Catalogue Search | MBRL
Search Results Heading
Explore the vast range of titles available.
MBRLSearchResults
-
Series TitleSeries Title
-
Reading LevelReading Level
-
Content TypeContent Type
-
Item TypeItem Type
-
YearFrom:-To:
-
More FiltersMore FiltersIs Full-Text AvailableSubjectCountry Of PublicationPublisherSourceTarget AudienceDonorLanguagePlace of PublicationContributorsLocation
Done
Filters
Reset
14
result(s) for
"يوسف، عقيل مهدي، 1951- مؤلف"
Sort by:
متعة المسرح
2018
ثمة تاريخ للظاهرة المسرحية في العالم، يرشدنا إلى معرفة سماتها النظرية والتطبيعية، المكونة لعالمها الخاص. ولمعرفة عالم المسرح هذا، يفيدنا التاريخ بدوره أيضا في تدارس تجربتنا الوطنية مسرحيا، بارتباطها القومي منذ مراحل تأسيسها الأولى وحتى نضجها الأكاديمي والشعبي. إن آفاق الدراما العالمية موغلة في القدم إذ إن (أريون-600 ق.م) ترك مبادئ أولية طورها (فرينخوس 511-472 ق.م) لتستقر عند رائد الدراما اسخيلوس الذي فاز بجائزة المأساة (عام 496 ق.م) في بلاد الإغريق. وفي هذا الكتاب آثر المؤلف الذهاب بعيدا في مظان الظاهرة المسرحية لإلقاء الضوء على جذورها، القديمة تلك وهي تتبرعم، كنظرية تحتمل الاجتهاد حسب مراحل التاريخ التالية بالرغم من ثوابتها، بل وبفضل هذه الثوابت نفسها هذا وأن الثقافة التي تريد أن تستكمل آفاقها ينبغي أن تؤكد الجهد النقدي في الأدب والفن، حيث يؤدي هذا النقد دور المحفز والمنظم للظاهرة الإبداعية : والمؤلف بدوره ومن خلال بحثه هذا يطمح إلى تأسيس نقد يتوافر أكاديميا على تحليل مكونات الخطاب المسرحي من حيث : فلسفة المسرح، ونظرية الدراما وفنون الكتابة والإخراج والتمثيل، والنقد، وفن المشاهدة. وتجدر الإشارة إلى أن بحثه هذا حفل ببعض الأسماء \"الإخراجية\" الأجنبية التي عرضها للإفادة من جهدها التطبيقي فوق خشبة المسرح، وقد تمت ترجمة جوانبها الإبداعية (من مصادر باللغة البلغارية) في محاولة جادة لتحقيق تكاملية العرض المسرحي والارتقاء به إلى مستوى جمالي رفيع وفق مقاربات الحداثة المسرحية في العالم.
الوعي والإبداع الجمالي في السينما والمسرح
2012
تقتضي أية حرفة مهما تواضعت، زمنا لاتقانها وحرفة المسرح لا تختلف من حيث المبدا عن سواها في ضرورة توفر الزمن المناسب للالمام باصولها وفروعها وفي أي مجال تقني من مجالاته سواء في (الكتابة) أم (التمثيل) أم (الإخراج) و(الإضاءة) و(الديكور) و(الأزياء) لأن كل مجال منها يتطلب بذل مزيد من الجهد للتوفر على الحذاقة المهنية والتمكن من الحرفة بشكل علمي تطبيقي يجافي الصواب من يعتقد ان بامكانه انتزاع الاعتراف بجدراته لمجرد وضع اسمه الى جانب الحرفة كان نقول صمم الديكور (فلان) وكفى الأمر-ببساطة-يوجب الأمران والاطلاع الواسع والأهم من ذلك كله (الابتكار) الشخصي والقدرة على التصرف حالما تبرز مشكلات شائكة تتطلب حلولا اجرائية سليمة منسجمة مع اهداف خطة العرض الفنية أحيانا تبرز اسماء لشباب واعدين في مجال ما وهم على كفاية بينة وكانهم يتفوقون على عمرهم المهني وهؤلاء بالتاكيد من النوابغ النادرة التي يبقى المسرح محتاجا اليهم، لانهم يرفدونه بالجديد المبتكر وينعشونه بالجاد والطريف. ان القدرة والرغبة وادامة التواصل مع تقنية مسرحية يستهدفها فنان المسرح تضفي على خياره ضربا من الاستقرار المكين، وتدفعه للتحرك قدما بمهنته فاتحا امامه امالا وطموحا معززة من ثقته بنفسه مع مرور الايام فيصبح هاجسه البحث والتقصي وجمع المصادر وبذلك يشحن الزمن الفائض بطاقة متوترة تعني نوابضه الداخلية لانتاج المزيد من النتاجات الإبداعية.
فكرة الإخراج
2011
كتاب يبحث فيه موضوعة الإخراج، إحدى أهم العمليات المسرحية التي تحول النص إلى خشبة العرض، طارحا رؤاه حول تقنيات الإخراج وتطوره التاريخي، وعارضا لتجارب إخراجية عربية، قدمت لهذا الفن حلولا فنية وفكرية واجتماعية للمسرح، الذي هو أحد الفنون، ولا يكون بدون الإخراج الذي يبتكر حلولا للمسرحة ومستفيدا من تقنيات السنوغرافيا المساعدة على الإبهار، وإبراز موضوعة العمل بشكل مقبول، ويجعل من التلقي عنصرا فاعلا ومشاركا.
نظرية العرض المسرحي العراقي الحديث
هذا الكتاب لمؤلفه الدكتور عقيل مهدى يوسف يصور لنا أن المسرح العراقي ينفرد بكونه بوقا لا مثيل له بين وسائل التواصل الجماهيري مع الرسالة الثقافية والفنية عبر بوابة الإبداع فالكل ينغمس في بوتقة كيفية تضمين جوهر المعطيات لصياغة نمط ثقافي يصلح ما تبعثر من حال الوطن العراقي الممزق، فهناك كثير من المسرحيات العراقية التي باتت تركز على قضايا مكافحة التشدد والتنازع بين العراقيين والصراعات العرقية والدينية.
الذات الجمالية
يتناول كتاب \"الذات الجمالية\" والذي قام بتأليفه \"أ. د. عقيل مهدي يوسف\" في حوالي (104) صفحة من القطع المتوسط موضوع (علم الجمال)، يحسب أن تفعيل Actualization\" النتاج الفني، ضمن سياق فني هو الذي يجعل \"الفنان\" نفسه عارفا باتجاهات أعماله الفنية على وفق محاورها المحددة، حيث يتقابل الفنان مع نتاجه وجها لوجه. فعالم \"الذات الجمالية\" الشخصية الفنان كينونة افتراضية. أما نتاجاته الفنية، فتتشكل على شكل وحدات ملموسة واقعية لها أهدافها الصغری، بوصفها مجموعة من وحدات معنوية دنیا، بمثل مانقول إن \"الذات الجمالية\" الافتراضية لشكسبير، هي التي أنتجت (هاملت)، و(عطيل)، و(مكبث)... سيقف عند عينات فلسفية ممثلة بنيتشه، وهايدجر، وفوکو، ودریدا، وجادمیر وسواهم، لنتابع طروحاتهم الخاصة بالذات المتفوقة، والذات الواهمة، والذات التفكيكية، ليفيد منها بناء صورة فلسفية عن الذات الجمالية للفنان، أولا، وذات المتلقي الجمالي ثانية.