Catalogue Search | MBRL
Search Results Heading
Explore the vast range of titles available.
MBRLSearchResults
-
Series TitleSeries Title
-
Reading LevelReading Level
-
Content TypeContent Type
-
Item TypeItem Type
-
YearFrom:-To:
-
More FiltersMore FiltersIs Full-Text AvailableSubjectCountry Of PublicationPublisherSourceTarget AudienceDonorLanguagePlace of PublicationContributorsLocation
Done
Filters
Reset
16
result(s) for
"سالم، عبد العزيز صلاح مؤلف"
Sort by:
جامع القرويين : 12 قرنا من الإشعاع الثقافي
by
سالم، عبد العزيز صلاح مؤلف
in
الأطفال تربية إسلامية أدب الناشئة
,
ثقافة الأطفال أدب الناشئة
,
كتب الأطفال أدب الناشئة
2009
يضم الكتاب روائع الآثار المغربية للأطفال والناشئين» إلى زيارة المواقع الأثرية، والمعالم التاريخية والحضارية في مغربنا الأقصى العريق، لكي نقف أمام عظمة بنائها وتنوع فنونها، ولعل أن تكون هذه الجولة البداية لنشر الوعي الأثري في مغربنا الأقصى الزاخر بالكنوز الأثرية والمتحفية العريقة. ونركز فيه اليوم على قصة جامع القرويين، الذي يعد من أعرق المؤسسات الحضارية والثقافية في العالم الإسلامي، والذي غدا يؤم أروقته وبلاطاته الطلاب من كل الأرجاء، وأخذ العلماء يشدون إليه الرحال من كل صوب، لكي نتعرف سويا على عظمة بناء هذه المؤسسة الحضارية العتيقة والوقوف على دورها الثقافي الرائد في العالم العربي والإسلامي.
سلا : درة أبي رقراق
تناول الكتاب التعريف بمدينة سلا حيث تعد مدينة سلا من بين أقدم المدن المغربية، ولقد وهبتها العناية الإلهية موقعا استراتيجيا فريدا، وإذا كان المؤرخ «هيرودوت» قد قال : «إن مصر هبة النيل»، فإنه يمكننا القول اليوم : «إن سلا والرباط هبة أبي رقراق»، فعلى ضفتيه نشأت حضارات عريقة منذ آلاف السنين، تمثلت أبرزها فـي ثلاث مدن تاريخية هي : شالة، وسلا، ورباط الفتح. وتقع مدينة سلا بعراقتها المتجددة، على ضفة نهر أبي رقراق اليمنى، ويقابلها على الضفة اليسرى قصبة الأوداية شامخة بأسوارها وأبراجها من جهة، ومسجد حسان بمنارته الشهيرة العالية من جهة أخرى، وعلى امتدادهما تطل قصبة شالة، بعبق تاريخها القديم، مكونة منظراً رائعاً قلما تجود الطبيعة بمثله. وقد اكتسبت العدوتان، الرباط وسلا أهمية خاصة منذ القرن السادس الهجري/الثالث عشر الميلادي، كميناء من الموانئ الرئيسة فـي المغرب الأقصى، وشكلت عدوتا الرباط وسلا معا منطقة جغرافية واحدة على ضفتي نهر أبي رقراق، حيث استمدت هذه المنطقة التي تطل على المحيط الأطلسي، من ذلك وحدتها المكانية، وطابع طقسها، مما شكل موقعاً استراتيجياً كانت له أهميته فـي قيام مدينة سلا بدور اقتصادي مهم عبر تاريخها باعتبارها نافذة للمغرب على المحيط الأطلسي.
مسجد الحسن الثاني في الدار البيضاء : ملحمة ملك وشعب
تناول الكتاب الحديث عن مسجد الحسن الثانى بالمغرب،والذي قال عنه عبد اللطيف:يعتبر أحد المعالم البارزة فى العمارة الإسلامية الحديثة ، وهو نتاج جهد عظيم بدأ فى عام 1986م وتكلف ما يزيد على خمسة مليارات درهم مغربى، حتى تم افتتاحه على يد الملك الحسن الثانى - رحمه الله - بتاريخ 30 أغسطس عام 1993م ، كما كان موعد إفتتاح هذا الصرح الهائل مقصودا بحيث أنه يوافق ليلة مولد الرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم والتى يحتفل بها المسلمون فى كل بقاع الأرض.
مراكش : الحاضرة الحمراء
يتناول كتاب \"مراكش : الحاضرة الحمراء\" والذي قام بتأليفه الدكتور عبد العزيز صلاح سالم ضمن سلسلة روائع الآثار المغربية للأطفال والناشئين في حوالي (48) صفحة من القطع المتوسط موضوع (مدينة مراكش)، حيث يقدم هذا الكتاب تعريف مبسط عن تاريخ مدينة مراكش وأهم آثارها ولذلك لزيادة الوعي لدى الأطفال والناشئة بهذه المدينة المغربية والتي تعد من حواضر المدن العربية، فهو يعرف بموقع الكتبية، ساحة الفنا، قصر الباهية، قبور السعديين، ... إلخ.
روائع الثريات المغربية
by
سالم، عبد العزيز صلاح مؤلف
in
تعليم الأطفال أدب الناشئة
,
الآثار الإسلامية المغرب أدب الناشئة
,
مكناس (المغرب) تاريخ أدب الناشئة
2009
يتناول الكتاب الإسهامات المحمودة، والأضافات الجديدة في مجال دراسة التراث الإسلامي عامة، والتراث المغربي خاصة، وقد اتبع المؤلف في كتابة فصوله المنهج العلمي السليم، ورجع إلى المصادر الأصيلة؛ فضلا عن المراجع العربية والأجنبية، وبذل جهدا كبيرا يحسب له في سبيل جمع المادة العلمية، وتبويبها، وترتيبها وتصنيفها، وإخراجها على هذا النحو المتميز مما يعد إسهاما جديدا وإضافة تحسب له في مجال الدراسات الأثرية والفنية. ويعتبر كتاب التراث الفني الإسلامي في المغرب، من الدراسات المهمة التي تساهم في كشف العديد من الجوانب الأثرية والفنية المرتبطة بخصائص التراث المغربي التي لا يزال يكتنفها نوع من الغموض، فعلى الرغم من أهمية التراث الفني الإسلامي، وقيمته الفريدة بالنسبة لتأريخ مواد الفنون في المغرب الأقصى.