقياس إدارة الانفعالات (سارة ثامر، عبدالعزيز حيدر)، مقياس إدمان الإنترنت (سلمان عائض). وتوصلت الدراسة إلى وجود فروق ذات دالة إحصائية بين درجات الأفراد على مقياس إدارة الانفعالات ودرجاتهم على مقياس إدمان الإنترنت لدى عينة من طلاب الثانوي.