Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Language
      Language
      Clear All
      Language
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
22 result(s) for "عبدالهادي، أميرة أحمد"
Sort by:
الخيانة كمتغير وسيط فى العلاقة بين الخوف التنظيمي والأداء الوظيفي
يعد الخوف عاطفة يومية نواجهها منذ الميلاد، وغالبا ما نفشل في إدراك الجانب السلبي لهذه المشاعر في مكان العمل (Dania & Odia, 2021) وعلى الرغم من أن هناك تزايد في الأبحاث حول المشاعر والعواطف في مكان العمل، لكن الدراسات والأبحاث حول مشاعر الخوف داخل المنظمات لا تزال محدودة (Metcalf, 2016)، فالخوف هو تجربة يمر بها الجميع في مكان العمل، فهو واحد من المشاعر المعقدة التي يتعرض لها العاملون في المنظمات (Cure, 2009) والتي لها تأثير حقيقي على الموظفين والمؤسسات بشكل عام (Deutschendor, 2015)، كما أن الشعور بالخيانة هو أمر يحدث يوميا في مكان العمل، وتحدث الخيانة نتيجة انتهاك بعض الأمور التي ينتج عنها ظلم ومعاناة للأخرين، فعادة ما تكون النتائج سيئة ومؤلمة، فهي تنتهك المبادئ وتكسر الوعود والثقة بين مختلف الأطراف (Brewer, 2020)، ويعد الأداء الوظيفي ظاهرة تنظيمية هامة تمت فيها دراسات على نطاق واسع، حيث يمثل الأداء مخرجات أو نتيجة منطقية لمتغيرات عديدة في كثير من المنظمات، وهو في حد ذاته متغير له تأثيراته، فالأداء الوظيفي هو من يصنع الأداء التنظيمي ككل (Champers, 2016). تمثل الهدف الرئيسي لهذه الدراسة في التعرف على تأثير الخوف التنظيمي على الأداء الوظيفي بتوسيط الخيانة، وذلك بالتطبيق على مجالس المدن بمحافظة الدقهلية، ومن خلال مراجعة الفكر الإداري والدراسات السابقة تم اقتراح نموذج للعلاقة بين متغيرات الدراسة يوضح أبعاد الخوف التنظيمي والخيانة والأداء الوظيفي، كما تم تصميم قائمة استقصاء تشمل مقاييس الدراسة الخاصة بالمتغيرات الثلاثة وقد أجريت الاختبارات اللازمة لمقاييس الدراسة وتم توزعها على عينة من العاملين بمجالس المدن بالدقهلية، وقد بلغ حجم العينة (373 مفردة) وكان عدد القوائم المستردة (367 قائمة) وعدد القوائم الصالحة للتحليل (359 قائمة) بنسبة استجابة (96.2%) من إجمالي حجم العينة.
دراسة العلاقة بين التهكم التنظيمي والإحباط الوظيفي بشركات السياحة المصرية
يظهر التهكم التنظيمي عندما يفتقر الموظفون إلى الثقة في منظماتهم والشعور بالإحباط والغضب تجاه إدارة المنظمة ويشمل ذلك منظمات الأعمال بمختلف أنواعها السياحية والصناعية والخدمية، ويقترن ذلك بمجموعة من التأثيرات السلبية التي يمكن أن تعوق فعالية أو نجاح تلك المنظمات وتحقيقها لأهدافها، ونظرا لأهمية القطاع السياحي من الناحية الاقتصادية والاجتماعية، ولاختلاف طبيعة الخدمة السياحية، خاصة أنها تقدم من خلال التفاعل المباشر بين مقدمي الخدمة والسائحين، وبالتالي ضرورة فهم وتحليل سلوكيات مقدمي الخدمة والعمل على الحد من الظواهر السلبية التي تؤثر عليهم داخل العمل، لذلك هدفت هذه الدراسة إلى محاولة تحديد ودراسة العلاقة بين التهكم التنظيمي (كمتغير مستقل) والإحباط الوظيفي (كمتغير تابع) وتحديد إلى أي مدى يؤثر التهكم التنظيمي على أبعاد الإحباط الوظيفي بشركات السياحة المصرية. ولتحقيق هدف الدراسة تم توزيع استمارات استقصاء بعد اختيار عينة (عشوائية) من العاملين بشركات السياحة فئة ( أ / A) بإقليم القاهرة الكبرى وكان عدد مفردات العينة (٣٨٤) مفردة وتم الاعتماد على (٣٤٢) استمارة صالحة للتحليل، وتوصلت الدراسة إلى وجود علاقة إيجابية بين التهكم التنظيمي والإحباط الوظيفي بشركات السياحة المصرية بالإضافة إلى وجود تأثير معنوي للتهكم التنظيمي على الإحباط الوظيفي في شركات السياحة محل التطبيق.
دراسة وصفية للإحباط الوظيفي بشركات السياحة المصرية
تهدف هذه الدراسة وصف لأبعاد الإحباط الوظيفي بشركات السياحة المصرية ودرجة تواجدها بتلك الشركات، ودراسة ما إذا كان هناك اختلافات في سلوكيات الإحباط الوظيفي طبقا لبعض المتغيرات الديموجرافية المتمثلة في (النوع، العمر، سنوات الخبرة، المؤهل الدراسي) وما إذا كان هناك فروق بين العاملين في إدراكهم للإحباط الوظيفي طبقا لتلك المتغيرات. هذا وقد تم اختيار عينة من العاملين بشركات السياحة بإقليم القاهرة الكبرى وكان عدد مفردات العينة (384) مفردة، واعتمدت الباحثة في جمع البيانات على قائمة استقصاء شملت (12) عبارة لقياس الإحباط الوظيفي، كما شملت القائمة على محور خاص بالبيانات الديموجرافية الخاصة بالعاملين، وقد تم اختبار صدق وثبات المقياس باستخدام معامل ألفا كرونباخ حيث كان معامل الثبات (0,85) ومعامل الصدق (0,92)، وتوصلت الدراسة إلى وجود فروق معنوية ذات دلالة إحصائية بين الذكور والإناث بالنسبة للإحباط الوظيفي، كما وجدت فروق معنوية ذات دلالة إحصائية في إدراك العاملين للإحباط الوظيفي طبقا للفئات المختلفة من العمر وعدد سنوات الخبرة لدى العاملين، بينما لا توجد فروق معنوية ذات دلالة إحصائية بين العاملين طبقا للمؤهل الدراسي في إدراكهم للإحباط الوظيفي بشركات السياحة المصرية.
أثر الصمت التنظيمي على التكلفة والعائد من القرار بالتطبيق على مديرية التربية والتعليم بمحافظة الدقهلية
يتمثل الهدف الرئيسي لهذا البحث في التعرف على أثر الصمت التنظيمي على التكلفة والعائد من القرار وذلك بالتطبيق على مديرية التربية والتعليم بمحافظة الدقهلية، هذا ومن خلال الدراسات السابقة فقد تم اقتراح نموذج وصفى للدراسة يوضح أبعاد الصمت التنظيمي والتكلفة والعائد من القرار، كما تم تصميم قائمة استقصاء وتشمل مقياسي الصمت والتكلفة والعائد من القرار هذا وقد أجريت الاختبارات اللازمة لقياس الصدق والثبات لمقياسي الدراسة وتم توجيهها إلى عينة من طبقة المديرين بالديوان العام والإدارات محل التطبيق وقد بلغ حجم العينة (377 مفردة) وكانت الاستجابة (346 مفردة) بنسبة (%92) من إجمالي حجم العينة. وقد توصل البحث إلى أنه توجد علاقة طردية ضعيفة بين الصمت التنظيمي والتكلفة والعائد من القرار فكلما زاد الصمت زادت تكلفة القرار وانخفض العائد منه والعكس، كما توصلت الدراسة إلى وجود أثر سلبي للصمت التنظيمي على التكلفة والعائد من القرار بالإضافة إلى وجود فروق جوهرية لبعض المتغيرات الديموجرافية (النوع / المستوى التعليمي) فيما يتعلق بالصمت وعدم وجود فروق جوهرية للبعض الأخر مثل (السن / سنوات الخبرة) فيما يتعلق بالصمت التنظيمي.
أثر الصمت التنظيمي على فعالية القرارات الإدارية
يهدف هذا البحث إلى دراسة أثر الصمت التنظيمي على فعالية القرارات الإدارية بالتطبيق على مديرية التربية والتعليم بمحافظة الدقهلية، هذا ومن خلال مراجعة الدراسات السابقة فقد تم اقتراح نموذج وصفى للدراسة يوضح أبعاد الصمت التنظيمي وفعالية القرارات الإدارية، كما تم تصميم قائمة استقصاء وتشمل مقياسي الصمت والفعالية هذا وقد أجريت الاختبارات اللازمة لقياس الصدق والثبات للمقياسين وتم توجيهها إلى عينة من طبقة المديرين بالديوان العام والإدارات محل التطبيق وقد بلغ حجم العينة (٣٧٧ مفردة) وكانت الاستجابة (٣٤٦ مفردة) بنسبة (٩٢) من إجمالي حجم العينة، وقد أوضحت نتائج الدراسة أن هناك علاقة عكسية بين الصمت التنظيمي وفعالية القرارات الإدارية كما ثبت وجود أثر سلبى للصمت التنظيمي على فعالية القرارات بالإضافة إلى وجود فروق جوهرية لبعض المتغيرات الديموجرافية (النوع / المستوى التعليمي) وعدم وجود فروق جوهرية من حيث (الخبرة / السن) فيما يتعلق بالصمت.
فعالية برنامج إرشادي سلوكي لتنمية التوكيدية لدى التلاميذ ضحايا التنمر المدرسي في المرحلة الإعدادية
هدفت الدراسة إلى الكشف عن فعالية واستمرارية برنامج إرشادي سلوكي لتنميه التوكيدية لدي التلاميذ ضحايا التنمر المدرسي، وتكونت عينة الدراسة من (۱۰) تلاميذ بالمرحلة الإعدادية تراوحت أعمارهم بين (١٢-١٤) سنوات، بمتوسط عمري قدره (12.97) وانحراف معياري (0.612)، واشتملت أدوات الدراسة على مقياس السلوك التوكيدي إعداد أمال عبد السميع مليجي باظة (۲۰۱۲)، وبرنامج إرشادي سلوكي إعداد الباحثة، وأظهرت نتائج الدراسة فعالية البرنامج الإرشادي السلوكي في تنمية التوكيدية لدي التلاميذ ضحايا التنمر في المرحلة الإعدادية، واستمرار فعالية البرنامج بعد فترة المتابعة.
تطوير أداء منصات التعلم الإلكترونية بمصر في ضوء خبرة دولة الصين
هدف هذا البحث إلى التعرف على كيفية تطوير أداء بعض المنصات الإلكترونية للتعليم قبل الجامعي بمصر في ضوء خبرة دولة الصين، ومن خلال استخدام المنهج المقارن، تم التعرف على واقع المنصات التعليمية الإلكترونية في الصين، وتجربة مصر في مجال المنصات التعليمية الإلكترونية، ووضع آليات مقترحة لتطوير المنصات التعليمية في مصر، تضمنت طرق تطوير تلك المنصات من الجوانب التربوية، والبشرية، والاجتماعية، وتقديم حوافز للمعلمين والطلاب المتفاعلين مع المنصات التعليمية الإلكترونية. تنظيم لقاءات دورية مع الطلاب والمعلمين للتعرف على المشكلات التي تواجههم في التعامل مع المنصات الإلكترونية، وعقد دورات تثقيفية للتوعية بأهمية المنصات التعليمية الإلكترونية في التعليم للمعلمين والإداريين والطلاب وأولياء الأمور.