Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Language
      Language
      Clear All
      Language
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
62 result(s) for "دسوقي، شيرين محمد أحمد"
Sort by:
الإسهام النسبي لدافعية الإتقان في التنبؤ بتحمل الغموض الأكاديمي لدى طلبة المرحلة الثانوية
هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على الإسهام النسبي لدافعية الإتقان في التنبؤ بتحمل الغموض الأكاديمي لدى عينة مكونة من (٤٠٠) طالب من المرحلة الثانوية، واستخدمت الدراسة مقياس دافعية الإتقان ومقياس تحمل الغموض الأكاديمي، واعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي التحليلي، وأظهرت النتائج وجود إسهام لأبعاد دافعية الإتقان في التنبؤ بتحمل الغموض الأكاديمي لدى طلبة المرحلة الثانوية، ووجود إسهام لدافعية الإتقان في التنبؤ بتحمل الغموض الأكاديمي لدى طلبة المرحلة الثانوية.
نموذج مقترح للعلاقة بين الذكاء الروحي وجودة الحياة وتقدير الذات لدى معلمي المرحلة الثانوية الفنية التجارية
تهدف الدراسة الحالية إلى الكشف عن العلاقات السببية بين الذكاء الروحي وجودة الحياة وتقدير الذات لدى معلمي المرحلة الثانوية الفنية التجارية، تكونت عينة الدراسة من معلمي المرحلة الثانوية الفنية التجارية بمدارس محافظة بورسعيد والتي بلغت (٥٠٠) معلمة ومعلما منهم (۳۰۰) معلمة، (۲۰۰) معلما، وتراوحت أعمارهم (٤٦- ٥٩) عاما ومتوسط حسابي قدره (52.0280)، وانحراف معياري قدره (9.72833) وتم اختيارهم بطريقة عشوائية لعام ۲۰۲۱- ۲۰۲۲ م، واستخدمت الباحثة مقياس الذكاء الروحي المتكامل (إعداد أمرام ودراير (2007) Amram& Dryer تعريب وتقنين بشرى أرنوط (۲۰۱۳)، مقياس جودة الحياة (إعداد الباحثة)، مقياس تقدير الذات (إعداد الباحثة). وتوصلت نتائج الدراسة إلى أن أعلى بعد من أبعاد الذكاء الروحي السائدة لدى معلمي المرحلة الثانوية الفنية التجارية كانت الحقيقة وكانت نسبتها (29.41%) ومتوسط حسابي قيمته (٥٩)، أعلى بعد من أبعاد جودة الحياة السائدة لدى معلمي المرحلة الثانوية الفنية التجارية كان المجال العام لجودة الحياة وكانت نسبته (28.40%) ومتوسط حسابي قيمته (٤٧)، أعلى بعد من أبعاد تقدير الذات السائدة لدى معلمي المرحلة الثانوية الفنية التجارية كانت الثقة بالنفس وكانت نسبتها (26.19%) ومتوسط حسابي قيمته (٤٦).
فعالية برنامج باستخدام استراتيجيات التقييم الدينامي في الحد من صعوبات تعلم العلوم لدى تلاميذ الصف السادس الابتدائي
هدف البحث إلى الكشف عن فعالية برنامج باستخدام استراتيجيات التقييم الدينامي في الحد من صعوبات تعلم العلوم لدى تلاميذ الصف السادس الابتدائي. استخدم البحث المنهج التجريبي. وتكونت مجموعة البحث من (42) طالب من طلاب الصف السادس الابتدائي من مدرسة \" مودرن سكول\" بإدارة عين شمس التعليمية، وتم تقسيمهم بالتساوي على المجموعتين الضابطة والتجريبية. وتمثلت أدوات البحث في اختبار تشخيص صعوبات التعلم، واختبار تحصيلي في مقرر العلوم للصف السادس الابتدائي، والبرنامج التدريبي. وطبقت أدوات البحث قبلياً وبعدياً على مجموعة البحث. وتوصلت نتائج البحث إلى وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسطات درجات المجموعتين (التجريبية، الضابطة) على أبعاد مقياس تشخيص صعوبات التعلم في العلوم بعد تطبيق البرنامج لصالح المجموعة التجريبية. لذلك أثبتت النتائج فعالية البرنامج باستخدام استراتيجيات التقييم الدينامي في الحد من صعوبات تعلم العلوم لدى تلاميذ الصف السادس الابتدائي. وقدم البحث جملة من التوصيات، من أبرزها: ضرورة التدخل بالفنيات الملائمة لخفض صعوبات تعلم العلوم لدى الأطفال. وأيضاً أهمية عمل برامج تربوية حديثة تلائم ذوي صعوبات تعلم العلوم وتساهم في تحسين مهارات القراءة والكتابة والتعرف على الأجهزة المعملية. وضرورة إجراء المزيد من الدراسات حول الفنيات التي يمكن أن تساهم في خفض صعوبات تعلم العلوم لدى الأطفال. وأخيراً الاهتمام بتدريب والمعلمين مع استخدام الفنيات الحديثة المختلفة المتنوعة في خفض صعوبات تعلم العلوم. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
الذكاء الروحى وجودة الحياة وتقدير الذات لدى عينة من معلمى المرحلة الثانوية الفنية التجارية
تهدف الدراسة الحالية إلى معرفة الأبعاد السائدة لكل من الذكاء الروحي وجودة الحياة وتقدير الذات لدى معلمي المرحلة الثانوية الفنية التجارية، تكونت عينة الدراسة من معلمي المرحلة الثانوية الفنية التجارية بمدارس محافظة بورسعيد والتي بلغت (٥٠٠) معلمة ومعلما منهم (۳۰۰) معلمة، (۲۰۰) معلما، وكانت أعمارهم تتراوح بين (46 -59) عاما بمتوسط حسابي قدره (52.0280)، وانحراف معياري قدره (9.72833) وتم اختيارهم بطريقة عشوائية لعام ۲۰۲۱ -۲۰۲۲م، واستخدمت الباحثة مقياس الذكاء الروحي المتكامل (إعداد أمرام ودراير Amram & Dryer (2007) تعريب وتقنين بشرى أرنوط (۲۰۱۳)، مقياس جودة الحياة (إعداد الباحثة)، مقياس تقدير الذات (إعداد الباحثة). وتوصلت نتائج الدراسة إلى أن أعلى بعد من أبعاد الذكاء الروحي السائدة لدى معلمي المرحلة الثانوية الفنية التجارية كانت الحقيقة وكانت نسبتها (29.41%) ومتوسط حسابي قيمته (٥٩)، أعلى بُعد من أبعاد جودة الحياة السائدة لدى معلمي المرحلة الثانوية الفنية التجارية كان المجال العام لجودة الحياة وكانت نسبته (28.40%) ومتوسط حسابي قيمته (٤٧)، أعلى بُعد من أبعاد تقدير الذات السائدة لدى معلمي المرحلة الثانوية الفنية التجارية كانت الثقة بالنفس وكانت نسبتها (26.19%) ومتوسط حسابي قيمته (٤٦).
فعالية برنامج تدريبي قائم على نظرية التحديد الذاتي في تنمية التوافق مع الحياة الجامعية لدى الطلاب الملاحظين أكاديمياً بكلية التربية ببورسعيد
هدفت الدراسة الحالية إلى التحقق من فعالية برنامج تدريبي قائم على نظرية التحديد الذاتي في تنمية التوافق مع الحياة الجامعية لدى الطلاب الملاحظين أكاديمياً بكلية التربية ببورسعيد، وقد تكونت عينة الدراسة من مجموعة واحدة، عددها (۲۰) طالب وطالبة من طلاب كلية التربية بجامعة بورسعيد، تتراوح أعمارهم بين (19: 20) عاماً، بمتوسط عمر (۱۹,۸۰)، واستخدمت الدراسة المنهج التجريبي ذو التصميم شبه التجريبي، وتمثلت أدوات الدراسة فيما يلي: اختبار التوافق مع الحياة الجامعية، وكتيب للمتدرب ودليل للمدرب (وجميعها إعداد الباحثة)، وقد أسفرت نتائج الدراسة عن وجود فروق ذات دلاله إحصائية عند مستوى دلالة (۰,۰۱) بين متوسطي رتب درجات الطلاب الملاحظين أكاديمياً في القياسين القبلي والبعدي على الدرجة الكلية لاختبار التوافق مع الحياة الجامعية ومهاراته الفرعية (ذاتية تواصلية، ودراسية) لصالح القياس البعدي.
فعالية برنامج تدريبي قائم على نظرية التحديد الذاتي في تنمية دافعية الإنجاز لدى الطلاب الملاحظين أكاديميا بكلية التربية ببورسعيد
هدفت الدراسة الحالية إلى التحقق من فعالية برنامج تدريبي قائم على نظرية التحديد الذاتي في تنمية دافعية الإنجاز لدى الطلاب الملاحظين أكاديميا بكلية التربية ببورسعيد، وقد تكونت عينة الدراسة من مجموعة واحدة، عددها (۲۰) طالب وطالبة من طلاب كلية التربية بجامعة بورسعيد، تتراوح أعمارهم بين (۲۰:۱۹) عاما، بمتوسط عمر (۱۹,۸۰)، واستخدمت الدراسة المنهج التجريبي ذو التصميم شبه التجريبي، وتمثلت أدوات الدراسة فيما يلي: اختبار دافعية الإنجاز، وكتيب للمتدرب ودليل للمدرب (وجميعها من إعداد الباحثة)، وقد أسفرت نتائج الدراسة عن وجود فروق ذات دلاله إحصائية عند مستوى دلالة (۰,۰۱) بين متوسطي رتب درجات الطلاب الملاحظين أكاديميا في القياسين القبلي والبعدي على الدرجة الكلية لاختبار دافعية الإنجاز ومهاراته الفرعية (شخصية، اجتماعية، وأكاديمية) لصالح القياس البعدي.
الخصائص السيكومترية لمقياس الشفقة بالذات لأمهات أطفال الروضة ذوي الإعاقة العقلية البسيطة
يهدف البحث الحالي إلى إعداد مقياس لتقييم وقياس الشفقة بالذات لدى أمهات أطفال الروضة ذوي الإعاقة العقلية البسيطة، والتحقق من صدقه وثباته، ولتحقيق هذا الهدف تم إعداد المقياس، والذي يتكون في صورته النهائية من (٣٦) مفردة، موزعة على ثلاثة أبعاد رئيسية متفاعلة هي (اللطف بالذات مقابل الحكم الذاتي، الحس الإنساني المشترك مقابل العزلة، اليقظة الذهنية مقابل التواصل المفرط مع الذات)، حيث تضمن كل بعد (۱۲) مفردة، وللتحقق من صدق وثبات المقياس قامت الباحثة بتطبيق المقياس على عينة قوامها (٧٥) إما من أمهات أطفال الروضة ذوي الإعاقة العقلية البسيطة، تمتد أعمارهم الزمنية ما بين (٣٥-٤٥) سنوات، بمتوسط عمري قدره (٣٥,٥) عام، وانحراف معياري (٥,٦٤)، ثم تمت معالجة البيانات إحصائيا وذلك للتحقق من صدقه وثباته، وبالتالي أصبح المقياس صالحا للاستخدام بدرجة عالية من الثقة.
الشفقة بالذات وعلاقتها بالصلابة النفسية لدى أمهات أطفال الروضة ذوي الإعاقة العقلية البسيطة
هدف البحث الحالي إلى التعرف على العلاقة الارتباطية بين الشفقة بالذات والصلابة النفسية لدى أمهات أطفال الروضة ذوي الإعاقة العقلية البسيطة، والكشف عن إمكانية التنبؤ بالصلابة النفسية بدلالة الشفقة بالذات، وتكونت عينة البحث من (۱۲) أما من أمهات أطفال الروضة ذوي الإعاقة العقلية البسيطة تراوحت أعمارهن ما بين (٣٥- ٤٥) سنة، بمتوسط حسابي قدره (٣٧,٥٠)، وانحراف معياري (٥,٦٤)، ولقياس متغيرات البحث، قامت الباحثة بإعداد مقياسين: الأول لقياس الشفقة بالذات، والثاني لقياس الصلابة النفسية لدى أمهات أطفال الروضة ذوي الإعاقة العقلية البسيطة، وأسفرت النتائج عن وجود علاقة ارتباطية إيجابية موجبة بين الشفقة بالذات والصلابة النفسية لدى أمهات أطفال الروضة ذوي الإعاقة العقلية البسيطة، وكذلك أسفرت النتائج عن دلالة الشفقة بالذات في التنبؤ بالصلابة النفسية.